دول الخليج النفطية ترى فرصاً في تراجع أسهم التكنولوجيا

اقتصادنا – دبي
كان التراجع في أسهم شركات التكنولوجيا مسؤولاً جزئياً عن خسارة قياسية بلغت 174 مليار دولار لصندوق الثروة السيادي النرويجي. وفي المقابل، شعرت دول الخليج الغنية بالنفط بفرصة مضاعفة.

مع دعم الخزائن من عوائد أسعار النفط الخام المرتفعة، استغلت دول الشرق الأوسط التقييمات المنخفضة لتسريع جهودها للتنويع والاستعداد للحياة بعد النفط. مع نضوب السيولة في أماكن أخرى وقلة المستثمرين الراغبين في تحمل التقلبات، كانوا هم في موقع الصدارة.

أبوظبي، واحدة من المدن القليلة التي تسيطر على أكثر من تريليون دولار من الثروة السيادية، كانت في المقدمة ودعمها أصحاب المصلحة الرئيسيين.

مستشار الأمن القومي لدولة الإمارات العربية المتحدة الشيخ طحنون بن زايد، من بين الأعضاء الأكثر نفوذاً في العائلة المالكة، يسيطر على الكيانات التي اتخذت خطوات جريئة لا سيما في قطاع التكنولوجيا