أمازون

  • اخر صيحات أمازون استخدام الذكاء الاصطناعي لصناعة البرجر

    اقتصادنا – دبي
    تحضّر شركة “نت كومباني” (Not Company) وصفات مبتكرة لبدائل اللحوم والألبان بمساعدة منصة ذكاء اصطناعي تسمى “جوسيبي” (Giuseppe). تُدخل عصير الأناناس وعصير الملفوف وبروتين البازلاء في مكونات منتجات الحليب النباتي التي تنتجها الشركة مثل “نت ميلك” (NotMilk)، كما يحتوي منتجها “نت برغر” (NotBurger) على عصير الشوندر المجفف وبروتينات البازلاء والأرز وألياف الخيزران وبروتين الشيا المركّز. لم تنته مهمة “جوسيبي” بعد بما أن حرب أوكرانيا ما زالت تعطل الإمدادات لعنصر رئيسي في كلا المنتجين وهو زيت عباد الشمس

    طلب علماء الأغذية في الشركة الناشئة في سانتياغو من “جوسيبي” إيجاد بديل يمكنه تقليد النكهة المحايدة والمميزات الغنية الأخرى لزيت عباد الشمس، الذي يعد مكوناً أساسياً في أكثر من ثلث أنواع البرغر وقطع الدجاج المقلية والنقانق وبدائل اللحوم الأخرى، حسب “معهد غود فود” (Good Food Institute). قال ماتياس موشنيك، المؤسس المشارك والرئيس التنفيذي للشركة والبالغ عمره 33 عاماً، أن البديل قد يشمل مزيجاً من أنواع مختلفة من الدهون لكنه يستثني زيت النخيل غير المستدام. أضاف: “ما تحاول الشركة أن تفعله هو تقديم حل للقطاع بأكمله

    مناورة مع القيود
    تمنح منصة الذكاء الاصطناعي، التي عدَّلت في السابق على الوصفات لتمكين شركة “نت كومباني” من التغلب على نقص بروتين البازلاء، ميزة فيما يتعارك القطاع مع قيود الإمداد. ستكون هناك حاجة لأكثر من 800 مصنع على مستوى العالم لتلبية الطلب على البروتين النباتي بحلول 2030، مع تجاوز تكاليف البناء والتشغيل إلى 27 مليار دولار، وفقاً لتقديرات “معهد غود فود”. قالت بريرا بانيسكو، المتخصصة في النباتات لدى “معهد غود فود”: “كان ينبغي أن نفعل ذلك منذ أمد، وأن ندرس سلاسل التوريد والتعرف على الاختناقات التي قد تنشأ. هذا النوع من التقنية سيساعد كثيراً في ذلك”.

    بلغت قيمة شركة “نوت كومباني” نحو 1.5 مليار دولار بعد جولة تمويل في يوليو 2021، ويدعمها مستثمرون منهم الملياردير جيف بيزوس وداني ماير، صاحب سلسلة مطاعم، وبطل العالم في الفورمولا-1 لويس هاميلتون. لدى “نوت كومباني” شراكات مع كل من “برغر كينغ” و”شيك شاك” و”ستاربكس”، كما ستدخل قريباً في مشروع مشترك مع شركة “كرافت هاينز” لتطوير منتجات نباتية تحت علامة تجارية مشتركة. توسعت شركة “نوت كومباني”، منذ تأسيسها في 2015، في معظم أنحاء أميركا اللاتينية إضافة لأستراليا وكندا والولايات المتحدة. تخطط الشركة لطرح منتجات في آسيا وأوروبا هذا العام. واستحوذت الشركة على 5% من سوق البرغر في تشيلي، وفقاً لبيانات صادرة عن الشركة.

    تهدف شركة “نت كومباني” لتصنيع منتجات غذائية مُستدامة بكفاءة. قال ماتشينك: “يصبح كل شيء أكثر فاعلية بأشواط حين تخرج الحيوانات من المعادلة وتستبدلها بالنباتات”. قال كبير مسؤولي التقنية والمؤسس المشارك كريم بشارة إن منصة “جوسيبي” لديها قاعدة بيانات واسعة تسمح لها بإنتاج صيغة لعمل نسخة نباتية من منتج حيواني، مع مراعاة القوام والنكهة واللون وخصائص التغذية. أضاف: “تحتاج كل هذه المشاكل إلى مساعدة الذكاء الاصطناعي لأنه بغيابه قد يستغرق الأمر سنوات للوصول إلى هذه الصيغة

  • قلق من صفقة استحواذ جديدة لـ “أمازون”

    اقتصادنا – أميركا
    تمضي شركة أمازون في صفقة استحواذ على One Medical كجزء من جهودها للتوسع في أعمال الرعاية الصحية، حيث تدير One Medical سلسلة تضم أكثر من 150 عيادة رعاية أولية في أكثر من 12 مدينة أميركية، وتقدم خدمات عبر الإنترنت والهاتف المحمول. وستدفع أمازون 18 دولاراً للسهم، مما يضع قيمة الصفقة عند حوالي 3.9 مليار دولار.

    سيوسع الاستحواذ الذي يجب أن يوافق عليه المنظمون ومساهمو One Medical قبل نهايته، بشكل كبير خدمات الرعاية الأولية التي تقدمها أمازون بالفعل من خلال علامتها التجارية Amazon Care.

    قال محلل إنسايدر إنتليجنس، راجيف ليفينثال، إن وجود أمازون “أصبح أقوى بكثير حيث تصل خدمات One Medical إلى ما يقرب من 800000 عضو في 25 سوقاً أميركية”، مضيفاً أن الاستحواذ سيجعل أمازون منافساً وثيقاً لـ CVS Health وجهود Walgreen للتوسع في الرعاية الأولية

    في الوقت الحالي، يمكن لمرضى Amazon Care تلقي زيارات منزلية لفحص الإنفلونزا وCOVID-19 والتطعيمات والرعاية الوقائية والوصفات الطبية والعلاج لمجموعة من الحالات وحجز المواعيد عبر الإنترنت.

    وبعد إطلاق Amazon Care في العام 2019، واصلت الشركة جهودها في 2020 من خلال إطلاق صيدليتها الخاصة على الإنترنت. إذ تقدم صيدلية أمازون الأدوية لمن لديهم تأمين أو بدونه، وتوصلها إلى منازل العملاء

  • أمازون تخضع للتحقيق في كاليفورنيا.. لهذا السبب

    اقتصادنا 13 يونيو 2020

    يخضع عملاق التجارة الإلكترونية أمازون للتحقيق من قبل السلطات في ولاية كاليفورنيا الأميركية بشأن مزعم تتعلق بممارسات تجارية خاطئة، بحسب ما نقلته صحيفة “وول ستريت جورنال” عن مصادر على إطلاع بالأمر.

    وقالت المصادر للصحيفة إن التحقيق يتعلق بممارسات الشركة مع البائعين عبر منصتها الإلكترونية والذي يتضمن أيضا بيع الشركة للمنتجات التابعة لها والتي تدخل في منافسة “غير عادلة” مع المنتجات التي تقدمها أطراف بائعة أخرى تستخدم منصتها.

    ورفضت أمازون التعليق على تقرير “وول ستريت جورنال” في وقت قالت به الشركة إن منتجاتها التابعة لها لا تمثل سوى 1% من إجمالي مبيعات الشركة.

    وتواجه الشركة تحقيقا من قبل السلطات الأوروبية بشأن مزاعم انتهاك قوانين حماية المنافسة في وقت تعتبر به الشركة منصة بيع ومكان للتسوق على حد سواء ما ينتهك قوانين الاتحاد الأوروبي المتعلقة بالمنافسة العادلة، بحسب ما ذكرته الصحيفة.

    ولدى أمازون مبيعات سلعية بشكل مباشر من تصنيع الشركة كما أنها تستضيف شركات وتجارا أصغر يستخدمون منصتها لبيع المنتجات، في وقت يتركز به تحقيق المفوضية الأوروبية حول إمكانية استغلال أمازون لبيانات تلك الشركات والتجار وبيع سلع منافسة بأسعار تفضيلية.

    وفتحت المفوضية الأوروبية التحقيق في حينه بعد شكوى تقدم بها مجموعة من التجار والشركات الصغيرة تتعلق بانتهاك الشركة لقواعد المنافسة من خلال استغلال البيانات الخاصة بهم ما يعطيها ميزة تنافسية تسبب في أضرار بمبيعات تلك الشركات.

    وتنفي أمازون الأمر جملة وتفصيلا وتقول إنها تتعاون مع السلطات في أوروبا لدحض هذا الأمر.

    والعام الماضي أيضا، وافقت أمازون على تغيير طريقة عملها مع البائعين الآخرين على منصتها بعد تحقيق من قبل هيئة الاحتكار الألمانية.

    ونقلت رويترز عن مصادر يوم الخميس الماضي أن الشركة الأميركية ستواجه تحقيقا أخر في الاتحاد الأوروبي خلال الأسابيع القليلة المقبلة لاستخدام بيانات التجار المسجلين لديها بطريقة غير قانونية.

    العربية.نت

  • أميركا تتحدى الضرائب التقنية “غير العادلة” في بريطانيا والاتحاد الأوروبي

    اقتصادنا 3 يونيو 2020

    شرعت الولايات المتحدة في إجراء تحقيق رسمي بشأن الضرائب الرقمية الجديدة، بسبب مخاوف من أنها “تستهدف بشكل غير عادل” عمالقة التكنولوجيا في أميركا مثل “فيسبوك”.

    وسيبحث التحقيق، بحسب ما أوردته “بي بي سي وولد”، المخططات الضريبية في 10 ولايات قضائية، بما في ذلك بريطانيا والاتحاد الأوروبي والهند. ويشكل هذا التحقيق الخطوة الأولى في العملية التي يمكن أن تؤدي إلى إدخال التعريفات أو الانتقام التجاري.

    الالتزامات الدولية

    ودافعت وزارة الخزانة عن ضريبة المملكة المتحدة، قائلة إنها لم تنتهك “الالتزامات الدولية”. وقال متحدث باسمها “إن هذه الضريبة لدينا تضمن أن الشركات الرقمية تدفع الضرائب في بريطانيا التي تعكس القيمة التي تستمدها من مستخدمي المملكة المتحدة، وتتوافق مع التزاماتها الدولية”.

    يأتي التحقيق في الوقت الذي يبحث عددٌ متزايد من البلدان فرض ضرائب جديدة على الخدمات عبر الإنترنت، بحجة أن الشركات تدفع القليل جداً بموجب القانون الحالي ويجب أن تخضع للضريبة استناداً إلى مكان حدوث المبيعات أو النشاط، بدلاً عن مكان وجودها في المقر.

    اتفاقية متعددة الأطراف

    وقالت أميركا، موطن العديد من شركات التكنولوجيا الكبرى مثل “غوغل” و”أمازون”، إن القضية يجب أن تعالج في اتفاقية متعددة الأطراف عبر منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية. لكن هذه المناقشات كانت بطيئة، ما دفع بلداناً عديدة إلى المضي قدماً من تلقاء نفسها.

    في المملكة المتحدة، دخلت ضريبة المبيعات الرقمية (2 في المئة) حيز التنفيذ في أبريل (نيسان) الماضي، ومن المتوقع أن يبحث المشرعون في إسبانيا هذه المسألة هذا الأسبوع.

    وذكر الممثل التجاري الأميركي روبرت لايتهايزر، في بيان له، أن “الرئيس دونالد ترمب قلق من أن العديد من شركائنا التجاريين يعتمد مخططات ضريبية مصممة لاستهداف شركاتنا بشكل غير عادل”. وتابع “نحن على استعداد لاتخاذ جميع الإجراءات المناسبة للدفاع عن أعمالنا وعمّالنا ضد أي تمييز من هذا القبيل”.

    زخم ضريبة التكنولوجيا

    وسبق أن قال مسؤولون إن الإدارة ستعتبر الضرائب على السيارات الأجنبية رداً على ذلك. وفي العام الماضي، بعد أن تقدمت فرنسا بفرض ضريبة بنسبة 3 في المئة على المبيعات، هددت الولايات المتحدة بتعريفات جمركية على سلع فرنسية بقيمة 2.4 مليار دولار (1.9 مليار جنيه إسترليني) ، بما في ذلك الجبن وبعض المشروبات، بعد أن أعلن تحقيق مماثل أن الضريبة الجديدة “تمييزية”. وأسقطت واشنطن التهديد هذا الشتاء بعد أن وافقت باريس على تأخير التحصيل حتى نهاية العام الحالي.

    صفقة أوسع نطاقاً

    وأضافت وزارة الخزانة أن المملكة المتحدة قالت إنها ستلغي ضريبة خدماتها في حال وجود صفقة أوسع نطاقاً. وقال متحدث في بيان “لقد كنا واضحين دائماً في أن تفضيلنا هو إيجاد حل عالمي للتحديات الضريبية التي يفرضها التحول الرقمي وسنواصل العمل مع أميركا والشركاء الدوليين الآخرين لتحقيق هذا الهدف”.

    ويتعلق التحقيق الذي تم الإعلان عنه، أمس، بالضرائب التي دخلت حيز التنفيذ، أو التي يتم التخطيط لها في النمسا والبرازيل وجمهورية التشيك والاتحاد الأوروبي وإندونيسيا والهند وإيطاليا وتركيا وإسبانيا وبريطانيا. وقد طلبت الولايات المتحدة تعليقات حول هذه المسألة، التي يجب تقديمها بحلول 15 يوليو (تموز) المقبل.

    وكانت فرنسا قد دفعت، إلى جانب العديد من البلدان الأوروبية الأخرى، ضريبة المبيعات الرقمية الخاصة بها، بينما تنتظر اتفاقية متعددة الأطراف حول كيفية فرض ضرائب على هذه الشركات من قبل منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية (OECD).

    شريحتان من الضريبة

    وإذا توصلت هذه المنظمة إلى اتفاق بحلول نهاية هذا العام، فلن يتم تطبيق ضريبة فرنسا الأحادية على الإطلاق، وإذا لم يكن هناك اتفاق متعدد الأطراف بحلول ذلك الوقت، فستحصل فرنسا على شريحتين من الضريبة.

    وكان مسؤول حكومي فرنسي قال لـ”بي بي سي”، إن فرنسا وافقت على تأخير تحصيل ضريبة جديدة على شركات التكنولوجيا متعددة الجنسيات حتى نهاية عام 2020. في حين كانت ضريبة الخدمات الرقمية قد أثارت استجابة غاضبة من جانب واشنطن.

    وكان من المقرر أن يسدد عمالقة التكنولوجيا العالمية، بما في ذلك “غوغل” و”أبل” و”فيسبوك” و”أمازون” مدفوعات ضريبية تعادل 3 في المئة من عائداتها الفرنسية في أبريل ثم مرة أخرى في نوفمبر (تشرين الثاني)، وبالفعل تم تحصيل المدفوعات في نوفمبر 2019 على الإيرادات من يوليو. وهذه لا تزال خاضعة للتعديلات النهائية، لكن لن يتم ردها بموجب هذه الاتفاقية.

    وكالات

  • رغم وفاة نحو 7 آلاف.. “جانب إيجابي” لكورونا

    اقتصادنا 17 مارس 2020

    أعلنت شركة “أمازون.كوم”، الثلاثاء، أنها ستوظف 100 ألف عامل مخازن وتوصيل طلبات في الولايات المتحدة للتعامل مع زيادة كبيرة في الطلبات عبر الإنترنت، مع قيام المستهلكين بالتسوق بكثافة تخوفا من تفشي فيروس كورونا.

    وتعتزم سلاسل متاجر البقالة الأميركية ألبرتسونز وكروجرورإيليز هي الأخرى توظيف عمالة جديدة لخدمة الأقسام المزدحمة وتلبية طلبات الشراء عبر الإنترنت.

    ذكرت أمازون في مدونة أنها ستنفق أكثر من 350 مليون دولار لزيادة أجور هؤلاء العاملين في الولايات المتحدة وكندا بمقدار دولارين في الساعة وبواقع جنيهين إسترلينيين في بريطانيا وحوالي اثنين يورو في الاتحاد الأوروبي حتى نهاية أبريل.

    وتدفع الشركة حاليا 15 دولارا أو أكثر في الساعة للعمال في مراكز تلبية طلبات الشراء بالولايات المتحدة، تتفاوت من منطقة لأخرى.

    حصيلة وفيات كورونا

    وفي السياق، تجاوزت حصيلة الوفيات بوباء كورونا في العالم 7 آلاف شخص بعدما أعلنت إيطاليا 349 وفاة جديدة في يوم واحد، وفق حصيلة لوكالة “فرانس برس” تستند إلى مصادر رسمية الاثنين.

    وقضى 7 آلاف و7 أشخاص في العالم مع تسجيل 175 ألفا و536 إصابة، وسجل العدد الأكبر من الوفيات في الصين وبلغ 3213 تليها إيطاليا بـ2158 وفاة ونحو 28 ألف مصاب.

    سكاي نيوز العربية

زر الذهاب إلى الأعلى