تركيا

  • تركيا تقوم بهذه الخطة في ميزانيتها لوقف هبوط الليرة

    اقتصادنا – تركيا
    قدمت الحكومة التركية مقترحا إلى البرلمان لميزانية تكميلية، قيمتها حوالي تريليون ليرة (57.74 مليار دولار) لتغطية زيادة في التكاليف والتصدي لهبوط العملة المحلية وزيادات حادة في أسعار الطاقة وتضخم جامح، حسبما أفادت وكالة الأناضول للأنباء.

    وأوردت الوكالة الرقم، نقلا عن نص لمقترح الميزانية وقعه الرئيس رجب طيب أردوغان.

    ونقلت عن أردوغان قوله إن “زيادات كبيرة في الأسعار بشكل عام حدثت نتيجة للتطورات الاقتصادية والجيوسياسية حول العالم وفي بلدنا، وبالتالي ظهرت حاجة أيضا لإحداث زيادات في مدفوعات الميزانية

    وسيتعين أن توافق لجنة برلمانية على المقترح ثم يقره البرلمان بكامل هيئته، لكن البرلمان يأخذ في العادة عطلة صيفية من أوائل يوليو إلى أوائل أكتوبر.

    وكانت مصادر صحفية تحدثت في وقت سابق من الشهر الجاري، أن أنقرة تدرس تمرير ميزانية تكميلية في البرلمان قبل عطلته الصيفية.

    ولمساعدة الأسر في مواجهة التكاليف المتزايدة، استحدثت أنقرة في عام 2021 دعما للوقود والكهرباء والغاز بقيمة 200 مليار ليرة (11.6 مليار دولار).

    ومن المتوقع أن يبلغ الدعم 300 مليار ليرة هذا العام، لكن تكاليف الطاقة ارتفعت بوتيرة أسرع كثيرا مما كان متوقعا.

    وتزايد عبء الميزانية بسبب زيادات في تكاليف الطاقة وأجور القطاع العام ومعاشات التقاعد وهبوط حاد لليرة والتكلفة المتزايدة المرتبطة بخطة لحماية الودائع تم إطلاقها في أواخر 2021 لتخفيف آثار أزمة العملة

  • الأمير محمد بن سلمان سيزور تركيا في هذا التاريخ

    اقتصادنا – تركيا
    قال الرئيس رجب طيب أردوغان إن ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان سيزور تركيا الأسبوع المقبل، لإجراء محادثات تهدف إلى تحسين العلاقات.

    يمكن أن تقدم الزيارة أيضاً دفعة للاقتصاد التركي المتدهور. وتأتي أيضاً بعد سنوات من التنافس الإقليمي، الذي تفاقم بعد مقتل الكاتب الصحفي جمال خاشقجي في القنصلية السعودية بإسطنبول عام 2018.

    قال أردوغان، عقب صلاة الجمعة في إسطنبول: “سنجد الفرصة لمناقشة كيفية الارتقاء بالعلاقات الثنائية إلى مستوى أعلى بكثير”، مضيفاً أنه سيستقبل الأمير محمد بن سلمان بالقصر الرئاسي في أنقرة يوم 22 يونيو.

    يسعى أردوغان إلى تعزيز العلاقات مع الرياض وعواصم إقليمية أخرى، هادفاً إلى تعزيز التجارة وجذب الاستثمار. قفز التضخم في تركيا فوق 70%، ما يهدد بتراجع دعم الزعيم التركي وحزبه قبل الانتخابات المقرر إجراؤها العام المقبل

    اكتسب التقارب مع السعودية زخماً بعد أن أنهت تركيا محاكمة المشتبه بهم المتهمين بقتل خاشقجي، وأحالت القضية إلى المملكة في أبريل.

    تأتي العلاقات الأكثر دفئاً أيضاً كجزء من إعادة ترتيب أوسع في الشرق الأوسط، وقبل زيارة الرئيس الأميركي جو بايدن إلى المملكة العربية السعودية الشهر المقبل، حيث سيجري محادثات مع ولي العهد

  • عقود التأمين على الديون التركية تقفز لأعلى مستوى في 19 عاماً

    اقتصادنا – تركيا
    ارتفعت تكلفة التأمين ضد التخلف عن سداد الديون التركية أجل 5 سنوات، متجهة إلى أعلى مستوى منذ ما يقرب من عقدين.

    وصعدت عقود CDS أو ما تعرف بـ “Credit Default Swap” إلى 841 نقطة أساس يوم الاثنين، مما يعكس مخاوف المستثمرين بشأن تعميق تدهور الليرة واعتماد الحكومة على سياسات نقدية غير تقليدية لدعمها
    وقد أدى الارتفاع في عقود مقايضات التخلف عن السداد إلى أعلى مستوى وصلت إليه خلال الأزمة المالية العالمية لعام 2008 وصولاً إلى أعلى مستوى حتى عام 2003، وهو العام الذي أصبح فيه رجب طيب أردوغان رئيس وزراء تركيا.

    وتحت ضغط CDS المتزايد، ارتفع العائد على سندات الدولة الدولارية لأجل 10 سنوات إلى أعلى مستوى له على الإطلاق عند 10.6% يوم الاثنين

    وللحد من نمو الائتمان ودعم الليرة، سيضاعف البنك المركزي معدل متطلبات الاحتياطي للقروض النقدية التجارية المقومة بالليرة إلى 20%، بينما قصّر المنظم المصرفي فترات سداد الديون للمستهلكين.

    وفقدت الليرة 23% هذا العام وهي الأسوأ أداء بين أقرانها في الأسواق الناشئة.

  • عجز حساب المعاملات الجارية في تركيا أقل من التوقعات عند 2.737 مليار دولار في أبريل

    اقتصادنا – تركيا

    قال البنك المركزي التركي الاثنين 13 يونيو حزيران إن عجز حساب المعاملات الجارية للبلاد في أبريل نيسان انخفض إلى 2.737 مليار دولار.

    وهذا الرقم أقل من توقعات رويترز لعجز قدره 2.85 مليار دولار.

    وفي مارس آذار، بلغ عجز حساب المعاملات الجارية 5.789 مليار دولار. وفي 2021، كان عجز حساب المعاملات الجارية في تركيا 14.882 مليار دولار.

  • التحقق مع رئيس مجموعة بحثية قدرت التضخم بمثلي المعدل الرسمي

    اقتصادنا – تركيا
    يواجه رئيس مجموعة بحثية تركية خاصة بارزة، تقدر التضخم في البلاد بمثلي المعدل الرسمي، تحقيقا تأديبيا في جامعة مقرها إسطنبول.
    و بدأت جامعة “يدي تبه”، التحقيق مع الأستاذ بكلية العلوم التجارية بها، فيسيل أولوسوي، بسبب مقابلة أجراها معه موقع إخباري محلي عن المبادرة الخاصة التي يقودها.

    وقالت الجامعة عن القضية، إنها لا تستطيع الإدلاء ببيان بشأن تحقيق جار بسبب السرية

    ووفقا للوثيقة، طلبت الجامعة الخاصة دفاع أولوسوي في ما يتعلق باحتمال استخدام مباني المؤسسة ومواردها في غير الغرض المخصصة له ودون إذن من الإدارة، وفي حالة ثبوت هذه الأفعال سيتطلب الأمر توبيخا كتابيا ووقفا للراتب.
    وأعرب أولوسوي عن اعتقاده بأن التحقيق قد يؤدي إلى إلغاء عقده الأكاديمي.

    واضاف “كنت أتوقع شيئا كهذا منذ أن بدأنا هذا المشروع البحثي قبل سنوات، ومهما حدث في النهاية سنواصل معركتنا”.

    وأظهرت بيانات المجموعة البحثية، التي طور نموذجها مجموعة من الأكاديميين والباحثين، أن التضخم السنوي بلغ 160.76% الشهر الماضي.

    وبحسب معهد الإحصاء، فقد ارتفع معدل التضخم السنوي الرسمي في تركيا لأعلى مستوى له في 24 عاما إلى 73.5% في مايو نتيجة الحرب في أوكرانيا وارتفاع أسعار الطاقة وتراجع الليرة

    ويقول منتقدو حكومة الرئيس رجب طيب أردوغان إن سياساتها الاقتصادية الحالية لا تساعد في حل المشكلة.

    وتظهر استطلاعات الرأي أن نحو 50% من الأتراك يعتقدون بأن التضخم أعلى بكثير من البيانات الرسمية

  • عداء اللاجئين يتفاقم في تركيا.. فرض حصص إقامة على الأجانب بدءاً من 1 يوليو

    اقتصادنا – تركيا
    ستبدأ تركيا، التي تستضيف أكبر عدد من اللاجئين في العالم، فرض حصص على عدد تصاريح الإقامة للأجانب الشهر المقبل، وسط مشاعر معادية للمهاجرين تفرض ضغوطا على صناع القرار في تركيا قبل انتخابات العام المقبل.

    قال وزير الداخلية التركي سليمان صويلو للصحافيين في المديرية العامة لإدارة الهجرة في أنقرة، إن تركيا ستحد من تصاريح الإقامة للأجانب إلى 20٪ من سكان أحياء معينة في جميع أنحاء البلاد اعتبارًا من 1 يوليو.

    وأضاف صويلو أن القانون سيغلق فعليًا 1200 حي أمام المزيد من السكان الأجانب.

    يحاول المسؤولون الأتراك احتواء السخط العام، حيث يغذي التدهور الاقتصادي في تركيا الغضب، وأدى التضخم الجامح إلى تآكل مستويات المعيشة. ولقد شجعت المشاعر المعادية المتزايدة تجاه اللاجئين، السياسيين المعارضين الذين يريدون الإطاحة بالرئيس التركي رجب طيب أردوغان وأصبحت قضية سياسية رئيسية قبل الانتخابات.

    في وقت سابق من شهر مايو، أعلن أردوغان عن خطة لإعادة مليون سوري إلى مناطق سورية تسيطر عليها تركيا، رغم أنه قال إن برنامج الإعادة “سيكون طوعيًا”.

  • لدعم الليرة.. تركيا تضاعف ضريبة المعاملات على القروض الاستهلاكية

    اقتصادنا – تركيا
    رفعت تركيا الضريبة على قروض المستهلكين وسط تصاعد التضخم ومع تعزيز السلطات لإجراءات تعزيز الليرة.

    وارتفع معدل ضريبة المعاملات المصرفية والتأمين على القروض الاستهلاكية إلى 10% من 5%، بحسب بيان نشر في الجريدة الرسمية يوم السبت

    وتأتي هذه الخطوة في أعقاب سلسلة من الخطوات التي تم الإعلان عنها مؤخراً لدعم الليرة، التي تراجعت بنسبة 22% هذا العام وسط ارتفاع الأسعار

    وكانت الليرة التركية الأسوأ بين عملات الأسواق الناشئة أداءً هذا العام.

    يوم الخميس، خفضت هيئة الرقابة المصرفية، المعروفة اختصاراً باسم BDDK، فترات سداد الديون للمستهلكين، مع زيادة الحد الأدنى للدفع الشهري المطلوب على بطاقات الائتمان.

    وقفز التضخم في تركيا إلى 73.5% في مايو وهو أعلى مستوى في 24 عاما.

  • الخزانة التركية اولوياتنا مواجهة تدهور الليرة

    اقتصادنا – تركيا

    قالت وزارة الخزانة التركية اليوم الجمعة، إن مكافحة التضخم تظل أهم الأولويات في سياساتها للاقتصاد الكلي بعد أن أعلنت مع مؤسسات حكومية أخرى عن إجراءات لدعم اقتصاد يعاني من ارتفاع الأسعار وانخفاض قيمة الليرة.

    وأعلنت الوزارة أنها ستصدر سندات محلية مرتبطة بإيرادات الشركات الحكومية لتشجيع الادخار بالليرة

    وأكدت في بيان أن “مكافحة التضخم تظل أهم الأولويات، وفي إطار هذا يتبين أهمية التنسيق بين المؤسسات، وكافة مؤسساتنا تتصرف بتفهم لذلك”.

    وأدى الإعلان عن هذه الخطوات إلى تقلب معاملات الليرة، حيث ارتفعت إلى 16.8 مقابل الدولار قبل الإعلان، ثم تراجعت إلى 17.3 بعده، وجرى تداول الليرة عند 17.21 بعد بيان وزارة الخزانة.

    وفقدت الليرة 23% منذ بداية العام، إضافة إلى تراجعها 44% في العام الماضي بسبب سلسلة من عمليات خفض سعر الفائدة التي أجراها البنك المركزي بضغط من الرئيس رجب طيب أردوغان برغم زيادة التضخم.

    وارتفع التضخم بشدة بسبب أزمة الليرة لا سيما مع ارتفاع أسعار الطاقة هذا العام بعد الغزو الروسي لأوكرانيا.

    وتأتي تقلبات الاقتصاد والسوق، بينما يواجه أردوغان انتخابات صعبة في منتصف 2023، وتضررت شعبيته بالفعل بسبب الارتفاع الشديد في التضخم الذي بلغ 73.5% في مايو.

    وقالت وزارة الخزانة إن استخدام الليرة والخطوات الرامية لزيادة جاذبيتها ستستمر دون المساس بقواعد السوق الحرة.

    وتشمل الخطوات الأخرى خفضت هيئة الرقابة على البنوك الحد الأقصى لاستحقاق القروض الاستهلاكية التي تتجاوز 100 ألف ليرة ‭‭‬(‬5814 دولارا) إلى 12 من 24 شهرا، كما تعتزم تخفيف القيود على حصول المستثمرين الأجانب على الليرة عبر تسهيلات مقايضة العملة.

  • الليرة التركية تتخلى سريعاً عن مكاسبها.. وتتراجع بشكل طفيف

    اقتصادنا – تركيا
    تراجعت الليرة التركية بشكل طفيف، اليوم الجمعة، بعد مكاسب حققتها الليلة الماضية، عقب إعلان وزارة الخزانة والبنك المركزي ومؤسسات حكومية أخرى عن سلسلة من الإجراءات لدعم الاقتصاد.

    وهبطت الليرة إلى 17.24 مقابل الدولار في التعاملات المبكرة من إغلاق أمس الخميس عند 17.2.

    وكانت الليرة، ارتفعت حتى 16.8 الليلة الماضية، بعد أن قالت وزارة الخزانة في بيان إنه سيتم الإعلان عن سلسلة من الخطوات الجديدة “الموجهة نحو إيجاد حلول” للاقتصاد المحاصر بارتفاع التضخم وانزلاق الليرة.

    لكن العملة التركية تخلت عن تلك المكاسب بعد الإعلان عن الإجراءات التي شملت إصدار سندات محلية مرتبطة بدخل شركات حكومية لتشجيع الأتراك على تجنيب مدخرات في أصول بالليرة، وفرض حد استحقاق جديد لقروض المستهلكين.

  • شركات طيران روسية تدرس نقل مقراتها إلى تركيا لتفادي العقوبات

    تدرس بعض خطوط الطيران الروسية تأسيس شركات طيران في تركيا للالتفاف حول العقوبات التي منعتها من تأجير الطائرات والوصول إلى مرافق الصيانة والإصلاح في أعقاب غزو أوكرانيا.

    تفكر شركة “بيغاس توريستيك” (Pegas Touristik)، التي تمتلك شركة “نوردويند إيرلاينز” (Nordwind Airlines)، و”أنيكس تورزيم غروب”(Anex Tourism Group)، المشغلة لـ”أزور إير” (Azur Air)، في تأسيس شركات طيران جديدة في تركيا، وأجرت مناقشات مع شركات تأجير للحصول على طائرات، وفقاً لأشخاص مطلعين على الأمر.

    بخلاف شركة “إيروفلوت” (Aeroflot) المملوكة للدولة، والتي سيّرت رحلات إلى نحو 56 دولة قبل غزو أوكرانيا، فإن “أزور إير” و”نوردويند” تنقلان بشكل أساسي رواد العطلات الروس إلى الوجهات السياحية.

    برغم تواجدهما في روسيا، كانت كلتا الشركتين جزءاً من شركات سياحية أكبر يسيطر عليها رجال أعمال أتراك. لم يتم فرض عقوبات على شركات الطيران تلك بشكل فردي، لذا فإن هذه التحركات لن تنتهك القواعد، كما قال الأشخاص، الذين طلبوا عدم الكشف عن هوياتهم أثناء مناقشة الأمور الخاصة.

    أزمة الطائرات المؤجرة
    أجبرت العقوبات التي فرضها الاتحاد الأوروبي شركات التأجير، ومقرها أيرلندا بشكل أساسي، على إنهاء عقود إيجار الطائرات لشركات الطيران في روسيا ومنعت الخطوط الجوية من الطيران في المجال الجوي الأوروبي

    بدورها، رفضت شركات الطيران إعادة الطائرات إلى المؤجرين بعد أن أجبرتها الحكومة الروسية، المصممة على الحفاظ على الروابط الجوية للبلاد، على طلب تصريح قبل تسليم الطائرات

    قال أحد الأشخاص إن شركة “أنيكس” قد تؤسس وحدة جديدة في أنطاليا، المحور الرئيسي للساحل الجنوبي لتركيا، بأسطول من طائرات بوينغ النفاثة ضيقة وعريضة البدن. وتجري المجموعة مناقشات مع العديد من المؤجرين بما في ذلك دبي لصناعات الطيران و”أفييشن كابيتال غروب”(Aviation Capital Group)، وكذلك “إيركاب هولدينغز” (AerCap Holdings) و”بوينغ كابيتال غروب”(Boeing Capital Corp)، وفقاً لذلك الشخص.

    لم يرد ممثلا ” أزور إير” و”نوردويند” على رسائل البريد الإلكتروني أو المكالمات الهاتفية للحصول على تعليق.

    لم تكن “بيغاس” متاحة فوراً للتعليق. رفضت “دبي لصناعات الطيران” و”بوينغ” و”إيركاب” التعليق. لم ترد شركة “أفييشن كابيتال غروب” على رسائل البريد الإلكتروني التي تطلب التعليق.

    مساعي الشركات
    قالت “مافي جوك هافاسيليك” (Mavi Gok Havacilik)، إحدى وحدات “أنيكس”، إن جهودها للحصول على تراخيص نقل الركاب بحسب الطلب والنقل التجاري للركاب في تركيا تسبق الحرب في أوكرانيا، وليس لها علاقة بالعقوبات.

    أوضحت الشركة في بيان اليوم الخميس: “منذ إنشائها، التزمت (مافي جوك هافاسيليك) بالامتثال لجميع قواعد الطيران، بما في ذلك العقوبات، وما تزال تفعل ذلك”.

    قال الأشخاص إن “بيغاس” قد تطلق شركة طيران تسمى “ساوثويند” (Southwind)، مضيفين أن شركات الطيران الجديدة يمكن أن تكون جاهزة للعمل خلال الصيف

    كشف أحد الأشخاص أن “أنيكس” تدرس أيضاً استخدام ترخيص شركة طيران قائمة لبدء العمليات، وقد عقدت مناقشات مع شركة الطيران العارض “تايلويند”(Tailwind). كما قال أحد الأشخاص إن “بيغاس” تفكر أيضاً في أرمينيا كموقع لتأسيس شركة طيران جديدة.

    السياحة الروسية في تركيا
    يتوجه السائحون الروس إلى تركيا بأعداد أكبر من أي وقت مضى، وعلى الرغم من نقص الرحلات الجوية، يظل من الممكن أن يصل عددهم إلى ثلاثة ملايين هذا العام مقارنة بخمسة ملايين في عام 2021، وفقاً لتوقعات مايا لوميدزي، التي تترأس رابطة منظمي الرحلات السياحية.

    لكنها قالت إن “الطلب يتجاوز العرض بكثير”على المسارات الجوية إلى تركيا، لأن الخطوط الجوية التركية لم تتلق جميع المقاعد الإضافية التي طلبتها من سلطات الطيران الروسية. وفي الوقت نفسه يحد الحظر المفروض على استخدام الطائرات المستأجرة في الخارج من قدرة شركات الطيران الروسية.

    قبل الغزو الروسي ، كان لدى “أزور إير” أسطولاً من 34 طائرة بوينغ، وفقاً لبيانات موقع التتبع “planespotters.net” كما كان لدى “نوردويند” 28 طائرة، بما في ذلك طائرات “إيرباص” و”بوينغ”.

زر الذهاب إلى الأعلى