أوروبا

  • الصين تؤكد عزمها ضبط أسعار الفحم

    اقتصادنا – الصين

    أظهرت وكالة التخطيط العليا في الصين عزمها على إبقاء أسعار الفحم تحت السيطرة، بعد أن كشف تحقيق بشأن الصفقات التي أبرمتها محطات الطاقة، عقوداً تجاوزت المستويات المعقولة وطُلب من البائعين رد المدفوعات الزائدة.

    يعد الإشراف الدقيق الذي تقوم به اللجنة الوطنية للتنمية والإصلاح بشأن الحدود القصوى للأسعار التي فرضتها في بداية مايو، أحد الإجراءات العديدة لمساعدة محطات توليد الطاقة على ضمان إمداد كاف بالكهرباء.

    لكن حملة التفتيش التي نفذتها اللجنة الوطنية للتنمية والإصلاح تؤكد أيضاً صعوبة الاعتماد على ضوابط الأسعار مع تعافي الاقتصاد من القيود الصارمة لمواجهة الفيروس في الأشهر الأخيرة وارتفاع الطلب على الوقود الأساسي في الصين.

    حتى إذا ظل النشاط الصناعي ضعيفاً خلال فصل الصيف، فإن خطر الظواهر الجوية المتطرفة– والحاجة الإضافية لتكييف الهواء- تتزايد.

    ضربت موجات الحر الأقاليم الشمالية والوسطى، وشهدت بعض المناطق متوسط ​​درجات حرارة 40 درجة مئوية (104 فهرنهايت) لعدة أيام.

    حدود الأسعار
    تعهدت بكين بمنع تكرار الارتفاع في الأسعار الذي أعاق الصناعة العام الماضي وطالبت شركات التعدين برفع الإنتاج إلى مستويات قياسية.

    لكن النقص في الفحم عالي الجودة استمر مع تقلص الواردات، مما سمح لبعض التجار بفرض مزيد من الرسوم بما يتعارض مع الحدود القصوى للأسعار.

    ارتفع تداول الفحم الحراري على أساس فوري بمركز النقل في تشينهوانغداو بنسبة 14% على أساس شهري إلى 1336 يوان (200 دولار) للطن يوم الجمعة، وفقاً للتقرير الأسبوعي لمجلس الكهرباء الصيني. متخطياً بقوة مستوى 1155 يوان للطن الذي حددته اللجنة الوطنية للتنمية والإصلاح الشهر الماضي.

    قالت شركة “فينجكوان كول لوجيستيكس” (Fengkuang Coal Logistics) في مذكرة :”في السابق، اعتقد أولئك الذين تجرأوا على بيع الفحم بأسعار مرتفعة أن الحكومة كانت تتشدق بالكلام فقط”، مشيرة إلى تحركات اللجنة الوطنية للتنمية والإصلاح الأخيرة للتخلص من مخالفة الأسعار، وأضافت: “الحكومة أصبحت جادة هذه المرة”.

  • الشركات في أوروبا تقترب من أعلى ضائقة مالية لها منذ عامين

    اقتصادنا – أوروبا
    تقترب ضائقة الشركات في أكبر الأسواق الأوروبية من أعلى مستوى لها في عامين حيث أدى التضخم وارتفاع أسعار الفائدة إلى الضغط على الشركات المثقلة بالديون.

    تُعدُّ الشركات في ألمانيا، والمملكة المتحدة، وفرنسا، وإسبانيا، وإيطاليا هي الأكثر تضرراً منذ أغسطس 2020، وفقاً لمؤشر “ويل يوروبيان ديسترس” (Weil European Distress Index)، حيث تجمع الدراسة البيانات من أكثر من 3,750 شركة أوروبية مدرجة

    قال نيل ديفاني، الشريك والرئيس المشارك في شركة “ويل، غوتشال أند مانجيز” (Weil, Gotshal & Manges) المعني بممارسة إعادة الهيكلة في لندن: “إذا استمر هذا المسار التصاعدي، فإننا نتوقع أن نرى ضغطاً متزايداً على السيولة والمزيد من التشديد في أسواق الائتمان مع بعض الشركات التي تكافح للوصول إلى التمويل وتواجه في النهاية حالات تخلف عن السداد، وقد أصبحت التوقعات الاقتصادية أكثر صعوبة بشكل ملحوظ

    علاوةً على ذلك تصارع الشركات في أوروبا التضخم المتفشي، حيث تضطر الشركات إلى دفع المزيد مقابل كل شيء من الوقود إلى العمالة. كما أن التشديد الناجم عن السياسة النقدية من قبل بنك إنجلترا والبنك المركزي الأوروبي يجعل إعادة تمويل الشركات أكثر تكلفة.

    من بين الدول الأوروبية الخمس التي درسها مؤشر “ويل”، كانت ألمانيا هي الأكثر تضرراً، تليها مباشرة المملكة المتحدة، حيث قادت شركات من قطاع التجزئة والسلع الاستهلاكية الانخفاض. لتقييم الضائقة، نظر مؤشر “ويل” في المقاييس بما في ذلك قدرة الشركات على الوصول إلى السيولة والتغييرات في التقييمات وظروف السوق العامة

  • “المركزي” الأوروبي: لن يرفع أسعار الفائدة في يوليو

    اقتصادنا – أوروبا
    أكد كبير الخبراء الاقتصاديين في البنك المركزي الأوروبي، فيليب لين، أن البنك لن يعيد النظر في قراره زيادة أسعار الفائدة بمقدار 25 نقطة أساس في اجتماعه يوم 21 يوليو، وذلك بعد أيام قليلة من قيام بنوك مركزية عالمية أخرى بتسريع وتيرة تشديد السياسة النقدية.

    وقال لين إن أسعار الفائدة السلبية لم تعد ملائمة لمنطقة اليورو، لكن التخارج منها سيكون في خطوتين، الأولى رفع سعر الإيداع البالغ ناقص 0.5% إلى ناقص 0.25% في يوليو تموز، ثم بقدر ربما يكون أكبر في سبتمبر

    وكان مجلس الاحتياطي الاتحادي الأميركي، أقر مؤخرا زيادة كبيرة استثنائية في أسعار الفائدة بمقدار 75 نقطة أساس، هي أكبر زيادة منذ عام 1994، وهو ما يضع ضغوطا على بنوك مركزية أخرى لتسريع زيادات الفائدة

    إلى ذلك، قال لين، إن تضخما قياسيا مرتفعا في منطقة اليورو يثير مخاطر بتغذية “سيكولوجية التضخم”، في إشارة إلى ظاهرة يعدل فيها المستهلكون والشركات عاداتهم مع توقعهم ارتفاع الأسعار.

    وأوضح: ما إن تترسخ سيكولوجية التضخم فإن المستهلكين يسارعون إلى الإنفاق للتغلب على الزيادة في الأسعار بينما تبدأ الشركات برفع الأسعار متوقعة ارتفاع التكاليف، مشيرا إلى أن هذين السلوكين كلاهما يطيلان أمد التضخم

    وأبلغ لين اجتماعا لخبراء اقتصاديين في لندن أمس الاثنين: “لدينا معدلات تضخم مرتفعة جدا الآن، ومن الواضح أننا قد نكون في عالم بدأت فيه سيكولوجية التضخم بالترسخ

  • البنك المركزي الأوروبي يتعهد بـ”المرونة” في سياسته النقدية

    اقتصادنا – أوروبا
    قال البنك المركزي الأوروبي الأربعاء إنه سيبدي “مرونة” في سياسته النقدية من أجل تخفيف الضغوط على أسواق الديون السيادية وتصميم أداة جديدة لتجنب أزمة إضافية في منطقة اليورو، بعد اجتماع استثنائي لمحافظيه الأربعاء.

    وأوضح المصرف بعد اجتماع مخصص لمناقشة الزيادة المقلقة في تكاليف الاقتراض للدول الأعضاء في منطقة اليورو المثقلة بالديون أنه “سيعتمد المرونة” في مجال إعادة الاستثمار في السندات التي اشتراها في إطار برنامج الطوارئ الذي أطلقه خلال الجائحة

    كما أصدر البنك المركزي الأوروبي تعليماته لفرقه من أجل “تسريع” تصميم أداة جديدة “لمكافحة التجزئة” لمواجهة أي فوارق كبيرة في الفوائد بين دول الشمال ودول الجنوب في منطقة اليورو

    ويمكن للبنك المركزي الأوروبي، على سبيل المثال، إعادة استثمار المزيد من مدفوعات سداد القروض المستحقة للدول الضعيفة مثل إيطاليا وخفض الاستثمار في الأوراق المالية الألمانية المستحقة، والتي تعتبر شروط الاقتراض الخاصة بها الأكثر يسرا في السوق.

    وكان المراقبون ينتظرون من البنك المركزي الأوروبي أن يكشف المزيد عن طريقة استجابته للاضطراب المتزايد في سوق الديون السيادية منذ أعلن قبل أسبوع نهاية سياسة القروض الرخيصة والوفرة.

    بعد كل المصارف المركزية الرئيسية الأخرى، خططت المؤسسة التي تتخذ من فرانكفورت مقرا لبدء دورة رفع معدلاتها الرئيسية لمحاربة التضخم، وهي سابقة منذ العام 2011.

    وسترفع المؤسسة في اجتماعها المقبل في 21 يوليو/تموز، أسعارها الرئيسية بمقدار 25 نقطة أساس، بعدما أوقفت مشترياتها الصافية من الأصول.

    وهذا التغيير الكبير في مسار السياسة النقدية ينطوي على مخاطر تتمثل بتباين سوق الديون السيادية في منطقة اليورو ما سيؤدي إلى اقتراض الدول الأوروبية عند مستويات شديدة التفاوت والأكثر تأثرا ستكون الدول التي تعتبر الأضعف.

    وانعكس ذلك فورا على سوق السندات وواصلت فجوة الأسعار اتساعها بين إيطاليا واليونان وإسبانيا والبرتغال مقارنة بسعر سندات الاقراض لعشر سنوات في ألمانيا (بوند) التي تشكل مرجعا.

  • غازبروم الروسية تخفض ضخ الغاز إلى أوروبا عبر خط نورد ستريم بنحو الثلثين

    اقتصادنا – روسيا

    خفضت شركة غازبروم الروسية، اليوم الأربعاء، ضخ الغاز عبر خط نورد ستريم 1 الذي ينقل الغاز إلى ألمانيا بنحو الثلثين.

    وارتفعت أسعار الغاز في أوروبا لليوم الثاني بنحو 17%، مع تقليص شحنات الغاز الطبيعي عبر خط أنابيب نورد ستريم الرئيسي بنحو 60%، في خطوة قالت ألمانيا إنها “ذات دوافع سياسية”.

    وأوقفت شركة غازبروم توربينة ثالثة لتشغيل أكبر خط أنابيب لها إلى أوروبا، مما يضع المزيد من الضغوط على أسواق الطاقة.

    وذكرت غازبروم أن التدفقات إلى نورد ستريم 1 ستنخفض إلى 67 مليون متر مكعب يوميا اعتبارا من يوم الخميس. ويوم أمس الثلاثاء، قالت الشركة إن سعة الشحن ستبلغ 100 مليون متر مكعب يوميا بعد نقص الضواغط التشغيلية في بورتوفايا، نقطة دخول نورد ستريم على الساحل الروسي لبحر البلطيق.

    وجاء القرار بعد إعلان وزير الاقتصاد الألماني روبرت هابيك، أن الخفض السابق كان تحركا سياسيا، مما أثار التوترات مع موسكو.

    وتزامنت خسارة الإمدادات مع انخفاض في قدرة الولايات المتحدة على شحن الغاز الطبيعي المسال إلى المنطقة، بعد أن تضررت محطة تصدير رئيسية في تكساس بسبب حريق.

    كانت روسيا قد خفضت شحناتها من الغاز إلى ألمانيا عبر خط أنابيب نورد ستريم بأكثر من 40% يوميا.

    وذكرت مجموعة غازبروم أن التخفيض جاء لعدم تسلمها المعدات الضرورية من شركة سيمنز الألمانية والتي أرسلت للتصليح.

    وأضافت الشركة أنها لا تستطيع ضمان شحنات الغاز بواسطة خط أنابيب نورد ستريم، إلا بما تصل كميته إلى 100 مليون متر مكعب من الغاز يوميا، بدلا من 167 مليون متر مكعب كما كان مخططا

  • البنك المركزي الأوروبي قد يلجأ إلى هذه الأدوات بعد الدعوة لاجتماع طارئ

    اقتصادنا – أوروبا
    يعقد البنك المركزي الأوروبي اجتماعاً طارئاً صباح اليوم الأربعاء بعد أسبوع من إعلانه عن تشديد سياسته النقدية لمحاربة التضخم الذي رافقه اتساع الفجوة في تكاليف الاقتراض بين دول منطقة اليورو.

    وصرح متحدث باسم البنك المركزي الأوروبي لوكالة فرانس برس أن “مجلس الإدارة سيعقد اجتماعاً خاصاً الأربعاء لمناقشة أوضاع السوق الحالية”.

    وقالت كارينا كامل مراسلة العربية في لندن، إن الأسواق تترقب ما سيصدر من البنك المركزي الأوروبي بعد دعوته للاجتماع غير المجدول، وهو مناقشة ما يجري في الأسواق الأوروبية.

    وأضافت أن الاجتماع يأتي في أعقاب القفزة في العائد على بعض السندات مثل إيطاليا والتي وصلت إلى 4%، وهو ما يرهق ميزانيات هذه الدول.

    وأشارت إلى أن البنك يمتلك عددا من الأدوات المتاحة أو يقوم بطرح أدوات جديدة.

  • العجز التجاري بين الاتحاد الأوروبي وروسيا زاد 4 أضعاف بسبب واردات الطاقة

    اقتصادنا – روسيا
    أظهرت بيانات رسمية، اليوم الأربعاء، أن العجز التجاري لمنطقة اليورو تضاعف تقريبا في أبريل مقارنة بالشهر السابق، بعد زيادة قياسية حدثت بالفعل في مارس، فيما زاد الإنتاج الصناعي خلال نفس الفترة من الشهر.

    قال مكتب إحصاءات الاتحاد الأوروبي “يوروستات”، إن الدول التسعة عشر المكونة لمنطقة اليورو سجلت عجزا تجاريا غير معدل بسبب التقلبات الموسمية، بلغ 32.4 مليار يورو في أبريل، مقارنة مع عجز قدره 16.4 مليار يورو في مارس. وفي أبريل 2021، كان هناك فائض قدره 14.9 مليار يورو

    وبالتعديل وفق التقلبات الموسمية، بلغ العجز التجاري في منطقة اليورو 31.7 مليار يورو.

    قال يوروستات إن القيمة غير المعدلة للواردات في أبريل ارتفعت بنسبة 39.8٪ على أساس سنوي، بينما ارتفعت قيمة الصادرات 15.7٪ فقط.

    وتضاعف العجز التجاري بين الاتحاد الأوروبي وروسيا – المورد الرئيسي للطاقة – بأكثر من أربعة أضعاف إلى 62.6 مليار يورو في الربع الأول، من 14.7 مليار في نفس الفترة من العام 2021.

    كان التغيير في قيمة واردات الاتحاد الأوروبي من الطاقة الأكثر تأثيراً، حيث تضاعف العجز في تجارة الطاقة ثلاث مرات تقريبًا إلى 183.6 مليار يورو في الأشهر الأربعة الأولى من العام، مقارنة بالفترة نفسها من 2021.

    وتضاعف العجز التجاري مع الصين، أكبر شريك تجاري لأوروبا، إلى 122 مليار يورو في الفترة من يناير إلى أبريل، من 65.8 مليار قبل عام.

    وارتفع العجز التجاري مع النرويج، وهي مورد كبير آخر للطاقة، إلى 23.9 مليار يورو في الربع الأول من 500 مليون يورو في نفس الفترة من العام الماضي.

    من ناحية أخرى، ارتفع الإنتاج الصناعي في دول منطقة اليورو الـ19 بنسبة 0.4% على أساس شهري، لكنه شهد انخفاضًا بنسبة 2% على أساس سنوي

  • توقيع اتفاقية إمداد أوروبا بالغاز الإسرائيلي عبر مصر

    اقتصادنا – أوروبا
    توقع مصر وإسرائيل والمفوضية الأوروبية اليوم الأربعاء، مذكرة تفاهم لإمداد أوروبا بالغاز الإسرائيلي عبر محطات الإسالة المصرية في إدكو ودمياط.

    وتسعى أوروبا لسد جزء من احتياجاتها من الغاز عبر إمدادات الغاز من شرق المتوسط ضمن خطة لتعويض جزء من واردات الغاز الروسي

    وتشهد رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا لاين، توقيع مذكرة التفاهم على هامش الاجتماع الوزاري السابع لمنتدى غاز شرق المتوسط المنعقد بالقاهرة اليوم.

  • مسؤول في المركزي الأوروبي يدعو لرفع الفائدة 50 نقطة أساس

    اقتصادنا – أوروبا
    أكد عضو مجلس إدارة البنك المركزي الأوروبي، بيتر كازيمير، على الحاجة لرفع أسعار الفائدة بنصف نقطة في سبتمبر المقبل، مشيراً إلى أن هذا له ما يبرره.

    وقال كازيمير، رئيس البنك المركزي السلوفاكي، في بيان اليوم الاثنين: “أستطيع أن أرى بوضوح الحاجة إلى تسريع الوتيرة وتقديم زيادة قدرها 0.5 نقطة مئوية”. وأضاف “البيانات الواردة تؤكد لي أنه لا يوجد سبب للتردد

    وتابع كازيمير: “من المنطقي التصرف بشكل وقائي الآن أكثر من أن نشعر بالأسف بعد ذلك إذا كنا مترددين

    كما أشار إلى معدلات التضخم في منطقة اليورو، والتي باتت أعلى بكثير من المعدلات المستهدفة، مؤكداً أن معدلات زيادة الأسعار ستظل مرتفعة لبعض الوقت في المستقبل.

    ويرى أن تكاليف الطاقة المرتفعة تدفع التضخم، لكن الغذاء والسلع والخدمات الأخرى تساهم أيضاً بجزء من المؤشر.

    وأضاف أن النمو الاقتصادي سيكون ضعيفاً لعدة أرباع داخل الكتلة. قد يكون هناك انخفاض في بعض دول منطقة اليورو.

  • شركات أوروبية ستعود للعمل في روسيا بأقرب وقت

    اقتصادنا – روسيا

    قالت روسيا، اليوم الأحد، إن عدة شركات أوروبية وأميركية تعتزم العودة إلى السوق الروسية في أقرب وقت.

    وأكد الكرملين على احترام روسيا قرار الشركات الأجنبية بعدم مغادرة روسيا رغم الضغوط الخارجية

    يذكر أن السلطات الروسية لمّحت إلى إمكانية مصادرة أصول تعود لبعض الدول التي تعتبرها معادية لها في روسيا، ردا على اقتراح الإدارة الأميركية تصفية الأصول المصادرة من الأثرياء الروس وتحويل العائدات إلى أوكرانيا

    وقتها اعتبر رئيس مجلس النواب الروسي (الدوما) فياتشيسلاف فولودين، على قناته في منصة تليغرام، أنه “من العدل، في ما يتعلق بشركة تقع على الأراضي الروسية وينحدر مالكوها من دول معادية حيث يتم اتخاذ مثل هذه القرارات (الاستيلاء على الأصول الروسية)، الرد بإجراءات مماثلة ومصادرة هذه الأصول”.

زر الذهاب إلى الأعلى