القمح

  • مصر تدعو الدول المصدرة للقمح لتقديم عروض شراء غير محدودة

    اقتصادنا – مصر
    أعلنت الهيئة العامة للسلع التموينية في مصر عن دعوة لتقديم عروض دولية لشراء كمية غير محددة من القمح.

    وتشمل مناشئ القمح الولايات المتحدة وكندا وأستراليا والأرجنتين والبرازيل
    وأضافت الهيئة العامة للسلع التموينية أن الموعد النهائي لتقديم العروض هو الثلاثاء 19 يوليو/تموز.

    وقالت إن العروض يمكن تقديمها على أساس يشمل تكلفة الشحن للدفع باستخدام خطابات ائتمان لمدة 180 يوما.

    ويكون التوريد في فترات الشحن من 16 إلى 30 سبتمبر/أيلول، ومن الأول إلى 15 أكتوبر/تشرين الأول، ومن 16 إلى 31 أكتوبر/تشرين الأول، ومن الأول إلى 15 نوفمبر/تشرين الثاني.

    وقالت الهيئة إن الموردين يحق لهم التقدم لكل فترات الشحن أو إحداها.

  • الهند تفرض قيوداً على صادرات طحين القمح

    اقتصادنا – الهند

    قالت الحكومة الهندية في إشعار نُشر، اليوم الخميس، إنها عدلت سياسة تصدير طحين (دقيق) القمح وطلبت من التجار الحصول على إذن قبل التصدير.

    وحظرت نيودلهي صادرات القمح في منتصف مايو/أيار، بعدما تسببت موجة حر حارقة في تقليص الإنتاج، وارتفعت الأسعار المحلية إلى مستوى قياسي

    وبعد الحظر، قفز الطلب على دقيق القمح من الدول المجاورة التي تواجه صعوبة لتدبير إمدادات من القمح بأسعار أقل من موردين آخرين.

    وقالت الحكومة إن القيود على صادرات دقيق القمح ستدخل حيز التنفيذ اعتباراً من 12 يوليو/تموز.

  • القمح يواجه المجهول في موسم حصاده بسبب غموض موقف الصادرات

    اقتصادنا – دبي
    تدخل سوق القمح العالمية المتوترة في أزمة طاحنة، إذ يعد شهر يوليو جزءاً مهماً من السنة، نظراً لأنه الشهر الذي يشهد انطلاق عمليات حصد المحاصيل في جزء كبير من نصف الكرة الشمالي، وتزايد الصادرات. أسفر غزو أوكرانيا، المنتج الأساسي للقمح، عن تعطيل مبيعاتها، بينما ينتقل الاهتمام في الوقت الراهن نحو كيفية تأثير الحرب على شحنات الموسم الجديد، ومدى قدرة الدول الأخرى على سد النقص لديها.

    لجأت أوكرانيا إلى تصدير كل ما يمكنها من خلال خطوط السكك الحديدية والنهر في ظل إغلاق الموانئ البحرية. في هذه الأثناء، باتت روسيا على وشك حصد واحد من أضخم محاصيلها على الإطلاق، رغم أن القيود اللوجستية والمالية المرتبطة بالحرب تظل أسئلة جوهرية بشأن الكميات التي تستطيع بيعها

    قد يكون معدل المبيعات من منطقة البحر الأسود – التي مثلت من الناحية التاريخية ربع التجارة العالمية – في بؤرة الاهتمام أكثر من ذي قبل. رغم الانخفاض في الآونة الأخيرة، فإن أسعار القمح أعلى كثيراً مما هو معتاد في مثل هذا الوقت من السنة. يسهم ذلك في حدوث تضخم لأسعار الغذاء، ويدفع قادة العالم إلى تقديم الوعد ببذل جهد أكثر من أجل التصدي لأزمة جوع.

    قال دان باس، رئيس شركة “أغريسورس” ( AgResource) التي تتخذ من شيكاغو مقراً لها: “لم نتاجر من قبل بالحبوب مطلقاً في سوق حرب، لذلك الأمر برمته جديد.. ستكون لدى الروس مشكلة حيث سيقومون بتصدير القمح، لكن لن يكون الأمر بهذا القدر من السهولة”.

    ظلت شحنات القمح من روسيا، أكبر بلد مصدر للقمح، في مستويات طبيعية بشكل كبير منذ أن غزت أوكرانيا، حيث ذهبت إلى العملاء التقليديين. وفي ظل بداية ظهور المحاصيل الجديدة، ستبين الشهور القادمة ما إذا كانت ستستطيع بيع الكميات الهائلة التي من المعتاد أن نشاهدها عندما تصل الصادرات إلى مستويات الذروة الخاصة بها.

    ما زالت توقعات الصادرات الأوكرانية قاتمة في الوقت الراهن. ولا يوجد تقدم ملموس بشأن استئناف التجارة المنقولة بحراً، فيما تنذر عمليات إغلاق المحطات بتقليص شحنات الحبوب إلى أقل من نصف سعتها، وأضرت الضربات الروسية بمرافق المحاصيل في الموانئ. وكانت أحجام الشحنات خلال شهر يونيو أقل من السنة الماضية بنسبة بلغت 44%.

    البحث عن بدائل
    تعني أي خسائر في منطقة البحر الأسود أن المستوردين سيعولون أكثر على جهات الشحن البديلة على غرار الاتحاد الأوروبي. حتى الولايات المتحدة – التي في الأغلب تكون من بين أغلى المصادر- باتت أكثر قدرة على الدخول في المنافسة.

    هناك بالفعل مؤشرات على حدوث تحوّل في التجارة، حيث قامت مصر بحجز 350 ألف طن من القمح الفرنسي عبر مناقصة جرت خلال الأسبوع الحالي، أي ضعف المقدار الذي اشترته من روسيا. قالت شركة “أغريتيل” الاستشارية (Agritel) إن حجم صفقة القمح الفرنسي الضخم أمر غير اعتيادي، لا سيما في وقت مبكر من الموسم عندما تقوم مصر عادة بالشراء من منطقة البحر الأسود.

    بعيداً عن المناقصات، اشترت الدولة الواقعة في شمال أفريقيا، بالآونة الأخيرة أول شحنة أميركية من القمح الشتوي الأحمر الناعم منذ سنة 2019.

    رغم أن روسيا تمتلك كمية كبيرة من القمح، إلا أن صادراتها تواجه صعوبات، ولم يتم استهداف قطاع الزراعة فيها بتوقيع العقوبات عليها، لكن التدابير غير الرسمية أدت إلى وقف بعض البنوك وشركات الشحن خطوط الائتمان والخدمات المقدمة.

    يجعل ذلك من عملية تقدير الصادرات مسألة صعبة. وتتوقع شركة “أغريسورس” أن يبلغ حجم صادرات القمح الروسي نحو 32 مليون طن خلال الموسم الحالي، ويتوقع نظام معلومات السوق الزراعية التابع لمنظمة الأغذية والزراعة (فاو) أن يبلغ 35 مليون طن، بالقرب من المستوى الذي سجلته السنة الماضية. في هذه الأثناء، تقدم الحكومة الأميركية ما يقترب من 40 مليون طن. وتتوقع شركة الاستشارات أنها ستتخطى 42 مليون طن.

    في كلتا الحالتين، تتعين زيادة عمليات التحميل بسرعة لتحقيق النتائج الممكنة، وقد يكون لخطة روسيا بشأن تعديل ضريبة تصدير الحبوب تأثير على المبيعات.

    وقال مات أمرمان، مدير مخاطر السلع في شركة “ستوناكس” ( StoneX) إنهم: “نظرياً، يمتلكون الصادرات.. توجد فقط أسباب واضحة لعدم تمكنهم من القيام بعملية التصدير دون قيود

  • مصر تشتري 815 الف طن من القمح

    اقتصادنا – الشرق الأوسط

    قالت الهيئة العامة للسلع التموينية، المشتري الحكومي للحبوب في مصر، إنها تعاقدت على شراء 815 ألف طن من القمح في ممارسة دولية، والتي تعد أكبر صفقة منذ أعوام مع انخفاض الأسعار على نحو طفيف.

    وأوضحت الهيئة، الأربعاء أن الكمية المشتراة تشمل 350 ألف طن من القمح الفرنسي و240 ألف طن من القمح الروماني و175 ألف طن من القمح الروسي و50 ألف طن من القمح البلغاري.

    وقال متعاملون، إن أقل تكلفة وعرض للشحن كانت للقمح الروماني وبلغت 429.90 دولار للطن، بانخفاض 10% عن أقل عرض قبلته الهيئة في آخر ممارسة في يونيو، لكنه لا يزال أعلى بنسبة 58% عن سعر شراء قمح روماني في الفترة نفسها من العام الماضي.

    وجاءت تلك الممارسة بعد أيام من إعلان وزير التموين المصري، أن الحكومة تبحث سبل خفض الواردات عبر رفع نسبة استخراج الدقيق المستخدم في الخبز المدعم إلى 87.5 من 82%، بل واستخدام البطاطا في صنع الخبز.

    وأضاف أن مصر تسعى إلى توفير نحو 500 ألف طن من القمح المستورد، وتستهدف استيراد ما يتراوح بين خمسة وخمسة أطنان ونصف من القمح للسنة المالية 2022-2023.

    وكان البنك الدولي، وافق أمس الأربعاء على منح مصر مساعدة بقيمة 500 مليون دولار للمساعدة في تمويل مشتريات القمح.

    وقالت هيئة السلع التموينية إن الكمية سيجري شحنها في أغسطس وسبتمبر وأكتوبر 2022.

    وسمحت أيضا بشحنات يبلغ حجمها 50 ألف طن بدلا من 55 و60 ألفا كالمعتاد

  • أزمة الغذاء.. العراق يشتري مليوني طن من القمح المحلي

    اقتصادنا – الشرق الأوسط

    قال مدير عام الشركة العامة لتجارة الحبوب في وزارة التجارة العراقية، محمد حنون، إن العراق اشترى أكثر من مليوني طن من القمح المحلي حتى الآن خلال الموسم التسويقي الحالي، حسبما نقلت وكالة الأنباء العراقية.

    وكان متحدث باسم وزارة التجارة، قال في وقت سابق الشهر الجاري إن العراق يحتاج لشراء 3 ملايين طن من القمح للمخزون الاستراتيجي.

  • مصر تصدر دعوة دولية لتقديم عروض توريد كمية غير محددة من القمح

    اقتصادنا – مصر

    أصدرت الهيئة العامة للسلع التموينية في مصر دعوة دولية، لتقديم عروض لتوريد كمية غير محددة من القمح.

    وتنتهي مهلة تقديم العروض يوم غد الأربعاء الموافق 29 يونيو وقالت هيئة السلع، إن العروض يمكن تقديمها على أساس التسليم على ظهر السفينة (فوب)، لكل المناشئ المسجلة لدى الهيئة، مع الدفع عند الإطلاع.

    وأضافت أن الشحن سيكون أثناء أغسطس و/أو سبتمبر و/أو أكتوبر

  • السعودية تؤمن مخزونها الاستراتيجي من القمح

    اقتصادنا – السعودية
    أعلنت المؤسسة العامة للحبوب في السعودية، اليوم الاثنين، عن إجراءات ترسية الدفعة الثالثة من القمح المستورد لهذا العام 2022 بكمية 495 ألف طن للتوريد من مناشئ أوروبا، وأميركا الشمالية والجنوبية، وأستراليا.

    من جانبه، قال محافظ المؤسسة المهندس أحمد بن عبد العزيز الفارس، في بيان، إن موانئ المملكة مستمرة في استقبال بواخر القمح المتعاقد عليها وفق جداول التوريد المعتمدة

    وأضاف أن التعاقد على هذه الدفعة يأتي في إطار تعزيز المخزون الاستراتيجي من القمح والحفاظ عليه عند المستويات الآمنة وتلبية كافة احتياجات شركات المطاحن من القمح

    وأوضح أن فترة وصول الدفعة الثالثة المتعاقد عليها ستكون خلال الفترة نوفمبر 2022 إلى يناير 2023 بواقع 8 بواخر موزعة على 3 بواخر لميناء جدة الإسلامي بكمية 185 ألف طن، وعدد 3 بواخر لميناء ينبع التجاري بكمية 185 ألف طن، وعدد 2 باخرة لميناء الملك عبدالعزيز بالدمام بكمية 125 ألف طن.

    وأشار إلى أنه تم دعوة 24 شركة عالمية متخصصة في تجارة الحبوب تقدمت منها 13 شركة للمنافسة، وتمت الترسية على 4 شركات كانت عروضها الأقل سعرا للشحنات المطلوبة.

    وبلغ متوسط سعر القمح المشترى في المناقصة 441.93 دولار للطن.

    يذكر أن موسم استلام القمح المحلي من المزارعين للموسم الزراعي الحالي مستمر حتى شهر أكتوبر المقبل، وتم استلام كمية 326 ألف طن، وذلك في إطار خطتها لتنويع مصادر شراء القمح وتعزيز المخزونات الاستراتيجية منه.

  • مصر تسعى لاستخراج الدقيق من البطاطا

    اقتصادنا – مصر
    قال وزير التموين المصري، علي مصيلحي، إن مصر تعاقدت على شراء 180 ألف طن قمح من الهند، وهو ما يقل عما تم الاتفاق عليه في السابق، لكنها تدرس طرقا لاستخراج المزيد من الدقيق من الحبوب واستخدام البطاطا في صناعة الخبز مع محاولتها خفض الواردات.

    واشترت مصر، أحد أكبر مستوردي القمح في العالم، في السنوات الماضية كميات كبيرة من الحبوب عبر البحر الأسود لكن تعطلت وارداتها بسبب الغزو الروسي لأوكرانيا.

    وتسببت الحرب في أوكرانيا في زيادة تكاليف واردات مصر من القمح.

    وتعتمد مصر بشكل أساسي على استيراد القمح لإتاحة الخبز المدعم لأكثر من 70 مليون شخص من سكانها البالغ عددهم نحو 103 ملايين نسمة

    وكان مصيلحي قال في مايو الماضي إن مصر، التي تسعى لتنويع مصادر وارداتها، وافقت على شراء 500 ألف طن من القمح من الهند.

    وحظرت الهند صادرات القمح في الشهر ذاته، لكنها سمحت بإمداده لدول، مثل مصر لأسباب تتعلق باحتياجات الأمن الغذائي.

    وقال مصيلحي أمس الأحد، إن المورد اشترط توفير القمح في الموانئ، مشيرا إلى أن الاتفاق كان على 500 ألف طن، لكن تبين أن المورد لديه 180 ألف طن في الميناء.

    وأضاف مصيلحي أن مصر تجري أيضا محادثات مع موردين روس لإبرام اتفاق لشراء القمح.

    وعلى صعيد منفصل، قال مصيلحي إن مصر تدرس سبل الحصول على مزيد من الدقيق من الحبوب، مما يرفع نسبة استخراج الدقيق المستخدم في الخبز المدعم إلى 87.5% من 82%.

    وأوضح أن ذلك من شأنه توفير نحو 500 ألف طن من القمح المستورد، وكذلك استيراد 5 إلى 5.5 مليون طن من القمح في العام المالي 2023/2022.

    وتجري دراسة فكرة أخرى تتمثل في خلط دقيق القمح بالبطاطا البيضاء، حيث قال مصيلحي “ندرس هذه التكنولوجيا الآن”.

    وذكر مصيلحي أن احتياطيات القمح الحالية كافية لما يقرب من 6 أشهر بعد شراء 3.9 مليون طن من المحصول المحلي.

  • روسيا تقصف ميناء أوكراني لتصدير القمح والأسعار تركب قطار الصعود

    اقتصادنا – دبي
    انتعشت العقود الآجلة للقمح اليوم الأربعاء، بعد هبوطها الأخير، جراء تعرض ميناء في أوكرانيا لهجوم بينما تلوح في الأفق حالة من عدم اليقين بشأن الجولة التالية من محادثات تصدير الحبوب عبر البحر الأسود.

    قال حاكم منطقة ميكولايف فيتالي كيم عبر تلغرام، إن القوات الروسية أطلقت سبعة صواريخ على الأقل على ميناء المدينة جنوب أوكرانيا اليوم الأربعاء. ويعتبر الميناء مركزًا رئيسيًا للصادرات الزراعية الأوكرانية.

    تخطط تركيا لاستضافة المزيد من المناقشات قريبًا بشأن ممر محتمل لشحنات الحبوب الأوكرانية عبر البحر الأسود، بحسب ما ذكرته صحيفة “هابرتورك” المحلية. وقد أسفرت المفاوضات الأخيرة، التي عقدت في وقت سابق من هذا الشهر، عن تقدم ضئيل، وظلت صادرات أوكرانيا مقيدة بشكل كبير بسبب الغزو الروسي

    وفي حين أن احتمالية إجراء المزيد من المحادثات قد أثرت على أسعار الحبوب، قالت شركة الاستشارات Agritel المتخصصة في الزراعة ومقرها باريس في مذكرة: “لا تزال صعوبات التوصل إلى اتفاق مرتفعة”. ووفقًا لـ UkrAgroConsult، فإن المخاطر المتزايدة أمام سفن الشحن الكبيرة التي تعبر المواني الروسية وسط الحرب قد تقيد أيضًا صادرات المحصول الوفير القادم.

    وارتفعت أسعار القمح في بورصة شيكاغو بنسبة 3.2٪ قبل تقليص المكاسب. وصعدت العقود الآجلة للقمح بنسبة 1.9٪ عند 10.006 دولار للبوشل اعتبارًا من الساعة 11:56 صباحًا في لندن. ويأتي ذلك بعد خسائر بأكثر من 9٪ خلال الجلستين السابقتين، بحسب “بلومبرغ”.

    وتراقب الأسواق أيضًا حالة تقدم الحصاد عبر نصف الكرة الشمالي. ويقوم المزارعون الأميركيون بجمع القمح الشتوي بوتيرة أسرع من المعتاد، بينما أدى الجفاف هناك وفي الاتحاد الأوروبي إلى تقليص الإنتاج الكلي.

  • القمح والثوم مقابل العقارات في الصين

    اقتصادنا – الصين
    مع استمرار ركود العقارات في الصين، يحاول أحد المطورين إغراء المزارعين لشراء منازل من خلال قبول محاصيلهم كثمن للعقارات.

    وعرضت شركة Central China Real Estate Ltd دفع ما يصل إلى 160 ألف يوان (24 ألف دولار) للمزارعين مقابل قمحهم لتعويض مدفوعات المنازل في مشروعها السكني ريفر مانشن في شانغكيو، وهي مدينة في مقاطعة خنان، وفقاً لما جاء في منشور تسويقي يوم الاثنين
    وقبل أسابيع، عرضت قبول الثوم من المزارعين الذين يتطلعون إلى شراء منازل في مشروع آخر في مدينة كايفنغ

    وتعكس هذه الخطوة المدى الذي يرغب بعض المطورين في قطعه لجذب مشتري منازل حذرين مع تباطؤ الاقتصاد وسط معاناة الصناعة من أزمة نقدية حادة. إذ سعت شركة سنترال تشاينا، وهي الشركة السابعة والثلاثون بين أكبر شركة بناء في البلاد، مؤخراً إلى الحصول على دعم الدولة عندما وافقت الشركة الأم على بيع حصة إلى حكومة المقاطعة.

    وعرضت شركة سنترال تشاينا شراء القمح بسعر 4 يوانات للكيلوغرام، وهو رقم أعلى من الرقم القياسي 3-3.1 يوان الذي اشترته شركة التخزين الحكومية الصينية للحبوب في وقت سابق من هذا الشهر.

    وتعد مقاطعة خنان غير الساحلية هي أكبر منطقة منتجة للقمح في الصين.

    وبالمثل بالنسبة للثوم، عرضت سنترال تشاينا دفع 10 يوانات للكيلوغرام الشهر الماضي. وهذا أعلى من سعر الجملة 6.92 يوان اعتباراً من 10 يونيو، وفقاً للبيانات الأسبوعية الصادرة عن وزارة التجارة.

زر الذهاب إلى الأعلى