بريطانيا

  • درجة الحرارة في بريطانيا تسجل أعلى معدل في تاريخها وتلامس 40 درجة

    اقتصادنا – بريطانيا
    لامست درجة الحرارة في بريطانيا 40.2 درجة مئوية حيث تعد الأعلى في تاريخها حيث تواصل العديد من دول أوروبا الغربية مكافحة حرائق الغابات المدمِّرة، نتيجة موجة حرّ من المتوقع أن تستمر يوم الثلاثاء، وقد حطمت العديد من الأرقام القياسية لدرجات الحرارة في فرنسا وبريطانيا وأسبانيا والبرتغال وايطاليا واليونان.

    وتعتبر موجة الحر الحالية هي الثانية التي تشهدها أوروبا خلاا شهر. ويعدّ ارتفاع هذه الظواهر نتيجةً مباشرة للاحترار المناخي وفقاً للعلماء، مع ازدياد انبعاثات الغازات المسبّبة للاحتباس الحراري، من حيث شدّتها ومدّتها وتكرارها.

    وفي فرنسا واليونان والبرتغال وإسبانيا، اجتاحت نيران آلاف الهكتارات، وأجبرت آلافا من السكان والسياح على الفرار من أماكن إقامتهم، وقتلت العديد من عناصر خدمات الإطفاء الأسبوع الماضي.

    وأعلنت معاهد الصحة في هذه الدول عن وفاة أكثر من 1000 شخص نتيحة ارتفاع درجات الحرارة، والحرائق الناتحة عنها، وكان العدد الأكرر من الوفيات في البرتغال التي أعلنت عن وفاة نحو 400 شخص نتيحة موحة الحر القاسية

    كما اضطر عشرات الالاف من المقيمين والمصطافين إلى حزم حقائبهم بشكل عاجل والهرب من اماكن اندلاع النيران. و أقيمت مراكز إيواء طارئة ووحدات طوارئ طبية ونفسية لدعم المتضررين.

    وفي فلسطين قال الراصد الجوي لشبكة معا داوود طروة، ان درجات الحرارة سترتفع الثلاثاء لتبلغ ذروتها هذا الأسبوع، وتكون الأجواء حارة الى شديدة الحرارة خلال النهار في كافة المناطق، وذلك قبل ان تنخفض بشكل طفيف يومي الأربعاء والخميس.

    وفي يوم الجمعة، من المتوقع ان تعود درجات الحرارة لارتفاع من جديد وبشكل عام سبكون الطقس أكثر حرارة خلال الفترة القادمة، وحتى نهاية الشهر.

  • قانون بريطاني جديد يعاقب منصات الإنترنت على المحتوى المضلل

    اقتصادنا – بريطانيا
    تعتزم المملكة المتحدة، إجبار مالكي التطبيقات مثل وسائل التواصل الاجتماعي ومحركات البحث على الحد من “المعلومات المضللة” المرتبطة بالدولة أو مواجهة الغرامات مع تعديل قانون الأمان الجديد الشامل القادم على الإنترنت.

    وقالت وزارة الرقمية والثقافة والإعلام والرياضة البريطانية في بيان الاثنين، إن مالكي المنصات والتي يمكن للأشخاص نشر محتواهم الخاص عليها، سيكون لديهم واجب قانوني لتقليص المشاركات المدعومة من الحكومات الخارجية بشكل استباقي بهدف “التدخل في المملكة المتحدة”.

    وأضاف البيان، أن المنصات التي لن تمتثل للقانون فإن الجهة التنظيمية المنوطة بتطبيق القانون – Ofcom – سيكون لديها السلطة لفرض غرامات تصل إلى 10% من المبيعات السنوية العالمية للمنصة، بموجب قانون الأمان عبر الإنترنت الجديد

    وفي أعقاب الغزو الروسي لأوكرانيا، قامت شركات من بينها شركة ألفابيت، الشركة الأم لشركة غوغل، بحظر النافذة المرتبطة بالكرملين مثل شبكة الأخبار RT، المعروفة سابقاً باسم روسيا اليوم Russia Today.

    وقال وزير الأمن داميان هيندز في البيان: “غالباً ما يتم زرع المعلومات المضللة من قبل شخصيات مزيفة متعددة، بهدف الحصول على مستخدمين حقيقيين، عن غير قصد، ثم مشاركتها

    وأضاف: “نحتاج من منصات الإنترنت الكبيرة بذل المزيد من الجهد لتحديد وتعطيل هذا النوع من السلوك المنسق غير الأصيل”.

  • صندوق الاستثمارات العامة يسعى للاستحواذ على حصة في أستون مارتن البريطانية

    اقتصادنا – أسواق الخليج

    ذكرت صحيفة فاينانشال تايمز، اليوم الخميس، أن صندوق الاستثمارات العامة السعودي في خضم محادثات مبكرة مع شركة صناعة السيارات الفاخرة البريطانية “أستون مارتن”، بشأن الاستحواذ على حصة في الشركة قد تصل قيمتها إلى 200 مليون جنيه إسترليني (243.5 مليون دولار).

    جاء تقرير فاينانشال تايمز، الذي استشهد بأربعة مصادر، في أعقاب تقرير مماثل أصدرته مجلة أوتوكار أمس الأربعاء.

    وكان صندوق PIF نشطاً في مجال صناعة السيارات خاصة الكهربائية منذ عدة سنوات، حيث استحوذ على حصة صغيرة في شركة “تسلا” الأميركية في العام 2018، كما يمتلك حصة مسيطرة في شركة صناعة السيارات الكهربائية “لوسد”. وقد اشترى PIF حصة أقلية في شركة صناعة السيارات الخارقة الإيطالية أوراتشيو باجاني Horacio Pagani.

  • تأكيد بريطاني بمواصلة التجارة مع الصين

    اقتصادنا – اقتصاد
    أكدت بريطانيا، اليوم الخميس، على مواصلتها التجارة مع الصين ولكن مع الحرص على عدم الاعتماد عليها استراتيجيا.

    وسط معاناة العالم من أزمة تراكم سلاسل التوريد بسبب سياسات الصين الصارمة ضد انتشار فيروس كورونا، أصبح من الواضح بشكل مؤلم مدى ضعف الاقتصاد العالمي أمام الاضطرابات الوطنية أو حتى الإقليمية، خاصة إذا حدثت في الصين، والتي تعد المورد العالمي الأول للبضائع في العالم.
    وعلى مدى العقود القليلة الماضية، نمت الصين لتصبح مركز التصنيع في العالم وأكبر مصدر للسلع بهامش كبير، مما حولها من سوق ناشئة إلى قوة اقتصادية عظمى.

    ووفقاً لتقديرات أحدث تقرير عن آفاق الاقتصاد العالمي الصادر عن صندوق النقد الدولي، تشكل الصين 18.8% من الناتج المحلي الإجمالي العالمي على أساس مقياس تعادل القوة الشرائية (PPP). وهذا ارتفاع من 8.1% فقط قبل عقدين من الزمان، عندما كانت كل من الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي متقدمين بأميال على الناتج الاقتصادي للصين.

  • مصر تمنح شركة بي.بي حقوق التنقيب عن الغاز بمنطقة امتياز كينج مريوط البحرية

    اقتصادنا – مصر
    قالت شركة بي.بي البريطانية في بيان اليوم الثلاثاء إنها فازت بحقوق التنقيب عن الغاز بمنطقة امتياز كينج مريوط البحرية المصرية الواقعة في غرب البحر المتوسط.

    وأضاف البيان أن مساحة منطقة الامتياز الواقعة داخل منطقة غرب دلتا النيل تبلغ نحو 2600 كيلومتر مربع وتقع على عمق يتراوح ما بين 500 و2000 متر

    وتمتلك بي.بي 100% من حقوق التنقيب بمنطقة الامتياز وهو ما يعزز فرص تطوير الاكتشافات الغازية المستقبلية من خلال استخدام البنية التحتية الحالية.

  • بريطانيا تسعى لتقييد واردات الصلب لحماية الصناعة المحلية

    اقتصادنا – بريطانيا
    أعلن رئيس الوزراء البريطاني، بوريس جونسون، الأحد، أن لندن تبحث في سبل حماية قطاع الصلب في المملكة المتحدة في توجّه من شأنه أن يضعها في صدام مع منظمة التجارة العالمية.

    وتسعى لندن إلى إنعاش صناعات قطاع الصلب البريطاني الذي تقلّص حجمه في العقود الأخيرة وبات يرزح تحت وطأة ضغوط كبيرة من جراء الارتفاع الجنوني لأسعار الطاقة.

    وقدّمت الحكومة دعما ماليا للأعمال التجارية المعتمِدة بشدة على الطاقة، بما في ذلك قطاع الصلب، لكن جونسون أشار إلى أنه سيتخذ مزيدا من الإجراءات التي قد تشكل انتهاكا لالتزامات البلاد تجاه منظمة التجارة العالمية

    ولدى سؤاله عن تقارير بشأن مدى استعداده لخرق قواعد منظمة التجارة العالمية بفرض رسوم جديدة، قال جونسون في قمة مجموعة السبع في ألمانيا “لدينا في المملكة المتحدة نظام لا يعطي الأفضلية لصناعتنا”، خلافا لبلدان أخرى.

    وتابع جونسون: “نحتاج إلى إمداد قطاع الصلب البريطاني بطاقة أقل كلفة وبكهرباء أقل كلفة من أجل أفرانها ذات الحرارة المرتفعة”.

    وأضاف “لكن إلى أن نتمكن من إصلاح هذا الأمر، أعتقد أنه من المنطقي أن يحظى قطاع الصلب في المملكة المتحدة بالحمايات نفسها” مشيرا إلى أن كل قطاعات الصلب الأوروبية من دون استثناء تحظى بحمايات.

    وقال جونسون “تكمن الصعوبة في التالي: هل من الممكن القيام بذلك والبقاء ضمن منظمة التجارة العالمية؟”، مضيفا “أنها خيارات صعبة علينا اتّخاذها”.

    وبحسب صحيفة “صنداي تلغراف” يسعى جونسون إلى تحديد سقف لاستيراد الصلب من دول نامية عدة وتمديد العمل بالرسوم المفروضة على دول متقدمة وعلى الصين.

    ويواجه جونسون صعوبات في بريطانيا بعد تكبده خسارتين في انتخابات فرعية أجريت هذا الأسبوع. ففي مدينة ويكفيلد الصناعية السابقة عاد المقعد التمثيلي إلى العماليين، علما أنه انتقل في انتخابات العام 2019 إلى المحافظين بعدما بقي على مدى عقود محسوماً للعماليين.

  • بريطانيا وأميركا واليابان وكندا تحظر واردات الذهب من روسيا

    اقتصادنا – بريطانيا
    قالت الحكومة البريطانية اليوم الأحد إنها ستحظر مع الولايات المتحدة واليابان وكندا أي واردات جديدة من الذهب الروسي في إطار إجراءات تهدف إلى معاقبة موسكو على غزوها أوكرانيا.

    ومن المقرر أن يدخل الحظر حيز التنفيذ قريبا وسينطبق على الذهب المستخرج حديثا.

    وذكرت الحكومة البريطانية أن ذلك لن يؤثر على الذهب الروسي المنشأ الذي سبق تصديره من روسيا

    كان مصدر مطلع قد قال لوكالة رويترز، السبت، إن الرئيس الأميركي جو بايدن ونظراءه في مجموعة السبع، سيتفقون على حظر استيراد الذهب الجديد من روسيا في الوقت الذي يوسعون فيه نطاق العقوبات ضد موسكو، بسبب حربها على أوكرانيا.

    ووفقا للمصدر، ستصدر وزارة الخزانة الأميركية قراراً بحظر استيراد الذهب الجديد إلى الولايات المتحدة يوم الثلاثاء، في خطوة تهدف إلى زيادة عزل روسيا عن الاقتصاد العالمي من خلال منع مشاركتها في سوق الذهب.

    وتنتج روسيا نحو 10% من الذهب المستخرج على مستوى العالم كل عام. وزادت حيازاتها من الذهب لثلاثة أمثال منذ أن ضمت شبه جزيرة القرم في عام 2014.

    وسيكون حظر استيراد الذهب الروسي هو الأحدث في سلسلة من العقوبات، التي تستهدف موسكو منذ غزوها لأوكرانيا في 24 فبراير/شباط الذي أسفر عن مقتل أو إصابة الآلاف

  • مخاوف اقتصادية تهبط باليورو والإسترليني

    اقتصادنا – بريطانيا

    انخفض اليورو والجنيه الإسترليني اليوم الأربعاء، مع عودة المخاوف من أن رفع أسعار الفائدة من قبل البنوك المركزية الرئيسية، لاحتواء التضخم يهدد بإبطاء النمو العالمي بصورة حادة أو حتى بحدوث موجة ركود.

    أظهرت بيانات أن تضخم أسعار المستهلكين في بريطانيا وصل إلى أعلى مستوى له منذ 40 عاما عند 9.1%، مما دفع الجنيه الإسترليني إلى الانخفاض بـ1% تقريبا ليهبط إلى أدنى مستوياته في أسبوع عند 1.2162 دولار، قبل أن يقلص بعضا من خسائره. وانخفض 0.2% إلى 1.2254 دولار بحلول الساعة 1115 بتوقيت غرينتش

    ومع شعور المستثمرين بالقلق مرة أخرى إزاء آفاق النمو العالمي، صعد الدولار الأميركي الذي يعد ملاذا آمنا أمام معظم العملات الرئيسية الأخرى. وسجل الين أدنى مستوى له منذ 24 عاماً حيث تعارض ارتفاع عائدات السندات الأميركية والأوروبية مع معدلات الفائدة اليابانية المنخفضة.

    الحدث الرئيسي الآخر اليوم الأربعاء، هو بداية شهادة رئيس الفيدرالي الأميركي جيروم باول، التي ستستمر يومين أمام الكونغرس، حيث يتلمس المستثمرون المزيد من المؤشرات حول ما إذا كان المجلس سيبحث رفع سعر الفائدة بمقدار 75 نقطة أساس في اجتماعه الشهر المقبل.

    وصعد مؤشر الدولار، الذي يقيس قيمته أمام سلة من ست عملات منها اليورو والين، 0.05% عند 104.5. وانخفض مؤشر اليورو 0.1% إلى 1.0524 دولار.

    وسجل الين آخر ارتفاع له بنسبة 0.65% عند 135.96 للدولار، بعد أن وصل إلى 136.71 في التعاملات المبكرة، وهو أدنى مستوى له منذ أكتوبر 1998.

    وفي ما يتعلق بالعملات المرتبطة بالسلع، انخفضت الكرونة النرويجية 1.3% مقابل الدولار إلى 9.9750، بينما انخفض الدولار الأسترالي 0.94% إلى 0.6907 دولار وذلك بفعل تراجع أسعار السلع الأساسية أيضاً

  • التضخم في بريطانيا يسجل أعلى مستوى منذ 40 عاماً عند 9.1%

    اقتصادنا – بريطانيا
    أظهرت بيانات رسمية، اليوم الأربعاء، أن ارتفاع أسعار المواد الغذائية دفع تضخم أسعار المستهلكين في بريطانيا إلى أعلى مستوياته في 40 عاما الشهر الماضي ليبلغ 9.1%.

    وقال مكتب الإحصاء الوطني البريطاني “ارتفاع أسعار الأغذية والمشروبات غير الكحولية بالمقارنة مع انخفاضها قبل عام أسهم في زيادة كبيرة” في التضخم

    وأضاف المكتب أن أسعار المستهلكين ارتفعت 0.7% على أساس شهري في مايو/أيار.

    من جانبه، قال وزير المالية البريطاني ريشي سوناك، اليوم الأربعاء، إن الحكومة تبذل كل ما في وسعها لمكافحة ارتفاع الأسعار، فيما أظهرت البيانات أن التضخم في المملكة المتحدة بلغ 9.1% في مايو/أيار.

    وأضاف سوناك: “نستخدم جميع الأدوات المتاحة لخفض التضخم ومكافحة ارتفاع الأسعار”.

    وتابع: “يمكننا بناء اقتصاد أقوى من خلال سياسة نقدية مستقلة، وسياسة مالية مسؤولة لا تزيد من الضغوط التضخمية، ومن خلال تعزيز الإنتاجية والنمو في الأجل الطويل”.

  • بريطانيا.. التضخم يصل عند أعلى مستوى في 40 عاما

    بلغ معدل التضخم في المملكة المتحدة 9.1% على أساس سنوي في أيار مع استمرار ارتفاع أسعار المواد الغذائية والطاقة في تعميق أزمة تكلفة المعيشة في البلاد.

    وجاء ارتفاع مؤشر أسعار المستهلك بنسبة 9.1% متماشياً مع توقعات الاقتصاديين في استطلاع أجرته رويترز وأعلى قليلا من الزيادة البالغة 9% المسجلة في أبريل نيسان، مسجلة أكبر ارتفاع سنوي منذ بدء التسجيلات في عام 1989.

    وارتفعت أسعار المستهلكين بنسبة 0.7% على أساس شهري في مايو ، أعلى قليلاً من التوقعات بارتفاعها بنسبة 0.6% ولكنها أقل بكثير من الزيادة الشهرية 2.5% في أبريل ، مما يشير إلى أن التضخم يتباطأ إلى حد ما.

    وقال مكتب المملكة المتحدة للإحصاءات الوطنية إن تقديراته تشير إلى أن التضخم “كان يمكن أن يكون أعلى في عام 1982، حيث تتراوح التقديرات من حوالي 11% في يناير إلى 6.5% تقريبًا في ديسمبر.”

    وجاءت أكبر المساهمات المتزايدة في معدل التضخم من الإسكان والخدمات المنزلية، وخاصة الكهرباء والغاز وأنواع الوقود الأخرى، إلى جانب النقل “وقود السيارات والسيارات المستعملة في الغالب”.

زر الذهاب إلى الأعلى