البترول

  • تونس تلجأ إلى استخدام مخزونها من المواد البترولية

    اقتصادنا – السوق الأفريقي

    تونس تلجأ إلى استعمال مخزونها الاستراتيجي الاحتياطي من المواد البترولية حتى تتمكن من تلبية الطلب المحلي.

  • #عاجل :ارتفاع دين الأردن إلى أكثر من 44 مليار دولار ويقفز فوق 101 % من الناتج المحلي

    اقتصادنا

    بلغ العجز المالي بعد المساعدات في الثلث الأول ٦٤٩.٩ مليون دينار مقابل ٣٠٤.١ مليون دينار خلال نفس الفترة من العام ٢٠١٩، بحسب نشرة صادرة عن وزارة المالية.

    كما بلغت أيضا المنح الخارجية خلال الثلث الأول من العام الحالي ١٠٥.٨ مليون دينار مقابل ٨٤.٦ مليون دينار لنفس الفترة من العام ٢٠١٩.

    وفي ما يتعلق بالإيرادات المحلية، انخفضت بمقدار ٥٦٩.١ مليون دينار خلال الثلث الاول، وبلغ أيضا إجمالي دين الحكومة المركزية خلال الثلث الاول ٣١.٣ مليار دينار أو ما نسبته ١.١.٧٪؜ من الناتج المحلي الإجمالي المقدر مقابل ٣٠ مليار دينار في نهاية ٢٠١٩ أو ما نسبته ٩٦.٧٪؜ في نهاية ٢٠١٩.
    اي بما يعادل 44 مليار دولار و200 مليون و101.2 من الناتج المحلي الإجمالي

  • #عاجل :أسعار النفط إلى أعلى مستوى منذ 3 أشهر

    اقتصادنا 3 يونيو 2020

    صعدت أسعار النفط إلى أعلى مستوى لها منذ 3 أشهر، اليوم الأربعاء، بفضل آمال اتفاق متوقع بين المنتجين الرئيسين للخام على تمديد تخفيضات إنتاجية أثناء مؤتمر خلال الأسبوع الحالي، وأن يعزز التعافي من جائحة كورونا الطلب العالمي على الوقود.

    وتترقب أسواق النفط مخرجات أول اجتماع لتحالف “أوبك بلس”، الذي يضم أعضاء المنظمة، ودولاً من خارجها أبرزها روسيا، بعد اتفاقه بالإجماع في أبريل (نيسان) الماضي، على تخفيض إنتاج للنفط، يُوصف بأنه أكبر خفض تاريخي للخام، وذلك في محاولة لدعم الأسعار التي اختبرت النطاق السالب لعقود الخام الأميركي.

    وكانت “أوبك” قررت عقد الاجتماع لبحث الإبقاء على تخفيضات المعروض الهادفة إلى دعم الأسعار التي ما زالت منخفضة نحو 45 في المئة منذ بداية السنة، وفي الوقت ذاته اتفق كبار المنتجين في أبريل (نيسان) الماضي، على خفض الإنتاج بقدر غير مسبوق يبلغ 9.7 مليون برميل يومياً، بما يقارب 10 في المئة من الإنتاج العالمي، لرفع الأسعار التي يعصف بها انخفاض الطلب جراء إجراءات احتواء فيروس كورونا. وجاء في نص الاتفاق على الوصول بالخفض إلى نحو عشرة ملايين برميل يومياً، ابتداءً من 1 مايو (أيار) 2020، ولمدة تبلغ شهرين تنتهي في 30 يونيو (حزيران) الحالي.

    وتدرس منظمة البلدان المصدرة للبترول ومنتجون آخرون للنفط من بينهم روسيا، يشكلون ما يعرف بمجموعة (أوبك+)، تمديد تخفيضاتهم الإنتاجية البالغة 9.7 مليون برميل يومياً، أو نحو 10 في المئة من الإنتاج العالمي، إلى يوليو (تموز) أو أغسطس (آب) أثناء اجتماع من المتوقع أن يعقد الخميس.

    وتجاوزت عقود خام “برنت” القياس العالمي، اليوم، تسليم أغسطس مستوى 40 دولاراً للمرة الأولى منذ مارس (آذار) الماضي لترتفع بنحو 1.6 في المئة بحلول الساعة 07:00 صباحاً بتوقيت غرينتش إلى 40.22 دولار للبرميل، وهو أعلى مستوى منذ 6 مارس الماضي.

    وزاد خام “غرب تكساس الوسيط” الأميركي 1.06 دولار أي ما يعادل 2.9 في المئة إلى 37.87 دولار للبرميل، وكان قد بلغ 38.18 دولار للبرميل وهو أيضاً أعلى مستوى منذ 6 مارس.

    وسجل الخامان القياسيان ارتفاعا حاداً في الأسابيع الأخيرة من مستوياتهما المتدنية في أبريل (نيسان) بفضل استمرار التعافي في الصين التي انطلق منها فيروس كورونا، بينما تستأنف اقتصادات أخرى نشاطها ببطء بعد إجراءات عزل لاحتواء الجائحة.

    وكشفت بيانات معهد البترول الأميركي تراجع المخزونات في الولايات المتحدة بمقدار 483 ألف برميل في الأسبوع الماضي، على الرغم من توقعات ارتفاعها بمقدار 3.5 مليون برميل.

    وتنتظر الأسواق أحدث بيانات من إدارة معلومات الطاقة بيانات المخزونات الأميركية عن الأسبوع الماضي في وقت لاحق اليوم.

    رغبة في تمديد الخفض

    في هذا الشأن، قال المستشار النفطي الدولي، محمد الصبان، إن اجتماع تحالف أوبك المقبل يأتي لاستعراض أحداث أسواق النفط العالمية والتحسن الحاصل في منحى التصاعد للأسعار، مضيفاً “بطبيعة الحال هناك رغبة في تمديد اتفاق تخفيض الإنتاج لدى الأغلبية إن لم يمكن جميعهم أو تعميق التخفيض عن 9.7 مليون برميل لمدة شهرين إضافيين على الأقل وذلك حتى يتضح الوضع في الأسواق، خصوصاً في ظل النزاع الصيني الأميركي والغموض بشأن ما سينتج عنه، لكن الشحن القائم بين الدولتين سيؤدي إلى نتائج سلبية على حجم التجارة بينهما وفرض رسوم جمركية إضافية على منتجات الدولتين”.

    وأشار إلى أنه لا أحد يعرف تأثيرات التظاهرات في الولايات المتحدة ومدى تأثيرها على السوق الأميركية وهو ينعكس على الاقتصاد العالمي مباشرة، مضيفاً أن اجتماع “أوبك+” فرصة لتأكيد الالتزام بحصص الإنتاج وعدم تجاوزها، والتأكيد على المنتجين من خارج التحالف والذين لم ينضموا للاتفاق مثل الولايات المتحدة وكندا والنرويج والبرازيل أن يلتزموا بما تعهدوا به ضمنياً من تخفيض بالإنتاج سواء على صعيد حكومات هذه الدول أو شركاتها النفطية.

    وتوّقع أن يكون الاجتماع هادئاً، إلا أن التخوف الوحيد من روسيا التي قد تمارس نوعاً من المناورات من أجل حصولها على مهلة تتجاوز فيها حصتها الإنتاجية أو إعفائها من بعض التخفيضات، لكن في نهاية المطاف روسيا أكثر من غيرها بحاجة إلى استقرار أسعار النفط وعدم نشوب حرب سعرية مرة أخرى، لا سيما أن التحالف لديه جاهزية للحفاظ على حصته في أسواق النفط.

    وأفاد الصبان بأن “الرئيسين الأميركي والروسي، دونالد ترمب وفلاديمير بوتين ناقشا أهمية العمل باتفاق (أوبك+) وآثاره الإيجابية في تقليص الفائض بالأسواق، وأعتقد أن رسالة ترمب لروسيا مهمة جداً بأنه لا يمكن لأميركا وغيرها أن تتجاوز هذه الاتفاقية وتنتج كما تشاء”.

    السيناريوهات المحتملة

    وحول أداء الأسواق النفطية، قال المتخصص في الشأن النفطي، عائض آل سويدان، “بإلقاء النظرة على أداء أسوق النفط في شهر مايو وبعد دخول اتفاقية (أوبك+) حيز التنفيذ يتضح لنا أن الأسواق دخلت في حالة من التعافي التدريجي وكان ذلك واضحاً على ارتفاع الأسعار بشكل تصاعدي وإن كان بشكل بَطِيء إلا أنه مستدام. خام غرب تكساس WTI حقق خلال مايو أكبر مكاسب شهرية له على الإطلاق بنسبة ارتفاع 88 في المئة، كما حقق خام برنت أكبر مكاسب شهرية له منذ عام 1999 بنسبة 40 في المئة. هذا هو الحال فقط من شهر واحد من تنفيذ اتفاقية (أوبك+) بتخفيض الإنتاج 9.7 مليون برميل يومياً ومستمر لمدة شهرين، مايو ويونيو (حزيران)، متجاهلة الزيادة في المخزونات الأميركية البالغة 8.7 مليون برميل”.

    ولفت آل سويدان إلى وجود عدة سيناريوهات محتملة قبيل اجتماع “أوبك+” الذي دعت الجزائر لتبكير موعده بحيث يُعقد في 4 يونيو الحالي، بدلاً عن الموعد الذي كان محدداً له سابقاً في العاشر من الشهر الحالي.

    وخلص السيناريو الأول في الاستمرار على مستوى التخفيض الحالي عند 9.7 مليون برميل يوميا لمدة بين شهر وثلاثة أشهر. وزاد “في حال تم ذلك ستكون إيجابياته التسريع بتقليص الفائض وإعادة الاستقرار للأسواق، ما سيؤدي إلى رفع أسعار النفط قبيل نهاية السنة وأسرع عما هو معلن عنه من كبرى الشركات الاستشارية والبنوك، لكن هذا السيناريو سيعتمد على مدى قدرة وزير الطاقة الروسي ألكسندر نوفاك على إقناع بعض من الشركات في بلاده ومن أهمها شركة (روسنفت) بأهمية المرحلة”.

    وتابع “كما ذكرت سابقاً رؤساء الشركات الروسية يخشون ارتفاع الأسعار بشكل سريع قد يؤدي إلى رجوع شركات الصخري التي تريد تعويض خسائرها في أسرع وقت ممكن، كما أتوقع أن يكون هناك نوع من المفاوضات قادماً من المكسيك، خصوصاً بعد أداء شركة (بيميكس) السلبي للربع الأول لهذا العام”.

    ولفت إلى أن السيناريو الثاني، يتلخص في البقاء على التخفيض عند نفس المستوى المنصوص عليه مسبقاً من شهر يوليو – ديسمبر (كانون الأول) للعام الحالي 2020، عند مستوى 7.7 مليون برميل. وفي حال تم ذلك سيعزز ذلك من المحافظة على مستويات الأسعار الحالية وارتفاعها بشكل تدريجي وبطيء مما سيبقي دول خارج أوبك داخل دائرة التعاون لفترة أطول، لكن ستكون هناك خسائر لبعض الشركات ذات الإنتاج الأعلى كلفة”.

    وأضاف “يمكن القول إن المرحلة الأسوأ قد تم تجاوزها والمستقبل مبشر، في حال تم البقاء على انفتاح الدول اقتصادياً كما شهدناه ولم نشهد موجه ثانية لفيروس كورونا، إضافة إلى ذلك عدم دخول أكبر مستوردين للنفط في العالم حرب باردة خصوصاً مع زيادة وتيرة التهديدات”.

    قدر كبير من الضبابية

    وقال أفتار ساندو مدير السلع الأولية لدى فيليب فيوتشرز، “يتوقع المتعاملون أن يتفق المنتجون الكبار للخام على تمديد التخفيضات الكبيرة لدعم الأسعار، لكن لا يزال ثمة قدر كبير من الضبابية إذ لم يتم تحديد موعد الاجتماع بعد ويطالب البعض بأن يُعقد الأسبوع الحالي”.

    عقوبات أميركية على 4 شركات بقطاع النفط الفنزويلي

    وفرضت الولايات المتحدة، أمس، عقوبات على أربع شركات شحن تعمل في قطاع النفط الفنزويلي، في محاولة جديدة لمنع حكومة الرئيس نيكولاس مادورو من تصدير النفط.

    وتم الإعلان عن أسماء الشركات التي جاءت كالتالي “أفراناف ماريتايم” و”أدامانت ماريتايم” و”سانيبيل شيبتريد”، وجميعها مقره في جزر مارشال، وكذلك “سيكومبر” ومقرها اليونان.

    وذكرت وزارة الخزانة الأميركية أيضاً أنها حددت أربع سفن كممتلكات مجمدة.

    وقال وزير الخزانة الأميركي ستيفن منوشين، إن “نظام مادورو غير الشرعي استعان بشركات بحرية وسفنها لمواصلة لمساعدته على استغلال الموارد الطبيعية الفنزويلية لتحقيق مكاسب للنظام”.

    وكالات

  • أكبر مجمع للبترول في العالم يشتري مليوني برميل إضافية من النفط السعودي

    12 مارس 2020

    قالت مصادر تجارية اليوم إن ريلاينس إندستريز الهندية، مشغل أكبر مجمع للتكرير في العالم، اشترت مليوني برميل إضافية من النفط السعودي في ناقلة كبيرة للخام للتحميل في أبريل .
    ولم يتسن الحصول على الفور على تعليق من ريلاينس.
    وخفضت أرامكو السعودية، أكبر مُصدر للنفط في العالم، أسعار بيعها لشهر أبريل وأعلنت عن خطط لزيادة الإنتاج إلى مستوى قياسي عند 12.3 مليون برميل يوميا.

    المصدر: صحيفة الاقتصادية

  • السعودية ترفض منح 3 شركات تكرير آسيوية نفطا إضافيا في أبريل المقبل

    12 مارس 2020

    قالت مصادر مطلعة إن “أرامكو” السعودية رفضت طلبات لما لا يقل عن ثلاث شركات تكرير آسيوية للحصول على كميات إضافية من النفط في شهر أبريل المقبل، بالرغم من تعهدها بتعزيز إنتاج النفط.

    وأضافت المصادر، أنها طلبت تحميل كميات إضافية في الشهر المقبل تضاف إلى عقود التوريد الحالية، لكن الطلبات قوبلت بالرفض.

    المصدر: روسيا اليوم

  • “قفزة كبيرة” لأسعار النفط

    11 مارس 2020

    قفزت أسعار النفط أكثر من 8 بالمئة، الثلاثاء، مرتدة عن أكبر خسارة لها في حوالي 30 عاما، التي منيت بها في الجلسة السابقة، مع إقبال المتعاملين على الشراء وسط تفاؤل بتحفيز اقتصادي محتمل وخفض منتجين أميركيين الإنفاق في تحرك قد يقلص الإنتاج.

    وتعهد الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، الاثنين، بخطوات “كبرى” لحماية أكبر اقتصاد في العالم من تداعيات انتشار فيروس كورونا.

    وقالت الحكومة اليابانية إنها تخطط لإنفاق أكثر من 4 مليارات دولار في حزمة ثانية تتضمن خطوات للتصدي للفيروس.

    وعمًق منتجو النفط الصخري الأميركيون، بما في ذلك أوكسيد نتالبتروليوم كورب، تخفيضات في الإنفاق قد تخفض الإنتاج.

    وبعد هبوطها حوالي 25 بالمئة، الاثنين، تعافت أسعار النفط، الثلاثاء، حاذية حذو الأسهم والأسواق المالية الأخرى.

    وأنهت عقود خام القياس العالمي مزيج برنت جلسة التداول مرتفعة 2.86 دولار، أو 8.3 بالمئة، لتسجل عند التسوية 37.22 دولار للبرميل.

    وأغلقت عقود خام القياس الأميركي غرب تكساس الوسيط مرتفعة 3.23 دولار أو 10.4 بالمئة إلى 34.36 دولار للبرميل.

    وكان الخامان القياسيان كلاهما قد هبطا، الاثنين، إلى أدنى مستوى منذ فبراير 2016 مسجلين أكبر خسائرهما ليوم واحد من حيث النسبة المئوية منذ السابع عشر من يناير 1991، في مستهل حرب الخليج الأولى.

    المصدر: سكاي نيوز عربية

زر الذهاب إلى الأعلى