أوروبا

  • أوروبا تستحوذ على 63% من صادرات الغاز المسال الأميركية

    اقتصادنا – أوروبا

    أظهرت بيانات من رفينيتيف ايكون يوم الاثنين، أن صادرات الولايات المتحدة من الغاز الطبيعي المسال هبطت لثاني شهر على التوالي في يوليو/تموز، متأثرة بوقف العمليات في مصنع لتسييل الغاز في تكساس بعد حريق، لكن أوروبا أخذت شريحة أكبر من مجمل الشحنات.

    ويتوقع مصنع فريبورت، ثاني أكبر مصدر للغاز المسال في الولايات المتحدة، أن يعود إلى الخدمة بشكل جزئي في 22 أكتوبر/تشرين الأول، لكن إغلاقه المؤقت خفض صادرات الغاز المسال الأميركية بنحو 1.9 مليار قدم مكعبة يوميا

    وقيد الحريق صادرات الغاز المسال الأميركية وسط طلب قوي في أوروبا، حيث يسعى المشترون لاستبدال الإمدادات الروسية. وارتفعت الأسعار الأسبوع الماضي إلى 57 دولارا للمليون وحدة حرارية بريطانية، من 33 دولارا في مارس/آذار. وكبحت الأسعار المرتفعة الطلب من آسيا وأميركا اللاتينية

    وفي يوليو/تموز، غادرت 86 شحنة الموانئ الأميركية حاملة ما إجماليه 6.12 مليون طن من الغاز المسال، وهو مستوى أقل من الصادرات في الشهر السابق البالغة 6.3 مليون طن وأدنى مستوى للصادرات منذ سبتمبر/أيلول، بحسب بيانات ايكون.

    وأظهرت البيانات أن الشحنات المتجهة إلى أوروبا قفزت إلى نحو 3.9 مليون طن، أو 63% من إجمالي الشحنات، من 3.5 مليون طن في يونيو/حزيران في حين تراجعت الشحنات إلى المشترين في آسيا وأميركا اللاتينية

  • هولزمان: “المركزي الأوروبي” قد يتحمّل ركوداً معتدلاً لوقف ارتفاع الأسعار

    اقتصادنا – أوروبا
    قال عضو مجلس المحافظين روبرت هولزمان إنّ البنك المركزي الأوروبي قد يُضطرّ إلى قبول ركود اقتصادي معتدل لوقف ضغوط الأسعار إذا رأى إشارات إلى أن توقعات التضخم آخذة في الارتفاع.

    أوضح هولزمان لمحطة التلفزة النمساوية العامة “أو آر إف” في وقت متأخر من يوم الأحد: “نأمل ألا يصبح ذلك ضرورياً”.

    وفي هذا الصدد يقيّم واضعو سعر الفائدة في منطقة اليورو تأثير رفع أسعار الفائدة في الناتج الاقتصادي بعد حركة تشديد أولية أكبر من المتوقع بنصف نقطة هذا الشهر، في حين تعهّدت كريستين لاغارد، رئيسة البنك المركزي الأوروبي، برفع أسعار الفائدة بقدر ما يتطلبه الأمر لإعادة التضخم إلى هدف 2%.

    كذلك قال هولزمان، وهو أيضاً محافظ البنك الوطني النمساوي، إنّ حجم خطوة التشديد التالية في سبتمبر سيعتمد على التطورات في التوقعات الاقتصادية، مضيفاً أنّ ذلك سيحدّد ما إذا كانت الخطوة التالية هي زيادة أخرى بمقدار 50 نقطة أساسية أو أكثر أو أقل

  • أسواق العالم تترقب قرارات المركزي الأوروبي

    اقتصادنا – أوروبا
    تنتظر الأسواق العالمية، قرارات لجنة السياسة النقدية بالبنك المركزي الأوروبي في وقت لاحق، اليوم الخميس.

    وتشير التوقعات إلى قيام “المركزي” الأوروبي برفع أسعار الفائدة بمقدار 25 نقطة أساس للمرة الأولى منذ 2011، مع وجود بعض التوقعات أن البنك قد يشدد سياسته النقدية برفع أسعار الفائدة بمقدار 50 نقطة أساس

    ويأتي اجتماع البنك المركزي الأوروبي بعد صدور العديد من البيانات الاقتصادية، وعلى رأسها بيانات التضخم في دول منطقة اليورو، حيث بلغ التضخم في يونيو 9.6% على أساس سنوي، وهو أعلى معدل تشهده الكتلة الأوروبية منذ عام 1997.

  • شتاء قاسي ينتظر أوروبا والطاقة الدولية تدعوها للاقتصاد

    اقتصادنا – أوروبا
    دعت وكالة الطاقة الدولية، أوروبا لخفض استهلاكها من الغاز الطبيعي بشكل كبير خلال الأشهر القليلة المقبلة استعدادا لما قد يكون شتاء قاسيا وطويلا.

    وأوضح رئيس وكالة الطاقة الدولية فاتح بيرول، أنه حتى إذا تمكنت أوروبا من ملء مخازن الغاز الخاصة بها بنسبة 90%، فلا يزال هناك خطر متزايد في حال قطعت روسيا إمدادات الغاز بالكامل.

    من جهة أخرى، قال رئيس الجزائر إن بلاده ستوقع اتفاقا مع إيني وتوتال وأوكسيدنتال بقيمة 4 مليارات دولار لتزويد إيطاليا بكميات كبيرة من الغاز.

    وعلى الجانب الآخر، وقع الاتحاد الأوروبي مذكرة تفاهم مع أذربيجان لمضاعفة وارداتها من الغاز الطبيعي لتصل إلى 20 مليار متر مكعب بحلول عام 2027.

  • اليورو يرتفع عن أدنى مستوياته منذ 20 عاماً

    اقتصادنا – أوروبا
    منح تراجع طفيف في قيمة الدولار، بعض الانتعاش لليورو، مما سمح له بالارتفاع عن أدنى مستوياته منذ عقدين والذي وصل إليه هذا الأسبوع، بعد أن أدى ارتفاع أسعار الطاقة إلى تأجيج مخاوف الركود.

    وتمكنت الأصول المحفوفة بالمخاطر، ومن بينها اليورو، من تحقيق مكاسب تدريجية، اليوم الخميس، حيث يتعامل المستثمرون بحذر مع ارتفاع مخاطر الركود والتوقف المؤقت المحتمل في إجراءات رفع أسعار الفائدة

    وارتفع اليورو 0.2% إلى 1.02 بعد أن سجل أدنى مستوياته منذ عقدين عند 1.01615 أمس الأربعاء،

    وانخفض مؤشر الدولار الذي يقيس أداء العملة الأميركية، مقابل سلة من العملات الرئيسية 0.2% إلى 106.88، مبتعداً عن الذروة التي سجلها الأربعاء عند 107.27، وهو مستوى لم تشهده السوق منذ أواخر عام 2002.

    وصعدت العملات المرتبطة بالسلع مدعومة بارتفاع أسعار النحاس.

    وعاد بعض المستثمرين إلى السوق، اليوم الخميس، بعدما أدى تصاعد مخاوف الركود إلى انخفاض النحاس إلى أدنى مستوياته منذ ما يقرب من 20 شهرا.

    وارتفع الدولار الأسترالي 0.7% مقابل الدولار إلى 0.6822 بعد بلوغ أدنى مستوياته منذ 20 مايو عند 0.6762.

    ولا يزال الفرنك السويسري يحوم فوق أعلى مستوى منذ 2015 مقابل اليورو عند 0.9872.

    وارتفع الجنيه الإسترليني في مواجهة انخفاض الدولار، اليوم الخميس، بعد أن ارتفع لأعلى مستوياته منذ أكثر من عامين مع تشبث رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون بالسلطة على الرغم من استقالة وزراء رئيسيين في حكومته.

    وصعد الجنيه الإسترليني 0.5% إلى 1.1977، بينما ارتفع 0.2% مقابل اليورو عند 85.21 بنس

  • روسيا توقف ضخ الغاز مؤقتا إلى أوروبا

    اقتصادنا – روسيا
    أعلنت شركة “نورد ستريم” المسؤولة عن تشغيل خط الأنابيب “السيل الشمالي” أنها ستوقف وبشكل مؤقت عمليات ضخ الغاز من روسيا إلى أوروبا لتنفيذ أعمال الصيانة.

    وشددت موسكو على وقف ضخ الغاز عبر “نورد ستريم” سيكون في الفترة من 11 وحتى 21 يوليو المقبل

    وقالت الشركة في بيان اليوم نقلته وكالة نوفوستي”، إن “الإيقاف لتنفيذ أعمال صيانة مجدولة بما في ذلك اختبار المكونات الميكانيكية وأنظمة التشغيل الآلي لضمان التشغيل الفعال والآمن

    وأشار البيان إلى أنه تم الاتفاق مسبقاً على الجدول الزمني وخطة العمل مع جميع الشركاء والمشاركين في سلسلة نقل ضخ الغاز الطبيعي و(السيل الشمالي) هو أنبوب غاز من روسيا إلى ألمانيا عبر قاع البلطيق ويعتبر بمنزلة المسار الرئيس لإمدادات الغاز الروسي إلى ألمانيا.
    ويوم أمس الخميس، قال وزير الاقتصاد الألماني روبرت هابيك، إن المشكلة الفنية التي أبلغت عنها روسيا في خط أنابيب الغاز نورد ستريم 1 ما هي إلا ذريعة لخفض إمدادات الغاز.

    وأضاف هابيك في حدث نظمته صحيفة سويدويتشه الألمانية: “نحن في خضم خلاف تجاري مع بوتين يتعلق بالغاز وهذا الخلاف لن يتوقف حتى لو اضطررنا لانتظار قدوم التوربينات من كندا”، في إشارة إلى مكون من خط الأنابيب تم إرساله للصيانة.

    وقد يتم وقف تدفق الغاز عبر خط أنابيب نورد ستريم 1، الذي يحمل الغاز من روسيا إلى أوروبا أسفل بحر البلطيق، بسبب المشكلة التي ألقت موسكو باللوم فيها على العقوبات الغربية

  • “مورغان ستانلي” بتوقع ركود الاقتصاد الأوروبي

    اقتصادنا – أسواق العالم

    توقع بنك مورغان ستانلي أن يدخل اقتصاد منطقة اليورو في ركود معتدل خلال الربع الأخير من هذا العام، إثر انخفاض إمدادات الطاقة من روسيا.

    ورجّح البنك تعافي الاقتصاد الأوروبي مجدداً في الربع الثاني من العام المقبل، مدفوعاً بزيادة الاستثمار.

    كما توقع مورغان ستانلي أن يرفع المركزي الأوروبي سعر الفائدة في كل اجتماع هذا العام لتصل إلى 0.75٪ بحلول ديسمبر، وذلك لكبح معدلات التضخم المرتفعة.

  • وزراء أوروبا يجتمعون والدب الروسي يراقب

    اقتصادنا – أوروبا
    يناقش وزراء الطاقة في دول الاتحاد الأوروبي اليوم الخيارات المتاحة لكيفية الحد بشكل مشترك لمكافحة تغير المناخ وخفض الطلب على الغاز.

    ويكافح الاتحاد تحت وطأة تخفيضات الإمدادات الروسية فيما تستعد الدول الأعضاء لمزيد من الصدمات التي قد تزيد من تعثر إمدادات الغاز في يوليو المقبل.

    ومن المتوقع أن يدعم وزراء الطاقة الأهداف التي اقترحتها المفوضية الأوروبية العام الماضي للحصول على 40% من الطاقة من مصادر متجددة وخفض استهلاك الطاقة 9% مقابل المستويات المتوقعة بحلول عام 2030.

  • عاجل :الطاقة الدولية روسيا قد تقطع الغاز عن أوروبا

    اقتصادنا – روسيا
    قال المدير التنفيذي لوكالة الطاقة الدولية الأربعاء 22 يونيو حزيران، إن روسيا قد تقطع إمدادات الغاز بشكل كامل عن أوروبا بينما تسعى لتعزيز نفوذها السياسي وسط أزمة أوكرانيا، مضيفا أن أوروبا بحاجة للاستعداد الآن.

    وأضاف فاتح بيرول في بيان أُرسل إلى رويترز “بالنظر إلى هذا السلوك في الآونة الأخيرة فإنني لن أستبعد أن تواصل روسيا إيجاد مشاكل مختلفة هنا وهناك وأن تواصل إيجاد ذرائع لمزيد من الخفض في تسليمات الغاز إلى أوروبا، بل إنها ربما تقطعها بشكل كامل.”، وأضاف”هذا هو السبب في أن أوروبا تحتاج إلى خطط طوارئ

  • اقتصاد أوروبا يدق ناقوس خطر الركود بسبب الغاز الروسي

    اقتصادنا – أوروبا
    حذرت هيئة صناعية في ألمانيا، اليوم الثلاثاء، من حدوث ركود إذا توقفت إمدادات الغاز الروسي المتعثرة بالفعل، حيث انضمت السويد إلى قائمة متزايدة من الدول الأوروبية التي تطرح خطط طوارئ للتعامل مع أزمة إمدادات الطاقة المتفاقمة.

    وتبحث دول الاتحاد الأوروبي من الشمال إلى الجنوب، إجراءات للتعامل مع أزمة الإمدادات بعد الغزو الروسي لأوكرانيا. وقد اعتمد التكتل الأوروبي على روسيا في ما يصل إلى 40٪ من احتياجاته من الغاز قبل الحرب – ترتفع إلى 55٪ لألمانيا – مما ترك فجوة كبيرة في ظل محدودية سوق الغاز العالمية، واضطر بعض الدول الأوروبية للتخلي مؤقتًا عن خططها لإغلاق محطات توليد الطاقة بالفحم.

    حلقت أسعار الغاز العالمية عالياً، مما أدى إلى ارتفاع معدلات التضخم بشكل مستمر وخلق صداعاً أكبر لصانعي السياسات الذين يحاولون منع أوروبا من السقوط في الهاوية الاقتصادية

    وقد خفضت جمعية الصناعة الألمانية BDI اليوم الثلاثاء، توقعاتها للنمو الاقتصادي للعام 2022 إلى 1.5٪، بتراجع عن 3.5٪ كانت متوقعة قبل الحرب في أوكرانيا. وقالت إن وقف تسليم الغاز الروسي سيجعل الركود أمراً لا مفر منه.

    ولا يزال يتم ضخ الغاز الروسي عبر أوكرانيا ولكن بمعدل مخفض، كما يعمل خط أنابيب نورد ستريم 1 تحت بحر البلطيق، وهو طريق إمداد حيوي إلى ألمانيا، بنسبة 40٪ فقط، وهو ما تقول موسكو إنه بسبب العقوبات الغربية التي تعرقل عمليات الإصلاح، فيما رد الاتحاد الأوروبي معتبراً ذلك ذريعة لتقليص التدفقات.

    وقامت ألمانيا، مثل الدنمارك والنمسا وهولندا وإيطاليا وغيرها من الدول الأوروبية، بتفعيل المرحلة الأولى للإنذار المبكر من خطتها المكونة من ثلاث مراحل للتعامل مع أزمة إمدادات الغاز.

زر الذهاب إلى الأعلى