الصين

  • واشنطن: الصين والهند ربما تشتريان نفطاً روسياً أكثر من المعلن

    اقتصادنا – أميركا

    قالت مستشارة اقتصادية رفيعة في فريق الرئيس الأميركي جو بايدن إن الهند والصين ربما تشتريان نفطاً روسياً أكثر مما اعتقدت الولايات المتحدة في السابق، ما خفف وطأة أزمة الإمدادات في الأسواق العالمية، ووقف على الأرجح وراء انخفاض السعر الذي شهدناه مؤخراً.

    تراجع سعر خام غرب تكساس الوسيط إلى أكثر بقليل من 105 دولار، مقارنة بـ122 دولاراً في وقت سابق من الشهر الحالي، ما يعزز الآمال بانفراجة الضغوط الموجودة في محطات الوقود.

    وقالت سيلسيا روس، رئيسة مجلس المستشارين الاقتصاديين في فريق بايدن، الأربعاء، في مقابلة مع تلفزيون “بلومبرغ”: “في الوقت الرهن، بصفة خاصة، تظهر تقلبات في سوق النفط إلى حد ما. وسمعت أن جزء من الأسباب الكامنة وراء هذا أن الصين والهند تشتريان على أرض الواقع نفط روسي أكثر مما نعتقد على الأرجح. بالتالي، أصبح هناك معروض أكبر في السوق”.

    تخفيف أعباء المستهلكين
    تأتي تصريحات روس بعدما دعا بايدن الكونغرس إلى تعليق ضريبة البنزين، البالغة 18 سنتاً لكل غالون، لمدة 3 أشهر في محاولة لتخفيف العبء عن عاتق المستهلكين نوعاً ما. وقالت روس إنها تأمل أن يؤثر انخفاض أسعار النفط عالمياً بدوره على أسعار المستهلك، لكن هناك بعض التحديات طويلة الأجل ما تزال باقية.

    أضافت روس: “نرحب بتلك الانخفاضات السعرية، ونأمل أن يمتد مفعولها إلى الأسعار التي يدفعها المستهلكون في محطات الوقود. لكننا نعلم أيضاً أن ما تفعله روسيا وهذه الحرب لن تنته غداً”.

  • بايدن يعتزم التحدث مع الرئيس الصيني لكبح جماح التضخم في بلاده

    أعلن الرئيس الأميركي جو بايدن، الثلاثاء، أنه يعتزم التحدث مع نظيره الصيني شي جينبينغ، فيما يدرس احتمال رفع بعض الرسوم الجمركية المفروضة على بكين، في محاولة لتخفيف التضخم في الولايات المتحدة.

    وقال بايدن للصحافيين: “أخطط لإجراء محادثة مع الرئيس شي. لم نحدّد موعداً بعد”.

    وكانت المحادثة الأخيرة بين الرئيسين في 18 مارس عندما حذّر بايدن شي من مساعدة روسيا في هجومها على أوكرانيا.

    وفرضت إدارة الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب في 2018 رسوماً جمركية عقابية على منتجات صينية تمثل ما يعادل 350 مليار دولار من الواردات الأميركية السنوية، مستنكرة ممارسات بكين التجارية “غير العادلة” التي أدت وفقها إلى عجز هائل في ميزان المبادلات الثنائية.وحظي ذلك الإجراء بشعبية على الصعيد السياسي، لكن مع ارتفاع التضخم في الولايات المتحدة إلى أعلى مستوياته في 40 عاماً، يسعى بايدن لإيجاد طرق لتخفيف الأعباء المؤدية إلى ارتفاع الأسعار من خلال خفض تكاليف الاستيراد، فيما قال إنّ رفع بعض الرسوم الجمركية قيد الدرس.

    ووزيرة الخزانة جانيت يلين، هي من بين المسؤولين الذين يقولون إن تخفيف الرسوم الجمركية قد يساهم في كبح التضخم.

    ويرجّح أن تجري المحادثة بين بايدن وشي قريباً، وذلك يعود جزئياً إلى أنّ مفاعيل الرسوم الجمركية تنتهي في يوليو ما لم تجدّد.

  • واردات الصين من النفط الروسي بلغت 1.98 مليون برميل يومياً

    اقتصادنا – دبي
    سجلت واردات الصين من النفط الخام الروسي في مايو، رقما قياسيا بالنسبة لشهر واحد بلغ 8.42 مليون طن (حوالي 1.98 مليون برميل يوميا)، بارتفاع 55% عن الشهر نفسه من عام 2021، وفقا لبيانات الجمارك الصينية.

    وأظهرت بيانات جمركية صدرت اليوم الإثنين، أيضا أن الصين استوردت 260 ألف طن من النفط الخام الإيراني الشهر الماضي، في ثالث شحنة من النفط الإيراني منذ ديسمبر الماضي

    وتسعى الصين إلى تجديد مخزوناتها الاستراتيجية من النفط الخام اعتماداً على النفط الروسي الرخيص، مع تعزيز بكين لعلاقاتها في مجال الطاقة مع موسكو، في الوقت الذي تعمل فيه أوروبا على حظر الواردات بسبب الحرب في أوكرانيا.

    وكانت واردات الصين من النفط الخام السعودي، قفزت 38% في أبريل مقارنة معها قبل عام، لتسجل أعلى حجم شهري منذ مايو 2020.

  • “فيتش” تراجع تصنيفها لنمو الاقتصاد العالمي لعام 2022

    اقتصادنا – دبي
    خفّضت وكالة فيتش للتصنيف الائتماني توقعاتها لنمو الناتج المحلي العالمي لعام 2022 بنسبة 0.6%، إلى 2.9%، وذلك منذ تقرير توقعاتها لشهر مارس.

    وعدلت الوكالة توقعات النمو في الصين إلى 3.7% انخفاضاً من 4.8% في مارس الماضي.

    وخفضت توقعات نمو الاقتصاد الأميركي إلى 2.9% بدلاً من 3.5%، وخفضت توقعات نمو منطقة اليورو إلى 2.6% من 3%.

  • الاتفاق على تشريع جديد يقيّد الاستثمارات الأميركية في الصين

    اقتصادنا – أميركا
    قالت مجموعة من المشرعين الأميركيين من الحزبين الديمقراطي والجمهوري الإثنين، إنهم اتفقوا على تشريع سيعطي الحكومة الأميركية سلطات جديدة لوقف مليارات الدولارات في استثمارات أميركية إلى الصين.

    وهذا الإجراء جزء من مشروع قانون سيمنح أيضا 52 مليار دولار لمصنعي الرقائق الإلكترونية لتوسيع عملياتهم، وهو ما يعطي دفعة قوية لتلك الصناعة

  • الانتعاش الاقتصادي للصين يرفع أسعار النفط

    اقتصادنا – دبي
    ارتفعت أسعار النفط اليوم الثلاثاء، بفعل انتعاش متوقع للطلب في الصين مع تخفيف ثاني أكبر اقتصاد في العالم القيود الصارمة التي فرضت لاحتواء جائحة “كوفيد-19″، ووسط شكوك في أن زيادة الإنتاج المستهدفة من قبل منتجي أوبك+ ستخفف من شح المعروض.

    وزادت العقود الآجلة لخام برنت 76 سنتا أو 0.6% إلى 120.27 دولار للبرميل، فيما ارتفعت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأميركي 83 سنتا أو 0.7% إلى 119.33 دولار للبرميل

    ووصل المؤشر إلى أعلى مستوى في ثلاثة أشهر عند 120.99 دولار يوم الإثنين،
    وعادت الحياة في بكين وشنغهاي، المركز التجاري، إلى طبيعتها في الأيام الأخيرة بعد شهرين من الإغلاق الصارم لوقف بؤر تفش لمتحور أوميكرون من فيروس كورونا.

    وتم رفع الحظر على المرور وفتحت المطاعم أبوابها لتقديم خدمة تناول الطعام أمس الاثنين في معظم أنحاء بكين.

    وقالت المحللة في (سي.إم.سي. ماركتس)، تينا تينغ: “يمكننا أن نشهد زيادة في الطلب على الوقود مع عودة السيارات إلى الطرق في المدن الكبرى، وعودة الموانئ تدريجيا إلى العمل الطبيعي في الصين”.
    من جهة أخرى، أظهر استطلاع أولي لـ”رويترز” يوم الإثنين أن مخزونات الخام الأميركي تراجعت على الأرجح الأسبوع الماضي، بينما ارتفعت مخزونات البنزين ونواتج التقطير

  • صندوق النقد والصين يتحركان لنجدة الأفارقة من كورونا

    اقتصادنا 13 يونيو 2020

    لسيولة الغائبة، وبينما اضطرت بعضها إلى التقشف، لجأت أخرى إلى جيوب الصين وصندوق النقد الدولي.

    والدول الثلاث هي نيجيريا وتنزانيا والجابون، حيث سلكت كل منها قناة مختلفة بحثا عن التمويل العاجل إما لمواصلة الإنفاق الضروري أو لاستكمال مشاريع حيوية أو سداد الديون.

    والسبت، أقر صندوق النقد الدولي منحة بقيمة 14.3 مليون دولار في إطار صندوق احتواء الكوارث والإغاثة التابع له، تغطي سداد ديون تنزانيا المستحقة للصندوق في الفترة من 12 يونيو/ حزيران إلى 13 أكتوبر/ تشرين أول، وفقا لبلومبرج.

    وقال الصندوق: “سوف يتم تقديم منحة إغاثة إضافية تغطي الفترة من 14 أكتوبر/ تشرين أول 2020 إلى 13 أبريل/ نيسان 2022 وهذا سيتوقف علي توفر الموارد في صندوق احتواء الكوارث والإغاثة ليرتفع إجمالي الإغاثة لخدمة الديون لما يعادل نحو 25.7 مليون دولار”.

    وتابع: “أضعفت جائحة (كوفيد-19) فرص الاقتصاد الكلي على المدى القريب لتنزانيا، وتواجه البلاد خفضا كبيرا في عائدات السياحة وضغوط الميزانية وتراجعا متوقعا لإجمالي الناتج المحلي من أكثر من 6% إلى 4% في السنة المالية الحالية وإلى 2.8% في السنة المالية المقبلة”.

    من جهتها، تتطلع الحكومة النيجيرية إلى الحصول على موافقة نهائية من الصين على منحها قرضا بقيمة 5.3 مليار دولار بحلول أكتوبر/ تشرين أول المقبل لإنشاء خط سكك حديدية يربط بين مدينتي إبادان وكانو.

    وحسب بلومبرج، سيسهل الخط حركة نقل البضائع بين المناطق الجنوبية والشمالية في نيجيريا الواقعة غربي أفريقيا.

    وتعيد أكبر دولة منتجة للنفط في أفريقيا تأهيل شبكة السكك الحديدية لديها بتمويل صيني.

    وفي الجابون، أفاد بيان لحكومة البلاد اعتزامها تقليص ميزانية العام الحالي بنسبة 9% بمقدار 3 تريليون فرنك وسط أفريقي، بسبب الصدمة الاقتصادية التي نجمت عن جائحة كورونا.

    وعدلت الدولة التي يعتمد اقتصادها على النفط، من نفقاتها الاستثمارية، وقالت الحكومة إنها خفضت هذه النفقات بنسبة 26%، بعد أن كانت قد احتسبت ميزانية هذه النفقات مبدئيا على أساس أن سعر برميل النفط الخام 57 دولار.

    وكانت ثاني أكبر دولة من حيث المساحة في منظمة الدول المصدرة للبترول، هي أول دولة في افريقيا تبيع سندات يوروبوند في العام الحالي، لكن اقتصادها تضرر بسبب انهيار أسعار النفط وجائحة كورونا.

    العين الاخبارية

  • لاستعادة النشاط الاقتصادي.. تخفيف قيود السفر بين الصين وسنغافورة

    اقتصادنا 4 يونيو 2020

    اتفقت سنغافورة والصين على تخفيف قيود السفر لممثلي الشركات والمسؤولين في الجانبين، في ظل تطلعهم إلى استعادة الأنشطة الاقتصادية الأساسية التي تعطلت بسبب جائحة كورونا.

    ونقلت وكالة “بلومبرج” للأنباء الأمريكية، عن بيان مشترك صدر عن وزارات التجارة والصناعة والشؤون الخارجية في الجانبين، الأربعاء أنه فيما يتعلق بالسفر إلى سنغافورة، سيقدم المسافرون عن جهات حكومية طلبات من خلال جهاتهم بداية من 8 يوينو/حزيران الجاري.

    وفيما يتعلق بالمسافرين عن شركات فسيتم قبول طلباتهم في مرحلة لاحقة.

    وتنطبق الاتفاقية الأولية على السفر بين سنغافورة من جانب، وبين مناطق شنغهاي وتيانجين وتشونجتشينج وقوانجدونج وجيانجسو وتشجيان في الصين.

    وجاء في البيان :”إن هذا يأتي في إطار إعادة فتح سنغافورة التدريجية لحدودها للمواطنين والمقيمين للقيام بالأنشطة الأساسية في الخارج، والسماح بسفر آمن للأجانب القادمين إلى سنغافورة بأعداد محدودة، مع تنفيذ التدابير اللازمة لضمان اعتبارات الصحة العامة”.

    وقال وزير التجارة والصناعة السنغافوري تشان تشون سينج، إن الدولة المدينة ستستأنف السفر للعاملين في مجال الأعمال بصورة تدريجية “لتحقيق التوازن بين الاعتبارات الصحية والاقتصادية”.

    وصلت إلى الصين، في 30 مايو/ أيار الماضي،، طائرة تقلّ نحو 200 موظف وعائلاتهم معظمهم ألمان، في أول رحلة عودة لأوروبيين إلى البلاد منذ تعليق التأشيرات في أواخر مارس/آذار الماضي بسبب تفشي كورونا.

    وأغلقت الصين حيث ظهر الفيروس أولاً، حدودها في أواخر مارس/آذار الماضي أمام كل حاملي التأشيرات والإقامات، خشية من موجة إصابات جديدة من الخارج.

    وظهر الفيروس لأول مرة في مدينة ووهان الصينية في ديسمبر/كانون الأول الماضي. ولم تسجل الصين اليوم تقريبا إصابات جديدة، لكنها تخشى حاليا أن تتسلل إليها إصابات من الخارج.

    ووجد كثرٌ أنفسهم عالقين في الخارج أمام استحالة عودتهم بعد رحيلهم من الصين في خضمّ أزمة تفشي الوباء.

    العين الاخبارية

  • الصين قد تستغني عن نصف السلع الأجنبية هذا العام

    اقتصادنا 2 يونيو 2020

    قد لا تحتاج الصين إلى نصف السلع التي كانت تستوردها هذا العام، إذ تشير التوقعات إلى أن وارداتها من تلك السلع ستتراجع على نحو كبير، وهو ما يلقي الضوء على المعاناة التي قد تتكبدها الدول المصدرة لها والتي تعتمد خزائنها على نحو رئيسي على صادراتها للسلع والخدمات.

    وقالت منظمة الأمم المتحدة للتجارة والتنمية (أونكتاد)، إن صادرات دول العالم إلى الصين قد تتراجع بما يتراوح بين 15.5 مليار دولار و33.1 مليار دولار العام الجاري.

    أضافت أن هذا يمثل تراجعا يصل في حده الأقصى إلى 46%، مقارنة بنمو كان مستهدفا وذلك قبل وباء كورونا.

    وتثير تلك التقديرات من المخاوف، خاصة على الدول النامية التي تعتمد على تصدير السلع الأولية، والخدمات والبقوليات.

    وتعتمد ثلثي الدول النامية على صادراتها من السلع، وفقا للتقرير، الذي أرسلته المنظمة اليوم الثلاثاء.

    ومن المتوقع أن تتراجع صادرات الدول النامية التي تعتمد على تصدير السلع، بين 2.9 مليار دولار و2.9 مليار دولار، وهو ما يمثل 9% خسارة في معدل النمو السنوي.

    وتستقبل الصين خمس صادرات العالم من السلع.

    العربية.نت

  • ثلاثة مؤشرات رئيسية للاقتصاد الصيني تنكمش بأسرع وتيرة في 30 عاما

    16 مارس 2020

    انكمشت ثلاثة مؤشرات رئيسية للاقتصاد الصيني في شهري يناير كانون الثاني وفبراير شباط بأسرع وتيرة في 30 عاما، حيث انخفض الناتج الصناعي الصيني بأكثر من المتوقع بنسبة 13.5% في يناير وفبراير على أساس سنوي وذلك مقابل نمو نسبته 6.9% في ديسمبر وذلك بحسب مكتب الإحصاء الوطني الصيني.

    كما انخفضت مبيعات قطاع التجزئة 20.5% في نفس الفترة من نمو بنسبة 8% في ديسمبر

    وهبطت معدلات الاستثمار في الأصول الثابتة 24.5% من 5.4% نمو في ديسمبر.

    سكاي نيوز العربية

زر الذهاب إلى الأعلى