ارتفاع

  • محفظة قروض البنوك في دول الخليج.. ارتفاع كبير بنسبة 7.7 بالمئة

    اقتصادنا – أسواق الخليج

    ارتفعت محفظة القروض لدى البنوك العاملة في دول الخليج خلال 2021 بنسبة 7.7 في المائة، لتبلغ 1.613 تريليون دولار، مقابل نحو 1.5 تريليون دولار بنهاية 2020، في ظل انخفاض أسعار الفائدة في هذه الفترة لأدنى مستوى في أعوام، تماشيا مع الفيدرالي الأمريكي، نظرا لربط سعر صرف معظم العملات الخليجية بالدولار.
    وسجلت القروض المقدمة من البنوك في الدول الست ارتفاعات تصدرتها السعودية بنحو 15.5 في المائة، بينما الأقل الإمارات بـ0.8 في المائة.
    واستحوذت البنوك العاملة في السعودية على أكثر من ثلث إجمالي محفظة القروض لدى البنوك في الخليج 34 في المائة، تلتها الإمارات 30.3 في المائة، ثم قطر 20.7 في المائة، والكويت 8.7 في المائة، وعمان 4.5 في المائة، ثم البحرين 1.8 في المائة.
    وارتفعت محفظة القروض لدى البنوك العاملة في السعودية خلال 2021 بنسبة 15.5 في المائة، لتبلغ 549 مليار دولار (2.06 تريليون ريال) بنهايته، مقابل 475.4 مليار دولار (1.78 تريليون ريال) بنهاية 2020.
    بينما ارتفعت في الإمارات 0.8 في المائة لتبلغ 489 مليار دولار، وصعدت لدى البنوك في قطر 7.8 في المائة، لتبلغ 334 مليار دولار.
    كذلك ارتفعت في الكويت 6.7 في المائة لتبلغ 140 مليار دولار، وارتفعت في سلطنة عمان 4.5 في المائة لتبلغ 72 مليار دولار، كذلك ارتفعت 4.7 في المائة لدى البنوك العاملة في البحرين، لتبلغ 29 مليار دولار خلال 2021.

    ونمت القروض الممنوحة من البنوك العاملة في السعودية بأسرع وتيرة تاريخيا، وفق البيانات المتاحة منذ 1995، مرتفعة بقيمة 276.6 مليار ريال “15.5 في المائة”، لتبلغ مستوى قياسيا عند 2.06 تريليون ريال مقابل 1.78 تريليون ريال بنهاية 2020.
    وكانت القروض العقارية الداعم الرئيس لارتفاع محفظة القروض لدى البنوك في السعودية نتيجة برامج الإسكان، حيث ارتفعت القروض العقارية 32.8 في المائة بما يعادل 140.4 مليار ريال خلال 2021 وهي أسرع وتيرة تاريخيا، لتصل إلى مستوى قياسي عند 568.9 مليار ريال بنهاية العام الماضي مقابل 428.4 مليار ريال بنهاية 2020

  • رؤساء بنوك عالمية: خفض التضخم سيكون مؤلما

    اقتصادنا – اقتصاد

    أكد رؤساء بنوك مركزية كبرى، أن خفض التضخم حول العالم سيكون مؤلما، وقد يحطم النمو، لكن يجب إنجازه بسرعة لمنع نمو سريع للأسعار من أن يصبح مترسخا.

    ووصل التضخم حول العالم إلى أعلى مستوياته في عدة عقود بفعل قفزات في أسعار الطاقة واختناقات في سلاسل التوريد بعد الجائحة.

    وقال رئيس مجلس الاحتياطي الاتحادي الأميركي، جيروم باول: “من المرجح بشدة أن تتضمن العملية بعض الألم، لكن الألم الأسوأ سيأتي من الفشل في معالجة هذا التضخم المرتفع والسماح له بأن يصبح دائما”، حسبما نقلت “رويترز”.

    ومرددة كلمات باول، قالت رئيسة البنك المركزي الأوروبي، كريستين لاغارد، إن‭ ‬التضخم المنخفض في عهد ما قبل الجائحة لن يعود، وإن “المركزي” الأوروبي يتعين عليه أن يتحرك الآن لأن نمو الأسعار من المرجح أن يبقى فوق مستوى 2% المستهدف لسنوات قادمة.

    وأشار باول إلى أن تصميم تشديد للسياسة النقدية لتفادي ركود في لولايات المتحدة ممكن بالتأكيد، مضيفا أن المسار ضيق وأنه لا توجد أي ضمانات للنجاح.

    من جهته، قال أوجستين كارستنز المدير العام لبنك التسويات الدولية، وهو مظلة لمجموعة من البنوك المركزية، إن صانعي السياسات اتخذوا الخطوة الأولى في الاعتراف بأن لديهم مشكلة.

    وأضاف أن مهمتهم الآن هي تشديد السياسة النقدية بينما تتصاعد المخاطر.

    وأبلغ كارستنز المؤتمر السنوي للبنك المركزي الأوروبي، أمس الأربعاء: “يجب عليهم أن يحاولوا.. ومنع الانتقال الكامل من بيئة تضخم منخفض إلى بيئة تضخم مرتفع تسمح لهذا التضخم المرتفع بأن يترسخ”.

    بدوره، قال محافظ بنك إنجلترا، أندرو بيلي، إن البنك المركزي البريطاني مستعد لمزيد من الزيادات في معدلات الفائدة إذا استمر التضخم المرتفع.

    لكنه حذر من أن الاقتصاد البريطاني من الواضح الآن أنه يمر بمنعطف ويبدأ بالتباطؤ.

  • ارتفاع التضخم في فرنسا لشهر يونيو

    اقتصادنا – أخبار عالمية

    ارتفاع التضخم في فرنسا لشهر يونيو إلى 6.5 مقابل توقعات 6.3

    أظهرت بيانات اقتصادية رسمية نشرت اليوم الخميس، ارتفاع معدل التضخم في فرنسا خلال الشهر الحالي بأسرع وتيرة له منذ بدء تطبيق العملة الأوروبية الموحدة قبل أكثر من 20 عاما، مما يزيد الضغوط على الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون والبنك المركزي الأوروبي لبذل المزيد من الجهود لحماية الشركات والمستهلكين من صدمات الأسعار.

    وذكر معهد الإحصاء الفرنسي “آنسي” أن ارتفاع أسعار الطاقة والغذاء أدى إلى ارتفاع أسعار المستهلك هذا الشهر، بنسبة 6.5% سنويا مقابل ارتفاعها بنسبة 5.8% خلال مايو الماضي.

    وذكرت وكالة بلومبرج للأنباء، أن معدل التضخم جاء متفقا مع متوسط توقعات المحللين الذين استطلعت رأيهم.

    وأضافت بلومبرج، أن بيانات التضخم في ثاني أكبر اقتصاد في منطقة اليورو تعطي مبررا إضافيا للبنك المركزي الأوروبي لزيادة أسعار الفائدة لأول مرة منذ أكثر من عقد خلال اجتماع مجلس المحافظين المقرر في الشهر المقفبل.

    وبعد إعلان إسبانيا ارتفاع معدل التضخم إلى 10% خلال الشهر الحالي، ستعزز بيانات التضخم الفرنسية موقف مسؤولي البنك المركزي الأوروبي الراغبين في زيادة سعر الفائدة بأكثر من 25 نقطة أساس.

    وحققت فرنسا نجاحا نسبيا في احتواء التضخم مقارنة بالدول الأوروبية الأخرى حيث أنفقت الحكومة حوالي 25 مليار يورو (26.1 مليار دولار) للحد من ارتفاع أسعار الطاقة، لكن الرئيس ماكرون يتعرض لضغوط من أجل اتخاذ المزيد من الإجراءات لتخفيف أعباء الأسعار على الأسر الفرنسية خاصة بعد خسارته للأغلبية البرلمانية في الانتخابات التشريعية الأخيرة.

    وتعتزم حكومة ماكرون تقديم تعديل لميزانية العام الحالي خلال الأسبوع المقبل لتتضمن تخصيص 25 مليار يورو إضافية لمواجهة ارتفاع الأسعار إلى جانب زيادة مخصصات التقاعد.

  • النفط يرتفع في الجلسة الرابعة بسبب مخاوف نقص الإمدادات

    اقتصادنا – اقتصاد

    ارتفعت أسعار النفط، اليوم الأربعاء، للجلسة الرابعة على التوالي، بعد أن فاقت المخاوف من نقص المعروض أثر القلق من تباطؤ الاقتصاد العالمي.

    وشهدت العقود الآجلة لخام برنت القياسي لشهر أغسطس، تغيرا طفيفا إلى 117.9 دولار للبرميل.

    ويحل أجل عقود أغسطس غدا الخميس، فيما ارتفعت عقود سبتمبر 23 سنتا، أي 0.2% إلى 114.06 دولار للبرميل.

    وصعدت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأميركي 44 سنتا، أي 4.0%، إلى 112.2 دولار للبرميل.

    وارتفع الخامان القياسيان بأكثر من 2%، أمس الثلاثاء، بسبب مخاوف من نقص الإمدادات نتيجة العقوبات الغربية المفروضة على روسيا والتي فاقت المخاوف من تباطؤ النمو بسبب ركود اقتصادي محتمل.

    وتبدأ منظمة الدول المصدرة للنفط “أوبك” و”أوبك بلس” التي تضم حلفاء مثل روسيا، اجتماعات تستمر يومين في وقت لاحق اليوم الأربعاء.

    وقال محللون إنه من المستبعد حدوث تغيير كبير هذا الشهر في سياسات الإنتاج.

    وحذر محللون كذلك من أن الاضطرابات السياسية في الإكوادور وليبيا قد تزيد من المخاوف بشأن نقص المعروض.

  • ارتفاع التضخم إلى مستوى قياسي في إسبانيا

    اقتصادنا – اقتصاد

    ارتفع التضخم في إسبانيا بأعلى من المتوقع خلال يونيو مع صعود أسعار الغذاء وتكاليف الطاقة، مما يبرز تزايد الضغوط السعرية مع استعداد المركزي الأوروبي لرفع الفائدة للمرة الأولى في أكثر من عقد.

    وحسب بيانات مكتب الإحصاءات “آي إن إي” الصادرة الأربعاء، ارتفعت أسعار المستهلكين في إسبانيا 10% خلال يونيو على أساس سنوي، متجاوزة التوقعات التي أشارت إلى ارتفاعها 8.7%، بعدما زادت 8.5% في مايو.

    كما ارتفع مؤشر أسعار المستهلكين الأساسي- الذي يستبعد البنود المتذبذبة- إلى 5.5%، وهو المستوى الأعلى منذ عام 1993.

    ومن المقرر أن تصدر بيانات التضخم في ألمانيا لاحقًا اليوم، ونظيرتها في فرنسا غدًا الخميس، كما ستعلن منطقة اليورو بياناتها الجمعة.

  • ارتفاع الاحتياطي العام للحكومة السعودية في أيار

    أعلن البنك المركزي السعودي (ساما) في نشرته الإحصائية أن صافي الاحتياطي العام للحكومة ارتفع في الشهر الماضي بنسبة 0.1% أو بنحو 300 مليون ريال مسجلا 319.347 مليار ريال مقارنة بأبريل، لكنه انخفض بنسبة 10.7% أو بنحو 38 مليار ريال من مايو عام 2021.

    وأضاف المركزي السعودي بأن الحساب الجاري للمملكة قفز بنسبة 152.5% إلى 108.209 مليار ريال في مايو.

    كما ارتفع الحساب الجاري للحكومة السعودية بحوالي 30% أو بمقدار 24.9 مليار ريال مقارنة بأبريل من هذا العام.

زر الذهاب إلى الأعلى