شركات

  • تعرف على أفضل 10 شركات للعمل

    اقتصادنا – دبي
    في بيئة العمل، تظهر علامات معينة على جودة مكان العمل بوضوح والتي أبرزها الرواتب العادلة، وزملاء العمل الودودون، ومعدلات ترك العمل المنخفضة، ولكن “العلامات الخضراء” الأخرى ليست جميعها بنفس الوضوح.

    فعلى سبيل المثال، لا يمكن قياس التطوير المهني، والذي يبدو مختلفاً عبر الصناعات والوظائف ومستويات الخبرة.

    ومع ذلك، غالباً ما يكون الافتقار إلى فرص النمو الوظيفي أحد الأسباب الرئيسية التي تجعل الناس يتركون وظائفهم، فقد أشار 63% من العمال الأميركيين الذين تركوا وظائفهم العام الماضي إلى الافتقار إلى فرص التقدم كأحد الأسباب الرئيسية لرحيلهم، وفقاً لأحد الاستطلاعات التي أجراها مركز بيو للأبحاث، والذي شمل ما يقرب من 10000 أميركي خلال شهر فبراير 2022.

    ولتحديد الشركات التي تعطي الأولوية للتطوير المهني لموظفيها ونجاحهم، حدد موقع comparably للأبحاث، أفضل 100 شركة كبيرة في الولايات المتحدة لتنمية حياة موظفيها المهنية، باستخدام البيانات من نظامها الأساسي.

    وحصلت مجموعة بوسطن الاستشارية على المركز الأول، والتي “بنت ثقافة التميز”، كما قال الرئيس التنفيذي جيسون نزار. وأفاد ما يقرب من 95% من الموظفين بأنهم يشعرون بالتحدي في العمل، بينما قال 77% إن لديهم عمليات إرشاد.

    كما سجلت مجموعة بوسطن الاستشارية درجات عالية في ثقافة مكان العمل والقيادة. ويضيف نزار: “إنهم يأخذون الالتزام ببناء ثقافة عظيمة على محمل الجد، ويترجم ذلك إلى كيفية تفكير الموظفين الأكبر سناً وشعورهم تجاه الشركة”،

    وفيما يلي أفضل 10 شركات لتنمية حياتك المهنية وفقاً لـ “comparably”:

    مجموعة بوسطن الاستشارية
    أمازون

    RingCentral

    انسايت غلوبال

    ميدالية

    ZipRecruiter

    أدوبي

    سامسونغ

    SentinelOne

    كوالتريكس
    وكان التصنيف مستمدا من الموظفين الذين صنفوا فرص التطوير المهني لشركاتهم على أساس المقارنة بين يونيو 2021 ويونيو 2022، وعلى وجه التحديد الإجابة عن الأسئلة المتعلقة بفرص التوجيه التي يوفرها صاحب العمل وكيفية تلقي التعليقات وما إذا كانوا يشعرون بالتحدي في العمل، من بين موضوعات أخرى.

    واحتاجت الشركات إلى 75 تقييماً كحد أدنى للموظفين على موقع Comparably ليتم وضعها في الاعتبار في القائمة، مع إعطاء وزن إضافي للشركات التي لديها مشاركة أكبر من قاعدة موظفيها.

    وجادل نزار بأن التطوير المهني “مساوٍ، إن لم يكن أكثر أهمية” من الأجر في بناء حياة مهنية طويلة وناجحة، ويجب أن يكون شيئاً يفكر فيه الباحثون عن عمل قبل قبول العرض.

    يمكن للباحثين عن عمل تقييم كيف تستثمر الشركة في النمو الوظيفي لموظفيها خلال مقابلة عن طريق السؤال عن فرص الإرشاد، والمزايا لدعم التعليم المستمر أو تحسين المهارات، ومعدل الترقيات الداخلية والتعيينات داخل الفرق المختلفة

    يضيف نزار: “من المهم أن تفهم نوع المنظمة التي تنضم إليها وعدد الفرص التي ستتاح لك للنمو هناك”. “توفر هذه الموارد، أو عدم توفرها، يمكن أن يؤثر حقاً على نجاحك المستقبلي في دور ما”.

  • احتجاجات تتسبب بخسائر كبيرة لشركة نفطية

    اقتصادنا – اقتصاد

    قالت شركة النفط الحكومية في الإكوادور (بتروكوادور)، إن الاحتجاجات التي استمرت أسبوعين تسببت في خسائر في إنتاج النفط بلغت 1.99 مليون برميل‭‭ ‬‬يوميا.

    وأضافت الشركة في مؤتمر صحافي أمس الجمعة، أنها تتوقع الوصول إلى 90% من إنتاج ما قبل الأزمة في الأسبوع المقبل.

    وقالت الشركة إن الاحتجاجات كلفت الشركة نحو 512.9 مليون دولار، أكثر من نصفها نتج عن خسارة الإنتاج، بينما كلفتها الصادرات المهدرة نحو 110 ملايين دولار، وفق رويترز.

    وأضافت الشركة أنها استعادت 19 ألف برميل يوميا من الإنتاج منذ انتهاء الاحتجاجات يوم الخميس، وأن مصفاة إزميرالدا تعمل بطاقة 70%.
    واندلعت الاحتجاجات التي نظمتها جماعات السكان الأصليين في الإكوادور في 13 يونيو/ حزيران للمطالبة بخفض أسعار الوقود بالإضافة إلى فرض قيود على أي عمليات توسع أخرى في صناعات التعدين والنفط، مما أدى إلى سقوط ما لا يقل عن 8 قتلى وتدمير إنتاج النفط، المصدر الرئيسي لدخل البلاد.

  • وزارة التجارة: نظام الشركات الجديد يشمل مزايا للقطاع الخاص

    اقتصادنا – أسواق الخليج

    أكدت وزارة التجارة أن نظامُ الشركاتِ الجديدِ- الذي صدرَتْ موافقةُ مجلس الوزراء عليه يوم أمس -يشتمل على جملة من المزايا التي ستسهمُ في نمو وتوسع هذا القطاع الحيوي، وتمكين القطاع الخاص، ورفع جاذبية السوق المحلي.
    وبينت الوزارة أن النظام الجديد ينظمُ جميعَ الأحكام المتعلقة بالشركات التجارية، وغير الربحية، والمهنية في وثيقة تشريعية واحدة.
    ويمنحَ النظامُ مرونةً كبيرة للشركات من خلال إزالة القيود في جميع مراحل التأسيس، والممارسة والتخارج، وعلى أسماء الشركات، وتداول الأسهم.

    ويجيز النظامُ قيامَ الشركاء أو المساهمين بتقديم حصص أو أسهم في الشركة إلى شخص مقابل قيامه بعمل أو خدمة تعودُ بالنفع على الشركة،وسمحَ بتوزيع أرباح مرحلية أو سنوية على الشركاء والمساهمين.
    كما يتيح النظامُ تقسيمَ الأسهم أو تجزئتها إلى أسهم ذات قيمة اسمية أقل، أو دمجها بحيث تمثلُ أسهمًا ذاتَ قيمة اسمية أعلى،وتضمنَ النظامُ – كذلك- استحداثَ شكل جديد من أشكال الشركات تحت مسمى “الشركة المساهمة المبسطة”، لتلبية احتياجات رواد الأعمال، وتناسب المنشآت الصغيرة والمتوسطة، ورأس المال الجريء، وتعدُّ شركاتُ المساهمة المبسطة من أحدث الشركات انتشاراً في العالم.
    كما مكَّنَ النظامُ الشركاتِ العائليةَ من إبرام ميثاق عائلي لتنظيم الملكية العائلية في الشركة وحوكمتها وإدارتها وسياسة العمل وسياسة توظيف أفراد العائلة وتوزيع الأرباح والتصرف في الحصص أو الأسهم وآلية تسوية المنازعات أو الخلافات، وغيرها؛لضمان تحقيق الاستدامة لتلك الشركات.

    وأشارت التجارة إلى أن النظامُ يولي اهتماماً بالشركات غير الربحية؛نظراً لأهمية هذا القطاع في التنمية الاقتصادية والاجتماعية، وجرى تنظيمُ هذا القطاع الحيوي بما يضمنُ تمكينَه وتحقيقَ استدامته.
    كما طَوَّرَ النظامُ أحكامَ التحول والاندماج بين الشركات، وأتاحَ إمكانيةَ تقسيم الشركة إلى شركتين أو أكثر، واتخاذَ الشركات الناشئة عن التقسيم أي شكل من أشكال الشركات.
    ولمواكبة التطور التقني أتاح النظام تقديم طلبات التأسيس وحضور الجمعيات والتصويت على القرارات إلكترونياً، باستخدام وسائل التقنية الحديثة.
    ويمنحَ النظامُ الشركاتِ متناهيةَ الصغر والصغيرة مرونةً أكبرَ من خلال الإعفاء من متطلب تعيين مراجع حسابات مع بيان الضوابط والأحكام ذات الصلة، وذلك تحفيزاً لرواد الأعمال.
    كما يتيحَ النظامُ وسائلَ لحلِّ المنازعات والخلافات باللجوء للتحكيم أو غيره من الوسائل البديلة لتسويتها، وطَوَّرَ من أحكام تصفية الشركات وتسهيل إجراءاتها، بما يتناسبُ مع أحكام منظومة الإفلاس.

  • شركات الشيكات البيضاء تخسر نصف قيمتها

    اقتصادنا – أميركا

    أصبحت شركات الشيكات البيضاء أو SPACs، التي كانت أهم أبواب دخول الشركات إلى بورصة وول ستريت، واحدة من أكثر الأدوات المبغوضة هذا العام.

    يأتي ذلك، بعدما انخفض مؤشر CNBC SPAC Post Deal الخاص بالملكية، والذي يتألف من شركات الاستحواذ ذات الغرض الخاص، التي أكملت عمليات الاندماج وأخذت شركاتها المستهدفة للاكتتاب العام، ما يقرب من 50% هذا العام.

    وكانت خسائرها أكثر من ضعف الانخفاض في مؤشر S&P 500 في عام 2022.

    وتضاءلت الشهية الاستثمارية للشركات في مراحل النمو المبكرة، وأسهم المضاربة التي لديها سجل منخفض من الأرباح بسبب ارتفاع معدلات وتقلبات السوق.

    من جانبه، قال كبير محللي الاستثمار البديل العالمي في ويلز فارغو، جيمس سويتمان: “نعتقد أن SPACs ستحتاج إلى مواصلة التطور من أجل التغلب على التحديات”.

    وأضاف أن “التقلبات العامة للسوق في عام 2022 وبيئة السوق غير المؤكدة التي أدت إلى خسائر في الأسواق العامة، قللت أيضاً من الحماس للشركات الفارغة”.

    وتقوم شركات SPAC أو شركات الاستحواذ ذات الغرض الخاص، بجمع رأس المال في الاكتتاب العام الأولي واستخدام الأموال النقدية للاندماج مع شركة خاصة وطرحها للجمهور، عادةً في غضون عامين.

    وشهد العام الجاري إلغاء بعض الصفقات البارزة نظراً لظروف السوق غير المواتية، بما في ذلك صفقة SeatGeek بقيمة 1.3 مليار دولار مع شركة RedBall Acquisition Corp.

  • قطر.. 3 شركات بينها أمريكية تصبح شريكة في تطوير حقل غاز عملاق

    أوضح وزير الطاقة القطري، سعد شريدة الكعبي، في مؤتمر صحفي أن “حصة “كونوكو فيليبس” من مشروع توسعة حقل الشمال الشرقي تبلغ 3.1%، وهي نصف حصة الشركة الفرنسية وحصة الشركة الإيطالية نفسها، في حين أنه لم يتم الكشف عن قيمة الصفقة.

    ومدة المشروع المشترك بين “كونوكو فيليبس” وشركة قطر للطاقة المملوكة للدولة 27 عاما، في حين أكد الكعبي أنه يتوقع أن يستمر الانتاج من حقل الشمال لأكثر من 50 عاما.

    ولفت الكعبي إلى أن السعر المدفوع و”الكفاءة” والقدرة على إتاحة الوصول إلى أسواق جديدة، كانت العناصر الأساسية التي حددت اختيار الشركات.

    وأصبحت “كونوكو فيليبس”، اليوم الاثنين، أول شركة طاقة أمريكية عملاقة تنضم إلى مشروع قطري لتطوير حقل الشمال الشرقي، الذي يعد أكبر حقل للغاز في العالم، وفق “فرانس برس”.

    وبهذه الصفقة، تعتبر “كونوكو فيليبس” ثالث شركة تنضم إلى هذا المشروع القطري بعد “توتال إنرجيز” الفرنسية و”إيني” الإيطالية.

    من جهته أشاد رئيس الشركة الأمريكية، رايان لانس، بالصفقة، قائلا إنها ستكون “الأفضل في العالم”.

    وبحسب الوكالة الفرنسية يتضمن مشروع حقل الشمال الشرقي توسعة حقل الشمال البحري، وهو أكبر حقل للغاز الطبيعي في العالم وتشترك فيه قطر مع إيران، حيث تشير التقديرات إلى أن قيمة المشروع تبلغ نحو 28 مليار دولار.

    هذا ويضم نحو 10% من احتياطات الغاز الطبيعي المعروفة في العالم، وفق تقديرات شركة قطر للطاقة.

    تجدر الإشارة إلى أنه من المقرر أن يبدأ الإنتاج من المشروع في 2026، إذ أنه سيساعد قطر على زيادة إنتاجها من الغاز الطبيعي المسال من 77 مليون طن إلى 110 ملايين طن سنويا.

    كما أنه من المتوقع أن تعلن قطر عن مزيد من الشركاء في الأيام المقبلة.

زر الذهاب إلى الأعلى