الشرق الأوسط

لماذا يعد نصار القيسي محل جدل في كل انتخابات برلمانية

اقتصادنا – دبي – مكتب الأردن

لماذا يعد الدكتور نصار القيسي النائب الأول لرئيس مجلس النواب الأردني السابق محل جدل و رقما صعبا ومنافسا شرسا في المعادلات الانتخابية البرلمانية والتي يخشاها كل منافس سواء على الصعيد الانتخابات البرلمانية او حتى انتخابات النواب فيما بينهم عند تشكيل اللجان في المجلس.

يمتلك المترشح الحالي نصار القيسي شبكة علاقات محلية ضخمة بناها من خلال عمله في مجلس النواب خلال نجاحه في عدة دورات نيابية ، حيث يقوم بتسخيرها لابناء دائرته بالدرجة الأولى ولكل طارق لبابه بالدرجة الثانية، فعندما تذهب إلى مكتبه تجده يعج بالمراجعين فترى خصومه قبل مؤيديه ينتظرون مقابلته ويستقبلهم جميعا دون مواربة واناس من داخل منطقته الانتخابية وخارجها، حتى الذين لا يصوتون اصلا ويقاطعون الانتخابات يقوم على خدمتهم.
فشعاره الذي انطلق منه الوطن وحقوقكم مهما غلا الثمن هو بوصلة لحياته السياسية في عمله النيابي ومن جهة أخرى.

فعند توليه منصب النائب الأول لرئيس مجلس النواب الأردني في مجلس النواب الثامن عشر بقي بابه مفتوحا ليس للمراجعين فقط لا بل للنواب أيضا فذلل لهم كل الصعاب التي كانوا يواجهونها وتخدم دوائرهم، فلم يلتفت على مصالح آنية او شعبويات زائفة بالإضافة إلى قيامه بالدور المناط اليه كنائب اول خير قيام فشهد له خصومه قبل مؤيديه في احترافيه عمله.
فالمراقب للمشهد الانتخابي وتحديدا بعد تسجيل القوائم وتوافد أبناء الدائرة الخامسة إلى مكتبه يعي تماما مدى انخراطه فيما بينهم.
هذه الأسباب وغيرها جعلت من نصار القيسي قطبا برلمانيا كبيرا ورقما صعبا يحسب لمنافسته الحسابات المعقدة

لماذا يعد الدكتور نصار القيسي النائب الأول لرئيس مجلس النواب الأردني السابق محل جدل و رقما صعبا ومنافسا شرسا في المعادلات الانتخابية البرلمانية والتي يخشاها كل منافس سواء على الصعيد الانتخابات البرلمانية او حتى انتخابات النواب فيما بينهم عند تشكيل اللجان في المجلس.

يمتلك المترشح الحالي نصار القيسي شبكة علاقات محلية ضخمة بناها من خلال عمله في مجلس النواب خلال نجاحه في عدة دورات نيابية ، حيث يقوم بتسخيرها لابناء دائرته بالدرجة الأولى ولكل طارق لبابه بالدرجة الثانية، فعندما تذهب إلى مكتبه تجده يعج بالمراجعين فترى خصومه قبل مؤيديه ينتظرون مقابلته ويستقبلهم جميعا دون مواربة واناس من داخل منطقته الانتخابية وخارجها، حتى الذين لا يصوتون اصلا ويقاطعون الانتخابات يقوم على خدمتهم.
فشعاره الذي انطلق منه الوطن وحقوقكم مهما غلا الثمن هو بوصلة لحياته السياسية في عمله النيابي ومن جهة أخرى.

فعند توليه منصب النائب الأول لرئيس مجلس النواب الأردني في مجلس النواب الثامن عشر بقي بابه مفتوحا ليس للمراجعين فقط لا بل للنواب أيضا فذلل لهم كل الصعاب التي كانوا يواجهونها وتخدم دوائرهم، فلم يلتفت على مصالح آنية او شعبويات زائفة بالإضافة إلى قيامه بالدور المناط اليه كنائب اول خير قيام فشهد له خصومه قبل مؤيديه في احترافيه عمله.
فالمراقب للمشهد الانتخابي وتحديدا بعد تسجيل القوائم وتوافد أبناء الدائرة الخامسة إلى مكتبه يعي تماما مدى انخراطه فيما بينهم.
هذه الأسباب وغيرها جعلت من نصار القيسي قطبا برلمانيا كبيرا ورقما صعبا يحسب لمنافسته الحسابات المعقدة

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى