وول ستريت

  • وول ستريت تفتح على ارتفاع وسيتي قروب يتألق

    اقتصادنا – أميركا
    افتتحت المؤشرات الرئيسية في وول ستريت على ارتفاع الجمعة 15 يوليو إذ هدأت بيانات متفائلة عن مبيعات التجزئة بعض المخاوف حيال التباطؤ الاقتصادي، في حين ارتفعت أسهم سيتي غروب بعد النتائج الفصلية.

    وارتفع مؤشر داو جونز الصناعي 145.20 نقطة أو 0.47% إلى 30775.37 نقطة.

    وافتتح المؤشر ستاندرد اند بورز 500 مرتفعاً 27.62 نقطة أو 0.73% عند 3818.00 نقطة، بينما تقدم المؤشر ناسداك المجمع 128.18 نقطة أو 1.14% إلى 11379.36 نقطة.

  • “وول ستريت”.. مبيعات واسعة تهوي بها

    اقتصادنا – أخبار عالمية

    هوت بورصة وول ستريت وسط موجة مبيعات واسعة أمس الثلاثاء، حيث ثبطت بيانات قاتمة لثقة المستهلك تفاؤل المستثمرين، وغذت مخاوف بأن معركة مجلس الاحتياطي الاتحادي القوية ضد التضخم قد تدفع الاقتصاد الأميركي إلى الركود.

    وأغلقت المؤشرات الثلاثة الرئيسية للأسهم الأميركية على انخفاض حاد، إذ جاء المؤشر ناسداك المثقل بأسهم التكنولوجيا في مقدمة الخاسرين.

  • وول ستريت تفتتح التداولات على صعود “كلاسيكي” في سوق هابطة

    اقتصادنا – أميركا
    افتتحت الأسهم الأميركية تداول، اليوم الثلاثاء، على ارتفاع، حيث تجاهل المستثمرون مخاوف الركود والوباء للاستفادة من الأسعار المنخفضة بعد التراجعات الماضية.

    تلقت الأسهم ضربة الأسبوع الماضي، حيث سجلت أسوأ أداء منذ بداية الوباء، بعد أن رفع الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة ووعد بالمزيد في معركة إخماد التضخم.

    وانضمت البنوك المركزية الرئيسية الأخرى إلى المعركة – باستثناء بنك اليابان – حيث تتزايد المخاوف من أن ارتفاع أسعار الفائدة قد يتسبب في ركود عالمي.

    وبعد حوالي 30 دقيقة من أولى جلسات الأسبوع المختصر بسبب العطلة، ارتفع مؤشر داو جونز الصناعي بنسبة 1.7% إلى 30383.02 نقطة. وقفز مؤشر S&P 500 واسع النطاق، الذي دخل سوقًا هابطة في وقت سابق من الأسبوع الماضي، بنسبة 2.4% إلى 3762.17 نقطة، في حين ارتفع مؤشر ناسداك المركب المثقل بشركات التكنولوجيا بنسبة 2.9% إلى 11108.56 نقطة.

    ومن بين الأسهم الفردية، ارتفع سهم Kellogg بنسبة 2.6٪، بعد أن أعلن عملاق حبوب الإفطار انقسامه إلى ثلاث شركات منفصلة.

    قال آدم سرحان من 50 بارك إنفستمنتس : “نشهد صعودًا كلاسيكيًا آخر في السوق الهابطة.. إنه أمر طبيعي تمامًا بعد هذا التراجع الكبير”.

    حاولت وزيرة الخزانة الأميركية جانيت يلين مرة أخرى تهدئة مخاوف الركود، قائلة يوم الأحد إن الانكماش الاقتصادي ليس “حتميا” حتى في وقت سيتباطأ الاقتصاد لأنه “ينتقل إلى نمو مستقر”.

    لكن المستثمرين يبحثون أيضًا في البيانات التي تظهر أن المستهلكين يكبحون الإنفاق على الإجازات وتناول الطعام في الخارج، وتضاؤل الثقة في الأعمال التجارية.

    وستتجه كل الأنظار إلى رئيس بنك الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول الذي سيلقي شهادته على مدى يومين أمام الكونغرس بداية من يوم الأربعاء، حيث سيواجه أسئلة حول تعامل البنك المركزي مع الاقتصاد وخطر الركود

  • عمالقة وول ستريت تخطط لإعادة 80 مليار دولار للمستثمرين

    اقتصادنا – أميركا
    تستعد البنوك الأميركية العملاقة لإعادة 80 مليار دولار إلى المساهمين بعد اختبارات الإجهاد التي أجراها مجلس الاحتياطي الفيدرالي هذا العام، وهو أقل من المستوى المرتفع العام الماضي الذي أعقب توقف إعادة الشراء الناجم عن الوباء في 2020.

    ومن المقرر أن تقود جي بي مورغان تشيس مجموعة البنوك بمبلغ 18.9 مليار دولار من توزيعات الأرباح المجمعة وعمليات إعادة شراء الأسهم، حتى مع النفاقات الرأسمالية الكبيرة، لأكبر مقرض في الولايات المتحدة هذا العام

    ومن المتوقع أن يضخ كل من بنك أوف أميركا، وويلز فاغو 15.5 مليار دولار و15.3 مليار دولار على التوالي، بناءً على التقديرات المقدمة من قبل المحللين في باركليز.

    وقال المحلل في باركليز، جيسون جولدبيرغ: “نظراً لأن البنوك لم تعاود شراء الأسهم خلال كوفيد، كانت عمليات الشراء مرتفعة للغاية العام الماضي، لذا قللت من فائض رأس المال”. وأضاف “نحن بالتأكيد في فترة من عدم اليقين الاقتصادي المتزايد، وفي الوقت نفسه نشهد بالفعل فرصاً جيدة جداً لنمو القروض”.

    وتجبر الاختبارات السنوية البنوك على التفكير في أزمة افتراضية وتقدير الخسائر التي قد تواجهها بناءً على دفاتر أعمالها. وتستخدم البنوك هذه الأرقام لتقييم مقدار رأس المال الذي يمكنها إعادته للمستثمرين. وستصدر نتائج اختبارات هذا العام الخميس، بينما ستكشف البنوك عن خططها الرأسمالية في الأسابيع المقبلة

    وفي العام الماضي، ارتفعت مدفوعات توزيعات الأرباح من قبل أكبر 6 بنوك في وول ستريت بمقدار النصف تقريباً بعد أن جمعت أكبر البنوك في البلاد جبالاً من النقد الفائض خلال الوباء. وضاعف مورغان ستانلي وحده مدفوعاته الفصلية، بينما أعلن أيضاً عما يصل إلى 12 مليار دولار في عمليات إعادة شراء الأسهم.

    وهذا يجعل المقارنة صعبة هذا العام. إذ تتعامل البنوك أيضاً مع مخاوف من أن المستويات التاريخية للتضخم وجهود البنوك المركزية لترويضها ما ستحد من النمو الاقتصادي. وقد تفاقم ذلك بسبب الغزو الروسي لأوكرانيا، والذي أثار حالة من عدم اليقين الجيوسياسي في جميع أنحاء العالم.

    من جانبه، قال الرئيس التنفيذي لـ سيتي غروب، جين فريزر: “مثل العديد من نظرائنا، نتوقع أن يكون لدينا برنامج معتدل لإعادة شراء الأسهم بسبب عدم اليقين في البيئة الكلية”.

  • بنوك وول ستريت تقر زيادات سخية في توزيعات الأرباح باستثناء “سيتي غروب”

    وول ستريت

    اقتصادنا – دبي

    ضاعف بنك الاستثمار الأميركي مورغان ستانلي، أحد عمالقة وول ستريت، توزيعات أرباحه الفصلية، وأعلن عن خطة جديدة لإعادة شراء الأسهم بقيمة 12 مليار دولار.

    وقال البنك أمس الاثنين في بيان صحافي، إن توزيعات أرباحه ستقفز إلى 70 سنتاً للسهم بدءاً من الربع الثالث، وأنه سيشتري ما يصل إلى 12 مليار دولار من أسهمه الخاصة حتى يونيو 2022. وارتفعت أسهم مورغان ستانلي بنسبة 4% في أول رد فعل على البيان.

    من جانبه، قال الرئيس التنفيذي لبنك مورغان ستانلي، جيمس جورمان، في البيان: “لقد تراكم لدى مورغان ستانلي رأسمال فائض كبير على مدى السنوات العديدة الماضية، ولديه الآن واحدة من أكبر رؤوس الأموال الوقائية في الصناعة”.

    وأضاف: “يعكس الإجراء الذي اتخذه مجلس الإدارة قراراً بإعادة تعيين قاعدة رأس المال لدينا بما يتوافق مع الاحتياجات لنموذج أعمالنا المتغير”.

    وبدت خطة رأس المال الجديدة لمورغان ستانلي من بين الأكثر جرأة عند إغلاق السوق، حيث عزز المنافس الأكبر جي بي مورغان توزيعات أرباحه بنسبة 11% إلى دولار واحد لكل سهم، وفقاً للبنك. وقال جي بي مورغان إنه “لا يزال مخولا” للاستفادة من خطة إعادة شراء الأسهم الحالية.

    فيما قال بنك أوف أميركا إن توزيعات أرباحه سترتفع بنسبة 17% إلى 21 سنتاً. وفي أبريل، أعلن البنك عن خطة إعادة شراء أسهم بقيمة 25 مليار دولار. فيما قال بنك غولدمان ساكس إنه يعتزم زيادة توزيعات الأرباح بنسبة 60% إلى دولارين للسهم، لكن الأمر رهن موافقة مجلس إدارة البنك.

    وعلى درب مورغان ستانلي، يعتزم بنك ويلز فارغو، مضاعفة توزيعات أرباحه إلى 20 سنتاً للسهم، ورهن القرار بموافقة مجلس الإدارة. كما أعلن عن خطة إعادة شراء أسهم بقيمة 18 مليار دولار تبدأ في الربع الثالث.

    في غضون ذلك، أصدر سيتي غروب بياناً من المدير التنفيذي جين فريزر، لم يلتزم بأي زيادات محددة. وعلى عكس البنوك الأخرى، قال سيتي غروب أيضاً إن متطلباته لرأس المال الوقائي ستزداد هذا العام، مما قد يقلل من قدرته على تعزيز عائد رأس المال. وانخفضت أسهم البنك بنسبة 1% تقريباً.

    وقال فريزر في البيان: “نتطلع إلى مواصلة إجراءاتنا الرأسمالية المخطط لها، بما في ذلك توزيعات أرباح مشتركة لا تقل عن 0.51 دولار لكل سهم، ومواصلة عمليات إعادة شراء الأسهم، والتي ستكون جذابة بشكل خاص عندما يكون سعر سهمنا أقل من القيمة الدفترية الملموسة للسهم”.

    وفي الأسبوع الماضي، أعلن مجلس الاحتياطي الفيدرالي أن جميع البنوك الـ 23 التي خضعت لاختبار التحمل لعام 2021 قد اجتازت الاختبارات، مع مستويات “أعلى بكثير” مطلوبة لرأس المال في ظل تراجع اقتصادي افتراضي. وفي حين أن المؤسسات سوف تتكبد خسائر بقيمة 474 مليار دولار في هذا السيناريو، فإن رأس المال الواقي من الخسائر سيظل أكثر من ضعف المستويات الدنيا المطلوبة.

    وتستعيد البنوك الآن المرونة في كيفية اختيارها لتوزيع رأس المال على شكل أرباح نقدية وبرامج إعادة شراء الأسهم، طالما أنها تحافظ على مستويات رأس مال أعلى مما يسمى حاجز رأس المال المؤقت.

  • وول ستريت تفلت من الموجة الثانية وتتمسك بالتعافي

    اقتصادنا 17 يونيو 2020

    حافظت مؤشرات الأسهم الأمريكية على المكاسب التي حققتها خلال الأسبوع الجاري مدعومة بعدد من العوامل، كان أبرزها زيادة قياسية في مبيعات التجزئة لشهر مايو/ أيار أحيت الآمال في انتعاش اقتصادي سريع بعد الجائحة.

    ونجحت بورصة وول ستريت خلال الأيام الماضية في تجاوز مخاوف المستثمرين من تفشي موجة ثانية لفيروس كورونا، بعد زيادة الإصابات في عدد من المناطق حول العالم، أبرزها في الولايات المتحدة والصين.

    وفتحت المؤشرات الرئيسية في وول ستريت على ارتفاع اليوم الأربعاء، لتصعد للجلسة الرابعة على التوالي، إذ عززت مؤشرات على مزيد من التحفيز الآمال في انتعاش سريع للاقتصاد، حتى في الوقت الذي شهدت فيه 6 ولايات أمريكية زيادة قياسية في عدد حالات الإصابة بفيروس كورونا.

    وارتفع المؤشر داو جونز الصناعي 40.54 نقطة أو ما يعادل 0.15% إلى 26330.52 نقطة.

    وصعد المؤشر ستاندر آند بورز 500 بمقدار 11.39 نقطة أو 0.36% إلى 3136.13 نقطة.

    وربح المؤشر ناسداك المجمع 47.45 نقطة أو ما يعادل 0.48% إلى 9943.31 نقطة.

    وتتواصل حالة التفاؤل داخل بورصة نيويورك، بدليل تجاوز الأسهم عقبة الموجة الثانية من تفشي الفيروس، وأيضا تجاوز تحذيرات جيروم باول رئيس البنك المركزي الأمريكي.

    وحذر جيروم باول رئيس مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي) الأمريكي الثلاثاء، من استمرار حالة الغموض الكبير الذي يحيط بمدى ووتيرة تعافي الاقتصاد الأمريكي من تداعيات جائحة فيروس كورونا المستجد (كوفيد-19).

    جيروم باول رئيس مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي) الأمريكي

    وقال باول في كلمة مكتوبة مسبقا ألقاها أمام لجنة البنوك في مجلس الشيوخ الأمريكي إن “مستويات ناتج الاقتصاد والتوظيف مازالت أقل كثيرا منها قبل الجائحة. ومازال الغموض الكبير يحيط بتوقيت وقوة التعافي”.

    ورغم التحذيرات، إلا أن النتائج تشير إلى أن الاقتصاد الأمريكي بدأ مرحلة الخروج من “عنق الزجاجة”، وفي طريقه للتحرر من قبضة كورونا الذي كبده خسائر حادة خلال الأشهر الماضية.

    وظهر هذا التحسن في نتائج وول ستريت، التي تأثرت بالأرقام الإيجابية لمبيعات التجزئة ونشاط المصانع الأمريكية لشهر مايو/أيار، وتحسن مؤشر الثقة في سوق المساكن في الولايات المتحدة خلال يونيو/حزيران الجاري.

    العين الاخبارية

زر الذهاب إلى الأعلى