الشارع الانتخابي متعطش لاصحاب الرؤية الاقتصادية ايمن عريقات نموذجا

اقتصادنا – دبي
الممعن في الشأن الداخلي الأردني يرى بأن الاهتمام العام يتجه صوب الوضع الاقتصادي وما يرافقه من تحديات جسام ألقت بظلالها على كاهل الأردن والاردنيين فهذا ليس وليد اللحظة لا بل تراكم منذ سنوات، حتى أن جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين المعظم حفظه الله ورعاه كان في كل مجلس واجتماع عشائر ورسمي ودولي يتحدث بحرقة لإيجاد سبيل وحلول إبداعية لتخفيف وطأة الحمل الاقتصادي على المواطن سواء بالتشريع او بتخفيف القيود على المستثمرين من خلال وضع آليات تشجيعية لجذب المستثمرين لتحريك العجلة الاقتصادية.

وعليه فإن الشارع الأردني متعطش لرؤية مشرعين اقتصاديين في مجلس النواب .

فاليوم ونحن نقف على اعتاب استحقاق تشريعي لابد لنا الالتفات على المرشحين وما يمتلكون من رؤية اقتصادية ونجاح اقتصادي.
فبعد ان أعلن المرشح ايمن عريقات نيته للترشح لمجلس النواب التاسع عشر لقى ترحيبا واسعا في الدائرة الخامسة لانهم يرون فيه الشخص المناسب لهذه المرحلة بالتحديد خصوصا بعد النجاحات الكبيرة فهو
يحمل ارثا وظيفيا دوليا متقدما نظرا للخبرات والكفاءات التي يتمتع بها , عمل في العديد من المؤسسات الوطنية والخاصة وفي مجالات إدارية واجتماعية واقتصادية.
وله بصمات كبيرة في منطقة الشرق الأوسط في قطاع السياحة العلاجية وتنشيطها في عدد من الدول ومنها الأردن.

ويكمن السبب في قوة المرشح عريقات بأنه يمثل الشباب وهمومهم وتطلعاتهم، وهي رؤية جلالة الملك في ان الجور يجي ان ينتقل إلى الشباب المبدع المنجز الذي يحمل هموم الوطن والمواطن والذي يسعى لرفعته.
في قادم الأيام سنكشف مدى الالتفاف الشعبي حول المرشح ايمن عريقات وذلك من خلال لقاءاته الكبيرة مع مؤيديه من أبناء الدائرة الخامسة.
وللحديث بقية