الخزانة الأميركية

  • المؤشرات الأميركية تنهي آخر جلسات الأسبوع على ارتفاع ونايمكس يحقق مكاسب أسبوعية 5.6%

    اقتصادنا 4 يوليو 2020

    أغلقت سوق الأسهم الأمريكية مرتفعة وبلغ المؤشر ناسداك المجمع ذروة إقفال غير مسبوقة الخميس وسط تفاؤل المستثمرين قبيل عطلة نهاية أسبوع طويلة بزيادة قياسية في الوظائف، أشاعت جوا من الاطمئنان بأن تعافي الاقتصاد الأمريكي يمضي قدما.

    وارتفعت مؤشرات الأسهم الأمريكية الرئيسية الثلاثة، وواصل المؤشر ستاندرد اند بورز 500 القياسي مكاسبه لليوم الرابع على التوالي.

    وعلى الصعيد الأسبوعي، حقق “داو جونز” مكاسب بنسبة 3.2%، وحقق “ناسداك” مكاسب بنسبة 4.6%، في حين سجل “S&P 500” مكاسب أسبوعية بنسبة 4%.

    وفي سوق النفط، تراجع النفط لأقل من 43 دولارا للبرميل اليوم الجمعة، إذ أوقد ارتفاع جديد في الإصابات بفيروس كورونا شرارة مخاوف من احتمال تعثر تعافي الطلب على الوقود، لكن الخام لا يزال يتجه لتحقيق مكسب أسبوعي بدعم من انخفاض المعروض وزيادة المؤشرات على التعافي الاقتصادي.

    ونزل خام برنت 38 سنتا، أو ما يعادل 0.9 بالمئة، إلى 42.76 دولار للبرميل،لكنه حقق مكاسب اسبوعية بنسبة 5.2%، كما وهبط خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 44 سنتا، أو ما يوازي 1.1 بالمئة، إلى 40.21 دولار وسجل مكاسب أسبوعية 5.6%.

    وفي الأسواق الأوروبية، انخفضت الأسهم الأوروبية الجمعة بعد مكاسب حققتها خلال الأسبوع، إذ صار المستثمرون أقل تفاؤلا حيال آفاق انتعاش الاقتصاد العالمي بسبب قفزة في حالات الإصابة بفيروس
    كورونا في الولايات المتحدة.

    وبعد استقرار إلى حد كبير عند الفتح، فقد المؤشر ستوكس 600 الأوروبي الزخم خلال الجلسة، أغلق المؤشر القياسي على انخفاض 0.8 بالمئة، وسجل المؤشر زيادة أسبوعية اثنين بالمئة.

    وفي اليابان، ارتفع مؤشر “نيكي” بنحو 0.1% إلى 22146 نقطة، كما صعد المؤشر الأوسع نطاقاً “توبكس” بنسبة 0.3% عند 1543 نقطة.

    من ناحية أخرى، صعدت العقود الآجلة للذهب تسليم أغسطس عند التسوية بنسبة 0.6% أو 10.10 دولار إلى 1790 دولارا للأونصة، وحقق المعدن النفيس مكاسب أسبوعية بنسبة 0.5%.

    CNBC Arabia

  • مبيعات مكثفة من المستثمرين الأجانب للسندات الأميركية

    اقتصادنا 16 يونيو 2020

    أظهرت بيانات من وزارة الخزانة أن المستثمرين الأجانب واصلوا بيع سندات وأذون الخزانة الأميركية في أبريل، لكن بمعدل أبطأ من الوتيرة القياسية المسجلة في مارس.

    وقالت وزارة الخزانة الأميركية إن الأجانب باعوا سندات وأذون خزانة بقيمة 176.703 مليار دولار في أبريل، انخفاضاً من 298.910 مليار دولار في مارس.

    وسجل العائد على سندات الخزانة الأميركية القياسية لأجل عشر سنوات مستوى منخفضاً، بلغ 0.543% في الحادي والعشرين من أبريل وأنهى الشهر عند 0.625%، مع إقبال المستثمرين على الملاذات الآمنة أثناء جائحة كوفيد-19.

    وبلغ مجمل حيازات المستثمرين الأجانب من سندات وأذون الخزانة الأميركية 6.765 تريليون دولار في نهاية أبريل، انخفاضا من 6.81 تريليون دولار في نهاية مارس.

    وخفضت اليابان حيازاتها من سندات وأذون الخزانة الأميركية من أعلى مستوى على الإطلاق، الذي سجلته في مارس، بمقدار 5.7 مليار دولار إلى 1.266 تريليون دولار في أبريل، لكنها تبقى أكبر حيازة يملكها أي مستثمر أجنبي في الأوراق المالية الحكومية الأميركية.

    وخفضت الصين، ثاني أكبر حائز لسندات وأذون الخزانة الأميركية، أيضا مجمل حيازتها إلى 1.073 تريليون دولار في أبريل، بانخفاض قدره 8.8 مليار دولار عن الشهر السابق.

    وبينما باعوا سندات وأذون الخزانة، اشترى المستثمرون الأجانب أيضا ما قيمته 10.94 مليار دولار من سندات الشركات الأميركية في أبريل، ارتفاعا من 3.21 مليار دولار في مارس.

    وبالنسبة للأسهم الأميركية، باع المستثمرون الأجانب أسهما بقيمة 5.61 مليار دولار في أبريل نيسان بعد مشتريات بلغت 7.09 مليار دولار في مارس.

    العربية.نت

  • الخزانة الأميركية: إعادة غلق الاقتصاد ستتسبب بضرر أكبر

    اقتصادنا 11 يونيو 2020

    قالت وزارة الخزانة الأميركية إن إعادة غلق الاقتصاد ستتسبب بضرر أكبر.

    وأدى غلق الاقتصاد الأميركي منذ منتصف مارس/آذار الماضي إلى قيام حوالي 42 مليون شخص فى الولايات المتحدة بالتقدم رسميا للحصول على إعانة البطالة، ورفع معدل البطالة الأميركية لأعلى مستوياتها على الإطلاق عند 14.7% فى أبريل/نيسان الماضي.

    وقال وزير الخزانة الأميركي ستيفن منوتشين أمس الأربعاء إن الاقتصاد الأميركي بدأ بالفعل ينفض عن نفسه غبار جائحة فيروس كورونا، وإنه سيتحسن “تحسنا كبيرا” في الربعين الثالث والرابع من العام.

    وقال منوتشين، الذي يمثل أمام لجنة الشركات الصغيرة بمجلس الشيوخ الأميركي لمراجعة التقدم في برامج قروض الإنقاذ الاتحادية من تداعيات فيروس كورونا، في شهادة مكتوبة إن بيانات الوظائف والإحصاءات الاقتصادية الأخرى “تظهر أننا بصدد إعادة فتح قوية وتدريجية”.

    وطالب الرئيس الأميركي دونالد ترمب سلطات نيويورك بفتح الولاية لاستئناف الأعمال. وأضاف ترمب في تغريدة له أن ولاية نيويورك تقتل الشركات الصغيرة، وقال “دعهم يفتحون بشكل صحيح!”.

    وانخفضت أسعار المستهلكين في الولايات المتحدة للشهر الثالث على التوالي في مايو أيار، مما يسلط الضوء على ضعف التضخم في ظل استمرار انخفاض الطلب وسط ركود اقتصادي ناجم عن جائحة كوفيد‭-‬19.

    وقالت وزارة العمل الأميركية يوم الأربعاء إن مؤشر أسعار المستهلكين نزل 0.1% الشهر الماضي بعدما هوى 0.8% في أبريل/نيسان وهو أكبر انخفاض منذ ديسمبر كانون الأول 2008.

    وفي الاثني عشر شهرا حتى مايو أيار، صعد المؤشر 0.1% وهي أقل زيادة سنوية منذ سبتمبر أيلول 2015، وبعد زيادة 0.3% في أبريل نيسان. وتوقع اقتصاديون استطلعت رويترز آراءهم استقرار المؤشر في مايو أيار مع صعود سنوي 0.2%.

    العربية.نت

زر الذهاب إلى الأعلى