السعودية

  • السعودية تطرق أبواب “أمازون” و”علي بابا” و”دي إتش إل” لدعم خطتها اللوجستية

    اقتصادنا – السعودية
    تخطط السعودية لتنظيم عدد من العروض الترويجية خلال 12 إلى 18 شهراً المقبلة، سعياً لإقناع شركات، مثل “أمازون”، و”علي بابا”، و”دي إتش إل” (DHL) التابعة لشركة “دويتشه بوست” (Deutsche Post)، للمساهمة في توسيع نطاق عمليات الشحن الجوي والخدمات اللوجستية.

    محمد فهد الخريسي، نائب رئيس الاستراتيجية في الهيئة العامة للطيران المدني السعودية، أعلن في مقابلة، اليوم الأربعاء، أن المملكة ستدعو الشركات الخاصة لإقامة شراكات وإنشاء مرافق لأنشطة الشحن والتخزين والتوزيع

    يهدف الاندفاع نحو تطوير قطاع الشحن الجوي والخدمات اللوجستية إلى رفع كمية الشحن التي يتم التعامل معها إلى 4.5 مليون طن سنوياً، بحلول نهاية العقد، كجزء من خطة باستثمارات تبلغ 100 مليار دولار لتعزيز نشاط الطيران والشحن الجوي، بما يتماشى مع استراتيجية “رؤية 2030” لإصلاح الاقتصاد السعودي وتقليص اعتماده على النفط.

    وأضاف الخريسي، على هامش مشاركته في معرض “فارنبورو” (Farnborough) الدولي للطيران جنوب غرب لندن، أن السعودية تعمل على توسيع البنية التحتية لمطاراتها، وإنشاء شركة طيران جديدة في العاصمة الرياض، مؤكداً أن الخطوات في هذا الإطار “تتقدّم بشكل جيد للغاية”.

    كجزء من الخطة، تتطلع الهيئة العامة للطيران المدني إلى التنسيق مع شركات الطيران والنقل الجوي للتأكد من أن “الصورة واضحة ومجدية”، كما قال الخريسي. حيث تتولّى شركتا الطيران الاقتصادي “ناس” و”أديل” تشغيل خدمات السفر للمسافات القصيرة، بينما تخدم الخطوط الجوي العربية السعودية الوجهات طويلة المدى، والحج، وأسواق السياحة إلى البحر الأحمر، من مركزها في جدة

  • السعودية تعتزم خفض رسوم هذه المطارات بنسبة 35%

    كشفت السعودية ستخفض رسوم المطارات بنسبة تصل إلى 35% في محاولة للمنافسة في منطقة تستضيف بالفعل بعضاً من أكبر مراكز الركاب في العالم.

    وأعلنت الهيئة العامة للطيران المدني خلال مشاركتها في معرض فارنبرة الجوي، اليوم الأربعاء، أن التخفيض، الذي سينطبق على مطارات الرياض وجدة والدمام، وسيتم تنفيذه في وقت لاحق من هذا العام، هو الخطوة التالية في خصخصة مستمرة للقطاع

    وقالت الهيئة العامة للطيران المدني، إنه سيتم السماح للمطارات بالمرونة الكافية لخفض الرسوم إلى ما دون الحدود القصوى المعلنة لتحقيق أقصى قدر من النمو في حركة الركاب

    وتأتي هذه الخطوة بعد أن قالت السعودية إنها ستقدم حوافز لشركات الطيران لتسيير مسارات غير مربحة وبعد أيام من فتح البلاد مجالها الجوي لجميع شركات الطيران التي تطير من وإلى إسرائيل، إذ تتطلع المملكة إلى المنافسة بشكل أفضل مع المراكز الرئيسية في الإمارات وقطر المجاورتين.

    وتعد هذه الخطوة هي أحدث جهود استراتيجية ولي العهد الأمير محمد بن سلمان لتنويع اقتصاد المملكة بعيداً عن النفط، وتحويل الرياض إلى مركز أعمال عالمي.

  • السعودية تنمو اقتصاديا 3.9% حتى 2026

    اقتصادنا – السعودية
    أصدرت وكالة التصنيف الائتماني “موديز” تقريرها السنوي الائتماني المفصل للسعودية، موضحة فيه وضعها الائتماني حسب العوامل التحليلية الرئيسة الأربعة التي تنتهجها الوكالة في تصنيفها السيادي.

    وحلل التقرير المتانة الاقتصادية للسعودية، وقوة مستوى الحوكمة والمؤسسات الحكومية فيها، إضافة إلى قوتها المالية، وقابليتها للتعرض للمخاطر، وقدرتها على إدارتها والتخفيف من آثارها.

    وأوضحت “موديز” في تقريرها، أن نقاط القوة الائتمانية للسعودية مستمدة من قوة ميزانيتها العامة، المدعومة بمستويات دين معتدلة ومخزون احتياطي مالي ضخم، إضافة إلى مخزون ضخم ثابت من احتياطيات نفطية ذات تكاليف استخراج منخفضة، ونظام مالي مستقر ومنظم يعزز من متانة ملفها الائتماني السيادي.

    وتوقعت الوكالة نمو اقتصاد السعودية بمعدل متوسط يبلغ نحو 3.9% خلال الأعوام من 2022 حتى 2026، مبينة العوامل المؤدية لهذا النمو، منها استمرار الضبط المالي على الرغم من ارتفاع أسعار النفط، وتباطؤ نمو زيادة إنتاج النفط،واستمرار مشاريع التنوع الاقتصادي، إضافة إلى وصولها بفاعلية إلى مراحل التنفيذ والبناء خلال السنوات القادمة.

    وأضافت أن من العوامل الاخرى، التدابير والإصلاحات الهيكلية الاقتصادية والقانونية والاجتماعية التي تنفذها الحكومة لتحسين بيئة الأعمال، مما سيسهم بشكل واضح في زيادة نمو استثمارات القطاع الخاص.

    يشار إلى أن “موديز” حدّثت تقريرها الائتماني للسعودية خلال يونيو 2022 عند “A1” مع نظرة مستقبلية مستقرة نظير استمرار الحكومة في ضبط الأوضاع المالية العامة، وتنفيذ الإصلاحات الهيكلية، فضلاً عن جهودها الواضحة نحو الاستدامة المالية على المدى الطويل.

  • السعودية بدون تعاون أوبك+ سيكون ضمان أمن الإمدادات مستحيلا

    اقتصادنا – السعودية
    قال وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان، إن المملكة لا ترى نقصا في النفط بالسوق، ولكن النقص هو في طاقة التكرير.

    وأضاف “بدون تعاون أوبك+ الجماعي سيكون من المستحيل ضمان إمدادات نفط كافية”.
    وأشار الأمير فيصل بن فرحان إلى أن روسيا جزء مكمل لأوبك+.

    واضطربت أسعار النفط بفعل مخاوف متعلقة بالإمدادات بعد عقوبات غربية على إمدادات الخام والوقود الروسية أدت إلى اضطراب الشحنات التجارية إلى المصافي ثم إلى المستهلكين، فضلا عن زيادة مخاوف من أن تؤدي محاولات البنك المركزي الأميركي السيطرة على التضخم إلى ركود يخفض الطلب مستقبلا على الوقود

    ويضم تحالف أوبك بلس 23 دولة مصدرة للنفط منها 13 دولة عضوا في منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك). وجرى التوصل لهذا الاتفاق في نوفمبر 2016 بهدف ضمان استقرار أسواق النفط.

  • بنك الرياض يقر توزيع 5% أرباحاً نقدية عن النصف الأول

    اقتصادنا – السعودية
    أعلن بنك الرياض عن قرار مجلس إدارة البنك توزيع أرباح نقدية للمساهمين عن النصف الأول من العام 2022، بإجمالي نحو 1.5 مليار ريال لعدد أسهم مستحقة للأرباح 3 مليارات سهم.

    وقال بنك الرياض في بيان على “تداول السعودية”، اليوم الاثنين، إن حصة السهم من التوزيع تبلغ 0.5 ريال بعد خصم الزكاة، بنسبة توزيع إلى قيمة السهم الاسمية 5%.

    وأضاف البنك أن أحقية الأرباح تكون للمساهمين المالكين لأسهم البنك بنهاية تداول يوم 28 يوليو 2022، والمقيدين في سجل مساهمي الشركة لدى شركة مركز إيداع الأوراق المالية “إيداع” بنهاية ثاني يوم تداول يلي تاريخ الاستحقاق.

    ويكون تاريخ التوزيع 11 أغسطس 2022.

  • ارتفاعات قياسية للأسهم المدرجة حديثاً في سوق السعودية.. و”كير” يقفز 60%

    اقتصادنا – السعودية
    ارتفع المؤشر الرئيسي لسوق الأسهم السعودية، خلال تعاملات الاثنين، في صعود للجلسة الثانية على التوالي، بالتزامن مع ارتفاع أسعار النفط.

    وواصلت أسعار النفط مكاسبها، اليوم الاثنين، مدعومة بضعف الدولار وشح الإمدادات، مما عوض المخاوف بشأن الركود واحتمال أن تؤدي إغلاقات واسعة النطاق في الصين لمكافحة “كوفيد-19” إلى خفض الطلب مرة أخرى على الوقود.

    وارتفعت العقود الآجلة لخام برنت تسليم سبتمبر عند التسوية، 69 سنتا أو 0.7% إلى 101.85 دولار للبرميل، بعد زيادة 2.1% يوم الجمعة، فيما صعدت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأميركي تسليم أغسطس 27 سنتا، أو 0.3%، لتصل إلى 97.86 دولار للبرميل، بعد ارتفاعها بنسبة 1.9% في الجلسة السابقة.

    وارتفع مؤشر تاسي بنسبة 1.45% ما يعادل 163.8 نقطة، ليصعد المؤشر إلى مستوى 11456 نقطة. وكان المؤشر سجل ارتفاعا بنسبة 1.16% في جلسة أمس الأحد.

    وبلغت قيمة التداولات نحو 3.44 مليار ريال، عبر التداول على نحو 97.18 مليون سهم.

    وتشهد الأسهم المدرجة حديثا بالسوق السعودية ارتفاعات قياسية، إذ سجل سهم “كير” ارتفاعا بأكثر من 60% خلال يومين، كما صعد السهم خلال جلسة اليوم بنسبة 30% ليصل إلى 57.4 ريال.

    واستقبلت السوق الموازية “نمو” السعودية، أمس الأحد، إدراج وبدء التداول على أسهم شركة “كير الدولية” كإدراج مباشر، بسعر استرشادي يبلغ 34 ريالا.

    وارتفعت أسعار 138 سهماً مقابل تراجع 62 سهماً من إجمالي 215 شركة مدرجة.

    وتصدر الارتفاعات سهم “العبداللطيف” بنسبة 7.44% عند سعر 17.62 ريالا للسهم، تلاه سهم “أنعام القابضة” بنسبة 6.4% عند سعر 24.90 ريال، وفي المرتبة الثالثة جاء سهم “مبكو” بنسبة ارتفاع 5.9% مسجلا 59.2 ريال.

    وجاء في مقدمة الأسهم الأكثر تراجعا سهم “التأمين العربية” بنسبة هبوط 9.9% عند سعر 15.96 ريال، تلاه سهم “المتحدة للتأمين” بنسبة 4% عند سعر 24.74 ريال.

    وعلى مستوى قيم وأحجام التداول تصدر سهم “الإنماء” بنحو 291.5 مليون ريال بتداول 8.56 مليون سهم

  • “نبع الصحة” تبدأ طرح 20% من أسهمها في “نمو”.. 8 أغسطس

    اقتصادنا – السعودية
    أعلنت مجموعة الدخيل المالية عن نشرة الإصدار الخاصة بطرح أسهم شركة نبع الصحة للخدمات الطبية للاكتتاب العام وإدراجها في السوق الموازية “نمو”.

    وقالت مجموعة الدخيل المالية، في بيان على “تداول السعودية”، اليوم الاثنين، إن شركة “نبع الصحة” تعتزم طرح 1.4 مليون سهم عادي تمثل 20% من أسهمها وإدراج أسهم الشركة في السوق الموازية.

    وأضافت أنه سيتم تحديد سعر الطرح النهائي قبل بداية فترة الطرح التي ستبدأ من يوم الاثنين 8 أغسطس 2022، وتنتهي يوم الأحد 14 أغسطس 2022. ويقتصر الاكتتاب على المستثمرين المؤهلين

    ويبلغ رأس مال شركة “نبع الصحة” 70 مليون ريال موزعاً على 7 ملايين سهم بقيمة اسمية 10 ريالات للسهم. وبلغت أرباحها نحو 25.83 مليون ريال في 2021.

  • العربية للأنابيب توصي بزيادة رأسمالها عبر طرح أسهم حقوق أولوية بـ150 مليون ريال

    اقتصادنا – السعودية
    أعلنت الشركة العربية للأنابيب “أنابيب” عن توصية مجلس الإدارة بزيادة رأس مال الشركة عن طريق طرح أسهم حقوق أولوية بقيمة 150 مليون ريال.

    وقالت الشركة في بيان على “تداول السعودية”، اليوم الأحد، إن أسباب الزيادة هو دعم رأس المال العامل وتعزيز الملاءة المالية للشركة وتخفيض معدل الاقتراض وتطوير وتحديث مصانع الشركة بالرياض والجبيل والتوسع في عدد من المنتجات المساندة لخدمات الأنابيب ضمن أعمال الشركة

    وتكون الأحقية للمساهمين المالكين للأسهم يوم انعقاد الجمعية العامة غير العادية التي قررت زيادة رأس المال عن طريق طرح أسهم حقوق أولوية والذين تظهر أسماؤهم في سجل مساهمي المصدر لدى مركز الإيداع في نهاية ثاني يوم تداول يلي تاريخ الجمعية

    وتخضع توصية زيادة رأس مال الشركة لموافقة الجهات الرقابية ذات العلاقة والجمعية العامة غير العادية.

    وسوف يتم الإعلان عند تعيين مستشار مالي، وكذلك عند تقديم ملف طلب زيادة رأس المال وملف إصدار حقوق الأولوية إلى هيئة السوق المالية.

    وأوضحت الشركة العربية للأنابيب أنه وبعد مراجعة الاحتياجات المستقبلية والمشاريع الجديدة التي تم الحصول عليها والمشاريع المتوقعة وكذلك بعد اللقاء الذي عقده مجلس الإدارة مع المساهمين واللقاءات اللاحقة عليه فقد تم تحديد مبلغ زيادة رأس المال بمبلغ 150 مليون ريال.

    يذكر أن رأس المال المدفوع لشركة العربية للأنابيب تبلغ 100 مليون ريال بقيمة اسمية 10 ريالات للسهم

  • “تداول السعودية” تطلق مؤشر تاسي الإسلامي

    اقتصادنا – السعودية

    أطلقت “تداول السعودية”، اليوم الأحد، أول مؤشر متوافق مع أحكام الشريعة الإسلامية، وهو مؤشر تاسي الإسلامي.

    وقالت “تداول السعودية” في بيان لها، إن هدف المؤشر تتبع أداء الشركات المتوافقة مع الشريعة الإسلامية والمدرجة في تداول السعودية، وذلك تحت إشراف اللجنة الشرعية الاستشارية المستقلة والتي تم الإعلان عنها مسبقاً

    وأضافت أن المؤشر سيكون بمثابة أداة إرشادية للمستثمرين والمشاركين في السوق لدعم اتخاذ قرار الاستثمار في المنتجات المتوافقة مع أحكام الشريعة الإسلامية، وسيتيح لمديري الأصول قياس أداء محافظهم الاستثمارية المتوافقة مع أحكام الشريعة الإسلامية.

    وأوضحت أنه يمكن للمؤشر أن يعمل كأساس لعدد من المنتجات المالية كالمشتقات وصناديق المؤشرات المتداولة.

  • أميركا تقدم للأردن مساعدات سنوية بقيمة مليار و450 مليون دولار

    اقتصادنا – جدة

    تعتزم الولايات المتحدة الأميركية توقيع مذكرة تفاهم جديدة مع الأردن، توفر عبرها مساعدات سنوية لا تقل عن 1.45 مليار دولار خلال الفترة الممتدة بين الأعوام 2023 و2029.

    تم الإعلان عنها خلال لقاء الرئيس الأميركي جو بايدن مع العاهل الأردني عبدالله الثاني اليوم السبت في مدينة جدة، وأشار بيان مشترك عقب لقاء الزعيمين على هامش قمة جدة أن المذكرة تستهدف تلبية احتياجات الأردن ودعم برنامج الإصلاح الاقتصادي الذي أعلنه العاهل الأردني عبدالله الثاني.

    تحديات الأردن
    يواجه الأردن تحديات بسبب تكاليف الطاقة وندرة المياه وتدفق اللاجئين
    وقال العاهل الأردني عبد الله الثاني خلال شهر يونيو حزيران الماضي، إن ندرة المياه والجفاف يعتبران من التحديات الرئيسية التي يواجهها الأردن، موضحاً أن بلاده تُصنف كثاني أكثر دولة قاحلة في العالم.

    كما أشار إلى أن الأردن يعمل مع العديد من الشركاء في المنطقة لتحقيق الأمن الغذائي.

    وأعلن الأردن مؤخرًا عن خطة مدتها 10 سنوات لإنعاش اقتصاده الراكد وتقليص مستويات البطالة المرتفعة، كما تهدف رؤية المملكة لخلق فرص عمل لمليون أردني وتحفيز النمو الاقتصادي في البلاد.

    وسيتم تنفيذ الخطة على ثلاث مراحل على مدى 10 سنوات، من خلال 366 مبادرة في مختلف القطاعات، وبإجمالي 41 مليار دولار أميركي من الاستثمارات والتمويل على مدار العقد المقبل، ومن المتوقع أن يأتي معظمها من القطاع الخاص، بما في ذلك الاستثمار الأجنبي المباشر ومشاريع الشراكة بين القطاعين العام والخاص

زر الذهاب إلى الأعلى