النفط

  • النفط يرتفع مع تقلص مخزونات الخام الأميركية

    اقتصادنا – دبي
    ارتفعت أسعار النفط، اليوم الأربعاء، حيث أشارت بيانات القطاع إلى انخفاض كبير في مخزونات النفط الخام الأميركية قبل رفع أسعار الفائدة المتوقع من قبل مجلس الاحتياطي الفيدرالي.

    يتجه خام برنت القياسي العالمي صوب 105 دولارات للبرميل، فيما صعدت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط نحو 96 دولارًا للبرميل، بعد أن أغلقت منخفضة بنسبة 1.8٪ في الجلسة السابقة.

    وأفاد معهد البترول الأميركي بأن مخزونات النفط الخام انخفضت بمقدار 4.04 مليون برميل الأسبوع الماضي، وفقًا لأشخاص مطلعين على الأرقام. وإذا أكدت ذلك إدارة معلومات الطاقة في وقت لاحق اليوم الأربعاء، فسيكون هذا أكبر سحب منذ نهاية مايو

    وقد تراجعت مخزونات البنزين الأميركية بمقدار 1.06 مليون برميل الأسبوع الماضي، في حين ارتفعت مخزونات النفط الخام في مركز التخزين الرئيسي في كوشينغ، بولاية أوكلاهوما، بحسب ما ذكره معهد البترول الأميركي.

    من المتوقع أن يوافق بنك الاحتياطي الفيدرالي على زيادة كبيرة أخرى في سعر الفائدة اليوم، لمكافحة التضخم المتفشي، مما يؤدي إلى تصعيد المخاوف من أن الولايات المتحدة قد تتجه نحو الركود. وانتشرت المخاوف بشأن التباطؤ الاقتصادي من خلال السلع وألقت بظلالها على مؤشرات سوق النفط الخام

    ارتفع النفط بأكثر من 25٪ هذا العام، على الرغم من أن السوق تعرضت للضرر خلال الأشهر الأخيرة وسط انخفاض السيولة. ومن المقرر أن تعلن الشركات الكبرى، بما في ذلك Shell Plc و Exxon Mobil Corp عن أرباح الربع الثاني هذا الأسبوع، ومن المتوقع أن تسجل أرباحًا قوية بعد ارتفاع أسعار الطاقة.

    وقد ضعت إدارة بايدن خططًا لإعادة ملء احتياطيات النفط المستنفدة في البلاد، والتي تم استغلالها لمواجهة أسعار البنزين المرتفعة. وقال مسؤول في الإدارة يوم أمس الثلاثاء، إن وزارة الطاقة تخطط لتجديد احتياطي البترول الاستراتيجي بمشتريات نفطية من المرجح أن تبدأ بعد العام المالي 2023، ويمكن إجراؤها عبر عقود ثابتة السعر

    من ناحية أخرى، قدمت مجموعة من أعضاء مجلس الشيوخ الجمهوريين بما في ذلك ماركو روبيو، مشروع قانون من شأنه أن يعاقب الصين على مشترياتها من النفط الروسي، لكن أمام الاقتراح عراقيل للحصول على تصويت في مجلس الشيوخ الذي يسيطر عليه الديمقراطيون. كما أنه يتعارض مع سياسة إدارة بايدن، التي تهدف إلى الحفاظ على تدفق الخام الروسي مع الحد في الوقت نفسه من عائدات الطاقة الروسية.

  • أسعار النفط تتراجع لليوم الرابع على التوالي

    اقتصادنا – دبي
    تراجع سعر النفط، اليوم الاثنين، متخليا عن مكاسب حققها في وقت سابق، ليواصل سلسلة من الخسائر في الآونة الأخيرة، بسبب مخاوف من أن تؤدي الزيادة المتوقعة في أسعار الفائدة في الولايات المتحدة، أكبر مستهلك للنفط في العالم، إلى الحد من نمو الطلب على الوقود.

    وهبطت العقود الآجلة لخام برنت لتسوية سبتمبر 48 سنتا أو 0.5% إلى 102.72 دولار للبرميل، منخفضة لليوم الرابع

    وتراجعت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأميركي تسليم سبتمبر 65 سنتا أو 0.7% إلى 94.05 دولار للبرميل، منخفضة أيضا لليوم الرابع

    وقال كبير محللي شركة فوجيتومي للأوراق المالية، كازوهيكو سايتو: “من المرجح أن يظل اتجاه السوق نزوليا بسبب المخاوف من أن تؤدي زيادة أسعار الفائدة إلى خفض الطلب العالمي على الوقود، وأن يؤدي استئناف بعض إنتاج النفط الخام الليبي إلى الحد من قلة المعروض العالمي”.

    وكانت أسعار النفط، أغلقت يوم الجمعة، على انخفاض مع ضعف توقعات الطلب العالمي، فضلا عن استئناف إنتاج بعض النفط الخام الليبي
    وكشفت بيانات، أن الاقتصاد العالمي يتجه على نحو متزايد نحو تباطؤ خطير على ما يبدو مع رفع بنوك مركزية أسعار الفائدة بنسب مرتفعة مقارنة مع سياسة نقدية شديدة التيسير خلال الجائحة لدعم النمو.

  • تراجع في أسعار النفط بسبب مخاوف بشأن الطلب

    اقتصادنا – دبي

    تراجعت أسعار النفط لثاني جلسة على التوالي، اليوم الخميس، إذ فاق تأثير مخاوف الطلب القلق حيال قلة الإمدادات العالمية بعد أن كشفت بيانات حكومية أميركية ضعف استهلاك البنزين في موسم ذروة السفر الصيفي.

    وانخفضت العقود الآجلة لخام برنت 33 سنتا أو 0.3% إلى 106.59 دولار للبرميل بعد تراجعها 0.4% في الجلسة السابقة. ونزلت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط 48 سنتا أو 0.5% إلى 99.40 دولار للبرميل بعد تراجع بنسبة 1.9% أمس الأربعاء.

    وظلت أسعار النفط متقلبة بعد أن اضطر المتعاملون إلى التأهب لانخفاض أكبر في الإمدادات العالمية بسبب غياب النفط الروسي عن الأسواق بعد غزو موسكو أوكرانيا، فضلا عن مخاوف من الركود قد تضعف الطلب على الطاقة
    وكشفت بيانات حكومية أمس الأربعاء أن مخزونات البنزين الأميركية زادت 3.5 مليون برميل في الأسبوع الماضي متجاوزة بشدة توقعات المحللين في استطلاع رويترز بزيادتها 71 ألف برميل.

    وتراجعت مخاوف متعلقة بالإمدادات الليبية بعدما أعلنت المؤسسة الوطنية للنفط أمس الأربعاء استئناف الإنتاج في عدة حقول نفطية بعد رفع حالة القوة القاهرة عن صادرات النفط في الأسبوع الماضي.

  • نتائج زيارة بايدن للشرق الأوسط كانت زيادة في أسعار النفط

    اقتصادنا – دبي
    انتجت زيارة بايدن للشرق الأوسط زيادة في أسعار النفط حيث
    ارتفعت أسعار النفط في تعاملات اليوم الإثنين بنسبة 5% في الوقت الذي يتوقع فيه البيت الأبيض زيادة كبار المنتجين في تحالف أوبك+ للإنتاج خلال الفترة المقبلة.

    تأتي ارتفاعات أسعار النفط في أول يوم لتداولات العقود الآجلة عقب زيارة الرئيس الأميركي جو بايدن الأولى لمنطقة الشرق الأوسط بعد توليه لرئاسة الولايات المتحدة.

    تجاوزت عقود مزيج برنت خلال الدورة الأميركية مستوى 106 دولارات للبرميل بزيادة 5% عن إغلاق يوم الجمعة الماضي، فيما تجاوزت العقود الآجلة للخام الأميركي لتسليمات أغسطس مستوى 102 دولار للبرميل، وبلغت عقود سبتمبر مستوى 99 دولاراً للبرميل

    كانت زيارة بايدن تستهدف الحصول على تطمينات من كبار منتجي النفط في المنطقة وعلى رأسهم السعودية بزيادة إنتاج النفط لمكافحة معدلات التضخم المرتفعة التي تشهدها الاقتصادات الكبرى بسبب ارتفاع تكلفة الطاقة، في وقت تعاني فيه شعبية الرئيس الأميركي في بلاده بسبب ارتفاع أسعار البنزين لمستويات قياسية خلال الشهر الماضي قبل أن تتراجع قليلاً في يوليو.

    شهدت أسعار النفط تراجعاً بنسبة 20% تقريباً من أعلى مستوياتها وذلك منذ الإعلان عن زيارة بايدن للسعودية، حيث تزامن ذلك مع توقعات بتأثر الطلب على النفط باحتمالات الركود المرتفعة.

    ورغم توقعات البيت الأبيض بزيادة إنتاج النفط من دول الشرق الأوسط بقيادة المملكة، أكد وزراء سعوديون، أن أي زيادة في الإنتاج لابد أن تتم بالتوافق مع دول تحالف أوبك+ التي تضم كبار المنتجين ومن بينهم روسيا.

    كان ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، أكد في كلمته خلال قمة جدة للتنمية يوم السبت الماضي، أن أسباب التضخم التي تسببت فيها أسعار الطاقة المرتفعة يرجع بصورة كبيرة إلى تراجع الاستثمارات في قطاع الوقود الأحفوري بالدول المنتجة، دون أن يكون العالم مستعداً للتحول إلى الطاقة النظيفة، مؤكداً على أن السعودية قد أعلنت في وقت سابق عن خطة لزيادة طاقتها الإنتاجية إلى 13 مليون برميل، وهو ما يعد اقصى حد يمكن أن تصل إليه المملكة في حال إقرار أي زيادة للإنتاج.

  • دعوات في ألمانيا لوضع حد أقصى لأسعار الطاقة

    اقتصادنا – ألمانيا
    قال مسؤولون في قطاع الطاقة، إن تكاليف الطاقة المستخدمة في المنازل قد تتضاعف 3 مرات في ألمانيا مع تضاؤل إمدادات الغاز الروسي.

    وأثار متحدث باسم إحدى الشركات احتمال حدوث اضطرابات اجتماعية، ما لم يكن هناك حد أقصى للأسعار

    وحث رئيس الوكالة الاتحادية للشبكات، كلاوس مولر، في مقابلة مع مجموعة “آر.إن.دي” الصحافية، المستهلكين على خفض الاستهلاك وادخار المال.

    وقال رئيس أعمال البلدية في شركة كيمنتس الحكومية، رولاند فارنر: “علينا أن نساعد الأسر متوسطة الدخل، وأن نضع حدا أقصى لتكاليف الطاقة”.

    وحذر من أن الفواتير السنوية التي تبلغ 1500 يورو، قد ترتفع إلى 4700 يورو في أكتوبر.

    وأضاف فارنر: “إذا وقعت اضطرابات اجتماعية فلن يكون بمقدور الدولة التعامل مع الأمر”.

    ولم ترد وزارة الطاقة حتى الآن على طلب للتعقيب.

    وكان وزير الطاقة الألماني، روبرت هابيك، رفض في الماضي الدعوات إلى فرض قيود حكومية على الأسعار، قائلاً إن الدولة لا يمكنها تعويض الأسعار المتزايدة بالكامل، وإن محاولة القيام بذلك سترسل إشارة خاطئة حول الحاجة إلى الحفاظ على الطاقة.

    وبعد الاستفادة من الغاز الروسي الرخيص لعقود، يواجه أكبر اقتصاد أوروبي أزمة بعد انخفاض الإمدادات الروسية.

    وتقول الحكومات الغربية، إن موسكو ترد على العقوبات المفروضة على غزوها لأوكرانيا، لكن موسكو تلقي باللوم على مشاكل فنية.

    ويحذر بعض المحللين من أن الدعم الشعبي لأسلوب متشدد ضد موسكو قد يضعف أكثر إذا تدهورت مستويات المعيشة.

    وأظهر استطلاع للرأي أجراه معهد فورسا ونُشر يوم الأربعاء، أن الدعم لمقاطعة الغاز الروسي، وهو مصدر رئيسي للتمويل لما تسميه موسكو “عمليتها الخاصة” في أوكرانيا، قد انخفض من 44% قبل ستة أسابيع إلى 32% حتى الآن

  • أسعار النفط تواصل تراجعها مع استمرار التركيز على مخاوف التضخم

    اقتصادنا – أميركا

    واصلت أسعار النفط تراجعها، اليوم الخميس، مع مضاعفة المستثمرين الرهان على رفع البنك المركزي الأميركي سعر الفائدة، وهو ما من شأنه أن يسيطر على التضخم ويحد من الطلب على النفط.

    وانخفضت العقود الآجلة لخام برنت لشهر سبتمبر 20 سنتا أو 0.2% إلى 99.37 دولار للبرميل، بعدما زادت 9 سنتات، أمس الأربعاء

    وجرى تداول العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط تسليم أغسطس، مقابل 95.93 دولار للبرميل بانخفاض 37 سنتا أو 0.4% بعد زيادة 46 سنتا في الجلسة السابقة.

    ويكثف مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأميركي) جهوده لكبج التضخم، الذي بلغ أعلى مستوى في 40 عاما، برفع سعر الفائدة بمقدار 100 نقطة أساس على نحو غير متوقع هذا الشهر بعد تقرير تضخم غير مبشر أظهر أن ضغوط الأسعار تتسارع.

    كما رفع بنك كندا، أمس الأربعاء، سعر الفائدة الأساسي 100 نقطة أساس، بهدف السيطرة على التضخم لتفاجئ كندا الأسواق، وتصبح البلد الأول في مجموعة السبع الذي يرفع سعر الفائدة بهذا القدر الكبير.

  • مخاوف الركود والوباء تعاود الضغط على أسعار النفط

    اقتصادنا – دبي
    هبطت أسعار النفط بنحو دولار واحد اليوم الاثنين، في تعاملات متقلبة، بعد أن طغت المخاوف بشأن الركود وقيود الصين لمكافحة كوفيد-19 على المخاوف المستمرة بشأن نقص المعروض.

    وتراجعت العقود الآجلة لخام القياس العالمي مزيج برنت 82 سنتاً أو 0.8% إلى 106.20 دولار للبرميل بحلول الساعة 0314 بتوقيت غرينتش
    وهبطت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأميركي 1.04 دولار أو 1%، إلى 103.75 دولار للبرميل

    كانت التعاملات ضعيفة بسبب عطلة عامة في مناطق من جنوب شرق آسيا.

    وسجلت تعاقدات كل من الخامين انخفاضاً أسبوعياً الأسبوع الماضي، بعد أن هيمنت على السوق مخاوف من أن ارتفاع أسعار الفائدة للحد من التضخم قد يؤدي إلى ركود ويضعف الطلب على النفط.

  • السعودية ترفع سعر نفطها لأسواق آسيا بشكل كبير

    اقتصادنا – السعودية
    رفعت السعودية، أكبر مصدر للنفط في العالم، أسعار بيع خامها لمشترين آسيويين في أغسطس ليقترب من مستويات قياسية، وسط قلة الإمدادات وقوة الطلب.

    وذكرت مصادر مطلعة لوكالة “رويترز، أن سعر البيع الرسمي للخام العربي الخفيف تحميل أغسطس زاد 2.80 دولار للبرميل مقارنة بأسعار يوليو، بعلاوة 9.30 دولار للبرميل فوق متوسط خامي عُمان ودبي، وقرب علاوة مرتفعة قياسية في مايو بلغت 9.35 دولار للبرميل

    من المنتظر أن يرتفع إنتاج السعودية النفطي إلى 11 مليون برميل يومياً في أغسطس.

    وتنتج السعودية حاليا حوالي 10.5 مليون برميل يومياً، وتبلغ طاقتها الإنتاجية ما بين 12.0 مليونا و12.5 مليون برميل يومياً

  • أسعار النفط تواصل ارتفاعها.. برنت قرب مستوى 115 دولاراً للبرميل

    اقتصادنا – دبي

    واصلت أسعار النفط ارتفاعها، اليوم الثلاثاء، حيث غطت مخاوف الإمدادات المدفوعة بتراجع إنتاج “أوبك” واضطرابات في ليبيا وعقوبات ضد روسيا على القلق حيال ركود عالمي يخفض الطلب على الخام.

    وصعدت العقود الآجلة لخام برنت، أكثر من دولار إلى 114.68 دولار للبرميل، فيما ارتفعت العقود الآجلة للخام الأميركي، 3 دولارات إلى 111.43 دولار للبرميل.

    وكانت عقود خام برنت، أنهت جلسة التداول، أمس الإثنين، مرتفعة 1.87 دولار، أو 1.68%، لتسجل عند التسوية 113.5 دولار للبرميل بعد أن كانت هبطت أكثر من دولار في التعاملات المبكرة.

    وصعدت عقود خام القياس الأميركي غرب تكساس الوسيط 2.23 دولار، أو 2.06%، لتغلق عند 110.66 دولار للبرميل في تعاملات ضعيفة أثناء عطلة عيد الاستقلال في الولايات المتحدة

    وأظهر مسح، أن منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) لم تحقق هدفها لزيادة الإنتاج في يونيو.

    وفي‭ ‬ليبيا العضو بمنظمة أوبك، أعلنت المؤسسة الوطنية للنفط الليبية في بيان مؤخرا حالة القوة القاهرة في مينائي السدرة وراس لانوف وحقل الفيل النفطي، مشيرة إلى أن إنتاج النفط انخفض بمقدار 865 ألف برميل يوميا.

    ومن ناحية أخرى، تضرر إنتاج الإكوادور، وهي عضو آخر في “أوبك”، جراء اضطرابات، بينما قد يؤدي إضراب في النرويج إلى خفض الإمدادات هذا الأسبوع.

  • جي بي مورغان يحذر أن يصل سعر النفط إلى 380 دولارا

    اقتصادنا – أميركا
    حذر محللو بنك “جي بي مورغان”، من أن أسعار النفط العالمية قد تصل إلى 380 دولاراً للبرميل إذا دفعت العقوبات الأميركية والأوروبية روسيا إلى تطبيق تخفيضات انتقامية في إنتاج الخام.

    يأتي ذلك، فيما تعمل مجموعة الدول السبع على وضع آلية معقدة لوضع سقف سعري للنفط الروسي، في محاولة لتشديد الخناق على آلة الحرب التي يقودها الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين في أوكرانيا

    وقال محللو “جي بي مورغان”، إنه بالنظر إلى الموقف المالي القوي لموسكو، يمكن لروسيا أن تخفض إنتاج النفط الخام اليومي بمقدار 5 ملايين برميل دون الإضرار بالاقتصاد بشكل مفرط.

    ومع ذلك، بالنسبة لمعظم بقية العالم، يمكن أن تكون النتائج كارثية

    وكتب المحللون أن خفض الإمدادات اليومية بمقدار 3 ملايين برميل سيرفع أسعار خام لندن القياسي إلى 190 دولاراً، في حين أن السيناريو الأسوأ البالغ 5 ملايين قد يعني 380 دولاراً للخام.

    وأضاف المحللون: “المخاطرة الأكثر وضوحاً والأكثر ترجيحاً مع تحديد سقف للسعر، هو أن روسيا قد تختار عدم تصدير إنتاجها وبدلاً من ذلك تنتقم من خلال خفض الصادرات”.

    ويرى المحللون، أنه من المرجح أن الحكومة يمكن أن تنتقم بخفض الإنتاج كوسيلة لإلحاق الأذى بالغرب.

زر الذهاب إلى الأعلى