غاز

  • قطر.. 3 شركات بينها أمريكية تصبح شريكة في تطوير حقل غاز عملاق

    أوضح وزير الطاقة القطري، سعد شريدة الكعبي، في مؤتمر صحفي أن “حصة “كونوكو فيليبس” من مشروع توسعة حقل الشمال الشرقي تبلغ 3.1%، وهي نصف حصة الشركة الفرنسية وحصة الشركة الإيطالية نفسها، في حين أنه لم يتم الكشف عن قيمة الصفقة.

    ومدة المشروع المشترك بين “كونوكو فيليبس” وشركة قطر للطاقة المملوكة للدولة 27 عاما، في حين أكد الكعبي أنه يتوقع أن يستمر الانتاج من حقل الشمال لأكثر من 50 عاما.

    ولفت الكعبي إلى أن السعر المدفوع و”الكفاءة” والقدرة على إتاحة الوصول إلى أسواق جديدة، كانت العناصر الأساسية التي حددت اختيار الشركات.

    وأصبحت “كونوكو فيليبس”، اليوم الاثنين، أول شركة طاقة أمريكية عملاقة تنضم إلى مشروع قطري لتطوير حقل الشمال الشرقي، الذي يعد أكبر حقل للغاز في العالم، وفق “فرانس برس”.

    وبهذه الصفقة، تعتبر “كونوكو فيليبس” ثالث شركة تنضم إلى هذا المشروع القطري بعد “توتال إنرجيز” الفرنسية و”إيني” الإيطالية.

    من جهته أشاد رئيس الشركة الأمريكية، رايان لانس، بالصفقة، قائلا إنها ستكون “الأفضل في العالم”.

    وبحسب الوكالة الفرنسية يتضمن مشروع حقل الشمال الشرقي توسعة حقل الشمال البحري، وهو أكبر حقل للغاز الطبيعي في العالم وتشترك فيه قطر مع إيران، حيث تشير التقديرات إلى أن قيمة المشروع تبلغ نحو 28 مليار دولار.

    هذا ويضم نحو 10% من احتياطات الغاز الطبيعي المعروفة في العالم، وفق تقديرات شركة قطر للطاقة.

    تجدر الإشارة إلى أنه من المقرر أن يبدأ الإنتاج من المشروع في 2026، إذ أنه سيساعد قطر على زيادة إنتاجها من الغاز الطبيعي المسال من 77 مليون طن إلى 110 ملايين طن سنويا.

    كما أنه من المتوقع أن تعلن قطر عن مزيد من الشركاء في الأيام المقبلة.

  • نقص الطاقة العالمي يجعل الغاز باهظاً جداً للمشترين الآسيويين

    اقتصادنا – دبي
    دفع الارتفاع السريع في أسعار الغاز الطبيعي الفورية في آسيا، بعض المستوردين إلى وقف خطط شراء شحنات إضافية من الوقود المستخدم في محطات الطاقة.

    ارتفعت أسعار الغاز الطبيعي المسال في شمال آسيا إلى نحو 40 دولاراً لكل مليون وحدة حرارية بريطانية، وهو أعلى مستوى في أكثر من ثلاثة أشهر، وسط مخاوف من ضغوط الإمدادات العالمية، وذلك وفقاً لمتداولين على دراية بالموضوع. حيث ارتفع المؤشر القياسي بنسبة 70% تقريباً حتى الآن هذا الأسبوع وهو عند أعلى مستوى موسمي

    يقول المتداولون إن بعض المشترين الآسيويين غير راغبين أو غير قادرين على شراء الغاز الطبيعي المسال بالأسعار الفورية الحالية، وبدلاً من ذلك يختارون الانتظار حتى تنخفض الأسعار قبل إعادة تعبئة المخزونات. وهذا يهدد بحدوث نقص لدى المشترين عند حلول الطقس القاسي، أو عند وقوع أي اضطرابات رئيسية.

    في الواقع، لا تزال السوق متأثرة بالأخبار المزعجة التي أبقت الضغط على الأسعار الفورية

    في هذا الصدد، شدّدت موسكو ضغطها على تدفقات الغاز المهمة عبر خطوط الأنابيب إلى أوروبا هذا الأسبوع، ما أجبر دولاً أوروبية على مواجهة احتمال توقف الغاز الروسي، في حين أصيب المتداولون بالذهول عندما أعلن مصنع رئيسي للغاز الطبيعي المسال في الولايات المتحدة أنه سيتوقف عن العمل لأشهر بعد اندلاع حريق. ويخشى المتداولون أن تستبدل أوروبا الإمدادات الناقصة بشحنات الغاز الطبيعي المسال الفورية، ما يترك وقوداً أقل لآسيا.

    منافسة محتدمة
    يُشار إلى أن احتدام المنافسة العالمية على كمية متضائلة من الغاز الطبيعي المسال المتاح خلال الفترة المتبقية من العام الجاري، يهدّد بدفع الأسعار صعوداً، وكذلك فواتير الكهرباء، وقد يؤدي التوقف المؤقت في عمليات الشراء الفورية من المشترين ذوي الحساسية للسعر في آسيا، مثل الهند، إلى توفير انفراجة إلى حد ما في السوق.

    من جانبها خفضت الصين – أكبر مستورد للغاز الطبيعي المسال في العالم في عام 2021 – عمليات الشراء الفورية هذا العام، بعد أن قلّصت قيود الجائحة استخدامات الغاز. وقال متداولون، إنه بينما يُرى الطلب يتعافى بحلول الشتاء، لا يرغب مستوردو الغاز الطبيعي المسال في الصين في شراء شحنات فورية بالأسعار الحالية، لأنهم سيتكبدون خسارة عندما يباع الوقود في سوق الغاز المحلي الأرخص بكثير.

    في الوقت ذاته، طرحت باكستان مناقصة لشراء أربع شحنات من الغاز الطبيعي المسال لتسليمها في يوليو، للمساعدة في تخفيف نقص الوقود المحلي وانقطاع التيار الكهربائي. ومع ذلك، ليس من الواضح ما إذا كانت الدولة التي تعاني من ضائقة مالية، قادرة على شراء الشحنات بهذه الأسعار الفورية المرتفعة، كما قال المتداولون.

    من المؤكد أن هناك مستوردين آسيويين – مثل المرافق اليابانية أو المؤسسات التجارية – ليس لديهم خيار آخر سوى شراء شحنات الغاز الطبيعي المسال بالأسعار الفورية الحالية، كما أشار المتداولون، حيث لديهم محطات توليد الكهرباء أو العملاء المحليون الذين يحتاجون إلى الوقود، من دون أن تكون هناك بدائل متاحة

    ارتفع مؤشر اليابان-كوريا، وهو المؤشر الفوري للغاز الطبيعي المسال لشمال آسيا، بنسبة 33% إلى 38.58 دولار لكل مليون وحدة حرارية بريطانية يوم الخميس، وهو أعلى مستوى منذ أوائل مارس، وفقاً لتقييم “ستاندرد آند بورز غلوبال” (S&P Global).

  • توقيع اتفاقية إمداد أوروبا بالغاز الإسرائيلي عبر مصر

    اقتصادنا – أوروبا
    توقع مصر وإسرائيل والمفوضية الأوروبية اليوم الأربعاء، مذكرة تفاهم لإمداد أوروبا بالغاز الإسرائيلي عبر محطات الإسالة المصرية في إدكو ودمياط.

    وتسعى أوروبا لسد جزء من احتياجاتها من الغاز عبر إمدادات الغاز من شرق المتوسط ضمن خطة لتعويض جزء من واردات الغاز الروسي

    وتشهد رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا لاين، توقيع مذكرة التفاهم على هامش الاجتماع الوزاري السابع لمنتدى غاز شرق المتوسط المنعقد بالقاهرة اليوم.

  • أسعار الغاز الطبيعي ترتفع 21% في أوروبا وتتراجع 16% في أميركا لأسباب متعارضة

    اقتصادنا – روسيا
    ارتفعت عقود الغاز الأوروبية بنسبة 21% في صباح تعاملات اليوم الثلاثاء لتعطل جزئي في الإمدادات من روسيا، بينما تراجعت في الولايات المتحدة بنسبة 16% لتصل إلى أدنى مستوى منذ 10 مايو الماضي لإعلان كبرى شركات الإنتاج عن وقف الصادرات لأسباب فنية.

    وبحسب بلومبرغ ارتفع الغاز الطبيعي في أوروبا بعد أن قالت شركة غازبروم الروسية إن مشكلات فنية قد تقلل الإمدادات من خلال رابط مهم مع ألمانيا كما من المرجح أن تظل محطة تصدير رئيسية في الولايات المتحدة مغلقة لمدة ثلاثة أشهر.

    قفزت العقود الآجلة في أوروبا بنسبة تصل إلى 21% حيث قالت شركة غازبروم إن التدفقات عبر خط أنابيب نورد ستريم، أكبر رابط للاتحاد الأوروبي، ستكون محدودة بنسبة 40%.

    قال المنتج الروسي يوم الثلاثاء إن أحد الأسباب هو أن شركة سيمينز Siemens AG فشلت في إعادة بعض المعدات التي كانت تقوم بإصلاحها في الوقت المحدد لمحطة ضخ في بحر البلطيق.

    استمرت المخاوف من تعطل الشحنات الروسية لعدة أشهر مع استمرار الحرب في أوكرانيا. ولكن تفاقمت هذه المخاوف الأسبوع الماضي عندما اندلع حريق في محطة فريبورت للغاز الطبيعي المسال في تكساس.

    أشار المشغل إلى أن الأمر قد يستغرق 90 يوماً لإعادة التشغيل الجزئي للمنشأة، وهو وقت أطول بكثير من التوقعات السابقة للإغلاق لمدة ثلاثة أسابيع على الأقل. أضافت أنه من غير المتوقع أن تكون السعة الكاملة متاحة حتى نهاية عام 2022.

    هشاشة سوق الغاز في أوروبا
    قال أولي هانسن، رئيس إستراتيجية السلع في ساكسو بنك إيه إس لبلومبرغ: “هذه علامة أخرى على مدى هشاشة سوق الغاز الأوروبية”. وأضاف “أوروبا تكافح بالفعل مع أنباء انخفاض الإمدادات من روسيا عبر نورد ستريم”.

    تأتي تراجعات الغاز الأميركي بعدما أعلنت شركة فري بورت FreePort الأميركية والتي تعد من كبار منتجي الغاز عن احتمالية استمرار توقف جزء كبير من إنتاجها حتى أواخر 2022. وأشارت الشركة إلى أنه بسبب استمرار المشاكل الفنية بالشركة، فقد تقرر إيقاف صادرات الغاز الطبيعي بالوقت الحالي حتى إشعار آخر

    تتداول عقود الغاز الأميركية الآجلة حالياً عند مستوى 7.2 دولار بتراجع 16% تقريباً عن إغلاق يوم الاثنين، بينما يتداول سعر الغاز في هولندا لعقود أقرب تسليم، وهو المعيار الأوروبي للأسعار، بنسبة 18% عند 98 يورو للميغاواط ساعة في أمستردام، بعد أن ارتفع في وقت سابق إلى 101 يورو. فيما ارتفعت العقود المكافئة في المملكة المتحدة بأكثر من 32%.

  • غازبروم الروسية: نقل 42 مليون متر مكعب من الغاز لمشترين أوروبيين اليوم

    اقتصادنا – روسيا
    أعلنت شركة غازبروم الروسية نقل 42 مليون متر مكعب من الغاز لمشترين أوروبيين اليوم الأحد.

    واستبعد الكرملين الروسي يوم الخميس الماضي أن تقطع غازبروم إمدادات الغاز عن أي عملاء أوروبيين آخرين، مضيفا أن خطتها لجعل المشترين يدفعون ثمن الغاز بالروبل تعمل على النحو المنشود

    قطعت شركة غازبروم الإمدادات عن بعض الدول الأوروبية لرفضها سداد مدفوعات الغاز الروسي بالروبل، في إطار مخطط جديد وضعه الكرملين ردا على العقوبات الغربية.

    وأوقفت روسيا بالفعل إمدادات الغاز إلى كل من بولندا وبلغاريا وفنلندا وهولندا والدنمارك، التي رفضت الاستجابة لمطالبها لفتح حسابات بالروبل لدى بنك روسي في إطار نظام تسوية المدفوعات.

    واتفق الزعماء الأوروبيون على قطع واردات الاتحاد الأوروبي من النفط الروسي بنسبة 90%، بحلول نهاية العام، وهو أقوى رد فعل للكتلة حتى الآن على الهجوم الروسي على أوكرانيا.

  • الكرملين يستبعد قطع الغاز عن مزيد من العملاء الأوروبيين

    اقتصادنا – روسيا
    قال الكرملين الروسي اليوم الخميس، إنه لا يتوقع أن تقطع غازبروم إمدادات الغاز عن أي عملاء أوروبيين آخرين، مضيفا أن خطتها لجعل المشترين يدفعون ثمن الغاز بالروبل تعمل على النحو المنشود،

    قطعت شركة غازبروم الإمدادات عن بعض الدول الأوروبية لرفضها سداد مدفوعات الغاز الروسي بالروبل، في إطار مخطط جديد وضعه الكرملين ردا على العقوبات الغربية.

    وأوقفت روسيا بالفعل إمدادات الغاز إلى كل من بولندا وبلغاريا وفنلندا وهولندا والدنمارك، التي رفضت الاستجابة لمطالبها لفتح حسابات بالروبل لدى بنك روسي في إطار نظام تسوية المدفوعات.

    واتفق الزعماء الأوروبيون على قطع واردات الاتحاد الأوروبي من النفط الروسي بنسبة 90%، بحلول نهاية العام، وهو أقوى رد فعل للكتلة حتى الآن على الهجوم الروسي على أوكرانيا.

زر الذهاب إلى الأعلى