خاطر_مسعد

  • مشارقة يكتب “فكوسنا إي توتشكا”.. هل سقط الحلم الأمريكي؟

    اقتصادنا – دبي
    كتب الخبير الاقتصادي المختص في الشؤون الروسية محمود مشارقة مقالا نشره عبر صفحته في وسائل التواصل الاجتماعي فيس بوك تحت عنوان “فكوسنا إي توتشكا”.. هل سقط الحلم الأمريكي؟
    جاء فيه
    أتذكر ذلك الصباح الشتوي البارد في يناير 1990 عندما افتتحت سلسلة مطاعم ماكدونالدز الأمريكية أول فرع لها في ساحة بوشكن وسط العاصمة الروسية موسكو.
    طوابير طويلة اصطفت يومها لتذوق طعم الحياة بالطريقة الأمريكية، كان “البيج ماك” طعما آخر للحرية والانطلاق نحو الرأسمالية المزدهرة بالنسبة لكثير من الروس، وكان علي وأنا أراقب ذلك المشهد المهيب أن أتوصل إلى نتيجة مفادها أن انهيار الاتحاد السوفياتي قادم وسريع لا محالة، فالروس وقتها كانوا يعانون من عزلة وانغلاق ويحلمون بتذوق “البورجر الأمريكي” وحمل علب سجائر “المالبورو” وارتداء جينز الراعي الغربي.. إنها البريسترويكا أو إعادة البناء التي لبست حلة صارخة أسست لميلاد ثقافة رأسمالية وكتبت شهادة وفاة للحقبة السوفيتية الشيوعية.
    بالنسبة للمؤدلجين كان مشهد الاصطفاف ساعات طويلة للحصول على وجبة سريعة أشبه بالمكيدة الغربية لتذويب الهوية وطي صفحة الثورة البلشفية وإنهاء تجربة 70 عاما من تاريخ الاتحاد السوفيتي الذي سطره فلاديمير اليتش لينين بفكره الماركسي المتجدد.
    المفارقة أن افتتاح أول فروع “ماكدونالدز” في الاتحاد السوفيتي جاء بعد شهرين فقط من سقوط جدار برلين، وانتهاء تقسيم ألمانيا الغربية والشرقية.
    التاريخ بعد أكثر من 3 عقود من التجربة الروسية مع “البورجر الأمريكي” لا يعود إلى الوراء .. القوميون الروس يعيدون كتابة التاريخ بلغة جديدة تلعن التجربة الأمريكية التي تسببت في خسارة امبراطوريتهم التليدة ويتأهبون لسحق عصر العولمة العابرة للقارات والعلامات التجارية الأمريكية المزركشة.
    بعد إعلان ماكدونالدز إغلاق 850 مطعما في روسيا بحجة أنها لا تستطيع تجاهل “المعاناة الإنسانية” التي سببتها حرب الرئيس الروسي فلاديمير بوتين على أوكرانيا جاءت الإجابة الروسية سريعة بتغيير الاسم التجاري لماكدونالدز اليوم ليصبح ” فكوسنا & توتشكا ” حيث لم يعد لعلامة ماكدونالدز أثرا في موسكو للأبد.
    الاسم الجديد معناه “حلو المذاق.. وكفى”. أو إذا أردنا الترجمة الحرفية معناه ” لذيذ المذاق ونقطة” ، والعبرة المستفادة من التجربة أن العلامات التجارية في ظل عالم ثلاثي الأقطاب تتشاركه أمريكا والصين وروسيا ستتغير، والخسارة هنا أمريكية بامتياز لأنها فقدت وهج ثقافتها الرأسمالية التي تغنت بها على مدار عقود، فروسيا اليوم وبعدها الصين، وربما الهند ودول الشرق الأوسط، ستكتب التاريخ بحروف لغتها وحضارتها، وكما سقطت الحقبة السوفيتية والفكر الاشتراكي معها، نواجه اليوم خطر سقوط الحلم الأمريكي وعلاماته العابرة للقارات في مستنقع الهويات وصراع الحضارات والأمم.
    الحرب الروسية الاوكرانية كانت لحظة صادمة في تاريخ العالم، لكنها تنهي في المقابل مكاسب حققتها أمريكا بشق الأنفس، والآن روسيا تعود إلى حلمها الأول لاستعادة إرث الاتحاد السوفيتي الدفين الذي هدمه الفكر الغربي بأدواته الناعمة.

  • هولندا تنضم إلى صناعة السيارات الكهربائية

    اقتصادنا – هولندا
    بدأت شركة هولندية في تسليم أول سيارة تعمل بالطاقة الشمسية، يمكن بدء إنتاجها للعملاء حول العالم في وقت لاحق من هذا العام. تعد الشركة بأشهر من القيادة دون رسوم في فصل الصيف.

    تُصنع شركة “لايتيير” (Lightyear)، التي تأسست بهولندا في العام 2016، 949 موديل سيارة مع وجود ألواح شمسية منحنية على غطاء محرك السيارة وسقفها. يمكن أن يصل نطاق القيادة إلى 70 كيلومتراً (43 ميلاً) يومياً بفضل الطاقة الشمسية.

    أثناء كشف النقاب عن موديل “لايتيير 0” البالغ تكلفته 250 ألف يورو (263 ألف دولار)، قال الرئيس التنفيذي والشريك المؤسس للشركة ليكس هوفسلوت إن “السيارات الكهربائية تُعد خطوة في الاتجاه الصحيح، لكنها تعتمد على الشبكة الكهربائية التي تظل قائمة في الغالب على الطاقة المستمدة من الوقود الأحفوري”.

    تابع: “إضافة الشمس باعتبارها مصدر جديد للطاقة يبعث مزيداً من الاطمئنان بقدرتك الدائمة على شحن سيارتك مع دفع رسوم أقل كثيراً”.

    تقول الشركة أن السيارة، التي ستصنعها شركة “فالميت أوتوموتيف” (Valmet Automotive) في فنلندا، تتيح شهرين من القيادة دون شحن في أمستردام خلال الصيف وما يصل إلى سبعة أشهر في البرتغال. كافحت السيارات العاملة بالطاقة الشمسية لتجاوز مرحلة النموذج الأولي بسبب المساحة الكبيرة التي تتطلبها الألواح الشمسية.

    قادت شركة “لايتيير” السيارة لأكثر من 700 كيلومتر بشحنة واحدة فقط لبطارية مداها 60 كيلوواط في الساعة.

    تخطط الشركة لصنع نموذج ميسور التكلفة بسعر يبدأ من 30 ألف يورو بعد إنتاج سيارة “لايتيير 0” على نطاق صغير، حيث يُتوقع بدء الإنتاج في أواخر عام 2024 أو أوائل عام 2025.

  • عبر أراضي إيران.. العقوبات تحيي مشروعاً يربط روسيا بأسواق آسيا

    اقتصادنا – إيران
    نقل مسؤول موانئ إيراني، عن شركة الشحن الإيرانية الحكومية قولها، إنها بدأت أول عملية نقل للبضائع الروسية إلى الهند باستخدام ممر تجاري جديد يمر عبر إيران.

    تتكون الشحنة الروسية من حاويتين بطول 40 قدمًا (12192 مترًا) تحمل صفائح خشبية تزن 41 طنًا، كانت قد غادرت سانت بطرسبرغ

    وقالت وكالة الأنباء الإيرانية الحكومية (إيرنا) امس السبت، نقلا عن داريوش جمالي، مدير محطة إيرانية روسية مشتركة في أستراخان، إن الشحنة انطلقت من مدينة سانت بطرسبرغ ومتجهة إلى مدينة أستراخان الروسية الساحلية المطلة على بحر قزوين

    ولم يذكر التقرير متى غادرت الشحنة، التي وصفها بأنها “عملية نقل تجريبية أولية لاختبار الممر”، كما لم يعط أي تفاصيل أخرى حول البضائع الموجودة في الشحنة.

    من أستراخان، ستعبر الشحنة بحر قزوين إلى ميناء أنزلي شمال إيران، ليتم نقلها براً إلى ميناء بندر عباس الجنوبي على الخليج العربي.

    وقالت “إيرنا” إنه سيتم تحميلها من هناك على متن سفينة وإرسالها إلى ميناء نهافا شيفا الهندي.

    وقال جمالي، إن عملية النقل يتم تنسيقها وإدارتها من قبل مجموعة خطوط الشحن الإيرانية الحكومية، ومكاتبها الإقليمية في روسيا والهند، ومن المتوقع أن تستغرق 25 يومًا.

    منذ أن تم فرض عقوبات على روسيا بسبب حربها على أوكرانيا، حرص المسؤولون الإيرانيون على إحياء مشروع متعثر لتطوير ما يسمى بممر العبور بين الشمال والجنوب، الذي يستخدم إيران لربط روسيا بأسواق التصدير الآسيوية.

    تتضمن الخطة في نهاية المطاف بناء خط سكة حديدية يمكنه نقل البضائع التي تصل إلى موانئ بحر قزوين الإيرانية إلى ميناء تشابهار جنوب شرقي إيران.

  • هبوط عام في أسواق الخليج

    اقتصادنا – دبي
    تراجعت أسواق الأسهم الخليجية في تعاملات اليوم الأحد، مقتفية أثر الأسواق العالمية التي أنهت تعاملات الأسبوع الماضي على هبوط كبير.

    وكانت الأسهم الأميركية أغلقت على انخفاض حاد يوم الجمعة وسجلت أكبر هبوط أسبوعي بالنسبة المئوية منذ يناير 2022، حيث أظهر تقرير وزارة العمل الأميركية أن مؤشر أسعار المستهلكين ارتفع بنسبة 1% الشهر الماضي بعد ارتفاعه 0.3% في أبريل

    وقال ميثم الشخص الخبير في الأسواق المالية، إن ما حدث يوم الجمعة الماضي في الأسواق العالمية من هبوط حاد، ينعكس على بداية تداولات الأسبوع في أسواق الخليج، وسط ترقب رفع الفائدة من قبل الفيدرالي الأميركي

    ولفت الشخص إلى أن ارتفاع أسعار النفط سينعكس زيادةً في التضخم، رغم أن دول المنطقة مصدرة للطاقة، لأن معظم المواد الغذائية والسلع مستوردة.

    وانخفض مؤشر سوق الأسهم السعودية “تاسي” بتعاملات اليوم بنسبة 1.75% أو 220 نقطة، ليهبط إلى النقطة 12383، وبلغت قيمة التداولات 5.8 مليار ريال، عبر تداول 136 مليون سهم، وشهدت التداولات ارتفاع 11 سهما، فيما انخفضت 199 أخرى

    وهبط مؤشر السوق الأول في بورصة الكويت بنسبة 2.09% أو 176.57 نقطة، ليصل إلى مستوى 8260 نقطة.

    وتراجعت أسهم بيت التمويل الكويتي 3%، وشركة أولاد علي الغانم للسيارات 1.9% وزين للاتصالات المتنقلة 1.2%، والبنك الأهلي المتحد البحريني 3.4%.

    كما هبطت أسهم أجيليتي للمخازن العمومية 1.6%، والاستثمارات الوطنية 4.8%، وعقارات الكويت 4.6%، وبلغت قيمة التداولات 51.8 مليون دينار، وكمية الأسهم المتداولة 169.6 مليون سهم.

    وأغلق مؤشر بورصة قطر منخفضا بنسبة 1.39% أو 181.7 نقطة، إلى مستوى 12917 نقطة.

    وتراجع مؤشر بورصة البحرين بنسبة 0.69% إلى مستوى 1870 نقطة، بينما انخفض مؤشر بورصة مسقط بنسبة 0.21% إلى 4125 نقطة

  • 5 بنوك مركزية عالمية تعقد اجتماعات الأسبوع الجاري.. وهذه أبرز التوقعات

    اقتصادنا – دبي
    تعتبر أرقام التضخم هي الشغل الشاغل للبنوك المركزية حول العالم، والتي ستجتمع هذا الأسبوع.

    إذ يجتمع الأربعاء الفيدرالي الأميركي وسط توقعات برفع الفائدة 50 نقطة أساس.

    ويجتمع بنك إنجلترا الخميس، وتوقعات برفع الفائدة للمرة الخامسة منذ ديسمبر.

    وتتباين التوقعات فيما يتعلق بقيام بنك إنجلترا برفع الفائدة ما بين 25 إلى 50 نقطة أساس.

    ويوم الخميس القادم يجتمع البنك المركزي السويسري في ظل توقعات بإبقاء أسعار الفائدة عند سالب 0.75%.

    أما بنك اليابان فيعقد اجتماعه يوم الجمعة المقبل وسط توقعات بالتزام البنك بسياسته التحفيزية دون تغيير

  • بنك أبوظبي الأول يعلن إتمام الدمج القانوني لأصول عوده مصر

    اقتصادنا – دبي
    أعلن بنك أبوظبي الأول إتمام الدمج القانوني لأصول بنك عوده مصر وتغيير علامته التجارية إلى “بنك أبوظبي الأول – مصر”، وبدء العمل بالهوية الجديدة للبنك في جميع فروعه في مصر، وذلك بعد حصوله على الموافقات النهائية من الجهات الرقابية، بما في ذلك موافقة البنك المركزي المصري والهيئة العامة للاستثمار.

    وذكر أبوظبي الأول في بيان له، اليوم الأحد، أنه سيتم الانتهاء من الدمج الكامل لعمليات البنك وأنظمته في الربع الأخير من العام الحالي

    وأضاف أنه بعد انتهاء مرحلتي دمج الأصول وتغيير العلامة التجارية الحالية، يتبقى مرحلة دمج عمليات وأنظمة الكيانين في نظام واحد والذي يتوقع إتمامه في الربع الأخير من العام الحالي، بحيث يمكن لعملاء الكيان الجديد إجراء معاملاتهم البنكية وإتمام خدماتهم المصرفية في أي فرع من فروع البنك تحت الهوية الجديدة “بنك أبوظبي الأول- مصر”.

    وبإتمام الاندماج القانوني، أصبح بنك أبوظبي الأول – مصر أحد أكبر البنوك الأجنبية العاملة في السوق المصري بأصول تبلغ قيمتها 185 مليار جنيه (ما يعادل 10 مليارات دولار) اعتبارًا من 31 مارس 2022، مع انتشار فروعه في مصر عبر 69 فرعا و207 جهاز صراف آلي.

  • عداء اللاجئين يتفاقم في تركيا.. فرض حصص إقامة على الأجانب بدءاً من 1 يوليو

    اقتصادنا – تركيا
    ستبدأ تركيا، التي تستضيف أكبر عدد من اللاجئين في العالم، فرض حصص على عدد تصاريح الإقامة للأجانب الشهر المقبل، وسط مشاعر معادية للمهاجرين تفرض ضغوطا على صناع القرار في تركيا قبل انتخابات العام المقبل.

    قال وزير الداخلية التركي سليمان صويلو للصحافيين في المديرية العامة لإدارة الهجرة في أنقرة، إن تركيا ستحد من تصاريح الإقامة للأجانب إلى 20٪ من سكان أحياء معينة في جميع أنحاء البلاد اعتبارًا من 1 يوليو.

    وأضاف صويلو أن القانون سيغلق فعليًا 1200 حي أمام المزيد من السكان الأجانب.

    يحاول المسؤولون الأتراك احتواء السخط العام، حيث يغذي التدهور الاقتصادي في تركيا الغضب، وأدى التضخم الجامح إلى تآكل مستويات المعيشة. ولقد شجعت المشاعر المعادية المتزايدة تجاه اللاجئين، السياسيين المعارضين الذين يريدون الإطاحة بالرئيس التركي رجب طيب أردوغان وأصبحت قضية سياسية رئيسية قبل الانتخابات.

    في وقت سابق من شهر مايو، أعلن أردوغان عن خطة لإعادة مليون سوري إلى مناطق سورية تسيطر عليها تركيا، رغم أنه قال إن برنامج الإعادة “سيكون طوعيًا”.

  • نساء ينتصرن على غوغل.. فزن بتعويض 118 مليون دولار

    اقتصادنا – أميركا
    وافقت شركة غوغل التابعة لشركة ألفابيت على دفع 118 مليون دولار لتسوية دعوى قضائية تتعلق بالتمييز بين الجنسين مع حوالي 15500 موظفة، حسبما قالت مكاتب قانونية تمثل النساء في بيان.

    بالإضافة إلى ذلك، سيقوم خبير مستقل بتحليل ممارسات التوظيف في غوغل، فيما سيقوم خبير اقتصادي مستقل بمراجعة دراسات المساواة في الأجور للشركة،

    من جانبها، قالت هولي بيس، إحدى المدعيات، في بيان: “بصفتي امرأة أمضت حياتها المهنية بالكامل في صناعة التكنولوجيا، فأنا متفائلة بأن الإجراءات التي وافقت Google على اتخاذها كجزء من هذه التسوية ستضمن المزيد من المساواة للنساء”.

    وتم التوصل إلى التسوية في نفس اليوم، حيث قام قاض في قضية أخرى طويلة الأمد تتعلق بالتحيز في الأجور في وادي السيليكون – تشمل شركة أوراكل كورب – بإلغاء التصديق مؤقتاً على حالة الدعوى الجماعية، وقرر أنه لن يكون من الممكن المضي قدماً في المحاكمة مع فئة أخرى.

    وتشمل تسوية غوغل النساء في 236 مسمى وظيفي مختلف، وفقا لشركات المحاماة. فيما فشلت دعاوى قضائية مماثلة ضد تويتر، ومايكروسوفت، في الحصول على حالة الدعوى الجماعية

    ومن المقرر عقد جلسة الموافقة المبدئية على التسوية من جانب القاضي في 21 يونيو.

    وقالت النساء اللائي يترأسن دعوى غوغل في دعوى قضائية إن الشركة دفعت للموظفات ما يقرب من 16.794 دولاراً سنوياً أقل من “الرجل في نفس المنصب الوظيفي”، مستشهدة بتحليل أجراه الخبير الاقتصادي في جامعة كاليفورنيا، ديفيد نيومارك

  • “ميتا” تتيح لمستخدمي خوذها الافتراضية زيارة الأصدقاء في “ميتافيرس”

    اقتصادنا – أميركا
    أمام مستخدمي خوذ الواقع الافتراضي فرصة، قريباً، لزيارة عوالم أخرى، في تحديث تدخله شركة ميتا على الخوذ كخطوة جديدة نحو عالم “الميتافيرس”، ونشر مارك زوكربيرغ مؤسس شركة “ميتا” التي (تضم فيسبوك وإنستغرام واوكولوس وغيرها)، مؤخرا مقطع فيديو يظهر شخصيته الرمزية (أفاتار) تتفاعل مع شخصية استضافها في “منزله الافتراضي”؛ أي الكون الذي اختار أن يراه عندما يرتدي خوذته (كشرفة في الجبال أو محطة فضاء مثلاً).

    وفي التحديث المقبل الذي يطال خوذ “كويست”، سيتمكن المستخدمون من “دعوة أصدقائهم لإمضاء وقت معاً، أو مشاهدة شرائط فيديو أو الانتقال إلى تطبيقات مباشرة من المنزل الافتراضي”، وفق ما أوضح زوكربيرغ

    وتظهر شخصيته الرمزية في مقطع الفيديو تتحدث إلى شخصية المتسلق الأميركي المحترف أليكس هونولد، ثم تنغمس الشخصيتان في تسجيل مصور بتقنية 360 درجة تظهر المغامر وهو يتسلق منحدراً في سلسلة جبال دولوميت.

    وحتى اليوم، يستطيع مستخدمو خوذ “كويست 2” مقابلة أصدقائهم ضمن سهرات افتراضية أو استكشاف عوالم “هورايزن وورلدز”، وهي منصة الواقع الافتراضي الرئيسية لدى “ميتا”، أو المشاركة في لعبة ثنائية، لكن لا يستطيعون أن يوجدوا معاً في منازل بعضهم البعض.

    وقال زاكربرغ: “نعمل على تطوير خيارات تتيح إضفاء الطابع الشخصي على عالم المستخدم”، وتضيف ميتا بشكل تدريجي ميزات تجعلها منخرطة أكثر في عالم “الميتافيرس”.

    وفي أبريل/نيسان، بدأت الشركة اختبار مبيعات الأدوات الافتراضية من قبل صنّاع محتوى لمستخدمي منصة “هورايزن وورلدز”، لكن عملاق وسائل التواصل الاجتماعي لم يفلت من الجدل بشأن عوالمه الافتراضية، فقد اشتكى مستخدمون من تعرّضهم لحالات تحرش في “هورايزن وورلدز” مثلاً، ما دفع “ميتا” إلى إدخال تحديث يتمثل في فرض مسافة معينة بين الشخصيات الرمزية.

  • “طيبة للاستثمار” توقع عقد شراء مركز تجاري في الرياض بـ220 مليون ريال

    اقتصادنا – السعودية
    أعلنت شركة طيبة للاستثمار توقيع عقد لشراء مركز تجاري في مدينة الرياض مقام على أرض تبلغ مساحتها 16,517م²، يقع على طريق الملك عبدالله – حي الحمراء.

    وقالت الشركة في بيان نشر على موقع مجموعة “تداول” السعودية، إن قيمة الصفقة 220 مليون ريال غير شاملة قيمة الضريبة أو أي عمولات أخرى

    وذكرت أن أطراف الصفقة هم شركة محمد إبراهيم السبيعي وأولاده للاستثمار “شركة ماسك

    وسيتم تمويل الصفقة بشكل ذاتي من قبل “طيبة” بالإضافة للتسهيلات الائتمانية الممنوحة من قبل الجهات التمويلية.

    والمركز التجاري عبارة عن مبنى مكون من ثلاثة أدوار، دور أرضي للمحلات التجارية ومواقف سيارات مع ميزانين خاص بوحدات الدور الأرضي، ودور أول ودور ثاني عبارة عن وحدات مكتبية وخدمات.

    وستعزز الصفقة استثمارات الشركة بشراء أصول مدرة للدخل بعوائد جيدة تعود بالنفع على المساهمين

    وسوف ينعكس الأثر المالي لهذه الصفقة بزيادة بند (عقارات استثمارية) في قائمة المركز المالي الموحدة للربع الثاني من عام 2022م، بينما سينعكس ذلك الاثر على قائمة الدخل بزيادة إيرادات القطاع العقاري بقيمة الفترة المستحقة للوحدات المؤجرة في المركز

زر الذهاب إلى الأعلى