أوبك

  • روسيا تقول إنها قد تظل جزءًا من أوبك+ بعد 2022

    اقتصادنا – دبي
    قال نائب رئيس الوزراء الروسي ألكسندر نوفاك الخميس 16 يونيو حزيران إن روسيا قد تواصل التعاون في إطار اتفاق إنتاج النفط الخاص بمجموعة أوبك+ بعد 2022.

    وأضاف أن التفاصيل المتعلقة بصياغة اتفاق روسيا المستقبلي مع أوبك ستتضح بنهاية العام.

    وذكر في تصريحات في المنتدى الاقتصادي السنوي الروسي في سان بطرسبرج أن موسكو ترى أن الوضع الحالي في سوق النفط العالمية متوازن.

  • وزير الطاقة الإماراتي ينتقد جهود أوبك لزيادة إنتاج النفط

    اقتصادنا – دبي
    قال وزير الطاقة الإماراتي سهيل المزروعي اليوم الأربعاء إن جهود منتجي النفط في مجموعة أوبك+ لزيادة الإنتاج “غير مشجعة”، مشيرا إلى أن إنتاج المجموعة يقل حاليا عن هدفه بنحو 2.6 مليون برميل يوميا
    وصرح المزروعي في مؤتمر للطاقة في الأردن:”وفقا لتقرير الشهر الماضي، شهدنا امتثال مجموعة أوبك+ (بتخفيضات الإنتاج) وكان الامتثال بأكثر من 200%”، وفق رويترز.

    ويعني الامتثال الذي يزيد عن 100% أن الدولة تنتج أقل مما يفترض أن تنتجه وذلك مع تطلع أوبك+ إلى رفع قيود الإنتاج تدريجيا.
    وتابع الوزير: “نأمل في ألا تعتقد أوروبا أنه يمكن لدول أخرى التخلي عن النفط والغاز الروسيين لأنه إذا حدث ذلك فنحن نتحدث عن أزمة غير مسبوقة”.

    وذكر الوزير : “نتحدث مع أصدقائنا في ألمانيا وغيرها عما إذا ما كانوا مهتمين بإنتاجنا من الغاز الطبيعي

  • أوبك+ تجتمع اليوم.. ومصادر: لا تمديد للتخفيضات القياسية

    اقتصادنا 15 يوليو 2020

    تجتمع منظمة أوبك وحلفاء من بينهم روسيا الأربعاء، لاتخاذ قرار بشأن سياسة الإنتاج، اعتبارا من أغسطس آب وسط توقعات واسعة النطاق في السوق بأن المجموعة ستقلص القيود على الإمدادات مع تعافي الاقتصاد العالمي ببطء من جائحة فيروس كورونا.

    وتخفض منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وحلفاؤها، فيما يعرف بأوبك+، الإنتاج بواقع 9.7 مليون برميل يوميا منذ مايو أيار أو 10% من الإمدادات العالمية، بعد أن قوض الفيروس ثلث الطلب العالمي.

    وبعد يوليو تموز، من المقرر أن تُقلص التخفيضات إلى 7.7 مليون برميل يوميا حتى ديسمبر كانون الأول. وتجتمع لجنة من وزراء الدول المنتجة الكبرى، فيما يعرف بلجنة المراقبة الوزارية المشتركة الأربعاء بعد الساعة 1200 بتوقيت غرينتش لتحديد المستوى التالي للتخفيضات.

    وقالت خمسة مصادر في أوبك+ إنه لا توجد توصيات بتمديد التخفيضات القياسية في أغسطس آب.

    وذكر الأمين العام لأوبك محمد باركيندو هذا الأسبوع أن سوق النفط تقترب من تحقيق توازن.

    ويوم الثلاثاء، قالت أوبك إنها تتوقع تعافي الطلب العالمي بمقدار سبعة ملايين برميل يوميا في 2021 بعد هبوطه بواقع تسعة ملايين هذا العام.

    وانتعشت أسعار النفط لنحو 43 دولارا للبرميل من أدنى مستوى في 21 عاما عند ما يقل 16 دولارا للبرميل في أبريل نيسان.

    وقد تكون زيادة الإنتاج الفعلية من أغسطس آب أقل من مليوني برميل يوميا، نظرا لأن العراق ونيجيريا تعهدا بتعويض مستوى الإنتاج المرتفع في مايو أيار ويونيو حزيران بتخفيضات أكبر من تعهدهما.

    وستظل صادرات النفط السعودية في أغسطس آب عند نفس مستواها في يوليو تموز بحسب ما صرحت به مصادر في القطاع لرويترز نظرا لاستهلاك الإنتاج الإضافي محليا.

  • تقرير أوبك الشهري: الإبقاء على توقعات تراجع الطلب العالمي على النفط بـ9.1 مليون برميل يوميا في 2020

    اقتصادنا 17 يونيو 2020

    توقعت أوبك اليوم الأربعاء تعافيا تدريجيا للطلب على النفط الذي تضرر من أزمة فيروس كورونا، وقالت إن تخفيضات الإمدادات غير المسبوقة التي تطبقها المنظمة ومنتجين آخرين تسهم بالفعل في إعادة التوازن للسوق.

    وفي تقرير شهري، قالت منظمة البلدان المصدرة للبترول إن الطلب العالمي على النفط سينخفض بمقدار 6.4 مليون برميل يوميا في النصف الثاني من 2020، وهو هبوط أبطأ من نزول حاد بأكثر من 11.9 مليون برميل يوميا في الشهور الستة الأولى.

    وقالت أوبك في التقرير “من المتوقع تعاف تدريجي حتى نهاية 2020”.

    ولم تزد أوبك تقليص توقعاتها للطلب على النفط في 2020 في التقرير.

    وفيما يلي أهم ما جاء في التقرير:

    تقرير أوبك الشهري: الإبقاء على توقعات تراجع نمو الاقتصاد العالمي عند 3.4% في 2020

    تقرير أوبك الشهري: الإبقاء على توقعات تراجع الطلب العالمي على النفط بـ9.1 مليون ب\ي في 2020

    تقرير أوبك الشهري : رفع توقعات نمو الإمدادات من خارج أوبك بـ 300 ألف ب\ي في 2020

    تقرير أوبك الشهري: خفض توقعات نمو الطلب على نفط أوبك بـ 0.5 مليون ب\ي في 2019

    تقرير أوبك الشهري: خفض توقعات نمو الطلب على نفط أوبك بـ 0.7 مليون ب\ي في 2020

    تقرير أوبك الشهري: توقعات بتراجع الطلب على نفط أوبك إلى 23.6 مليون ب/ي في 2020 من 29.4 مليون ب/ي في 2019.

    CNBC Arabia

  • ترحيب دولي باتفاق أوبك+.. “استقرار للأسواق العالمية”

    آقتصادنا 13 ابريل 2020

    لاقى الاتفاق بين منظمة أوبك وشركائها المتعلق بأكبر خفض لإنتاج النفط في التاريخ ترحيبا دولياً واسعا، لما سيجلبه من استقرار في أسواق النفط العالمية.

    فقد وصفه الرئيس الأميركي دونالد ترمب، مساء أمس، بالعظيم، موجها شكره للملك سلمان. كما أثنت الإمارات والكويت والعراق وكندا عليه.

    أما روسيا فشددت على دعمها له، وأعلن الكرملين أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، والعاهل السعودي الملك سلمان، والرئيس الأميركي، دعموا جميعا قرار أوبك+.

    بدوره، أكد وزير الطاقة الإماراتي، سهيل المزروعي، في تغريدة على حسابه على تويتر، أن قرار أوبك+ بإجراء التخفيض الأكبر للإنتاج في تاريخ المنظمة سوف يكون له أثر كبير في إعادة التوازن للسوق النفطية، في وقت يشهد فيه العالم تكاتف الجميع لمواجهة فيروس كورونا المستجد.

    كما أعرب عن شكره للسعودية التي دعت لهذا الاجتماع الذي أسفر عنه الاتفاق على خفض الإنتاج بـ10 ملايين برميل يوميا أو ما يوازي 10% من الإمدادات العالمية بعد محادثات ماراثونية يوم الخميس الماضي.

    إلى ذلك، رحبت كندا (رابع أكبر منتج في العالم للنفط الذي يمثل 8 في المئة من ناتجها المحلي الإجمالي) مساء الأحد بالاتفاق، واصفة إياه بـ”الخبر السار”. وكتب وزير الموارد الطبيعية سيموس أوريغان على تويتر “نرحب بأي أخبار تحقق الاستقرار لأسواق النفط العالمية”.

    من جهته، قال وزير النفط العراقي ثامر الغضبان في ساعة متأخرة من مساء الأحد، إن الاتفاق الذي توصل إليه اجتماع أوبك+ سيحقق استقرار السوق. وأضاف في بيان أن الاتفاق على الخفض الكبير في إنتاج النفط سيساعد على خفض مخزونات النفط وتعزيز الأسعار.

    أوبك وشركاؤها

    وكانت كبرى الدول المنتجة للنفط اتّفقت، الأحد ،على خفض الإنتاج بهدف دعم أسعار النفط المتهاوية على خلفية أزمة كوفيد-19.

    وكتب وزير النفط الكويتي خالد الفاضل على تويتر “بفضل من الله ثم بالتوجيهات الحكيمة والجهود المتواصلة والمحادثات المستمرة منذ فجر الجمعة، نعلن إتمام الاتفاق التاريخي على خفض الإنتاج بما يقارب 10 ملايين برميل من النفط يومياً من أعضاء “أوبك +” ابتداء من الأول من أيار/مايو 2020″.

    في حين قال وزير الطاقة المكسيكي روسيو ناهلي على تويتر، إن الاتفاق يهدف إلى “خفض إنتاج النفط بمقدار 9,7 مليون برميل بدءا من ايار/مايو”.

    يذكر أن منتجي منظمة الدول المصدرة للنفط “أوبك”، اتفقوا عبر الفيديو لمدة ساعة، الأحد، في محاولة أخيرة لتعزيز اتفاق تم التوصل إليه في وقت مبكر الجمعة توقف على موافقة المكسيك.

    وقالت وزارة الطاقة الاذربيجانية في بيان في وقت سابق الأحد “سيعقد الاجتماع في إطار المشاورات الناتجة عن اجتماع وزراء أوبك والدول غير الأعضاء في 9 (نيسان) أبريل”.

    وترأس اجتماع الأحد وزير الطاقة السعودي الأمير عبد العزيز بن سلمان، ووزير الطاقة الروسي ألكسندر نوفاك.

    وقبل الإعلان عن التوقيع على الاتفاق، صرّح وزير الطاقة الروسي نوفاك أنّ الاتفاق ينص على “أن يتم تطبيقه على مدى عامين كاملين”.

    وتابع “يدعم الأميركيون الاتفاق ويقولون إنهم مستعدون للمساهمة في خفض الإنتاج، سمعنا أرقاما تراوح بين 2 و3 ملايين برميل يوميا”، حسب ما نقلت عنه وكالة تاس.

    وقد أدى التحفظ الأولي من المكسيك لخفض الإنتاج إلى مواجهة ألقت بالشكوك على جهود تعزيز أسعار النفط، والتي وصلت إلى أدنى مستوياتها منذ عقدين بسبب فيروس كورونا المستجد وانخفاض الطلب.

    وتراجعت أسعار النفط منذ بداية العام بسبب تفشي وباء كوفيد-19.

    العربية.نت

زر الذهاب إلى الأعلى