ترامب

  • ماسك يثير الجدل مجددا لكن هذه المرة مع ترامب

    اقتصادنا – أميركا
    قال إيلون ماسك إنَّ الرئيس الأميركي السابق دونالد ترمب عليه أن يستبعد فكرة الترشح للرئاسة مرة أخرى، وأن يتقاعد “بالإبحار في الغروب”، وتوقَّع أن يتفوق حاكم ولاية فلوريدا رون دي سانتيس بسهولة على جو بايدن إذا واجه أحدهما الآخر في انتخابات عام 2024.

    في سلسلة تغريدات على حسابه الذي يتابعه أكثر من 100 مليون شخص، أشار ماسك إلى أنَّ ترمب، الذي يبلغ حالياً 76 عاماً، سيناهز عمره 82 سنة بنهاية فترة الولاية الثانية إذا فاز بالرئاسة، وسيكون “أكبر سناً بكثير من أن يتولى رئاسة أي شركة، فما بالك برئاسة الولايات المتحدة الأميركية”، وأضاف رئيس شركة تسلا أيضاً أنَّه عندما تولى ترمب زمام البيت الأبيض “شاب عهده الكثير من الدراما”.

    هذه هي المرة الأولى التي يقول فيها ماسك، الرئيس التنفيذي لشركة تكنولوجيا استكشاف الفضاء “سبيس إكس” (Space Exploration Technologies)، إنَّه على ترمب الامتناع عن الترشح مجدداً للرئاسة. وفي مقابلة مع “بلومبرغ نيوز” الشهر الماضي، قال إنَّه لم يحسم قراره بعد عندما سُئل إذا ما كان سيدعم ترمب، الذي ألمح بقوة إلى رغبته في الترشح لفترة رئاسية ثانية.

  • بعد الصحة العالمية.. ترامب يلاحق منظمة دولية جديدة

    اقتصادنا 18 يونيو 2020

    يسعى الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، لـ”إعادة برمجة” منظمة التجارة العالمية، التي يعتقد بأنها تعاملت بشكل غير منصف مع المصالح الأميركية، وفق ما أعلن الممثل التجاري الأميركي، روبرت لايتهايزر، الأربعاء.

    وقال لايتهايزر إن منظمة التجارة العالمية “تعاملت فعليا مع واحدة من القوى الاقتصادية الأكثر حرية وانفتاحا في العالم، والتي لديها عجز تجاري هائل على أنها أكبر منتهك للتجارة في العالم”.

    وبعدما شلّت الهيئة المعنية بتسوية النزاعات لدى منظمة التجارة العالمية لإجبارها على فرض إصلاحات، قال لايتهايزر إن واشنطن تخطط الآن لاستهداف السياسة الجمركية والمعاملة الخاصة التي تحظى بها الدول النامية.

    كما ستسعى الولايات المتحدة للتوصل إلى اتفاق “المرحلة الثانية” مع الصين و”إعادة التوازن” إلى العلاقة مع الاتحاد الأوروبي، حيث وضع الأعمال التجارية الأميركية غير مؤات، بحسب شهادة لايتهايزر حول أجندة ترامب التجارية والتي يتوقع أن يقدمها إلى لجان مجلسي النواب والشيوخ.

    وقال لايتهايزر إن واشنطن “تسعى لإعادة برمجة أوسع لمنظمة التجارة العالمية”، حيث “المحددات الجمركية التي عفا عليها الزمن باتت عالقة في موقع لم يعد يعكس خيارات الدول الأعضاء السياسية وظروفها الاقتصادية”.

    وأفاد بأن القواعد تعني أن “العديد من الدول ذات الاقتصادات الكبيرة والمتقدمة تحافظ على معدلات تعريفية عالية، أعلى بكثير من تلك التي تفرضها الولايات المتحدة”.

    وأضاف أن “على الولايات المتحدة ضمان أن الرسوم تعكس الحقائق الاقتصادية الحالية لحماية مصدّرينا وعمالنا”.

    والأربعاء، قال وزير التجارة، ويلبر روس، الأربعاء، إن هدف ترامب النهائي هو خفض الرسوم.

    وصرّح لشبكة “فوكس بزنس”: “لطالما كانت لدى الرئيس فكرة بأن على الرسوم أن تكون متبادلة. إذا فرض بلد ما مبلغا معينا علينا، فلا ينبغي أن نفرض عليهم جزءا فقط من هذا المبلغ. لكن هدفه الحقيقي هو خفضها جميعا”.

    وتابع أن “المشكلة الحقيقية تكمن في إقناع الدول الأخرى على تخفيف حمائيتها”.

    وفيما يتعلّق بالصين، قال لايتهايزر إن الخطوة التالية بعد التوقيع على اتفاق “المرحلة الأولى” مطلع العام الجاري “ستركّز على مسائل القدرة الزائدة والدعم والضوابط في الشركات الصينية المملوكة من الدولة والسرقة الإلكترونية”.

    لكن إضافة إلى ذلك، ستسعى واشنطن “للحصول على دعم أوسع لمقترحاتنا المرتبطة بتطبيق الإخطارات والمعاملة الخاصة والتمييزية للدول النامية”، وهو توصيف تطبقه منظمة التجارة في حالة الصين.

    سكاي نيوز العربية

  • أسعار النفط ترتفع بعد تصريحات ترامب

    آقتصادنا 14 ابريل 2020

    ارتفعت أسعار النفط الخام، الثلاثاء، بعد تصريحات الرئيس الأميركي دونالد ترامب حول خفض الإنتاج بعشرين مليون برميل في اليوم، أي ضعف ما اتفقت عليه “أوبك” وحلفاؤها في وقت سابق.

    وبلغ سعر برميل خام غرب تكساس الوسيط تسليم مايو 22.56 دولارا، أي بارتفاع بنسبة 0.67 بالمئة، نحو الساعة 3.20 بتوقيت غرينتش.

    وعادل سعر برنت بحر الشمال تسليم يونيو 32.15 دولارا، متقدما بنسبة 1.29 بالمئة.

    والأحد اتفقت منظمة الدول المصدرة للنفط وشركاؤها، أي ما يعرف بتحالف “أوبك+”، على خفض إنتاجهم بـ9.7 مليون برميل في اليوم، في مايو ويونيو.

    ويهدف الاتفاق إلى دعم أسعار النفط بعد هبوط تاريخي تسبب به تراجع الطلب بفعل أزمة فيروس كورونا المستجد، كما أنه بمثابة هدنة في حرب الأسعار بين السعودية وروسيا نتيجة خلاف في الاستراتيجية الواجب اعتمادها.

    وتقلبت الأسعار الاثنين في أعقاب الاتفاق، في حين لا يزال المستثمرون قلقين من فائض كبير في الإنتاج.

    غير أن ترامب أكد الاثنين أن الدول الرئيسية المصدرة للنفط ستصل في نهاية المطاف إلى خفض في الإنتاج يساوي ضعف ما اتفق عليه داخل “أوبك+”.

    وكتب في تغريدة: “بعد أن شاركت في المفاوضات، أقول إن أوبك وشركاءها يتطلعون إلى خفض 20 مليون برميل يوميا، وليس 10 ملايين كما تردد”.

    وأشار ستيفن إينيس مسؤول استراتيجية الأسواق العالمية في “آكسي كورب”، إلى أن الفاعلين في الأسواق يركزون حاليا على تحديد حجم الانخفاض في الطلب المدفوع بتفشي فيروس كورونا المستجد.

    وأشار إلى أن حجم الانخفاض “لم يحدد بعد، ويعني ذلك أن احتمال انخفاض أسعار النفط أيضا لا يزال واردا”.

    وكالات

  • ترامب يتوقع اتفاقا نفطيا بين السعودية وروسيا قريبا ويدعو شركات النفط للبيت الأبيض

    2 ابريل 2020

    قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إنه دعا المسؤولين التنفيذيين لشركات النفط إلى البيت الأبيض لبحث سبل مساعدة القطاع الذي “دُمر” بسبب انهيار الطلب على الطاقة أثناء جائحة فيروس كورونا وحرب أسعار بين السعودية وروسيا.

    كما قال ترامب إنه أجرى محادثات في الآونة الأخيرة مع القيادات في كل من روسيا والسعودية وإنه يعتقد أن البلدين سيبرمان اتفاقا لإنهاء حرب الأسعار الدائرة بينهما في غضون “أيام قليلة”، مما سيؤدي لخفض الإنتاج وعودة الأسعار للصعود.

    وأضاف خلال مؤتمر صحفي “سألتقي بمنتجي النفط يوم الجمعة، سألتقي بمنتجي النفط المستقلين أيضا يوم الجمعة أو السبت. وربما الأحد. سنعقد الكثير من الاجتماعات بخصوص الأمر”.

    وتابع قائلا “على مستوى العالم، دُمر قطاع النفط، “هذا سيء جدا لروسيا، وسيء جدا للسعودية. أعني أنه سيء جدا لكلتيهما. أعتقد أنهما ستبرمان اتفاقا”.

    فقدت أسعار النفط العالمية نحو ثلثي قيمتها هذا العام في ظل توقف شبه تام للاقتصادات العالمية وبدء السعودية وروسيا في نفس الوقت في إغراق السوق بالخام.

    وقال مصدر خليجي مطلع لرويترز الخميس إن السعودية تدعم التعاون بين منتجي النفط لتحقيق استقرار الأسعار لكن معارضة روسيا لاقتراح الشهر الماضي بخفض الانتاج تسببت في الاضطرابات التي تعاني منها السوق.

    وقالت صحيفة وول ستريت جورنال، التي كانت أول من أورد نبأ الاجتماعات المزمعة بالولايات المتحدة، إن من المتوقع أن يبحث ترامب خلالها مع المسؤولين التنفيذيين في شركات النفط عددا من الخيارات لمساعدة الصناعة، تشمل إمكانية فرض رسوم على واردات النفط من السعودية.

    وقالت الصحيفة إن من المتوقع أن يشارك ممثلون عن شركات نفط رئيسية في الاجتماع الأولي غدا الجمعة مثل إكسون موبيل وشيفرون وأوكسيدنتال بتروليوم وكونتيننتال ريسورسز.

    وقالت أوكسيدنتال إن ليس لديها تعليق على الأمر، بينما لم يرد المسؤولون في الشركات الأخرى على طلبات للتعليق.

    وقال مصدر مطلع على الخطة لرويترز إن ممثلين عن مصاف نفطية ومنتجين صغار سيشاركون أيضا في الاجتماع.

    وقال معهد البترول الأمريكي، الذي يمثل قطاع النفط والغاز في الولايات المتحدة، إن رئيسه مايك سومرز سيحضر الاجتماع الأولي، لكنه أضاف “لا نسعى إلى أي إعانات من الحكومة أو إلى تدخل معين في الصناعة في الوقت الراهن للتعامل مع الاتجاه النزولي الذي تشهده السوق في الآونة الأخيرة”.

    وصف ترامب هذا الأسبوع حرب الأسعار بين روسيا والسعودية “بالجنون” وتحدث في الأمر مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين. وتحدث وزيرا الطاقة في البلدين في وقت لاحق واتفقا على مواصلة المباحثات بمشاركة كبار منتجي النفط والمستهلكين في العالم، حسبما أفاد الكرملين.

    وقالت إدارة ترامب إنها تخطط أيضا لإرسال مبعوثة خاصة إلى الرياض للضغط من أجل خفض الإنتاج.

    وقال مصدران بقطاع النفط إن إمدادات السعودية من الخام ارتفعت أمس الأربعاء إلى مستوى قياسي يتجاوز 12 مليون برميل يوميا، وذلك رغم تهاوي الطلب جراء تفشي فيروس كورونا والضغوط الأمريكية على المملكة للتوقف عن إغراق السوق.

  • ترامب يتراجع عن خطة فتح الاقتصاد في منتصف أبريل وسط تحذيرات بشأن كورونا

    اقتصادنا 30 مارس 2020

    مدد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يوم الأحد توجيهاته للمواطنين بالبقاء في المنزل حتى نهاية أبريل نيسان ليتخلى عن خطط، قوبلت بانتقادات شديدة، لفتح الاقتصاد مجددا في منتصف الشهر وذلك بعدما قال مستشار طبي كبير إن أكثر من 100 ألف أمريكي قد يموتون بسبب تفشي فيروس كورونا.

    جاء عدول ترامب عن موقفه في الوقت الذي تجاوز فيه عدد الوفيات بسبب الفيروس في الولايات المتحدة 2460، وفقا لإحصاء لرويترز، بينما ارتفع عدد الإصابات إلى أكثر من 141 ألفا وهو الأكبر في بلد واحد في العالم.

    وقال ترامب في إفادة صحفية بشأن الوباء في البيت الأبيض وإلى جواره مستشارون كبار ورجال أعمال “سنصل إلى ذروة معدل الوفيات على الأرجح خلال أسبوعين”. وأضاف “لا شيء سيكون أسوأ من إعلان النصر قبل تحقيقه”.

    وفي وقت سابق حذر كبير خبراء الحكومة الأمريكية بمجال الأمراض المعدية من احتمال ارتفاع الوفيات بسبب فيروس كورونا في الولايات المتحدة إلى 200 ألف مع إصابة الملايين بالفيروس.

    وفي مقابلة مع شبكة تلفزيون (سي.إن.إن) قدر الطبيب أنتوني فاوتشي مدير المعهد الوطني للحساسية والأمراض المعدية عدد الوفيات التي قد تسببها الجائحة في الولايات المتحدة بين 100 و200 ألف.

    ويشير موقع المراكز الأمريكية لمكافحة الأمراض والوقاية منها على الإنترنت إلى أنه منذ 2010 يتوفى سنويا بين 12 ألفا و61 ألفا بسبب الأنفلونزا في الولايات المتحدة.

    وخفف فاوتشي تقديراته خلال الإفادة في البيت الأبيض وقال إنها استندت إلى نماذج توقعات أجريت لتحديد أسوأ السيناريوهات إذا لم يتبع الأمريكيون توجيهات البقاء في المنزل.

    وقال “نعتقد أن إجراءات التخفيف التي نجريها حاليا بدأت تؤثر”.

    وأضاف “قرار تمديد تدابير التخفيف تلك حتى نهاية أبريل هو قرار حكيم”.

    وأغلق حكام 21 ولاية على الأقل، تمثل حوالي نصف سكان البلاد البالغ عددهم 330 مليونا “الأعمال غير الضرورية” وطلبوا من السكان البقاء في بيوتهم.

    وسُئل ترامب خلال الإفادة عما إذا كان طرح فكرة رفع القيود بحلول منتصف أبريل نيسان كان خطأ فقال كان “مجرد طموح”، وأضاف أنه يعتقد الآن أن البلاد يمكن أن تكون في سبيلها للتعافي الاقتصادي  بحلول الأول من يونيو حزيران.

    *نقص أجهزة التنفس

    خيم الهدوء على مدينة نيويورك الصاخبة عادة باستثناء أصوات أبواق سيارات الإسعاف.

    وأعلنت ولاية نيويورك يوم الأحد عن نحو 60 ألف حالة إصابة بكورونا و965 حالة وفاة في المجمل بارتفاع 237 حالة خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية. وقال حاكم الولاية أندرو كومو إن عدد  المرضي الذين ينقلون للمستشفى بدأ يتباطأ.

    ووصف جريتشن ويتمر حاكم ولاية ميشيجان، الذي أصبحت ولايته من بين أسرع الولايات في ارتفاع عدد الإصابات خاصة في المقاطعة التي تضم ديترويت، التفشي بأنه مفزع بدرجة “تمزق الأحشاء”.

    وقال “لدينا عمال تمريض يرتدون كمامة واحدة من بداية دورة عملهم حتى نهايتها، الكمامات التي يفترض أن تكون لفحص مريض واحد … نريد بعض المساعدات وسنحتاج لآلاف من أجهزة التنفس الصناعي”.

    وقال بيل دي بلاسيو رئيس بلدية نيويورك اليوم الأحد إن المدينة ستحتاج إلى مئات أخرى من أجهزة التنفس الصناعي خلال أيام والمزيد من الأقنعة والملابس الطبية وإمدادات أخرى بحلول الخامس من أبريل نيسان.

    وقال جون بيل إدواردز حاكم ولاية لويزيانا إن أجهزة التنفس الصناعي في نيو أورليانز ستنفد قرب الرابع من أبريل نيسان ولا يعلم المسؤولون في الولاية إذا كانوا سيتلقون أي أجهزة أخرى من المخزون الوطني.

    ويشعر الأطباء أيضا بقلق خاص بشأن نقص أجهزة التنفس الصناعي التي يحتاجها من يعانون من المرض التنفسي الذي يشبه الالتهاب الرئوي.

    CNBC Arabia

زر الذهاب إلى الأعلى