مسعد

  • خاطر مسعد أكبر باني لمصانع السيراميك في العالم

  • الحلقة الخامسة في القصة من البداية خاطر مسعد

  • الحلقة السادسة خاطر مسعد القصة من البداية

  • خاطر مسعد الحلقة السابعة يخرج عن صمته اعرف عن الشيخ سعود القاسمي الكثير

  • خاطر مسعد الحلقة الثامنة قابلت الشيخ محمد بن زايد مرتين واعرف عن الشيخ سعود الكثير من المعلومات

  • د. خاطر مسعد يهنئ سمو الشيخ محمد بن زايد لتوليه رئاسة دولة الإمارات

    اقتصادنا – جدة
    يتقدم رجل الاعمال السويسري واكبر منشئ لمصانع السيراميك في العالم الدكتور خاطر مسعد، بأسمى آيات التهنئة والتبريكات من صاحب السمو الشيخ #محمد_بن_زايدزايد آل نهيان بمناسبة انتخابه من المجلس الأعلى لدولة الإمارات رئيسا للدولة خلفا للمغفور له بإذن الله الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رحمه الله.

    سائلا المولى عز وجل أن يسدد خطاه وأن يسير بدولة الإمارات العربية المتحدة ليأخذها في دروب العز والمجد والسؤدد.

    ويعرب مسعد أن دولة الإمارات كان ولا زالت وستبقى في طليعة الدول في التقدم والازدهار والإنسانية وأنها ستشهد ازدهارا وقفزات كبيرة نحو المستقبل في ظل رؤية صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان مؤسس مؤية الدولة.
    وفقكم الله وسدد خطاكم لخدمة الإمارات والإنسانية جمعاء

  • خاطر مسعد : الشيخ سعود طلب مني أن اطور رأس الخيمة ليشعر الناس بفرق ولاية عهده

    اقتصادنا – جدة
    يروي رجل الأعمال السويسري من أصول عربية الدكتور خاطر مسعد في سلسلة حلقاته القصة من البداية عن قصص نجاح جديدة سطرها في رأس الخيمة.

    حيث يروي مسعد في الحلقة الثالثة كيف اوكل اليه الشيخ سعود القاسمي تطوير مدرسة صغيرة كانت في رأس الخيمة وكيف جعل منها مدرسة يُقبل خريجوها في اغلب جامعات العالم، لتطورها وازدهارها.

    وتطرق مسعد في الحلقة أيضا كيف طلب منه الشيخ سعود بأن يقوم بتطوير رأس الخيمة بعد توليه ولاية العهد فيها وانه يريد أن يظهر اختلافا كبيرا في الإمارة من أجل أن يكون هنالك فرق بين ولاية عهده والولاية السابقة.

    وكيف بدأ ينشئ مشروعا تلوا الاخر والذي من شأنة ان يدر مئات الملايين للإمارة وللشيخ سعود شخصيا.
    تفاصيل مثيرة يرويها مسعد في الحلقة الثالثة في حكايته ” القصة من البداية”

  • خاطر مسعد : أنشأت شركة الحمرا السياحية واكسبت الشيخ سعود القاسمي مئات الملايين

    أنشأت شركة الحمرا السياحية واكسبت الشيخ سعود القاسمي مئات الملايين

    اقتصادنا – جدة

    أنشأت شركة الحمرا السياحية واكسبت الشيخ سعود القاسمي مئات الملايين.

    تباعا لما نشرته شبكة اقتصادنا الدولية بالتعاون مع عدد كبير من مؤسسات اعلامية عربية ودولية لمسيرة حياة الدكتور خاطر مسعد تحت عنوان” القصة من البداية” واستكمالا للحلقات التي انطلقت منذ الأسبوع الماضي في أولى حلقاته نقدم لكم الحلقة الثانية من “القصة من البداية” .

    بعد ان سجلت سيراميك رأس الخيمة ارباحا كانت صادمة للجميع واداء فريد فاجأت كبرى مدققي الحسابات في العالم والمستثمرين معا خلال سنوات معدودة، وبعد أن جعل د. خاطر مسعد منها بوصلة في صناعة السيراميك حول العالم .لينتقل بعدها في انشاء مصنع تلو الاخر وشركة تلو الاخرى تدر مئات الملايين لرأس الخيمة ليس في السيراميك بل في استثمارات جديدة .
    ويقول مسعد في حديثه ان سيراميك راس الخيمة اوصلت اسم الامارة الى العالمية بسبب تركيزي على التصدير وان منتوجات الشركة جالت جميع اسواق العالم وحطت رحالها في بلدانهم كمنتج مرغوب فيه .

    حيث تم استعادة رأس مال سيراميك رأس الخيمة خلال اول سنتين من الانتاج والعمل وهو 35 مليون درهم وبدأت الشركة تتوسع في مصانعها من خلال الارباح وهدفت إلى تكبير الشركة والتي كانت تقوم في نفس الوقت بتوزيع الارباح على المساهمين حتى وصلت في عام 2010 الى مليار دولار في مبيعاتها السنوية فقد كانت ولازالت شركة ناجحة ونتمنى لها ولجميع المصانع النجاح يقول مسعد .

    ترجم خاطر مسعد رؤيته على أرض الواقع في جعل سيراميك رأس الخيمة شركة عملاقة تتفرع منها شركات كبيرة فقام بانشاء مصنعا كبيرا للادوات المنزلية، حلق بمنتجاتها الى اكثر من 150 دولة حول العالم وسجلت ارباحا بمئات الملايين حتى باتت الشركات تتسابق لحجز منتوجات المصنع قبل شهور من انتاجه.

    واتت فكرة انتاج مصنع الادوات المنزلية من صديق لي يعمل مديرا في احد الفنادق في سويسرا طالبا مني التركيز على صناعة الادوات المنزلية في المطاعم والفنادق لانها غير متواجدة بوفرة في الاسواق العالمية ، ومن بعدها قمت بعرض الفكرة على الشيخ سعود القاسمي واخذت الموافقة على انشاء المصنع تحت اسم راك بورسلان براس مال 50 مليون درهم والذي دخل الى جميع مطاعم وفنادق حول العالم حيث كانت تملك فيه شركة سيراميك رأس الخيمة 50% من رأس المال والمستثمرين 50%

    فقد كتبت الشركة قصة نجاح باهرة حيث تقوم بعمل ارباح سنوية تعادل 100% من رأس المال المنشأ .

    انشاء المنتجعات السياحية وفندق قصر الحمرا

    يسرد مسعد ” كان ياتينا العديد من الضيوف من اوروبا وكنا نستقبلهم في امارة دبي وكان انذاك الشيخ سعود يقوم بالاتصال بي ويسالني اين انت فاقول له بانني مع احد الوفود في مدينة دبي وكنت اذهب اليهم بشكل يومي بعد ان انهي عملي في الشركات التي اديرها واعود في المساء الى رأس الخيمة وذلك بسبب حالة النشاط الاقتصادي التي بدأت تشهدها امارة رأس الخيمة بفضل مصانع السيراميك والادوات المنزلية التي باتت مقصدا للتجار والمسؤولين من جميع انحاء العالم، حيث طلب مني عمل مطاعم لهم وشقق فاخبرته بأن هذا الأمر غير ملائم للضيوف خوفا عليهم من الملل فنحن بحاجة إلى أمر متكامل يضمن راحة الضيوف و يليق بإمارة رأس الخيمة التي بدأت تنتشر حول العالم بسبب منتجاتها

    وفي احدى الايام اخذني الشيخ سعود معه الى احد شواطئ الإمارة وقال لي بان هذه الارض تعود ملكيتها لي وطلب مني ان اقوم بعمل فندق ذات مواصفات كبيرة وذلك لتسكين الزوار الذين ياتون الينا وانه سوف يقوم بتامين المبلغ المطلوب لهذا الامر وبعدها بدأت بعمل دراسات الجدوى للفندق واتفقنا ان يكون تصميمه على الطراز التقليدي وتم عمل فندق الحمرا حيث اشرفت عليه بشكل كامل وحقق أرباحا وفيرة .

    ومن بعدها اقترحت على الشيخ سعود عمل فندق قصر الحمرا والذي يعتبر الان الفندق الأول في امارة رأس الخيمة حيث يحتوي على اماكن ترفيهية ومراكز تسويقية وجزيرتين ومارينا ونادي للقولف واكثر من الفي شقة وفيلا وغيرها من الفعاليات السياحية والاقتصادية الكبيرة والتي تمت تحت اشرافي ورؤيتي واليوم هما شركتين ناجحتين ورابحتين وتعود ملكية الشركتين بالكامل للشيخ سعود وعائلته .

    يكمل مسعد توجد شركة للفنادق قصر الحمرا وشركة للفيلات والمراكز التجارية والتي اقدر مرابحها حاليا بما لايقل عن 300 مليون

    واضاف مسعد بان ارباح فندق الحمرا فقط كان في عام 2007 ما يقارب ال 50 مليون في السنة ومن بعدها اتت الازمة المالية العالمية وحدث هناك هبوطا في مستوى السياحة حول العالم واليوم تعد شركة الحمرا هي من العلامات اللافتة في عالم السياحة لما تمتلكه هذه الشركة من منطقة سياحية متكاملة وعلى مستوى عالمي

  • مسعد يروي حكاية حياته و القصة من البداية

    اقتصادنا – جدة
    تحت عنوان “خاطر مسعد..القصة من البداية”، تنشر “#اقتصادنا” بالتعاون مع مواقع محلية وعربية، حلقات متتالية عن المسيرة الحافلة لرجل الاعمال السويسري من اصول عربية #خاطر_مسعد
    الحلقة الاولى من مسيرة حياة رجل الاعمال مسعد ، تناولت طفولته الصعبة. خاطر ولد في قرية رميش اللبنانية من عائلة متواضعة تعمل في الزراعة والفلاحة والحصد ، توفي والده وهو في سن 13 من عمره، في حدث شكل صدمة للجميع في عائلته الذي رحل عن عمر يناهز 56 عاما.
    عقب وفاة والده انتقل مسعد الى سويسرا بمساعدة شقيقه الاكبر لينهي تعليمه الجامعي هناك .
    يسرد مسعد انه ذهب مع شقيقه الى إمارة الفجيرة لعمل دراسة جدوى في الجيوفيزكس للطين الذي يستخدم في صناعة السيراميك .
    يضيف مسعد ان شقيقه الأكبر بدأ في بناء مصنع سيراميك الفجيرة وكان اسمه انذاك مصنع الإمارات للسيراميك، رافقه ليساعده في المشروع .
    في تلك الفترة وانهى دراسة الدكتوراة في الجيوفيزياء عام 1984 وعين حينها مديرا لسيراميك الفجيرة بالاضافة لتعيينه مديرا لمصنع الصوف الصخري ومصنع الرخام وكان مديرا لهم حتى عام 1988 .

    يكمل مسعد انه بعد تلك المرحلة طلب صديق له يدعى “لارس لايدن” بأن يذهب معه الى الشيخ سعود في رأس الخيمة لرغبتهم في البحث عن الموارد الطبيعية هناك من اجل استغلالها وتطوير الإمارة.
    مسعد التقى لأول مرة بالشيخ سعود القاسمي في تلك الفترة وتحديدا في 26/ مارس /1988 .

    “وبدا الشيخ سعود القاسمي في الحديث كيف كان يريد تطوير الصناعة وتطوير الاقتصاد في الامارة وبدأ يسال عن الصناعة وصناعة السيراميك ، ومن ثم تعرفنا على بعضنا البعض وكنا نتواصا هاتفيا يوميا وكنا نلتقي مرة في الاسبوع في كحد ادنى وكنت لا ازال في الفجيرة في تلك الفترة” يقول مسعد.
    في عام 1988 انتقل الى رأس الخيمة بطلب من الشيخ سعود وبدأ بدراسة جميع الأبحاث التي عملت من اجل استكشاف الموارد الطبيعية فيها ، وعمل بعدها في مسح جميع مناطق الإمارة لاستكشاف ما يوجد بها من موارد .

    “اقترحنا على الشيخ سعود عمل مصنعا للسيراميك وطلب مني عمل دراسة جدوى لمصنع سيراميك راس الخيمة فقمت مع اخي بعملها ، وكانت ربحية المشروع 38% وقدمتها له” يكمل مسعد.
    من بعد فترة وجيزة قام الشيخ سعود بطلب مسعد ، حيث قال له بانه ارسال الدراسة الى شركة عالمية لدراسة المشاريع واللذين كان ردهم سلبيا على المشروع ، وان سيراميك راس الخيمة لايمكن ان تنجح بسبب صناعة السيراميك غير الناجحة في اسبانيا ، وان مثل هذا المشروع لا يمكن ان يدر ارباحا باكثر من 8% ، حينها كان خاطر مصرا على رايه -كما يصف .
    “من بعدها طلب مني الشيخ سعود بان اقوم بدفع مبلغا من المال كمستثمر في هذا المشروع من اجل ان يقوم بالموافقة على المشروع ، وكنت لا املك المال بسبب حداثة عمري فقمت بالاستدانة من البنك العربي المتحد وكان مديره انذاك عدنان سلامة 300 الف درهم ودخلت ب 500 الف درهم بسيراميك راس الخيمة” يستطرد مسعد.
    ويضيف: “تم تاسيس الشركة في اكتوبر عام 1980 ب 35 مليون درهم وكان هذا اول مصنع لسيراميك راس الخيمة وكان اول انتاج في ابريل 1991 والتجاري في جون من ذات العام وكنت مصرا على نجاح هذا المصنع لانني كنت اعتبر الموضوع بالنسبة لي قصة تحد كبيرة او حياة وموت”.

    خلال أول سبعة شهور من الانتاج عمل المصنع ربحا صافيا وصل الى 7 مليون درهم وكانت بمثابة مفاجاة للجميع ومن المتفاجئين هم شركة طلال ابو غزالة العالمية لتدقيق الحسابات، حينها قالوا بانها المرة الأولى في حياتهم يصادفون فيها مصنعا يجني ارباحا خلال سبعة شهور من بداية عمله. الشيخ سعود كان جدا سعيد على هذا الانجاز .
    في العام التالي قفزت مرابح المصنع الى 14 مليون درهم ربحا صافيا واقترح مسعد من بعدها على الشيخ سعود بعمل توسعة للانتاج وعمل مصنع صحي وتمت زيادة راس المال 50% ومن بعدها بدات المرابح تتزايد بشكل كبير في كل عام حتى وصلت الى 120 مليون كمرابح في عام 1998 .

    بعد ذلك تم عمل أول مصنع لسيراميك رأس الخيمة في بنجلادش ، والذي سطر قصة نجاح تدرس في تاريخ الصناعات العالمية.

  • خاطر مسعد السعودية تقدم ما لاتقدمه اي دولة في العالم للمستثمرين

    خاطر مسعد
    خاطر مسعد

    اقتصادنا – جدة
    قال رجل الاعمال السويسري من اصول عربية الدكتور خاطر مسعد مؤسس والمدير التنفيذي لمجموعة مصانع الفرسان العالمية للسيراميك إن المملكة العربية السعودية تقوم بتقديم التسهيلات للمستثمرين بما لاتقدمه اي دولة في العالم من حيث التسهيلات في تأسيس الشركة واستقدام العاملين.

    ويضيف مسعد بأن السلطات السعودية تقوم بدفع تكاليف نصف الرواتب لكل موظف سعودي يقوم المستثمر بتوظيفه لديه ناهيك عن الدعم المباشر للمشاريع التي يطرحها المستثمر ويقوم بأعداد دراسة جدوى ناجحة لها، حيث يشكل هذا الدعم تحفيزا للمستثمرين بتوسيع اعمالهم داخل المملكة ونقل جميع نشاطاتهم إلى الداخل السعودي.

    من جهته عبر الموظفون في شركة مصانع الفرسان العالمية للسيراميك بأن العمل مع المستثمر الأجنبي يضفي نوعا من الخبرة التي يحتاجها الموظف في مسيرته المهنية،

    وقال مدير العمليات في شركة مصانع الفرسان المهندس أكرم الصبحي بأن الدكتور خاطر مسعد قد حبب فينا كسعوديين العمل في الصناعة وباتت قصة عشق لدينا، فهو يقوم بتدريب الموظف منذ اليوم الاول لالتحاقه بالعمل ويبقى مشرفا عليه بشكل شخصي ومباشر حتى يكون قادرا على الإبداع وليس النجاح فقط، حتى بات العمل في الصناعة قصة عشق.

    بدورها قالت المهندسة الهنوف فهد رئيسة قسم التصميم في المجموعة بأن الدكتور خاطر آمن بقدراتنا كنساء عاملات وقياديات في المجتمع السعودي و العمل بالمصانع حيث كان سابقا يعد هذا العمل للرجال فقط، وتتماشى آلية العمل في المجموعة الصناعية مع رؤية المملكة 2030 من تمكين المرأة في سوق العمل.

    سلطانة النافعي مديرة المعارض في المجموعة قالت بأن العمل التسويقي في الصناعة شيء جدا رائع خصوصا عندما تكون مسلحا بالمهارات المطلوبة والتي يقدمها لك المصنع بإشراف مباشر من قبل الرئيس التنفيذي الدكتور خاطر مسعد فهذا يعطيك دافعا قويا من الداخل يذهب بك إلى النجاح والتفوق والتميز وإثبات الذات على أرض الواقع

زر الذهاب إلى الأعلى