طيران الإمارات

  • طيران الإمارات تطلب تسريع في تسليم طائراتها

    اقتصادنا – دبي
    قالت شركة طيران الإمارات، إنها تجري محادثات لتسلم طائرات (A350)، ذات الجسم العريض التي تم طلبها من شركة إيرباص الأوروبية لتصنيع الطائرات، خلال فترة أقصر وسط استمرار حالة عدم اليقين بشأن تسليم طائرة (بوينغ 777X) المتأخرة.

    ونظراً لأن الطائرة الأميركية ليس من المقرر أن تبدأ عمليات التسليم حتى عام 2025، فإن طيران الإمارات التي تتخذ من دبي مقراً لها تتطلع إلى تسريع وصول (A350) بمجرد شحن النموذج الأول من طلبية قوامها 50 طائرة، على الأرجح في أواخر صيف 2024، وفقاً لما ذكره رئيس شركة الطيران، تيم كلارك، خلال مؤتمر في العاصمة القطرية.

    وقال كلارك في إفادة خلال الاجتماع السنوي لاتحاد النقل الجوي الدولي في الدوحة: “نتحدث مع (إيرباص) بشأن تقليص زمن التسليم، لذلك من المحتمل أن نحصل على ما يصل إلى طائرتين في الشهر”، مضيفا: “نحاول إنجاز كل هذا في غضون عامين لالتقاط هذه السعة الكبيرة”.

    من جانبها، أعادت شركة بوينغ الأميركية، جدولة تسليم طائرات (777X) في أبريل إلى عام 2025، أي بعد 5 سنوات مما كان مخططا له في الأصل، وقالت إنها لن تستأنف الإنتاج حتى عام 2023.

    وذكر كلارك، أن لدى طيران الإمارات الآن موعداً نهائياً مبدئياً في يوليو 2025 لتسلم (777 إكس)، والتي لديها أكثر من 100 طلب.

    وكانت أكبر شركة طيران للمسافات الطويلة في العالم، طلبت الطائرة لأول مرة في عام 2013 طائرات من “بوينغ”، والتي كان من المقرر أن تبدأ في منتصف عام 2020.

    قلق المحرك
    وقال الرئيس التنفيذي لشركة طيران الإمارات، إنه غير مقتنع بأن هدف التسليم الجديد لـ”بوينغ” سيتم تحقيقه وأن الوضع في ما يتعلق بمحركات شركة جنرال إلكتريك للطائرة مرتبك، حيث إن التوربين لم يخضع بعد للتدقيق من طيران الإمارات، “ناهيك عن برنامج اختبار الطيران”.

    وأضاف كلارك أنه سيختبر شركة بوينغ بشأن الجدول الزمني المفصل في اجتماع بدبي من المقرر عقده الأسبوع المقبل.

    وفي غضون ذلك، اتخذت طيران الإمارات خطوات لتحديث الأسطول الحالي أثناء انتظارها للطائرات الجديدة، مع الاحتفاظ بالطائرات (777) الحالية وتزويدها بكابينة من أربع درجات، بما في ذلك عرض الدرجة الاقتصادية الجديد لشركة النقل.

    وأكد كلارك أن أكبر أسطول من طائرات (A380) العملاقة في العالم سيعاد إلى الخدمة وسيظل نشطاً حتى منتصف عام 2030.

  • إعادة رواتب الموظفين في طيران الإمارات كما كان ودعم حكومي ب2 مليار دولار

    اقتصادنا – دبي

    ضخت حكومة دبي نحو 7.3 مليار درهم (2 مليار دولار) في طيران الإمارات وقال متحدث باسم “طيران الإمارات” إن الناقلة ستعيد دفع رواتب موظفيها بالكامل بدايةً من أكتوبر/ تشرين الأول المقبل.

    وفي مذكرة داخلـية، قــال باسم الشيخ أحمـــد بن سعــيد آل مكــــتوم، الرئيس الأعلــى لطيران الإمارات والمجموعـــة: «من 1 أكــتوبر سنعيد الرواتب الأساســـية كاملـــة فـي جميع القطاعــــات».

    يأتي ذلك في الوقت الذي تواصل فيه الشركة استئناف مزيد من الرحلات في إطار استعادة الوجهات لتصل إلى 84 وجهة ضمن شبكتها العالمية.
    وتواصل الشركة التركيز على استعادة إيراداتها والحفاظ على الكلف عند الحد الأدنى

    وتتوقع استئناف الرحلات إلى جميع وجهات الشبكة بحلول صيف عام 2021. وكانت الناقلة أوقفت جميع رحلات الركاب تقريباً وخفضت أجور الموظفين، بما يصل إلى النصف، بسبب تأثير تداعيات فيروس “كورونا” في مارس/ آذار الماضي.

  • الإمارات تمنع السفر بغرض الترفيه أو السياحة وتحدد الأوراق المطلوبة للسفر خارج الدولة

    اقتصادنا 2 يوليو 2020

    قالت السلطات الإماراتية إنه لا يسمح في الوقت الحالي بالسفر للخارج لأغراض السياحة أو الترفيه.

    وأفاد المتحدث باسم الهيئة الوطنية لإدارة الطوارئ والأزمات والكوارث سيف الظاهري أن السفر سيكون محددا لدواعي معينة ولفئات تم تحديدها وبناء على مستوى الخطورة والوضع الصحي في الدول الأخرى

    مضيفا أن الفئات والحالات المسموح لها بالسفر هي للدراسة وتلقي العلاج الطبي أو مهمة البعثة الدبلوماسية أو المهمة الرسمية لموظفي القطاع الحكومي والخاص”.

    وسمحت الإمارات قبل أسبوعين للمواطنين والمقيمين بالسفر للخارج بدءا من 23  يونيو حزيران وفق شروط ستحددها كما سمحت إمارة دبي إ باستقبال الأجانب بدءا من 7من يوليو تموز.

    CNBC Arabia

  • “طيران الإمارات” تعدل استراتيجيتها لما بعد كورونا

    اقتصادنا 26 يونيو 2020

    قال الرئيس التنفيذي للعمليات في طيران الإمارات، يوم أمس الخميس، إن الناقلة الخليجية بحاجة إلى تعديل استراتيجيتها بعد أن تسببت جائحة فيروس كورونا في توقف شبه تام لحركة النقل الجوي العالمية، مشيراً إلى تركيز أكبر على جلب مزيد من المسافرين إلى دبي.

    وتعد المجموعة من أكبر شركات الرحلات الطويلة في العالم، وقد نجحت على مدى 35 عاماً في تحويل دبي إلى نقطة عبور رئيسية لمسافري الرحلات الدولية، الذين يتوقف معظمهم فيها لركوب رحلات إلى وجهات أخرى.

    وقال مدير العمليات، عادل أحمد الرضا، “سيتعين علينا تعديل بعض جوانب النموذج التشغيلي… إذ لا ريب أن ما كان نافعاً لنا في الماضي لن ينفعنا في المستقبل”.

    وقال إن طيران الإمارات ستركز على جلب مزيد من المسافرين لزيارة دبي إلى جانب الاستمرار في “ربط أنحاء العالم” عن طريق نموذج مركز العمليات ذاته الذي عولت عليه لأكثر من ثلاثة عقود، وفقاً لما نقلته وكالة “رويترز”.

    ولا تُسيّر طيران الإمارات إلا رحلات دولية.

    وتعتزم الشركة أيضا إعادة فحص شبكتها والنظر في زيادة التعاون مع ناقلتها الحكومية الشقيقة فلاي دبي، حسبما ذكر الرضا. تدير الشركة حاليا أسطولا من الطائرات الضخمة عريضة البدن إيرباص ايه380 وبوينغ 777، اضطرت إلى وقف تشغيل الكثير منها بسبب الجائحة.

    وقال الرضا “بالنظر إلى المستقبل، لا يمكننا مواصلة نشاط طويل الأجل بمثل هذا الأسطول. نحتاج لضخ أنواع أصغر”.

    وأوضح أن 115 طائرة أيه380 تملكها طيران الإمارات سيعود بعضها فقط إلى الخدمة هذا العام، وإن الشركة في محادثات مع إيرباص لتأجيل ثلاث طائرات من المقرر تسليمها هذا العام.

    وأضاف أن من غير الواضح إن كانت بوينغ ستسلم النسخة الجديدة من الطائرة 777، المعروفة باسم 777إكس، العام القادم. وتابع أن الشركة لا تجري محادثات لإلغاء أي طلبيات طائرات.

    وأحجمت إيرباص عن التعليق. وقالت متحدثة باسم بوينغ إن الشركة تواصل إحراز تقدم مطرد في الطائرة الجديدة، التي بدأت اختبارات التحليق في يناير.

    وبدأت طيران الإمارات استئناف الرحلات إلى بعض الوجهات بالتزامن مع تخفيف الدول للقيود المفروضة لاحتواء فيروس كورونا.

    وسَتُسيّر الشركة رحلات لما يصل إلى 55 وجهة في يوليو و60 في أغسطس.

    وقال الرضا إن الطلب على التذاكر يبدو إيجابياً بعد تهاويه في خضم الجائحة وإن نسبة الإشغال على بعض الرحلات بلغت 50%. لكنه حذر من أن استدامة التعافي مازالت غير واضحة.

    وقال إن معظم المسافرين هم من العالقين بسبب الإغلاقات أو الراغبين في زيارة عائلاتهم وليس للعمل أو السياحة.

    رويترز

  • بلومبيرغ: طيران الإمارات تبدأ تسريح آلاف الموظفين

    اقتصادنا 9 يونيو 2020

    بدأت شركة طيران الإمارات في تسريح آلاف الموظفين، في إطار جهود الشركة لتوفير السيولة المالية لحين عودة تعافي القطاع من أزمة وباء كورونا، وفقاً لما نقلته بلومبيرغ عن مصادر مطلعة اليوم الثلاثاء.

    وقالت المصادر إن أغلب الموظفين الذين تم الاستغناء عنهم من أطقم الضيافة بالطائرات، كما تم الاستغناء عن عدد قليل من المهندسين البالغ عددهم 3 آلاف، بجانب قائدي طائرات إيرباص ” A380″.

    وأعلنت الشركة الأسبوع الماضي عن عزمها إلغاء وظائف، لكنها لم تعطِ رقما محددا. وقد تقوم مجموعة طيران الإمارات التي تضم شركة داناتا، بالاستغناء عن 30 ألف وظيفة مع مرور الوقت، وهو ما يمثل تقريبا ثلث عدد الموظفين، وفقا لما نقلته وكالة بلومبيرغ الشهر الماضي.

    وأعلنت المجموعة مطلع الأسبوع الماضي أنها قررت إنهاء خدمات “مجموعة” من موظفيها بسبب الصعوبات الناجمة عن أزمة فيروس كورونا المستجد.

    وقالت المجموعة في بيان “على الرغم من العودة التدريجية لتشغيل رحلاتنا في هذه الأوقات الصعبة وضمن إطار من الالتزام التام بالإجراءات الوقائية، تبقى حقيقة أن الجائحة العالمية لفيروس كوفيد-19 تركت آثارا سلبية عميقة على كثير من القطاعات الاقتصادية حول العالم”.

    وأضاف البيان “بعد مراجعة كافة السيناريوهات المحتملة للحفاظ على مستوى عملياتنا، كان من المحتم علينا اتخاذ قرار بالغ الصعوبة بإنهاء خدمات مجموعة من أعضاء فريقنا”. وتوظف المجموعة الإماراتية نحو 100 ألف شخص بحسب “فرانس برس”.

    وأعلنت المجموعة في آذار/مارس الماضي خفض الرواتب الأساسية مؤقتا بنسب تراوحت بين 25% و50% لغالبية العاملين فيها.

    العربية.نت
  • طيران الإمارات والاتحاد تمددان خفضا مؤقتا للأجور

    اقتصادنا 7 يونيو 2020

    قررت شركتا طيران الإمارات والاتحاد للطيران تمديد خفض على رواتب العاملين حتى سبتمبر أيلول في إطار محاولتهما الحفاظ على السيولة النقدية في خضم جائحة فيروس كورونا العالمية.

    قطاع الطيران من أشد القطاعات تضررا من الجائحة التي أدت لتراجع الطلب على السفر وأجبرت شركات طيران كبيرة على تسريح الموظفين والسعي إلى حزم إنقاذ من الحكومات.

    وقلصت طيران الإمارات والاتحاد للطيران الحكوميتان عملياتهما، التي معظمها لرحلات خارجية، منذ وقف رحلات نقل الركاب في مارس آذار.

    ومن المقرر أن تستأنف الشركتان بعض رحلات الربط هذا الشهر بعدما ألغت الإمارات الأسبوع الماضي تعليق هذه الخدمات.

    وأبلغت طيران الإمارات التي مقرها دبي الموظفين يوم الأحد بأنها ستمدد خفض أجور مدته ثلاثة أشهر، كان من المقرر أن ينتهي هذا الشهر، حتى 30 سبتمبر أيلول، وذلك بحسب رسالة داخلية بالبريد الإلكتروني اطلعت عليها رويترز.

    وجاء في الرسالة الإلكترونية المرسلة لموظفي مجموعة الإمارات أن تخفيضات الأجور ستزداد أيضا في بعض الحالات وأن بعض الرواتب الأساسية ستخفض بنسبة 50%.

    وتقول الرسالة إن القرار اتُّخذ بعد مراجعة كل الخيارات الممكنة للحفاظ على الوضع النقدي للمجموعة.

    وخفضت طيران الإمارات في وقت سابق الأجور الأساسية بين 25 و50% لمدة 3 أشهر بدءا من أبريل نيسان باستثناء لصغار الموظفين.

    وبالنسبة للاتحاد للطيران التي مقرها أبوظبي، قالت متحدثة إن الشركة مددت أجل تخفيض للأجور بين 25% و50% حتى سبتمبر أيلول بينما تدرس جميع الخيارات لحماية الوظائف والحفاظ على السيولة النقدية.

    وكانت شركة الطيران خفضت أجور شهر أبريل نيسان في بادئ الأمر.

    وأفادت رسائل بالبريد الإلكتروني اطلعت عليها رويترز أن الاتحاد سرحت الأسبوع الماضي بعض أفراد طواقم الطائرات وأنها لا تعتزم تسريح المزيد منهم.

    وقالت المتحدثة إن عدة قطاعات في شركة الطيران شهدت عمليات تسريح للموظفين، وقالت مصادر لرويترز الشهر الماضي إن الاتحاد تعتزم تسريح 1200 موظف.

    وسرحت طيران الإمارات والاتحاد للطيران موظفين كما فعلت شركات طيران أخرى بسبب تأثر الأنشطة. وقالت الخطوط الجوية القطرية إنها قد تسرح ما يصل إلى 20% من موظفيها.

    العربية.نت

  • الإمارات تعلن إعادة فتح المطارات أمام حركة الترانزيت

    اقتصادنا 4 يونيو 2020

    أعلنت حكومة دولة الإمارات العربية المتحدة اليوم الخميس على تويتر عن إعادة فتح المطارات أمام حركة الترانزيت بعد أن كانت قد توقفت في مارس.

    ورحب الشيخ أحمد بن سعيد آل مكتوم، الرئيس الأعلى الرئيس التنفيذي لـ”طيران الإمارات”، والمجموعة، بقرار حكومة دولة الإمارات العربية المتحدة إعادة فتح المطارات أمام حركة الترانزيت.

    وقال في تغريدة على حسابه في موقع التواصل الاجتماعي “تويتر”، “ستعلن طيران الإمارات وفلاي دبي عن استئناف خدمات الركاب إلى مزيد من الوجهات مع إمكانية مواصلة السفر عبر دبي”.

    يشار إلى أنه واعتباراً من 21 مايو الماضي أعلنت “طيران الإمارات”، تشغيل رحلات الركاب المنتظمة إلى محطات شملت كل من لندن هيثرو وفرانكفورت وباريس وميلانو ومدريد وشيكاغو وتورنتو وسيدني وملبورن.

    وتتيح الناقلة أيضاً لمتعامليها إمكانية مواصلة سفرهم بين بريطانيا وأستراليا عبر دبي، حيث تتوفر هذه الرحلات للحجز على موقع الشركة.

    وكشفت الشركة أخيراً النقاب عن تدابير وإجراءات إضافية عدة من شأنها إرساء معايير مبتكرة للصحة والسلامة، على مستوى الصناعة في الأجواء وعلى الأرض، وفقا لما نقلتة “الإمارات اليوم”.

    وتم توقيع شراكة بين “طيران الإمارات”، و”فلاي دبي”، في عام 2017، وتتجاوز الشراكة الاستراتيجية بين الناقلتين مجرد الرمز المشترك، وتتضمن مبادرات تشمل النشاط التجاري، مثل تنسيق جداول الرحلات لتزويد العملاء بأسعار أكثر تنافسية، وتخطيط الشبكة وعمليات المطار لتسهيل التدفق السلس للمسافرين بين رحلات الناقلتين، ومواءمة برنامج المسافر الدائم لتعزيز فرص كسب الأميال واستبدالها.

    العربية.نت

زر الذهاب إلى الأعلى