الذهب

  • استقرار الذهب مع ترقب المستثمرين لمحضر أحدث اجتماعات الفدرالي الأميركي

    اقتصادنا – دبي
    استقرت أسعار الذهب الأربعاء 17 مع ترقب المستثمرين لصدور محضر أحدث اجتماعات الفدرالي الأميركي بخصوص السياسة النقدية، بحثاً عن دلائل بخصوص أسعار الفائدة وسط علامات على تراجع التضخم.

    واستقر سعر الذهب في المعاملات الفورية عند 1776.75 دولار للأونصة في الساعة 07:08 بتوقيت غرينتش، بعد أن سجل أدنى مستوياته منذ الثامن من أغسطس آب عند 1770.86 دولار أمس الثلاثاء.

    وارتفعت العقود الآجلة الأميركية للذهب 0.1% إلى 1791.70 دولار.
    محضر اجتماع الفدرالي الأميركي

    ومن المقرر صدور محضر اجتماع السياسة النقدية للفدرالي الأميركي يومي 26 و27 يوليو تموز في الساعة 18:00 بتوقيت غرينتش.

    ورفع الفدرالي سعر الفائدة القياسي لليلة واحدة 225 نقطة أساس إجمالا منذ مارس آذار لترويض التضخم الجامح. ويؤدي ارتفاع أسعار الفائدة في الولايات المتحدة إلى إضعاف جاذبية المعدن الأصفر الذي لا يدر عائداً.

    الدولار الأميركي

    وفي الوقت نفسه، ظل الدولار، منافس الذهب كملاذ آمن والمرتبط ارتباطاً وثيقاً به، مستقراً أيضاً قبل بيانات مبيعات التجزئة الأميركية ومحضر اجتماع الفدرالي.

    وعلى الرغم من علامات تراجع التضخم في أكبر اقتصاد في العالم، أبقى مسؤولو الاحتياطي الاتحادي على نبرة متشددة بشأن رفع أسعار الفائدة في المستقبل والتي أدت إلى تراجع أسعار الذهب من المستوى
    الرئيسي البالغ 1800 دولار.

    وعلى صعيد المعادن النفيسة الأخرى، ارتفع سعر الفضة في المعاملات الفورية 0.2% إلى 20.15 دولار للأونصة، وتراجع البلاتين بالنسبة نفسها إلى 933.02 دولار، و صعد البلاديوم 0.2 أيضاً إلى 2157.93 دولار.

  • ارتفاع في أسعار الذهب

    اقتصادنا – دبي
    ارتفعت أسعار الذهب بشكل طفيف الثلاثاء 26 يوليو تموز وتأرجحت داخل نطاق محدود خلال اليوم مع تراجع الدولار، بينما تجنب المستثمرون الرهانات الكبيرة قبيل الرفع المتوقع لأسعار الفائدة الأمريكية.

    وزاد سعر الذهب 0.5% في المعاملات الفورية إلى 1726.83 دولار للأونصة بحلول الساعة 07:25 بتوقيت غرينتش.

    وارتفعت العقود الأمريكية الآجلة للذهب 0.3% إلى 1724.90 دولار للأونصة.

    وانخفض الدولار للجلسة الرابعة على التوالي، فهبط 0.1% مقابل العملات المنافسة مما يجعل الذهب المقوم بالدولار أقل تكلفة بالنسبة لحائزي العملات الأخرى.

    ومن المتوقع على نطاق واسع أن يرفع الاحتياطي الفدرالي الفائدة بمقدار 75 نقطة أساس غداً الأربعاء. ومن شأن رفع الفائدة بهذا القدر الكبير أن ينهي عملياً دعم الاقتصاد في فترة انتشار جائحة كوفيد-19.

    ويزيد رفع الفائدة من تكلفة الفرصة البديلة لاقتناء الذهب الذي لا يدر عوائد ثابتة.

    وبالنسبة للمعادن النفيسة الأخرى، ارتفعت الفضة في المعاملات الفورية 1.2% إلى 18.63 دولار للأونصة، وزاد البلاتين 0.9% إلى 887.10 دولار، كما صعد البلاديوم 0.5% إلى 2018.09 دولار.

  • الذهب أمام مرحلة تاريخية مقابل الدولار

    اقتصادنا – دبي
    حتى مع ظروف اقتصادية مواتية لازدهاره، تراجع الذهب هذا العام وسط أداء أضعف بكثير من أداء الدولار الأميركي.

    كان يُنظر إلى المعدن الثمين تقليدياً على أنه وسيلة تحوط من التضخم وملاذ آمن في أوقات عدم اليقين الاقتصادي. لكن على الرغم من ارتفاع التضخم والمخاوف المتزايدة من الركود، انخفض الذهب بنسبة 15٪ منذ أن قفز إلى أعلى مستوى فوق 2000 دولار للأونصة في أوائل مارس الماضي، وخسر 5٪ على أساس سنوي حتى الآن.

    في غضون ذلك، قفز مؤشر الدولار الأميركي بنسبة 9٪ منذ أوائل مارس، وارتفع بنسبة 11٪ منذ بداية العام

    هذا يمثل “لحظة حقيقة” للذهب، وفقاً لمحلل السوق في OANDA، جيفري هالي، حيث كتب في مذكرة حديثة للمستثمرين أن الذهب لم يكن قادراً على الاستفادة من التراجع الأخير للدولار خلال الأسبوع الماضي.

    ومضى قائلاً: “يبدو أن الذهب يواجه مخاطر هبوط مادية وشيكة إذا تم تصديق الصورة الفنية

    مع ارتفاع معدل التضخم بأميركا إلى أعلى مستوى له في 4 عقود عند 9.1٪ على أساس سنوي، كان من الفترض أن يكون عام 2022 نظرياً الوقت المناسب لتألق الذهب. وتدق وول ستريت على نحو متزايد ناقوس الخطر من أن الاقتصاد الأميركي سينزلق إلى الركود في وقت ما من هذا العام أو العام المقبل. لكن يوم الخميس الماضي، سجل الذهب أدنى مستوى في 16 شهراً عند 1680 دولاراً للأوقية

    في الوقت نفسه، يقترب الدولار من أعلى مستوياته في 20 عاماً، مستفيدًا من الاحتياطي الفيدرالي الذي يرفع أسعار الفائدة القياسية بقوة. ومنذ مارس، قام البنك المركزي الأميركي برفع أسعار الفائدة بشكل تدريجي بمقدار 25 و 50 و 75 نقطة أساس. وبعد اختتام الاجتماع التالي يوم الأربعاء المقبل، يتوقع المحللون زيادة أخرى بمقدار 75 نقطة أساس، أو ربما 100 نقطة.

    في الواقع، تعد الأسعار محركاً رئيسياً للذهب لأن المعدن لا يقدم عائداً، مما يعني أن الذهب يرتبط ارتباطاً سلبياً بالدولار، وفقاً لما نقله Business Insider عن محلل السلع في UBS جيوفاني ستونوفو.

    في ظروف معينة، مثل أوقات الخوف والتقلبات المتزايدة، يقفز الطلب على الأصول الآمنة. وأضاف ستونوفو أن هذا يجعل الارتباط بين الذهب والدولار إيجابياً، كما حدث خلال الأزمة المالية لعام 2008.

    إن هيمنة الدولار كعملة مفضلة لتسعير السلع تعمل كعامل مؤثر آخر على الذهب. فعندما يكون الدولار قوياً، يميل ذلك إلى الضغط الهبوطي على أسعار الذهب. ومع استمرار هذه الاتجاهات، تبدو النظرة المستقبلية للذهب قاتمة

    قال ستونوفو أيضاً: “بينما ساعدت أسواق الأسهم المتذبذبة وعدم اليقين في السوق، الذهب في وقت سابق من هذا العام، كان ارتفاع أسعار الفائدة الحقيقية في الولايات المتحدة هو المحرك الرئيسي الذي يؤثر على أسعار الذهب”.

    وتابع قائلاً: “نظرًا لأننا نرى التضخم في مستويات عالية جدًا ويشدد بنك الاحتياطي الفيدرالي سياسته النقدية، نتوقع أن تؤثر التدفقات الخارجة من حيازات صناديق ETF على أسعار الذهب”.

  • أسعار الذهب تهبط مع صعود الدولار والمخاوف من رفع شديد للفائدة

    اقتصادنا – دبي
    انخفضت أسعار الذهب، اليوم الجمعة، إذ تراجعت جاذبية المعدن الأصفر بفعل ارتفاع الدولار والمخاوف من رفع شديد لأسعار الفائدة من جانب البنوك المركزية الرئيسية بهدف كبح الضغوط التضخمية.

    وتراحع الذهب في المعاملات الفورية 0.2% إلى 1714.72 دولار للأونصة

    وهبطت الأسعار إلى أدنى مستوى منذ أكثر من عام عند 1680.25 دولار، أمس الخميس، قبل أن تغلق مرتفعة بنسبة 1.3%.

    ولا يزال الذهب متجها لتحقيق أول مكسب أسبوعي في ستة أسابيع بارتفاع 0.5% تقريبا.

    وزادت العقود الأميركية الآجلة للذهب 0.1% إلى 1714.90 دولار للأونصة.

    وصعد الدولار 0.2% مقابل العملات المنافسة، وهو ما يجعل الذهب المسعر بالعملة الأميركية أكثر تكلفة للمشترين من حائزي العملات الأخرى.

    وقال المحلل في “إي.دي آند إف كابيتال ماركتس”، إدوارد مئير، إن “الذهب في اتجاه نزولي والارتفاعات التي تبدأ قصيرة الأجل لأن الذهب يتعرض لضغوط من حقيقة أن التوقعات التضخمية في تراجع

    وانضم البنك المركزي الأوروبي إلى نظرائه العالميين في مكافحة التضخم المتصاعد، إذ رفع أسعار الفائدة بأكثر من المتوقع أمس الخميس، على الرغم من معاناة اقتصاد منطقة اليورو من تأثير الحرب الروسية على أوكرانيا.

    ومن المقرر عقد اجتماع مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأميركي) بشأن السياسة الأسبوع المقبل.

    ومن المتوقع أن يرفع صناع السياسة أسعار الفائدة 75 نقطة أساس

    وقال مئير: “ننتظر أن نسمع إلى أي مدى سيكون توجيههم متشددا حيال أسعار الفائدة، إذا كانوا لا يزالون يعتقدون أن التضخم يمثل مشكلة أو كانوا سيواصلون زيادة أسعار الفائدة، فسيكون لهذا تأثير نزولي جدا بالنسبة للذهب”.

    وتزيد معدلات الفائدة المرتفعة من تكلفة الفرصة البديلة لحيازة المعدن النفيس الذي لا يدر عائدا.

    وبالنسبة للمعادن النفيسة الأخرى، تراجعت الفضة في المعاملات الفورية 0.3% إلى 18.78 دولار للأونصة، بينما زاد البلاتين 0.3% إلى 873.92 دولار، في حين صعد البلاديوم 0.2% إلى 1895.86 دولار.

  • تراجع في أسعار النفط بسبب مخاوف بشأن الطلب

    اقتصادنا – دبي

    تراجعت أسعار النفط لثاني جلسة على التوالي، اليوم الخميس، إذ فاق تأثير مخاوف الطلب القلق حيال قلة الإمدادات العالمية بعد أن كشفت بيانات حكومية أميركية ضعف استهلاك البنزين في موسم ذروة السفر الصيفي.

    وانخفضت العقود الآجلة لخام برنت 33 سنتا أو 0.3% إلى 106.59 دولار للبرميل بعد تراجعها 0.4% في الجلسة السابقة. ونزلت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط 48 سنتا أو 0.5% إلى 99.40 دولار للبرميل بعد تراجع بنسبة 1.9% أمس الأربعاء.

    وظلت أسعار النفط متقلبة بعد أن اضطر المتعاملون إلى التأهب لانخفاض أكبر في الإمدادات العالمية بسبب غياب النفط الروسي عن الأسواق بعد غزو موسكو أوكرانيا، فضلا عن مخاوف من الركود قد تضعف الطلب على الطاقة
    وكشفت بيانات حكومية أمس الأربعاء أن مخزونات البنزين الأميركية زادت 3.5 مليون برميل في الأسبوع الماضي متجاوزة بشدة توقعات المحللين في استطلاع رويترز بزيادتها 71 ألف برميل.

    وتراجعت مخاوف متعلقة بالإمدادات الليبية بعدما أعلنت المؤسسة الوطنية للنفط أمس الأربعاء استئناف الإنتاج في عدة حقول نفطية بعد رفع حالة القوة القاهرة عن صادرات النفط في الأسبوع الماضي.

  • الذهب يتراجع وسط مخاوف رفع الفائدة وزيادة عائدات السندات

    اقتصادنا – دبي

    انخفض الذهب، اليوم الأربعاء، إذ بددت المخاوف من تشديد السياسة النقدية وزيادة العائد على سندات الخزانة الارتياح الناجم عن تراجع الدولار.

    وتراجع الذهب في المعاملات الفورية 0.3% إلى 1706.85 دولار للأونصة. كما تراجعت العقود الأميركية الآجلة للذهب 0.3% إلى 1706 دولارات للأونصة

    وتراجع الدولار لرابع جلسة على التوالي وإن ظل في مستويات مرتفعة، مما يجعل المعدن النفيس المقوم بالدولار أقل ثمنا للمشترين من حائزي العملات الأخرى،

    وقالت مصادر مطلعةإن واضعي السياسة في البنك المركزي الأوروبي يدرسون رفع أسعار الفائدة بمقدار 50 نقطة أساس أكثر من المتوقع في اجتماعهم غدا الخميس لاحتواء ارتفاع التضخم لمستويات قياسية.

    واستقر العائد على سندات الخزانة الأميركية لأجل عشر سنوات بعد جلستين من المكاسب.

    وبالنسبة للمعادن النفيسة الأخرى لم يطرأ تغير يذكر على الفضة في المعاملات الفورية وظلت عند 18.74 دولار للأونصة. واستقر البلاتين عند 874.61 دولار للأونصة. وصعد البلاديوم 0.5% إلى 1884.66 دولار للأوقية.

  • أوكرانيا تقوم بعمليات بيع واسعة من احتياطات الذهب

    اقتصادنا – أوكرانيا
    قالت نائبة محافظ البنك المركزي الأوكراني، إن البنك باع بما قيمته 12.4 مليار دولار من احتياطيات الذهب منذ بداية الغزو الروسي في 24 فبراير/ شباط.

    وقالت كاترينا روزكوفا نائبة محافظ البنك المركزي للتلفزيون الرسمي: “نبيع هذا الذهب حتى يتمكن مستوردونا من شراء السلع الأساسية للبلاد
    وأضافت أنه لم يتم بيع الذهب لدعم عملة أوكرانيا الهريفنيا، وفق رويترز.

    وقالت أوكرانيا إنها تحتاج ما بين 60 و65 مليار دولار هذا العام للوفاء بمتطلباتها التمويلية، وهو ما يفوق المليارات التي تمكن حلفاؤها من التعهد بها حتى الآن.

    ويشمل المبلغ المطلوب على الفور ما يسمى مساعدة الاستقرار المالي الكلي لتمويل ميزانية الطوارئ ومشاريع البنية التحتية اللوجستية

    والرقم، الذي لا يشمل الإنفاق على الدفاع والأمن، هو جزء من مخطط أكبر لإعادة الإعمار على المدى الطويل في البلاد، والتي تقدر بأكثر من 750 مليار دولار
    وتتضمن خطة الإنعاش 3 مراحل تمتد على مدى العقد المقبل، تبدأ بإعادة بناء البنية التحتية الحيوية هذا العام، وترميم المباني والمساكن والممتلكات الأخرى التي دمرت في القتال وتعزيز الخدمات العامة، وأخيراً استخدام الاستثمار لإنشاء اقتصاد أوكراني حديث.

    وقال رئيس الوزراء الأوكراني، دنيس شميهال: “بعد انتهاء الحرب مباشرة وتحقيق النصر لأوكرانيا، نحتاج إلى تنفيذ الآلاف من مشاريع إعادة البناء

    فيما كان صندوق النقد الدولي، قد قال في وقت سابق، إن أوكرانيا بحاجة إلى حوالي 5 مليارات دولار شهرياً لتغطية الخدمات الأساسية والحفاظ على اقتصادها قائماً.

    ويقدر صندوق النقد الدولي أن فجوة الميزانية الأوكرانية لهذا العام تبلغ حوالي 39 مليار دولار.

    ومن غير الواضح كيف سيتمكن حلفاء أوكرانيا من تغطية هذا المستوى من الإنفاق، خاصة وأن عليهم التعامل بشكل متزايد مع ارتفاع التضخم في الداخل والتهديد بقطع روسيا لإمدادات الطاقة.

    وكان زعماء مجموعة السبع، قالوا في اجتماعهم في ألمانيا، إن دولهم تعهدت بتقديم دعم مالي واقتصادي يصل إلى 29.5 مليار دولار هذا العام.

    واقترح الاتحاد الأوروبي تقديم مليار دولار كإغاثة مالية قصيرة الأجل، حيث تواصل ألمانيا دعمها لحزمة أكبر بقيمة 9 مليارات يورو.

    وستأتي أموال الاتحاد الأوروبي علاوة على حد ائتمان سابق بقيمة 1.2 مليار يورو مُنح لكييف في وقت سابق من هذا العام.

  • الذهب يرتفع مع تراجع الدولار.. والمتعاملون يركزون على رفع الفائدة

    اقتصادنا – دبي
    ارتفعت أسعار الذهب، اليوم الاثنين، مع انخفاض الدولار بعض الشيء في حين تراجع المستثمرون عن توقعات بأن يرفع مجلس الاحتياطي الاتحادي الأميركي سعر الفائدة مئة نقطة أساس في اجتماعه المقبل.

    وزاد سعر الذهب في المعاملات الفورية 0.7%، إلى 1719.49 دولار للأوقية (الأونصة) بحلول الساعة 07/24 بتوقيت غرينتش، بعد انخفاضه إلى أدنى مستوياته في نحو عام الأسبوع الماضي

    وصعدت العقود الآجلة الأميركية للذهب 0.6%، إلى 1714.30 دولار
    ونزل الدولار عن أعلى مستوياته في 20 عاما متراجعا 0.3 %، مما خفض من تكلفة الذهب المقوم بالدولار على المشترين بعملات أخرى.

    وأشار مسؤولون من مجلس الاحتياطي الاتحادي يوم الجمعة إلى أنهم سيتمسكون برفع الفائدة 75 نقطة أساس في اجتماعات البنك المركزي المقررة يومي 26 و27 يوليو/تموز.

    ومن المتوقع أن يرفع البنك المركزي الأوروبي الفائدة 25 نقطة أساس في اجتماعه المقرر في وقت لاحق هذا الأسبوع.

    وبين المعادن النفيسة الأخرى، ارتفعت الفضة 1.1%، إلى 18.89 دولار للأوقية وزاد البلاتين 1.4%، إلى 862.69 دولار للأوقية. وقفز سعر البلاديوم 2.5%، إلى 1875.12 دولار

  • الذهب يواجه خامس خسارة أسبوعية مع ارتفاع الدولار

    تراجعت أسعار الذهب، اليوم الجمعة، وبقيت في طريقها نحو خامس هبوط أسبوعي على التوالي، إذ أثر الارتفاع المستمر في الدولار والمخاوف من رفع حاد لأسعار الفائدة الأميركية على الطلب على السبائك.

    وانخفض سعر الذهب في المعاملات الفورية 0.3% إلى 1704.59 دولار للأونصة، ليخسر 2.1% منذ بداية الأسبوع.
    وتراجعت العقود الآجلة الأميركية للذهب 0.2% إلى 1701.7 دولار للأونصة،

    ويحوم الدولار حول أعلى مستوياته في 20 عاما، ليستمر في خفض الطلب على الذهب المقوم بالعملة الأميركية بين المستثمرين الأجانب، بعد هبوط المعدن النفيس بأكثر من 2% أمس الخميس

    وقال اثنان من صانعي السياسة الأكثر تشددا في مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأميركي)، الخميس، إنهما يفضلان زيادة أخرى في سعر الفائدة بمقدار 75 نقطة أساس في اجتماع السياسة النقدية هذا الشهر.

    وتزيد معدلات الفائدة وعوائد السندات المرتفعة من تكلفة الفرصة البديلة لحيازة الذهب الذي لا يدر عوائد ثابتة.

    وتراجعت عوائد سندات الخزانة الأميركية القياسية لأجل 10 سنوات، اليوم الجمعة، مما عزز سعر الذهب بشكل طفيف.

    وبين المعادن النفيسة الأخرى، انخفضت الفضة 1.1% إلى 18.18 دولار للأونصة، لتخسر حوالي 6% هذا الأسبوع متجهة إلى سابع خسارة أسبوعية على التوالي.

    وتراجع البلاتين 0.4 بالمئة إلى 840.53 دولار للأونصة، فيما انخفض البلاتين حوالي 6.4% هذا الأسبوع، وهو أكبر انخفاض في ثلاثة أشهر.

    وارتفع البلاديوم 0.4% إلى 1904.27 دولار، لكنه انخفض بنسبة 13% هذا الأسبوع، وهو أكبر تراجع منذ نوفمبر تشرين الثاني الماضي.

  • الذهب يتسقر عند 1725.83 دولار للأونصة وترقب لبيانات التضخم

    اقتصادنا – دبي
    استقرت أسعار الذهب بالقرب من أدنى مستوياتها في أكثر من تسعة أشهر الأربعاء 13 يوليو تموز، إذ يترقب المستثمرون بيانات التضخم الأميركية بحثاً عن مؤشرات عن موقف السياسة النقدية الخاص بمجلس الاحتياطي الفدرالي.

    واستقر الذهب في المعاملات الفورية عند 1725.83 دولار للأونصة بحلول الساعة 05:43 بتوقيت غرينتش، بعد أن انخفض إلى أدنى مستوياته منذ أواخر سبتمبر أيلول عند 1722.30 دولار في وقت سابق من الجلسة. وهبطت العقود الأمريكية الآجلة للذهب الأميركي 0.2% إلى 1722.00 دولار.

    ومن المتوقع أن يكون مؤشر أسعار المستهلكين لشهر يونيو حزيران المنتظر صدوره عن وزارة العمل الأميركية في وقت لاحق اليوم، قد تسارع على أساس شهري وسنوي، بمعدل 1.1% و 8.8% على الترتيب.

    ويمكن لبيانات مؤشر أسعار المستهلكين توحيد توقعات المستثمرين برفع الفدرالي الأميركي سعر الفائدة 75 نقطة أساس في وقت لاحق من الشهر سعياً لكبح جماح التضخم.

    وعلى الرغم من أن الذهب يعتبر وسيلة للتحوط من التضخم، فإن أسعار الفائدة المرتفعة تبعد المستثمرين عن المعدن الأصفر الذي لا يدر عائداً.

    وظل الدولار بالقرب من أعلى مستوياته في 20 عاماً، ليستمر الذهب المسعر بالعملة الأميركية أقل جاذبية للمشترين الذين يحملون عملات أخرى.

    كما ارتفعت عوائد سندات الخزانة الأميركية لأجل عشر سنوات، مما قلل من جاذبية الذهب.

    وبالنسبة للمعادن النفيسة الأخرى، زادت الفضة في المعاملات الفورية 0.4% إلى 18.97 دولار للأونصة وتراجع البلاتين 0.3% إلى 843.58 دولار وارتفع البلاديوم 0.2% إلى 2031.18 دولار

زر الذهاب إلى الأعلى