العالم

  • أغلى عشرة لاعبين في مونديال قطر 2022

    أيام قليلة تفصلنا عن انطلاق منافسات كأس العالم، والتي ستكون فرصة لمشاهدة أفضل اللاعبين في العالم، وسنستعرض في هذا التقرير أغلى لاعبي العالم.

    الفرنسي كيليان مبابي(160 مليون يورو):

    مع غياب النرويجي أيرلينغ هالاند (بقيمة 170 مليون يورو) عن بطولة العالم الحالية، يُعتبر المهاجم الفرنسي مبابي هو أغلى لاعب في مونديال قطر على الإطلاق بقيمة تصل إلى نحو 160 مليون يورو، وفقا لما ذكرته صحيفة Marca الإسبانية.

    وكان مبابي خلال الصيف الماضي هدفا لرغبة ريال مدريد، وهذا هو السبب في أن قيمته هي الأعلى في المونديال.

    في حين يسعى مهاجم باريس سان جيرمان للفوز بكأس العالم للمرة الثانية على التوالي.
    البرازيلي فينيسيوس جونيور(120 مليون يورو):

    يحتل البرازيلي مهاجم ريال مدريد، والذي فاز معه بدوري أبطال أوروبا الموسم الماضي، فينيسيوس جونيور المركز الثاني في الترتيب بقيمة 120 مليون يورو.

    ويعتبر المنتخب البرازيلي من بين أقوى المرشحين للظفر باللقب العالمي للمرة الـ6 في تاريخه، وفي حال حدث ذلك ستكون هي المرة الأولى التي يتوّج فيها جونيور بالبطولة.

    الإنجليزي فيل فودين(110 ملايين يورو):

    شكل الإنجليزي فيل فودين، لاعب مانشستر سيتي، ثنائية رائعة هذا الموسم رفقة النرويجي إيرلينغ هالاند وصنع له الكثير من الأهداف، وهو ما جعل قيمته المالية تقدر بنحو 110 ملايين يورو.

    فودين سيلعب في كأس العالم مع منتخب الأسود الـ3 لأول مرة في تاريخه، وسيسعى جاهدا لإيصالهم إلى أدوار متقدمة وربما التتويج باللقب الغائب عن خزائنهم منذ العام 1966.

    ترتيب بقية اللاعبين:

    بالإضافة إلى هؤلاء الثلاثة، هناك أسماء كبيرة أخرى ستشارك أيضا في قطر بقيمة سوقية عالية وهم:

    4- البلجيكي تيبو كورتوا (60 مليون يورو).

    5- الأورغوياني فيديريكو فالفيردي (100 مليون يورو).

    6- الألماني جمال موسيالا (100 مليون يورو).

    7- الكندي ألفونسو ديفيز (100 مليون يورو).

    8- الإنجليزي ترينت ألكسندر أرنولد (70 مليون يورو).

    9- الإنجليزي جود بيلينغهام (100 مليون يورو).

    10- الإسباني بيدرو غونزاليز لوبيز (بيدري) (100 مليون يورو).

    المصدر: “وكالات”

  • إندونيسيا تدعو إلى منتدى وزاري مشترك لمجموعة العشرين

    اقتصادنا – إندونيسيا
    دعت وزيرة المالية الإندونيسية، سري مولياني إندراواتي، اليوم الجمعة، إلى عقد منتدى مشترك يضم وزارتي المالية والزراعة من دول مجموعة العشرين للتوصل إلى إجراءات ملموسة لمعالجة تزايد انعدام الأمن الغذائي وأزمة إمدادات الأسمدة التي تلوح في الأفق.

    ويمثل انعدام الأمن الغذائي، أحد أهم القضايا المطروحة على جدول أعمال اجتماع وزراء مالية دول مجموعة العشرين في بالي على مدى يومين، حيث تحاول إندونيسيا الدولة المضيفة إيجاد أرضية مشتركة في مجموعة تواجه مشكلات مثل حرب أوكرانيا والضغوط الاقتصادية المتزايدة من ارتفاع التضخم.

    وقالت مولياني، إن العالم يواجه أزمة جوع عالمية تلوح في الأفق بسبب الحرب وقيود التصدير والآثار المستمرة للجائحة.

    وأضافت أن خطر حدوث أزمة في إمدادات الأسمدة قد يؤدي إلى تفاقم أزمة الغذاء حتى عام 2023 وما بعده

    وتابعت مولياني: “لقد نجحت مجموعة العشرين في القيام بذلك من أجل التمويل والصحة، ونأمل أن يتم تأسيس الشيء نفسه أيضا من خلال تعزيز قدرتنا على التحرك ليس فقط للتمويل، لكن الأهم من ذلك تنسيق السياسات عبر البلدان وبدعم من المنظمات الدولية”.

    من جهتها، دعت وزيرة الخزانة الأميركية، جانيت يلين، في الاجتماع نفسه، أعضاء مجموعة العشرين إلى زيادة إنفاقهم لمواجهة تحديات الأمن الغذائي الحالية.

    وقالت يلين، إن الأسر الفقيرة في أفقر البلدان هي الأكثر تضررا بشكل مباشر، مما يؤدي إلى تراجع التنمية وتقويض جهود القضاء على الفقر.

    وأضافت أن الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين: “يستخدم الغذاء كسلاح في الحرب”، مشيرة إلى “تدمير المنشآت الزراعية وسرقة الحبوب والمعدات الزراعية والحصار القائم على موانئ البحر الأسود”.

    وخلال المناقشات، قالت المديرة العامة لمنظمة التجارة العالمية، نجوزي أوكونجو إيويلا، إن هناك مخاوف من تحويل الإمدادات الغذائية بعيدا عن البلدان الفقيرة وتوجيهها إلى الدول الأكثر ثراء، “ليتكرر ما حدث مع لقاحات كوفيد-19”.

  • وكالة “فيتش” تخفض توقعاتها بشأن الديون السيادية العالمية

    اقتصادنا – دبي
    خفضت وكالة فيتش للتصنيف الائتماني توقعاتها بشأن الديون السيادية بسبب مخاوف بشأن ارتفاع تكاليف الاقتراض العالمية واحتمال حدوث موجة جديدة من حالات التخلف عن السداد.

    وقالت وكالة فيتش، التي تراقب أكثر من 100 دولة، إن الحرب بين أوكرانيا وروسيا تؤجج مشاكل مثل ارتفاع التضخم واضطرابات التجارة وضعف الاقتصادات، وهي مشكلات تضر الآن بظروف الائتمان السيادي.

    وقال جيمس ماكورماك رئيس وحدة التصنيفات السيادية في وكالة فيتش “ارتفاع أسعار الفائدة يزيد من تكاليف خدمة الدين الحكومي”، مقلصا من رؤية الشركة بشأن القطاع السيادي إلى “محايد” من “يتحسن”.

    وبدأ مرة أخرى يزيد عدد الدول التي تشهد خفضا في تصنيفاتها الائتمانية هذا العام مع تزايد الضغوط.

    ومعظم الحكومات التي تغطيها وكالة فيتش إما جلبت إعانات أو طبقت تخفيضات ضريبية في محاولة للتخفيف من تأثير ارتفاع التضخم. لكن هذا كان له كلفته.

    وقال مكورماك “بينما يمكن استيعاب التدهور المالي المعتدل من خلال التأثيرات الإيجابية للتضخم على آليات الدين الحكومي، فإن مثل هذه الآثار تعتمد على الإبقاء على أسعار الفائدة المنخفضة، وهذا لم يعد مؤكدا

    وفي الوقت الذي سيستفيد فيه مصدرو السلع الأساسية من ارتفاع الأسعار، فإن أولئك الذين يتعين عليهم استيراد الجزء الأكبر من الطاقة أو المواد الغذائية سيعانون.

    ويبلغ عدد البلدان في قائمة الدول المتخلفة عن السداد أو التي تشير عائدات سنداتها في الأسواق المالية إلى حدوث ذلك 17 بلدا وهو مستوى قياسي.

    وهذه الدول هي باكستان وسريلانكا وزامبيا ولبنان وتونس وغانا وإثيوبيا وأوكرانيا وطاجيكستان والسلفادور وسورينام والإكوادور وبليز والأرجنتين وروسيا وروسيا البيضاء وفنزويلا.

  • “مجموعة السبع”.. أهميتها الاقتصادية عالميا

    اقتصادنا – اقتصاد

    انتهى أمس اجتماع قادة بعض أغنى الديمقراطيات في العالم بجبال الألب البافارية، الذي استمر 3 أيام بالعديد من التوصيات والخطط الختامية، حيث انعقدت القمة الـ48 لمجموعة السبع في الفترة من 26 يونيو إلى 28 يونيو.

    وبدأت القمة بسلسلة من الاجتماعات الثنائية يوم الأحد، قبل أن يشترك قادة الكتلة مناقشة أكثر القضايا العالمية إلحاحاً يوم الاثنين.

    ويشمل ذلك الغزو الروسي لأوكرانيا، وارتفاع أسعار المواد الغذائية والطاقة، وفيروس كورونا، والاقتصاد العالمي، فضلاً عن أزمة المناخ في وقت لا يخلو من التحديات العالمية.

    وفي حين أن مجموعة السبعة، كما يطلق عليها رسمياً G7، لا تزال تطالب بدور قيادي عالمي، يتساءل الخبراء عن أهمية الكتلة على خلفية الاقتصاد العالمي سريع التطور.

    وفي عام 2018، كتب الاقتصاديان، جيم أونيل وأليسيو تيرزي، أن “مجموعة الدول السبع، في صيغتها الحالية، لم يعد لديها سبب للوجود، ويجب استبدالها بمجموعة أكثر تمثيلا من البلدان”.

    ودعوا إلى تنقيح مجموعة G7، والتي من شأنها أن تحل محل ألمانيا وفرنسا وإيطاليا بممثل مشترك لمنطقة اليورو، واستبدال كندا بالبرازيل والأهم من ذلك إضافة الصين والهند، مما يجعلها أكثر تمثيلاً اقتصادياً ومن حيث عدد السكان دون إضافة المزيد من المقاعد إلى الجدول.

    ووفقاً للرسم البياني الذي أعدته “Statista”، تمثل دول مجموعة السبع حالياً 43% من الاقتصاد العالمي، انخفاضاً من حوالي 70% قبل 3 عقود.

    كما أنها من حيث عدد السكان، تعتبر الكتلة أقل تمثيلاً، حيث تمثل الدول الأعضاء فيها أقل من 10% من سكان العالم، وفقاً لأحدث التقديرات الصادرة عن صندوق الأمم المتحدة للسكان.

    وعلى الرغم من هذه الأرقام، يعتقد أنصار مجموعة السبع أن المجموعة لا تزال لها قيمة.

    وقال الزميل في مجلس العلاقات الخارجية (CFR)، ستيوارت إم باتريك: “إنها نوع ما مجموعة توجيهية يمكن إدارتها من الغرب.. إنها مستودع، وتجسيد للقيم المشتركة ونهج مماثل قائم على القواعد للنظام العالمي”.

  • G7″ ستسمح بتمويل الوقود الأحفوري مع الإبقاء على تعهدات المناخ

    اقتصادنا – دبي
    من المقرر أن تسمح مجموعة السبع ببعض التمويل العام الاستثنائي لمشاريع الوقود الأحفوري بالخارج بالاستمرار، شريطة أن تكون الاستثمارات متوافقة مع اتفاقيات تغير المناخ السابقة، وفقاً لأشخاص مطلعين على الأمر.

    سيسمح النص النهائي لبيان القادة، المقرر نشره اليوم الثلاثاء في ختام قمة استمرت ثلاثة أيام بألمانيا، مؤقتاً بالاستثمارات العامة في مشاريع الغاز في ظروف محدودة بسبب أزمة الطاقة الحالية.

    في الوقت نفسه، سيعيد البيان التأكيد على ضرورة الالتزام بالتزامات مثل تلك التي تم الاتفاق عليها في قمة المناخ “كوب 26” (COP26) في نوفمبر 2021، على حد الأشخاص.

    يعد الاتفاق بمثابة حل وسط بعد أيام من المفاوضات المكثفة بين الدبلوماسيين حيث تتسابق بعض دول مجموعة السبع لاستبدال الطاقة الروسية، حيث تكافح أوروبا على وجه الخصوص لتأمين مصادر بديلة للغاز.

    كانت ألمانيا، التي تستضيف القمة، تضغط للسماح بالاستثمارات في الغاز، وحذرت من أن تحركات روسيا للحد من الإمدادات تمثل خطورة بحدوث انهيار في أسواق الطاقة مثلما حدث لدى بنك “ليمان براذرز” (والذي أدى لنشوب الأزمة المالية العالمية في 2008)، حيث يواجه أكبر اقتصاد في أوروبا احتمالات غير مسبوقة بنفاد الطاقة لدى للشركات والمستهلكين

    “لا تراجع”
    قال لوكا بيرغامشي، المدير التنفيذي لمركز أبحاث تغير المناخ “إيكو” (ECCO):” نظرياً، لا يوجد تراجع عن تعهد (كوب 26)، لكن الدليل النهائي يكمن في خيارات الاستثمار الحقيقية التي ستتخذها دول مجموعة السبع خلال الأسابيع والأشهر المقبلة”. استجابت ألمانيا للتخفيضات بتشغيل محطات الفحم وتوفير التمويل لتأمين إمدادات الغاز من دول مثل قطر، مع الاستمرار في خططها طويلة الأمد للتخلص التدريجي من الطاقة النووية.

    التقنيات النووية
    تحث الرابطة النووية العالمية، وهي مجموعة ضغط صناعية، مجموعة الدول السبع لتعزيز الحصول على التقنيات النووية.

    تعد نتائج مؤتمر القمة بمثابة خطوة إلى الوراء في التزام وزراء مجموعة السبع في مايو، عندما أقروا لأول مرة أن دعم الوقود الأحفوري لا يتوافق مع اتفاقية باريس وأنه سينهي التمويل العام الدولي لمشاريع الغاز بحلول نهاية عام 2022.

    ومع ذلك، في ذلك الوقت، أقروا أيضاً بأن الاستثمار في قطاع الغاز الطبيعي المسال كان استجابة ضرورية للأزمة الحالية “بطريقة تتفق مع أهدافنا المناخية وبدون إحداث آثار تقييدية”.

    قالت وكالة الطاقة الدولية إنه لا ينبغي تطوير مشاريع جديدة للنفط والغاز إذا أراد العالم الحد من ظاهرة الاحتباس الحراري إلى 1.5 درجة مئوية.

  • 5.2 تريليون دولار تكلفة إضافية لارتفاع أسعار السلع العالمية هذا العام

    اقتصادنا – دبي
    تسببت صدمة ارتفاع أسعار السلع العالمية بتكاليف إضافية على المشترين بواقع 5.2 تريليون دولار خلال العام الحالي مقارنة بالأرقام المسجلة في 2019 وفقاً لتقرير لبنك “سيتي غروب”.

    وأوضح تقرير البنك أن هذه الزيادة تعادل 5% من الناتج المحلي الإجمالي العالمي.

    وذكر البنك أنه في حال استمرار ارتفاع الأسعار خلال النصف الثاني من العام الجاري، فإن المشترين سيدفعون 6.3 تريليون دولار إضافية مقارنة بمستويات 2019.

    ووفقاً للبنك فإن وقع صدمة ارتفاع أسعار السلع التي يشهدها العالم حالياً قد يكون مماثلا لذلك الذي سببته أزمة النفط العالمية في أوائل السبعينيات

  • خاطر مسعد أكبر باني لمصانع السيراميك في العالم

  • خاطر مسعد السعودية تقدم ما لاتقدمه اي دولة في العالم للمستثمرين

    خاطر مسعد
    خاطر مسعد

    اقتصادنا – جدة
    قال رجل الاعمال السويسري من اصول عربية الدكتور خاطر مسعد مؤسس والمدير التنفيذي لمجموعة مصانع الفرسان العالمية للسيراميك إن المملكة العربية السعودية تقوم بتقديم التسهيلات للمستثمرين بما لاتقدمه اي دولة في العالم من حيث التسهيلات في تأسيس الشركة واستقدام العاملين.

    ويضيف مسعد بأن السلطات السعودية تقوم بدفع تكاليف نصف الرواتب لكل موظف سعودي يقوم المستثمر بتوظيفه لديه ناهيك عن الدعم المباشر للمشاريع التي يطرحها المستثمر ويقوم بأعداد دراسة جدوى ناجحة لها، حيث يشكل هذا الدعم تحفيزا للمستثمرين بتوسيع اعمالهم داخل المملكة ونقل جميع نشاطاتهم إلى الداخل السعودي.

    من جهته عبر الموظفون في شركة مصانع الفرسان العالمية للسيراميك بأن العمل مع المستثمر الأجنبي يضفي نوعا من الخبرة التي يحتاجها الموظف في مسيرته المهنية،

    وقال مدير العمليات في شركة مصانع الفرسان المهندس أكرم الصبحي بأن الدكتور خاطر مسعد قد حبب فينا كسعوديين العمل في الصناعة وباتت قصة عشق لدينا، فهو يقوم بتدريب الموظف منذ اليوم الاول لالتحاقه بالعمل ويبقى مشرفا عليه بشكل شخصي ومباشر حتى يكون قادرا على الإبداع وليس النجاح فقط، حتى بات العمل في الصناعة قصة عشق.

    بدورها قالت المهندسة الهنوف فهد رئيسة قسم التصميم في المجموعة بأن الدكتور خاطر آمن بقدراتنا كنساء عاملات وقياديات في المجتمع السعودي و العمل بالمصانع حيث كان سابقا يعد هذا العمل للرجال فقط، وتتماشى آلية العمل في المجموعة الصناعية مع رؤية المملكة 2030 من تمكين المرأة في سوق العمل.

    سلطانة النافعي مديرة المعارض في المجموعة قالت بأن العمل التسويقي في الصناعة شيء جدا رائع خصوصا عندما تكون مسلحا بالمهارات المطلوبة والتي يقدمها لك المصنع بإشراف مباشر من قبل الرئيس التنفيذي الدكتور خاطر مسعد فهذا يعطيك دافعا قويا من الداخل يذهب بك إلى النجاح والتفوق والتميز وإثبات الذات على أرض الواقع

  • “آبل” تحضر لمفاجأة جديدة بشأن شراء منتجاتها… ما هي؟

    اقتصادنا 7 يونيو 2020

    تخطط عملاق صناعة التكنولوجيا الأميركية “آبل” للسماح لعملائها بشراء منتجاتها المختلفة بنظام الأقساط وبدون فوائد لمدة تصل إلى 12 شهرا باستخدام كروت الائتمان التابعة للشركة.

    وتسعى الشركة، التي تتخذ من كاليفورنيا مقرا لها، لإطلاق الخاصية الجديدة في غضون الأسابيع القليلة المقبلة، بحسب ما نقلته وكالة بلومبرغ عن مصادر على إطلاع بالأمر.

    وقالت المصادر للوكالة إن الخاصية ستسمح للعملاء بتقسيط ثمن أجهزة آبل المختلفة على أقساط متساوية صفرية الفائدة لمدة تصل إلى عام في بعض الأجهزة.

    وأضافت المصادر أن الخطة ستسمح بتقسيط أجهزة “أي باد” بملاحقاتها المختلفة وشاشات آبل ماك “إكس.دي. أر” لمدة 12 شهرا وتقسيط لمدة 6 أشهر بدون فوائد أيضا لأجهزة “آير بود” و “أبل تي في” و “هوم بود”.

    وسيتم تقسيط أجهزة أبل باستخدام كارت الائتمان التابع للشركة في محفظة أبل وسيتم إضافة الأقساط على الفواتير الشهرية للمستهلكين.

    وبدأت شركة أبل العام الماضي خطة مشابهة لتقسية أجهزة “أيفون” لمدة تصل إلى نحو 24 شهرا وبدون فوائد أيضا وهو برنامج شبيه لما تقدمه بعض شركات الاتصالات والتي تسمح بشراء الهاتف على أقساط متساوية مع شرط استخدام منتجات الشركة.

    والخدمة المزمع إطلاقها تستهدف أيضا كارت الائتمان التابع للشركة بالتعاون مع “غولدمان ساكس” والذي تستهدف آبل جذب عملاء جدد إليه، وهو المنتج الذي يهدف في مجمله إلى زيادة مبيعات الشركة التي يتوقع أن تتضرر على نطاق واسع بفعل جائحة فيروس كورونا المستجد “كوفيد 19”.

    وإبان الإعلان عن النتائج الفصلية في أبريل الماضي، قال الرئيس التنفيذي للشركة تيم كوك إن شركته ستطلق أنظمة جديدة لتقسيط منتجاتها لكنه لم يسهب في التفاصيل في حينه.

    العربية.نت

  • الصين قد تستغني عن نصف السلع الأجنبية هذا العام

    اقتصادنا 2 يونيو 2020

    قد لا تحتاج الصين إلى نصف السلع التي كانت تستوردها هذا العام، إذ تشير التوقعات إلى أن وارداتها من تلك السلع ستتراجع على نحو كبير، وهو ما يلقي الضوء على المعاناة التي قد تتكبدها الدول المصدرة لها والتي تعتمد خزائنها على نحو رئيسي على صادراتها للسلع والخدمات.

    وقالت منظمة الأمم المتحدة للتجارة والتنمية (أونكتاد)، إن صادرات دول العالم إلى الصين قد تتراجع بما يتراوح بين 15.5 مليار دولار و33.1 مليار دولار العام الجاري.

    أضافت أن هذا يمثل تراجعا يصل في حده الأقصى إلى 46%، مقارنة بنمو كان مستهدفا وذلك قبل وباء كورونا.

    وتثير تلك التقديرات من المخاوف، خاصة على الدول النامية التي تعتمد على تصدير السلع الأولية، والخدمات والبقوليات.

    وتعتمد ثلثي الدول النامية على صادراتها من السلع، وفقا للتقرير، الذي أرسلته المنظمة اليوم الثلاثاء.

    ومن المتوقع أن تتراجع صادرات الدول النامية التي تعتمد على تصدير السلع، بين 2.9 مليار دولار و2.9 مليار دولار، وهو ما يمثل 9% خسارة في معدل النمو السنوي.

    وتستقبل الصين خمس صادرات العالم من السلع.

    العربية.نت

زر الذهاب إلى الأعلى