قطر

اقتصادنا – قطر
ذكرت مصادر صحفية بأن قطر ستطالب أوروبا بتوقيع عقود طويلة الأجل لشراء الغاز المسال، ستمتد إلى 20 عاما.

وذلك في خطوة قد تزيد من صعوبة توجهات القارة الأوروبية لخفض الانبعاثات وتقليل اعتمادها على الغاز الروسي.
جاء ذلك بعد أن وقعت ألمانيا اتفاقية لاستيراد الغاز الطبيعي من الولايات المتحدة لمدة 20 عاما، بهدف تنويع مصادرها ماقد يساهم في رفع مطالب قطر للتوقيع على عقود طويلة مماثلة.

ويصطدم توجه أوروبا بخفض اعتمادها على الغاز الروسي، بقلة الخيارات المتاحة الأخرى، بالإضافة إلى لجوء بعض الدول الأوروبية إلى الرجوع إلى خيارات غير صديقة للبيئة مثل الفحم لتوليد الطاقة.

اقتصادنا – قطر
من المرجح أن تنتظر قطر، وهي واحدة من اقتصادين عربيين فقط في منطقة الخليج لا يفرضان ضريبة القيمة المضافة، لفترة أطول قبل فرض تلك الضريبة.

وقال وزير المالية القطري علي الكواري في مقابلة، اليوم الأربعاء، مع تلفزيون بلومبرغ، على هامش منتدى قطر الاقتصادي بالدوحة: “سنتطلع إلى الوقت المناسب لتطبيق مثل هذه الضرائب.. الإصلاحات الضريبية جزء من خططنا”.

بعد أكثر من نصف عقد من توقيع اتفاقية مع الدول المجاورة تتطلب من جميع أعضاء مجلس التعاون الخليجي الست إدخال ضريبة القيمة المضافة، ظل القرار مؤجلا في كل من قطر والكويت. على النقيض من ذلك، ضاعفت المملكة العربية السعودية بالفعل معدل ضريبة القيمة المضافة من 5% إلى 15% في العام 2020 لتعزيز إيرادات الدولة عندما تراجعت أسعار النفط
في العام الماضي، قال الكواري إن بلاده لم تحدد بعد متى ستمضي قدمًا في الأمر، وكانت حذرة من إضافة عبء إضافي على المستهلكين في خضم الوباء

وذكر تقرير لشركة KPMG في وقت سابق من هذا العام، أنه من المتوقع أن تفرض قطر نظام ضريبة القيمة المضافة بمعدل 5% خلال 2022.

أحد الأسباب التي تجعل هذا النهج يفتقر إلى الإلحاح، هو كون الدولة المنتجة للغاز من بين أكبر المستفيدين من ارتفاع أسعار الطاقة، وهي في طريقها لتحقيق فائض كبير في الميزانية. وفي حين أن ضغوط التكلفة خافتة في المنطقة، فإن التضخم يرتفع في قطر، الدولة المضيفة لكأس العالم لكرة القدم هذا الخريف

وأكد وزير المالية القطري، أن قطر ليست معزولة عن الرياح الخلفية العالمية، بما في ذلك ضغوط الأسعار، محذرًا من أن النتائج قد لا تكون مواتية للغاية “عند تطبيق الضرائب في مثل هذه الدورات التضخمية”.

أوضح وزير الطاقة القطري، سعد شريدة الكعبي، في مؤتمر صحفي أن “حصة “كونوكو فيليبس” من مشروع توسعة حقل الشمال الشرقي تبلغ 3.1%، وهي نصف حصة الشركة الفرنسية وحصة الشركة الإيطالية نفسها، في حين أنه لم يتم الكشف عن قيمة الصفقة.

ومدة المشروع المشترك بين “كونوكو فيليبس” وشركة قطر للطاقة المملوكة للدولة 27 عاما، في حين أكد الكعبي أنه يتوقع أن يستمر الانتاج من حقل الشمال لأكثر من 50 عاما.

ولفت الكعبي إلى أن السعر المدفوع و”الكفاءة” والقدرة على إتاحة الوصول إلى أسواق جديدة، كانت العناصر الأساسية التي حددت اختيار الشركات.

وأصبحت “كونوكو فيليبس”، اليوم الاثنين، أول شركة طاقة أمريكية عملاقة تنضم إلى مشروع قطري لتطوير حقل الشمال الشرقي، الذي يعد أكبر حقل للغاز في العالم، وفق “فرانس برس”.

وبهذه الصفقة، تعتبر “كونوكو فيليبس” ثالث شركة تنضم إلى هذا المشروع القطري بعد “توتال إنرجيز” الفرنسية و”إيني” الإيطالية.

من جهته أشاد رئيس الشركة الأمريكية، رايان لانس، بالصفقة، قائلا إنها ستكون “الأفضل في العالم”.

وبحسب الوكالة الفرنسية يتضمن مشروع حقل الشمال الشرقي توسعة حقل الشمال البحري، وهو أكبر حقل للغاز الطبيعي في العالم وتشترك فيه قطر مع إيران، حيث تشير التقديرات إلى أن قيمة المشروع تبلغ نحو 28 مليار دولار.

هذا ويضم نحو 10% من احتياطات الغاز الطبيعي المعروفة في العالم، وفق تقديرات شركة قطر للطاقة.

تجدر الإشارة إلى أنه من المقرر أن يبدأ الإنتاج من المشروع في 2026، إذ أنه سيساعد قطر على زيادة إنتاجها من الغاز الطبيعي المسال من 77 مليون طن إلى 110 ملايين طن سنويا.

كما أنه من المتوقع أن تعلن قطر عن مزيد من الشركاء في الأيام المقبلة.

اقتصادنا – قطر

اقامت قطر بضم شركة ConocoPhillips الأميركية إلى قائمة الشركات التي اختارتها قطر للطاقة للاستثمار في مشروع تطوير حقل غاز الشمال الشرقي بعد استحواذها على نسبة 3.1% من قيمة المشروع البالغة نحو 28.8 مليار دولار.

وكان في السابق لشركتي إيني الإيطالية وTotalEnergies الفرنسية الدخول كمستثمرين في المشروع بحصتين تبلغان 3.1 % و6.3 % على التوالي.

وتعتبراتفاقية الشراكة بين الطرفين حتى العام 2054، وسيعملان بالتعاون مع شركاء آخرين لزيادة إنتاج حقل غاز الشمال بواقع 32 مليون طن سنوياً من الغاز الطبيعي المسال وصولاً الى 110 ملايين طن بحلول عام 2026.

اقتصادنا – قطر
أعلنت الخطوط الجوية القطرية الخميس 16 يونيو حزيران تحقيق ربح سنوي بلغ 5.6 مليار ريال قطري (1.54 مليار دولار)، مقارنة بخسائر بلغت 14.8 مليار ريال في العام السابق.

وقالت الشركة في بيان إن إيراداتها بلغت 52.3 مليار ريال خلال السنة المنتهية في 31 مارس آذار مقابل 29.4 مليار قبل عام

اقتصادنا – دبي
اتجهت عدد من البنوك المركزية في دول الخليج إلى رفع سعر الفائدة اليوم الأربعاء الخامس عشر من يونيو حزيران، وذلك عقب قرار الاحتياطي الفدرالي برفع الفائدة 75 نقطة أساس.

الكويت ترفع الفائدة 25 نقطة

وأعلن البنك المركزي في الكويت رفع سعر الفائدة بمقدار 25 نقطة أساس إلى 2.25%.

السعودية ترفع الفائدة على سعر معدل اتفاقيات إعادة الشراء

وقرر البنك المركزي السعودي رفع سعر معدل اتفاقيات إعادة الشراء (الريبو) بمقدار 50 نقطة أساس إلى 2.25%، كما رفع معدل اتفاقيات إعادة الشراء المعاكس (الريبو العكسي) بمقدار 50 نقطة أساس إلى 1.75%.

البحرين ترفع الفائدة لودائع الليلة الواحدة 75 نقطة أساس

وبحسب البنك المركزي في البحرين فإنه تم رفع سعر الفائدة لودائع الليلة الواحدة 75 نقطة أساس إلى 2.25%.

أما سعر الفائدة للودائع لمدة أسبوع فتم رفعها بمقدار 75 نقطة أساس إلى 2.50%.

ورفع البنك المركزي سعر الفائدة للودائع لفترة أربعة أسابيع بمقدار 75 نقطة أساس إلى 3.25% وسعر الخصم 75 نقطة أساس إلى 3.75%.

قطر ترفع سعر الفائدة للإيداع 75 نقطة

وأعلن مصرف قطر المركزي أنه قام برفع سعر فائدة المصرف للإيداع بواقع 75 نقطة أساس ليصبح 2.25 %، إضافة إلى رفع سعر فائدة الاقتراض من المصرف بمقدار 50 نقطة أساس ليصبح 3.25 %، ورفع سعر إعادة الشراء بمقدار 75 نقطة أساس ليصبح 2.50 %.

اقتصادنا – دبي
تراجعت أسواق الأسهم الخليجية في تعاملات اليوم الأحد، مقتفية أثر الأسواق العالمية التي أنهت تعاملات الأسبوع الماضي على هبوط كبير.

وكانت الأسهم الأميركية أغلقت على انخفاض حاد يوم الجمعة وسجلت أكبر هبوط أسبوعي بالنسبة المئوية منذ يناير 2022، حيث أظهر تقرير وزارة العمل الأميركية أن مؤشر أسعار المستهلكين ارتفع بنسبة 1% الشهر الماضي بعد ارتفاعه 0.3% في أبريل

وقال ميثم الشخص الخبير في الأسواق المالية، إن ما حدث يوم الجمعة الماضي في الأسواق العالمية من هبوط حاد، ينعكس على بداية تداولات الأسبوع في أسواق الخليج، وسط ترقب رفع الفائدة من قبل الفيدرالي الأميركي

ولفت الشخص إلى أن ارتفاع أسعار النفط سينعكس زيادةً في التضخم، رغم أن دول المنطقة مصدرة للطاقة، لأن معظم المواد الغذائية والسلع مستوردة.

وانخفض مؤشر سوق الأسهم السعودية “تاسي” بتعاملات اليوم بنسبة 1.75% أو 220 نقطة، ليهبط إلى النقطة 12383، وبلغت قيمة التداولات 5.8 مليار ريال، عبر تداول 136 مليون سهم، وشهدت التداولات ارتفاع 11 سهما، فيما انخفضت 199 أخرى

وهبط مؤشر السوق الأول في بورصة الكويت بنسبة 2.09% أو 176.57 نقطة، ليصل إلى مستوى 8260 نقطة.

وتراجعت أسهم بيت التمويل الكويتي 3%، وشركة أولاد علي الغانم للسيارات 1.9% وزين للاتصالات المتنقلة 1.2%، والبنك الأهلي المتحد البحريني 3.4%.

كما هبطت أسهم أجيليتي للمخازن العمومية 1.6%، والاستثمارات الوطنية 4.8%، وعقارات الكويت 4.6%، وبلغت قيمة التداولات 51.8 مليون دينار، وكمية الأسهم المتداولة 169.6 مليون سهم.

وأغلق مؤشر بورصة قطر منخفضا بنسبة 1.39% أو 181.7 نقطة، إلى مستوى 12917 نقطة.

وتراجع مؤشر بورصة البحرين بنسبة 0.69% إلى مستوى 1870 نقطة، بينما انخفض مؤشر بورصة مسقط بنسبة 0.21% إلى 4125 نقطة

اقتصادنا – قطر
اختارت قطر شركة إيني الإيطالية إلى جانب أربع شركات نفط كبرى أخرى كشركاء في توسعة قيمتها حوالي 30 مليار دولار لأكبر مشروع للغاز الطبيعي المسال في العالم، وفقاً لما ذكرته مصادر مطلعة، اليوم الأربعاء.

ستشارك “إكسون موبيل”، و”توتال إنرجيز”، و”شل”، و”كونكو فيليبس”، و”إيني” في توسعة حقل الشمال الذي سيعزز موقف قطر كأكبر مصدّرٍ للغاز الطبيعي المسال في العالم، ويساعد في ضمان إمدادات طويلة الأجل من الغاز إلى أوروبا، بينما تسعى القارة إلى بدائل للغاز الروسي.

قال أحد المصادر إن شركة شيفرون الأميركية التي تتطلع بنشاط لتوسيع أنشطتها للغاز الطبيعي المسال لم تحصل على حصة في المشروع.

أفادت شركة قطر للطاقة المملوكة للدولة بأنها ستعقد مؤتمراً صحفياً ومراسم توقيع في 12 يونيو الجاري، دون أن تحدد الموضوع. وسيحضر دارن وودز الرئيس التنفيذي لشركة إكسون مؤتمراً للطاقة مع “قطر للطاقة”، في وقت لاحق من يونيو، قد يصدر فيه إعلان رسمي.

من المتوقع أن تتراوح حصص إكسون وشل وتوتال بين 20 و25% في المجمل عند إطلاق المشروع الجديد، حسبما أفاد أحد المصادر، فيما قال مصدر آخر إنه من المرجح أن تحصل كل من الشركات الثلاث على وحدة لتسييل الغاز عند إطلاق المشروع، وأن تتقاسم “كونوكو”، و”إيني” الوحدة الرابعة. وذكر المصدر أن “قطر للطاقة” لم تستبعد حصة صغيرة لشريك صيني.

تتضمن خطة توسعة حقل الشمال ست وحدات للغاز الطبيعي المسال، سترفع طاقة قطر لتسييل الغاز من 77 مليون طن سنوياً إلى 126 مليون طن سنوياً بحلول عام 2027.