ألمانيا

  • أكبر اقتصاد أوروبي يتجه إلى الركود.. والتضخم لم يصل للذروة بعد

    اقتصادنا – ألمانيا
    قال مصرف “دويتشه بنك”، إن الاقتصاد الألماني -أكبر اقتصاد أوروبي – يتجه نحو الركود، حيث من المتوقع أن يسجل انكماشا بنسبة 1% في العام المقبل بضغط ارتفاع مستويات التضخم.

    وأضاف محللون في “دويتشه بنك”، أن تقليص إمدادات الغاز من روسيا، والانكماش الاقتصادي في الولايات المتحدة، سيؤديان إلى انكماش الاقتصاد الألماني في النصف الثاني من العام، في حين أن معدل التضخم القياسي في ألمانيا لم يصل إلى ذروته بعد.

    وذكر المحللون أن الأزمة الأخيرة المتعلقة بإمدادات الطاقة بسبب حرب أوكرانيا رفعت مستويات الإنذار عبر أوروبا، وبشكل خاص في ألمانيا بسبب اعتمادها القوي على الغاز الروسي

    ويتمثل مصدر القلق الرئيسي في إمكانية اختيار الكرملين استخدام أعمال الصيانة في خط “نورد ستريم1” ذريعة لقطع إمدادات الغاز عن ألمانيا بشكل كامل.

    وتابع المحللون: “يبدو أن من المنطقي افتراض أن روسيا ستواصل البحث عن طرق لتعطيل النشاط الاقتصادي في أوروبا انتقاما من العقوبات الغربية، والدعم المالي والعسكري لأوكرانيا”.

    وقالوا: “ربما لا يعني هذا بالضرورة إغلاقا كاملا، لكنه يعني التأثير على الناتج الصناعي، وبصورة تكاد تكون مؤكدة، ستدفع حالة الغموض على الصعيد الاقتصادي، الاقتصاد الألماني إلى الركود في النصف الثاني من العام 2022”.

  • “دويتشه بنك”: اقتصاد ألمانيا يتجه صوب الركود بالنصف الثاني

    اقتصادنا – ألمانيا

    يتجه أكبر اقتصاد في أوروبا إلى الركود، وسيتقلص بنحو 1% في عام 2023، وفقاً لخبراء اقتصاديين في “دويتشه بنك”.

    قال المحللون بقيادة ستيفان شنايدر في تقرير للعملاء إن انخفاض إمدادات الغاز الطبيعي والتراجع الاقتصادي في الولايات المتحدة والرياح المعاكسة الأخرى ستؤدي إلى انكماش اقتصاد ألمانيا في النصف الثاني من هذا العام. كما قالوا إن التضخم القياسي لم يبلغ ذروته بعد

    أدى الضغط الأخير على إمدادات الطاقة نتيجة للحرب في أوكرانيا إلى رفع مستويات الإنذار في جميع أنحاء أوروبا، وخاصة في ألمانيا بسبب اعتمادها القوي على الغاز الروسي. ويعد مصدر القلق الرئيسي أن الكرملين قد يختار استخدام أعمال الصيانة في خط أنابيب “نورد ستريم 1” كذريعة لقطع الإمدادات تماماً.

    وقال الاقتصاديون: “يبدو من المعقول افتراض أن روسيا ستستمر في البحث عن طرق لتعطيل النشاط الاقتصادي في أوروبا رداً على العقوبات الغربية والدعم المالي والعسكري لأوكرانيا.. قد لا يعني هذا بالضرورة قطعاً تاماً للإمدادات.. ولكن التأثير على الإنتاج الصناعي وعدم اليقين الاقتصادي سيدفعان الاقتصاد الألماني إلى الركود في النصف الثاني من عام 2022 بشكل شبه مؤكد”.

  • ارتفاع أقل من المتوقع للإنتاج الصناعي الألماني في مايو

    اقتصادنا – ألمانيا
    أظهرت بيانات رسمية، اليوم الخميس، أن الإنتاج الصناعي الألماني، ارتفع أقل من المتوقع في مايو الماضي، حيث أدت مشكلات سلاسل التوريد الناجمة عن الحرب في أوكرانيا وعمليات الإغلاق المرتبطة بجائحة “كوفيد-19” في الصين إلى صعوبة معالجة الطلبيات.

    وقال مكتب الإحصاء الاتحادي، إن الناتج الصناعي ارتفع 0.2% على أساس شهري، بعد نمو معدل بالزيادة بلغ 1.3% في أبريل.

    وقج أشارت استطلاعات إلى نمو الإنتاج الصناعي بنسبة 0.4% في مايو 2022.

    وأوضحت بيانات مكتب الإحصاء الاتحادي، أن طلبيات السلع الصناعية زادت 0.1% على أساس شهري، وفقاً لبيانات معدلة موسمياً بعد انخفاض بنسبة 1.8% في أبريل معدل بالرفع

  • ألمانيا تحذر أن اقتصادها سينكمش 3% في عام 2023

    اقتصادنا – ألمانيا
    قال البنك المركزي الألماني، أن الاقتصاد سيتراجع 3% في 2023 إذا توقف الغاز الروسي.

    ورفعت ألمانيا مستوى التأهب في خطّتها الطارئة للغاز المكونة من 3 مراحل، الخميس الماضي 23 يونيو، بسبب انخفاض الإمدادات الروسية

    ووفقا لذلك، تستعد ألمانيا للانتقال إلى المستوى الثاني من خطة الطوارئ، في ضوء ارتفاع مخاطر نقص إمدادات الغاز على المدى الطويل، بما يسمح للمرافق بتمرير الأسعار المرتفعة إلى الصناعة والأسر، ومن ثم خفض الطلب

    وفعّلت ألمانيا أواخر مارس الماضي، المستوى الأول من خطة الطوارئ لمواجهة نقص إمدادات الغاز الروسي، وتشمل هذه الخطة مراقبة صارمة للتدفقات اليومية والتركيز على ملء خزانات الغاز.

    وكان قرار الانتقال إلى المرحلة التالية قيد البحث، منذ أن بدأت شركة غازبروم الروسية خفض التدفقات عبر خط أنابيب نورد ستريم 1 إلى 40% فقط

    وتبحث ألمانيا استخدام خط أنابيب نورد ستريم 2 في تعزيز قدرات الغاز الطبيعي المسال، في ظل استمرار تدهور العلاقات مع روسيا؛ إذ تعتزم الحكومة الألمانية تحويل أجزاء من خط أنابيب الغاز نورد ستريم 2 إلى وصلة لمحطة غاز طبيعي مسال على ساحل بحر البلطيق، وفق ما نقلته وكالة “رويترز”.

    ويوم الخميس الماضي، قال وزير الاقتصاد الألماني روبرت هابيك، إن بلاده رفعت مستوى التأهب بشأن الغاز بعد تخفيض روسيا للإمدادات.

    وأضاف أن الغاز أصبح سلعة نادرة الآن في ألمانيا وستتخذ ألمانيا إجراءات طارئة لتأمين إمداداتها من الغاز في مواجهة انخفاض الكميات الروسية المسلّمة، بما في ذلك زيادة استخدام الفحم، كما أعلنت الحكومة.

    وقالت وزارة الاقتصاد في بيان سابق: “بهدف تقليل استهلاك الغاز، يجب استخدام كميات أقل من الغاز لتوليد الكهرباء. وبالتالي، سيتعين استخدام محطات الطاقة العاملة بالفحم بشكل أكبر”.

    وخفضت شركة غازبروم الروسية، المملوكة للدولة، تدفق الغاز عبر خط أنابيب “نورد ستريم 1” عبر بحر البلطيق خلال الأيام الماضية.

  • روسيا تستغل الجوع كسلاح وتأخذ العالم بأسره كرهينة

    اقتصادنا – برلين
    اتهمت وزيرة الخارجية الألمانية أنالينا بيربوك خلال مؤتمر في برلين من أجل إيجاد حلول لأزمة الغذاء روسيا بأنها تستغل الجوع كسلاح وتأخذ العالم بأسره كرهينة مضيفةً أن قرابة 345 مليون شخص في العالم يواجهون خطر أزمة الغذاء.

    وأضافت أنه من المرجح ألا يحصل برنامج الأغذية العالمي على أكثر من 21.5 ملياردولار وهو لا يمثل الا نصف المبلغ المطلوب لمحاربة أزمة الغذاء.

    كما أن الحكومة ستقدم 4 مليارات يورو إضافية هذا العام لمكافحة الجوع، والجدير بالذكر أن تضخم أسعار المواد الغذائية الحالي قد تجاوز 25% في 36 دولة.

  • ألمانيا مستعدون جيداً للتحدي الصعب المتعلق بوقف استيراد النفط من روسيا

    اقتصادنا – ألمانيا
    أكد المستشار الألماني، أولاف شولتس، اليوم الجمعة، أن الاتحاد الأوروربي مستعد بشكل جيد للتحدي الصعب المتعلق بوقف استيراد النفط من روسيا.

    وقال شولتس للصحافيين لدى وصوله بروكسل لحضور اليوم الثاني من قمة الاتحاد الأوروبي، إن أوروبا تحتاج إلى جهود أكثر لتقليص اعتمادها على واردات الوقود الأحفوري الروسي في مواجهة الأزمة الأخيرة

    وأضاف أن الدول الأوروبية عملت على تعديل بنيتها التحتية بطريقة تمكنها من استيراد الغاز من دول أخرى أيضا.

    وتابع: “هذا جهد نحتاج إلى الإسراع به أكثر الآن، وبالطبع هذا مرتبط بتحديات كبيرة، لكننا سنفعل وندعم بعضنا البعض”.

  • ألمانيا رفعنا مستوى التأهب بشأن الغاز بعد تخفيض روسيا للإمدادات

    اقتصادنا – ألمانيا

    قال وزير الاقتصاد الألماني روبرت هابيك، اليوم الخميس، إن بلاده رفعت مستوى التأهب بشأن الغاز بعد تخفيض روسيا للإمدادات.

    وأضاف أن الغاز أصبح سلعة نادرة الآن في ألمانيا وستتخذ ألمانيا إجراءات طارئة لتأمين إمداداتها من الغاز في مواجهة انخفاض الكميات الروسية المسلّمة، بما في ذلك زيادة استخدام الفحم، كما أعلنت الحكومة الأحد.

    وقالت وزارة الاقتصاد في بيان سابق: “بهدف تقليل استهلاك الغاز، يجب استخدام كميات أقل من الغاز لتوليد الكهرباء. وبالتالي، سيتعين استخدام محطات الطاقة العاملة بالفحم بشكل أكبر”.

    وخفضت شركة غازبروم الروسية، المملوكة للدولة، تدفق الغاز عبر خط أنابيب “نورد ستريم 1” عبر بحر البلطيق خلال الأيام الماضية

  • تعاف ملحوظ على الطلبيات الصناعية في ألمانيا في مايو

    اقتصادنا 6 يوليو 2020

    أظهرت بيانات اليوم الاثنين أن طلبيات توريد السلع الصناعية الألمانية ارتفعت في مايو بنسبة 10.4%، وذلك من أكبر تراجع لها على الإطلاق منذ بدء السجلات.

    في 1991 في الشهر السابق، إذ بدأ الطلب في التعافي بعد رفع إجراءات الإغلاق العام التي فُرضت لمكافحة فيروس كورونا المستجد.

    لكن الارتفاع جاء بنسبة أقل من المتوقع في استطلاع أجرته رويترز، إذ تنبأ بزيادة 15%، ما يشير إلى أن العودة لمستويات ما قبل الأزمة ستكون بطيئة.

    وأظهرت بيانات مكتب الإحصاءات الاتحادي أن الطلبيات المحلية زادت 12.3%، في حين ارتفعت الطلبيات من الخارج 8.8%.

    العربية.نت

زر الذهاب إلى الأعلى