الخليج

  • 328 مليار دولار خسائر البورصات الخليجية في أسوأ أسبوع لها منذ عام 2008

    15 مارس 2020

    انخفضت القيمة السوقية الإجمالية للبورصات الخليجية بنسبة 7% لتفقد نحو 328 مليار دولار خلال الأسبوع الثاني من شهر مارس الحالي نتيجة التداعيات الاقتصادية لفيروس كورونا، كما سجلت معظم مؤشرات هذه البورصات أسوأ خسائر أسبوعية لها منذ عام 2008.

    CNBC Arabia

  • أكبر مجمع للبترول في العالم يشتري مليوني برميل إضافية من النفط السعودي

    12 مارس 2020

    قالت مصادر تجارية اليوم إن ريلاينس إندستريز الهندية، مشغل أكبر مجمع للتكرير في العالم، اشترت مليوني برميل إضافية من النفط السعودي في ناقلة كبيرة للخام للتحميل في أبريل .
    ولم يتسن الحصول على الفور على تعليق من ريلاينس.
    وخفضت أرامكو السعودية، أكبر مُصدر للنفط في العالم، أسعار بيعها لشهر أبريل وأعلنت عن خطط لزيادة الإنتاج إلى مستوى قياسي عند 12.3 مليون برميل يوميا.

    المصدر: صحيفة الاقتصادية

  • السعودية ترفض منح 3 شركات تكرير آسيوية نفطا إضافيا في أبريل المقبل

    12 مارس 2020

    قالت مصادر مطلعة إن “أرامكو” السعودية رفضت طلبات لما لا يقل عن ثلاث شركات تكرير آسيوية للحصول على كميات إضافية من النفط في شهر أبريل المقبل، بالرغم من تعهدها بتعزيز إنتاج النفط.

    وأضافت المصادر، أنها طلبت تحميل كميات إضافية في الشهر المقبل تضاف إلى عقود التوريد الحالية، لكن الطلبات قوبلت بالرفض.

    المصدر: روسيا اليوم

  • خادم الحرمين الشريفين يرأس جلسة مجلس الوزراء

    11 مارس 2020

    رأس خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ـ حفظه الله ـ الجلسة التي عقدها مجلس الوزراء اليوم في قصر اليمامة.
    وفي مستهل الجلسة أطلع الملك المفدى المجلس على نتائج استقباله ـ أيده الله ـ معالي وزير خارجية بريطانيا دومينيك راب، وما تم خلاله من استعراض للعلاقات بين البلدين الصديقين وسبل تعزيزها، وبحث مجمل القضايا الإقليمية والدولية.
    واستعرض مجلس الوزراء الجهود الوقائية المبذولة من قبل الأجهزة الحكومية ذوات العلاقة كافة، والتدابير الاحترازية التي اتخذتها لمتابعة مستجدات الوضع الصحي لفيروس كورونا الجديد covid 19، وضمان حماية صحة المواطنين والمقيمين، والحد من انتشار الفيروس، معربا عن ارتياحه للنتائج الإيجابية لتلك الجهود، ومنها الكشف الصحي على أكثر من نصف مليون مسافر عبر منافذ الدخول إلى المملكة، وتطبيق العزل المنزلي على 2032 شخصًا، والحجر الصحي على 468 شخصًا، وإجراء الفحوصات المخبرية المتقدمة على حالات مشتبهة ، أظهرت 20 عينة إيجابية، تخضع حالياً للرعاية الطبية في المستشفيات المخصصة والمجهزة للتعامل مع هذا النوع من الأمراض، مشيدا بما يبذله جميع المعنيين من أجل الحفاظ على الصحة العامة.
    وعبر المجلس، عن تقديره لما صدر عن منظمة الصحة العالمية من إشادة بجهود المملكة، وما اتخذته من إجراءات إضافية لحماية الصحة العامة في هذا الشأن، منوهاً بالتوجيه الكريم من خادم الحرمين الشريفين المتضمن تقديم دعم مالي بمبلغ 10 ملايين دولار أمريكي، استجابة للنداء العاجل من منظمة الصحة العالمية لمكافحة فيروس كورونا، مما يجسد الدور الإنساني للمملكة وحرصها على تسخير إمكاناتها ومواردها في خدمة القضايا الإنسانية لما فيه خير البشرية، مؤكدا استمرار متابعة المملكة لمستجدات الأوضاع العالمية الخاصة بمدى انتشار فيروس كورونا، وتقديم كامل الدعم للمنظمات الدولية المعنية الساعية للسيطرة عليه.
    وأكد مجلس الوزراء، أن الإجراءات المتخذة في محافظة القطيف مؤقتًا، تأتي في إطار التدابير الاحترازية لمنع انتقال العدوى، وتمكين الجهات الصحية المختصة من تقديم الرعاية الطبية الأفضل للمواطنين والمقيمين فيها، مشيدا بتعاون الجميع وتجاوبهم مع تلك الإجراءات الوقائية للمحافظة على سلامتهم .
    وأدان المجلس، سلوك إيران غير المسؤول لتسهيلها إدخال مواطنين سعوديين إلى أراضيها، دون وضع ختم على جوازاتهم، في وقت تنتشر فيه الإصابة بفيروس كورونا الجديد؛ مما يشكل خطرًا صحيًا يهدد السلامة، ويقوض الجهود الدولية لمكافحة الفيروس، وتتحمل إيران بموجبه المسؤولية المباشرة وما تسببه ذلك من تفشي الإصابة بالفيروس.

    المصدر: وكالة الأنباء السعودية

  • تخفيض رسوم تأسيس الشركات في «جافزا» بنسبة تصل إلى 70%

    11 مارس 2020

    أعلنت شركة «موانئ دبي العالمية – إقليم الإمارات»، المشغل الرئيس للخدمات اللوجستية ومراكز الأعمال في المنطقة، عن تخفيضات شاملة في تكاليف التراخيص والرسوم الإدارية للشركات العاملة بالمنطقة الحرة لجبل علي (جافزا)، إضافة إلى المستثمرين الجدد.

    ووفقاً لبيان صادر أمس، تهدف المبادرة الواسعة النطاق التي أطلقتها الشركة إلى دعم عملاء «جافزا»، عبر تخفيض التكاليف المتعلقة بالتسجيل والترخيص والرسوم الإدارية ذات الصلة، بنسبة تراوح بين 50 و70%.

    المستفيدون

    وستستفيد من المبادرة أكثر من 7500 شركة قائمة في «جافزا» بشكل فوري، فضلاً عن مئات الشركات الجديدة التي تجتذبها البنية التحتية المتطورة للمنطقة الحرة، والتي تتميز بجاهزيتها والحلول التجارية الرائدة التي توفرها لقطاع الأعمال. وإضافة إلى ذلك، تتوافر حالياً مجموعة واسعة من الخدمات الإلكترونية مجاناً، نتيجة لعملية التحول الإلكتروني المستمرة التي تشهدها «جافزا».

    تحفيز المتعاملين

    وقال المدير التنفيذي ومدير عام «موانئ دبي العالمية – إقليم الإمارات» والمدير التنفيذي لـ«جافزا»، محمد المعلم: «انسجاماً مع توجيهات سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي رئيس المجلس التنفيذي، بخفض كلفة ممارسة الأعمال وتعزيز تجربة المستثمرين في دبي، أطلقنا هذه المبادرة المهمة، التي جاءت في الوقت المناسب لتحفيز متعاملينا للسعي بثقة نحو تحقيق أهدافهم وتوسيع أعمالهم والارتقاء بها نحو آفاق أرحب».

    وأضاف المعلم أنه «تم تصميم هذه المبادرة، لتوفير قيمة مضافة وفرص أكبر للشركات، عبر تمكينها من توجيه مواردها لدعم أنشطتها بشكل مستدام».

    وتابع: «نحن على ثقة أن هذه المبادرة الرائدة ذات الرؤية المستقبلية، ستمكن الشركات من ممارسة أعمالها بطريقة أكثر ذكاءً، وتساعدها على زيادة حجم أعمالها، وتوفير وظائف جديدة».

    محرك رئيس

    وأكد المعلم أنه «لطالما كانت التجارة محركاً رئيساً للتنمية الاقتصادية في دبي»، مشيراً إلى أن «موانئ دبي العالمية» لعبت دوراً مهماً في دعم التجارة.

    ولفت إلى أن أنشطة ميناء جبل علي و«جافزا» ترتبط ارتباطاً وثيقاً بالشركات العاملة فيها، والتي تستفيد من مرافق البنية التحتية العالمية المستوى والحوافز الاستثمارية التي تقدمها، فضلاً عن الفرص الكبيرة للتواصل مع الأسواق العالمية.

    وقال المعلم إن «ميناء جبل علي و(جافزا) يعدان من المحركات المهمة للنمو الاقتصادي في دبي، ومثالين رائدين على مستوى العالم، ونموذجين تعمل (موانئ دبي العالمية) على تقديمهما في مناطق أخرى ضمن شبكتنا الممتدة حول العالم، فإضافةً إلى أنهما يشكلان مصدراً للدخل، فهما يمثلان أصولاً مهمة للبنية التحتية تدعم ازدهار دولة الإمارات».

    تسهيل ممارسة الأعمال

    تسهم «موانئ دبي العالمية – إقليم الإمارات» بأكثر من 33.4% من إجمالي الناتج المحلي لإمارة دبي. ومن المتوقع أن تسهم مبادرة خفض رسوم تأسيس الشركات في «جافزا» بتسهيل ممارسة الأعمال في «جافزا» بدرجة أكبر، ومواصلة تعزيز مكانة دبي كمركز عالمي رائد للتجارة والأعمال.

    وباعتبارها محركاً رئيساً للاقتصاد والوظائف الجديدة، تدرك «موانئ دبي العالمية – إقليم الإمارات» الأثر الإيجابي لهذه المبادرة، التي تؤكد التزامها بدعم الأعمال، على الاقتصاد الوطني والشركات والمجتمع في دبي، ودولة الإمارات بشكل عام.

    المصدر: الإمارات اليوم

  • “قفزة كبيرة” لأسعار النفط

    11 مارس 2020

    قفزت أسعار النفط أكثر من 8 بالمئة، الثلاثاء، مرتدة عن أكبر خسارة لها في حوالي 30 عاما، التي منيت بها في الجلسة السابقة، مع إقبال المتعاملين على الشراء وسط تفاؤل بتحفيز اقتصادي محتمل وخفض منتجين أميركيين الإنفاق في تحرك قد يقلص الإنتاج.

    وتعهد الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، الاثنين، بخطوات “كبرى” لحماية أكبر اقتصاد في العالم من تداعيات انتشار فيروس كورونا.

    وقالت الحكومة اليابانية إنها تخطط لإنفاق أكثر من 4 مليارات دولار في حزمة ثانية تتضمن خطوات للتصدي للفيروس.

    وعمًق منتجو النفط الصخري الأميركيون، بما في ذلك أوكسيد نتالبتروليوم كورب، تخفيضات في الإنفاق قد تخفض الإنتاج.

    وبعد هبوطها حوالي 25 بالمئة، الاثنين، تعافت أسعار النفط، الثلاثاء، حاذية حذو الأسهم والأسواق المالية الأخرى.

    وأنهت عقود خام القياس العالمي مزيج برنت جلسة التداول مرتفعة 2.86 دولار، أو 8.3 بالمئة، لتسجل عند التسوية 37.22 دولار للبرميل.

    وأغلقت عقود خام القياس الأميركي غرب تكساس الوسيط مرتفعة 3.23 دولار أو 10.4 بالمئة إلى 34.36 دولار للبرميل.

    وكان الخامان القياسيان كلاهما قد هبطا، الاثنين، إلى أدنى مستوى منذ فبراير 2016 مسجلين أكبر خسائرهما ليوم واحد من حيث النسبة المئوية منذ السابع عشر من يناير 1991، في مستهل حرب الخليج الأولى.

    المصدر: سكاي نيوز عربية

  • تباطؤ كورونا في الصين يرفع أسعار النفط وينعش بورصات الخليج

    10 مارس 2020

    ارتفعت أسعار النفط 8 بالمئة الثلاثاء، لتتعافى من أكبر خسارة تسجلها في يوم واحد في نحو 30 عاما، فيما سجلت بورصات الخليج انتعاشا مع افتتاح التعاملات بعد تسجيلها خسائر في الأيام الماضية، مستفيدة من ارتفاع في أسعار النفط في الأسواق العالمية، وتباطؤ حدة الإصابات بفيروس كورونا بالصين.

    وارتفع مؤشر سوق دبي بنسبة 5.5 بالمئة عند الافتتاح، بينما سجل مؤشر سوق أبوظبي ارتفاعا بنسبة 4.2 بالمئة.

    وسجلت أيضا بورصتا الكويت وقطر انتعاشا بعد خسائر في الجلسات الأخيرة، حسبما ذكرت “فرانس برس”.

    أسواق النفط

    ارتفعت العقود الآجلة لخام برنت بحلول الساعة 06:05 بتوقيت غرينتش، 2.85 دولار أو ما يعادل 8.3 بالمئة إلى 37.21 دولار للبرميل، بينما ربحت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأميركي 2.46 دولار أو 7.9 بالمئة إلى 33.59 دولار للبرميل.

    ونزل الخامان القياسيان 25 بالمئة أمس الاثنين، لينخفضا لأدنى مستوياتها منذ فبراير 2016 ويسجلان أكبر تراجع بالنسبة المئوية في يوم واحد منذ 17 يناير1991، حين تراجعت أسعار النفط عند اندلاع حرب الخليج.

    وارتفعت الأسهم الآسيوية وصعدت عائدات السندات من مستويات تاريخية متدنية في الوقت الذي أدت فيه تكهنات بتحفيز منسق من جانب بنوك مركزية وحكومات في أنحاء العالم إلى تهدئة حالة البيع من جانب المستثمرين.

    كما تلقت المعنويات دفعة بعد أن زار الرئيس الصيني شي جين بينغ ووهان، بؤرة تفشي فيروس كورونا، للمرة الأولى منذ ظهور المرض، وفي الوقت الذي تباطأ فيه انتشار الفيروس في بر الصين الرئيسي بقوة.

    المصدر: سكاي نيوز عربية

  • الأسواق …… إلى أين؟

    10 مارس 2020

    منذ الأزل ونحن نتكلم عن علاقة السياسة والاقتصاد وأنهما وجهان لعملة واحدة، وماشاهدناه بالأمس من تراجع حاد بأسواق المال والبورصات نتيجة إنهيار سعر البترول متأثراً بالمرض المخترع ” كورونا” ما هو إلا إثبات عملي لصحة هذه المقولة، أن الاقتصاد والسياسة وجهان لعملة واحدة. ولكن هنا يأتي السؤال الأهم هل نحن نتوجه لأزمة مالية اقتصادية حادة أصعب مما واجهناه بعام 2008؟ وهل تتحمل الأسواق في هذه الفترة أزمة مالية جديدة ومن هذا النوع؟ العالم الاقتصادي المتباطئ المنهك منذ أكثر من 10 أعوام أثقل وأثقل كاهل الجميع من حكومات وشركات وحتى أفراد من نتائج 2008 فهل ما زال بنا الطاقة الكافية لتحمل عبء أزمة مالية جديدة؟ وهل كُتب على جيلنا أن يشهد هذا الكم من الأزمات الاقتصادية نتيجة الصراعات السياسية المحكومة عالمياً من قبل صراعات أشخاص وقيادات؟

     

    بدأنا عام 2020 بكمية تفاؤل شديد وإيجابية عالية خاصة وأن منطقتنا تشهد طفرة أحداث عالمية بإمكانها أن تضعنا على خارطة اقتصادية منعشة للمنطقة كاملة، فنحن نستعد لإكسبو 2020 وقمة العشرين وافتتاح المتحف المصري الكبير وكلها أحداث عالمية تستقطب العالم لحضورها والاهتمام بها وتشكل عناصر دخل اقتصادي كاف لإنعاش أسواق المنطقة كافة خاصة وأن أكبر ميزانية في تاريخ السعودية وفي تاريخ دبي رصدت لعام 2020، أحداث وفعاليات وقمم وحراك اقتصادي يشهد فيه المستثمرون انفراجاً ومبعثاً للأمل ويعود بنا إلى عام 2014 إلى أن جاء يوم أمس وأطغى ضباباً على صورة المستقبل القريب، فهل سنكون أقوياء ونقف بوجه العاصفة ونستمر في رؤية الأمل وندعوا إلى التفاؤل خاصة وأن الأسواق اليوم افتتحت دون رغبة في الإنصياع لأحكام الأمس.

     

    نعم لبعث التفاؤل ودحر السلبية ووقف نزيف الشائعات المدمرة.

     

    محمد علي تيم

    رئيس التحرير

  • الأسهم السعودية تصعد 5.7%.. وتقود ارتفاعات البورصات الخليجية

    10 مارس 2020

    صعدت السوق السعودية في بداية تداولات اليوم الثلاثاء، وارتفع مؤشر السوق الرئيسية “تاسي”، بعد مرور أقل من 10 دقائق من بدء التداولات بنسبة 5.73% إلى 6677.48 نقطة.

    وكانت الأسهم الإماراتية والكويتية، قد استهلت تعاملات أسواق الخليج اليوم الثلاثاء، بارتفاعات حادة قادتها الأسهم الكويتية.

    وبعد صعود مؤشر السوق الأول الكويتي خلال الدقائق الأولى من التعاملات بنسبة 7.1% ليصل إلى 5586 نقطة، قلص المكاسب بعد مرور نحو ساعة و20 دقيقة من التداولات، لتبلغ 5% إلى 5416.87 نقطة.

    وواصل مؤشر سوق أبوظبي للأوراق المالية، ارتفاعه لتبلغ نسبته 4.88% إلى 4237.31 نقطة، كما عزز مؤشر سوق دبي المالي من مكاسبه التي بلغت 5% ليصل إلى 2183.3 نقطة، وذلك بعد مرور ساعة ونصف الساعة من التداولات.

    يأتي هذا عقب، الصعود القوي الذي بلغ 8% للنفط اليوم، وارتفاع أسهم سوقي الصين واليابان خلال تعاملات اليوم بنسب تراوحت بين 0.5% و2.42% بعد أن شهد العالم أمس يوما داميا على صعيد كافة أسواق الأسهم والسلع.

    وبحلول الساعة 5:00 بتوقيت غرينتش، ارتفع مؤشر نيكي الياباني بنسبة بلغت 0.52% ليصل إلى 19801.98 نقطة، فيما ارتفع مؤشر توبكس الأوسع نطاقا بنسبة 1.14% ليصل إلى 1404.85 نقطة. وجاء هذا الارتفاع عقب هبوط في المؤشرين بنسبة جاوزت 1% في بداية تعاملات الثلاثاء.

    وفي الصين ارتفع مؤشر هانج سينج بنسبة 1.81% ليصل إلى 25494.68 نقطة، وارتفع مؤشر سي إس أي 300 بنسبة 1.03% ليصل إلى 4038.26 نقطة.

    وجاء هذا، عقب انخفاض النفط، أمس الاثنين، بنسبة 25%، وسط عمليات بيع يحركها الفزع وخسائر حادة لمؤشرات الأسهم الأميركية الرئيسية مع تفاقم المخاوف من ركود عالمي في ظل الانتشار السريع لفيروس كورونا.

    وتراجعت العقود الآجلة لخام برنت 10.91 دولار بما يعادل 24.1% ليتحدد سعر التسوية عند 34.36 دولار للبرميل. وانخفض العقد بما يصل إلى 31% في وقت سابق من يوم الاثنين ليسجل 31.02 دولار، أدنى مستوياته منذ 12 فبراير/شباط 2016.

    ونزل الخام الأميركي غرب تكساس الوسيط 10.15 دولار أو 24.6% ليغلق على 31.13 دولار للبرميل. ونزل الخام في وقت سابق 33% إلى 27.34 دولار، أدنى مستوى أيضا منذ 12 فبراير شباط 2016.

    وشهد اليوم أكبر تراجع لجلسة واحدة بالنسبة المئوية لكلا الخامين القياسيين منذ 17 يناير كانون الثاني 1991، عندما تراجعت الأسعار بمقدار الثلث في مستهل حرب الخليج.

    وتراجعت الأسهم الأميركية تراجعا حادا، أمس، وهبط المؤشر داو جونز الصناعي 2013.45 نقطة بما يعادل 7.78 % إلى 23851.33 نقطة، ونزل المؤشر ستاندرد اند بورز 500 بمقدار 225.81 نقطة أو 7.60% ليسجل 2746.56 نقطة، وانخفض المؤشر ناسداك المجمع 624.94 نقطة أو 7.29% إلى 7950.68 نقطة.

    وأغلقت أسهم أوروبا عند أدنى مستوياتها في ثمانية أشهر يوم أمس، وأقفل المؤشر ستوكس 600 الأوروبي منخفضا 7.4%، في أسوأ أيامه منذ الأزمة المالية في 2008 و2009.

    العربية.نت

  • “كورونا” والنفط .. ضربتان في وجه البورصات العالمية والخليجية

    10 مارس 2020

    سجلت أسواق المال الخليجية خسائر حادة، أمس، لليوم الثاني على التوالي، لتغلق قرب أدنى مستوى في أكثر من أربعة أعوام، متأثره بهبوط أسعار النفط جراء عدم توصل “أوبك +” إلى اتفاق لمواصلة خفض الإنتاج.
    كما سجلت الأسواق العالمية تراجعا حادا أيضا، إذ تراجع نيكاي الياباني 5.5 في المائة وشنغهاي 2.6 في المائة، فيما توقف تداول الأسواق الأمريكية لمدة 15 دقيقة، بعد تراجعها 7 في المائة من بدء التعاملات.
    وهبط المؤشر العام لسوق الأسهم السعودية “تداول”، الأكبر في المنطقة، بأكثر من 9 في المائة عند الافتتاح قبل أن يقلص جزءا من الخسائر عند الإغلاق ليغلق عند 7.75 في المائة، مسجلا أدنى مستوى منذ تشرين الثاني (نوفمبر) 2016.
    وفيما يتعلق ببقية الأسواق الخليجية، فتصدرت بورصة الكويت التراجعات 10 في المائة، وتم إيقاف البورصة حتى نهاية الجلسة أثر الهبوط الحاد.
    فيما تراجعت سوق دبي المالي 8.3 في المائة مسجله أكبر انخفاض منذ نيسان (أبريل) 2013، وهبط سهم بنك دبي الإسلامي 9.4 في المائة وبنك الإمارات دبي الوطني 10 في المائة.
    كذلك هوت أسهم سوق أبوظبي 8 في المائة ليسجل أكبر خسارة في يوم منذ تشرين الثاني (نوفمبر) 2009، وتراجع سهم بنك أبوظبي الأول 8.5 في المائة، وتراجع سهم دانة غاز 10 في المائة.
    كذلك هوى مؤشر سوق الأسهم القطرية بنحو 9.6 في المائة، مسجلا أكبر خسارة في يوم واحد في 20 عاما كما ذكرت “رويترز”، فيما هبط سهم بنك قطر الوطني 10 في المائة.
    وعودة لسوق الأسهم السعودية، تراجعت أسهم 92 شركة بالنسبة الدنيا 10 في المائة، فيما راوحت التراجعات في الأسهم القيادية بين 5.5 في المائة و10 في المائة، كذلك أغلق سهم “أرامكو” عند مستوى 28.3 ريال بعدما تراجع 5.5 في المائة، فيما قلص سهم “أرامكو” نصف خسائره الصباحية التي بلغت 10 في المائة.
    وهبط قطاع الطاقة في السوق السعودية 5.17 في المائة وذلك بعد أن هبط القطاع خلال تداولات الأحد 8.7 في المائة، فيما تراجع قطاع البنوك بنحو 8.5 في المائة كأكثر القطاعات تأثيرا في حركة المؤشر العام، ليتداول قرب أدنى مستوى منذ آذار (مارس) 2018.
    وتراجع قطاع المواد الأساسية ثاني القطاعات المؤثرة على حركة السوق أمس، 8.9 في المائة، لتسجل أدنى مستوى منذ شباط (فبراير) 2016، وتراجع سهم “سابك” بنحو 9 في المائة ليتداول قرب أدنى مستوى منذ شباط (فبراير) 2016 عند مستوى 64.1 ريال.
    وكان قطاع تجزئة الأغذية الأقل هبوطا بين القطاعات، إذ تراجع 2.4 في المائة، تلاه قطاع الصناديق العقارية المتداولة الذي هبط 4.8 في المائة.

    المصدر: صحيفة الاقتصادية

زر الذهاب إلى الأعلى