تسلا

  • نمو قياسي لأعمال تسلا الجانبية فما هي

    اقتصادنا – أميركا
    نجت شركة تسلا خلال العامين الماضيين بشكل جيد، فيما يخص عمليات الإنتاج والتسليم لسياراتها الكهربائية، على الرغم من الوباء العالمي والانكماش الاقتصادي الأخير. إلا أن هناك جانبا مضيئا بصورة أكبر في نتائج أعمالها الأخيرة، إذ إنها بعد بضعة أرباع من تراجع ربحية الأعمال الجانبية للشركة، فقد كشفت نتائج الربع الثاني عن تمثيل جيد لهذه الأعمال في أرباح شركة صناعة السيارات الكهربائية

    وأظهر رسم بياني أعدته شركة البيانات الألمانية “Statista”، أن قطاع “الخدمات وغيرها” ساهم بمبلغ 56 مليون دولار في إجمالي أرباح الشركة، على الرغم من أن تسلا لا تحدد الخدمات المضمنة. كما أصبحت مساعيها في بيع وتركيب الألواح الشمسية وحلول تخزين الطاقة Powerwall مربحة أيضاً بعد الربع الأخير السلبي الصافي، حيث كسبت الشركة 97 مليون دولار، بزيادة قدرها 385% على أساس سنوي

    ولم يكن مفاجأً أن تكون مبيعات السيارات الكهربائية، هي اللاعب المهيمن على الأرباح، إذ راكمت أرباحاً بلغت 3.9 مليار دولار، بما في ذلك 344 مليون دولار من دخل الائتمان التنظيمي بين أبريل ويوليو.

    تسلا ليست فقط الشركة الرائدة في تصنيع السيارات الكهربائية في العالم، ولكنها أيضاً العلامة التجارية الأسرع نمواً في جميع أنحاء العالم. في عام 2021، أنتجت وسلمت أكثر من 940 ألف سيارة، بزيادة قدرها 87% مقارنة بعام 2020. أكبر منافسيها في سوق السيارات الكهربائية الإضافية من حيث مبيعات الوحدات الإجمالية لعام 2021 هم جنرال موتورز، وSAIC، وWuling وBYD وفولكس فاغن

  • “تسلا” تؤمن حوالي مليار دولار من بيع “بيتكوين”.. احتفظت بهذه العملة المشفرة!

    اقتصادنا – أميركا
    كشفت شركة تسلا، عن تحويلها نحو 75% من استثماراتها في العملة المشفرة بيتكوين، إلى نقد ورقي، والتي أضافت 936 مليون دولار نقداً إلى ميزانيتها العمومية.

    وقال الرئيس التنفيذي للشركة، إيلون ماسك، إن البيع تم لزيادة السيولة عندما كانت شركة صناعة السيارات الكهربائية غير متأكدة من المدة التي سيستمر فيها إغلاق كوفيد في الصين

    وأكد أن أن “تسلا” لم تبع أياً من مقتنياتها من عملة دوجكوين المشفرة
    وأضاف ماسك: “لا ينبغي أن يؤخذ هذا على أنه حكم على بيتكوين”، مشيرا إلى أن “تسلا” منفتحة على زيادة حيازاتها من العملات المشفرة في المستقبل.

    يأتي ذلك، فيما قال ماسك في مايو من العام الماضي، إن “تسلا” لن تبيع عملة بيتكوين الخاصة بها.

    من جانبها، قالت المحللة في Hargreaves Lansdown، لورا هوي: “تشير خسائر بيتكوين إلى جزء مهم من قضية استثمار (تسلا).. مالكها غريب الأطوار”.

    وأضافت: “في حين أن ابتكار ماسك المثير للإعجاب قد خدم الشركة بشكل جيد، إلا أن ذوقه الشخصي بدأ يثير تساؤلات حول الحوكمة”.

  • “تسلا” تكشف عن مفاجأة غير سارة بسبب إغلاق مصنعها في الصين

    اقتصادنا – أميركا
    تراجعت تسليمات سيارات تسلا الكهربائية في الربع الثاني من العام الجاري، مقارنة بالفترة السابقة، بعد أن عانت الشركة من إغلاق مصنعها في الصين لأسابيع عدة، وفقاً لما أعلنته الشركة أمس السبت.

    وسلمت الشركة التابعة لأغنى رجل في العالم، إيلون ماسك 254.695 سيارة بين أبريل ويونيو

    ويمثل الرقم زيادة بأكثر من 27% مقارنة بالفترة نفسها العام الماضي، لكن أقل بنسبة 18% عن الربع الأول، وأول تراجع من نوعه في أكثر من سنتين

    ويمثل التراجع خيبة أمل لشركة تسلا، والتي دائماً ما رددت أنها تسجل نموا قويا وتروج لافتتاح مصنعين جديدين هذا العام في ألمانيا وتكساس.

    ويعد انخفاض عدد السيارات التي تم تسليمها، أكبر من توقعات المحللين البالغة 264 ألف سيارة خلال الربع الثاني، وفقا لشركة فاكتسيت، المختصة بالبرمجيات والبيانات المالية.

    وكانت “تسلا”، حذرت في أبريل من أزمة سلاسل الإمداد التي تضرب قطاع تصنيع السيارات عموما، وتوقعت أن تستمر في عرقلة عمليات الإنتاج لديها حتى نهاية العام.

    ومع ذلك فقد سلمت “تسلا” عددا قياسيا من السيارات في الربع الأول من عام 2022.

    لكن في الربع الثاني تعرضت الشركة لنكسة مع إغلاق مصنعها في شنغهاي لأسابيع عدة بسبب تدابير الإغلاق الصارمة في الصين إثر ارتفاع عدد الإصابات بـ”كوفيد-19″.

    وقالت الشركة في إعلانها السبت إنها أنتجت 258 ألف سيارة في الربع الثاني من العام “رغم استمرار التحديات المستمرة الناجمة عن سلاسل الإمداد وإغلاق المصنع بشكل خارج عن إرادتنا”.

    وأضافت، أن شهر يونيو كان الأعلى من حيث الانتاج في تاريخ “تسلا”.

    من ناحية أخرى أعلنت شركتا “جنرال موتورز” و”تويوتا”، تراجع مبيعاتهما للفصل الثاني في الولايات المتحدة بنسبة 15 و23% على التولي، مقارنة بالفترة نفسها من العام 2021.

  • ألمانيا تطلب من تسلا أن تسحب سياراتها لعطل فني فيها

    اقتصادنا – ألمانيا
    دعت الجهة التنظيمية لقطاع السيارات في ألمانيا شركة “تسلا” (Tesla Inc) إلى إصدار استدعاء لطرازيها “واي” و”ثري” بسبب مشكلة فنية في نظام طوارئ السيارات.

    لا يمكن للهيئة الفيدرالية للنقل بالسيارات أن تطلب الاستدعاء إلا داخل ألمانيا فقط، لكنها قالت على موقعها الإلكتروني إن أكثر من 59 ألفاً من سيارات “تسلا” ستتأثر في جميع أنحاء العالم.

    حددت الوكالة الألمانية خللاً في نظام طوارئ السيارات، ما يتطلب الاتصال تلقائيا برقم 911 في الولايات المتحدة، أو خط الطوارئ ذي الصلة في البلدان الأخرى، في حالة وقوع حادث خطير.

    تم إخبار المالكين المتأثرين بالاتصال بالشركة المصنعة، أو التوجه إلى ورشة إصلاح معتمدة لتحديث البرنامج. وتمّ نشر الإشعار في 29 يونيو ونقلته قناة تلفزيون “روندفونك برلين براندنبورغ” اليوم السبت.

    تمّ إنتاج السيارات المتضررة العام الجاري، ووفقاً لـ”روندفونك برلين براندنبورغ”، تشمل سيارات طراز ” واي” التي تم تصنيعها في مصنع “تسلا” الجديد بالقرب من برلين.

    يتم أيضا إنتاج سيارات الطراز “واي” بمصانع المجموعة في فريمونت بكاليفورنيا، وبالقرب من مدينة شنغهاي. ويقوم كلا المصنعين بتصنيع الطراز ” ثري” أيضاً.

    من المقرر صدور أرقام الإنتاج والتسليم الفصلية لشركة “تسلا” مطلع الأسبوع الجاري، ومن المتوقع أن تكسر سلسلة من نتائج تسجيل الأرقام القياسية على مدار فصول، ويرجع ذلك في الغالب إلى الإغلاق لفترة طويلة بسبب كوفيد-19، والتحديات اللوجستية في مصنع شنغهاي.

    قال الرئيس التنفيذي لـ”تسلا”إيلون ماسك إن المصانع الجديدة للشركة في ألمانيا وتكساس تخسر “مليارات الدولارات” حيث تحاول شركة صناعة السيارات الكهربائية زيادة الإنتاج

  • إيلون ماسك: مصانع “تسلا” الجديدة محرقة أموال وتخسر المليارات

    اقتصادنا – أميركا
    قال إيلون ماسك، الرئيس التنفيذي لشركة “تسلا” لصناعة السيارات الكهربائية، إن مصنعي الشركة الجديدين في ألمانيا وتكساس بالولايات المتحدة، يخسران “مليارات الدولارات” في ظل محاولة الشركة زيادة الإنتاج.

    وأفاد ماسك في مقابلة عبر فيديو مع نادي “مالكي سيارات تسلا في وادي السيليكون” نُشرت عبر الإنترنت يوم 22 يونيو، إن “مصنعي برلين وأوستن يخسران أموالاً طائلة في الوقت الراهن”.

    وكانت التصريحات، التي جاءت ضمن مناقشة أوسع نطاقاً أجريت في 31 مايو، قدمت نظرة ثاقبة جديدة حول عمليات “تسلا” في الأيام السابقة لقرار ماسك بتسريح الموظفين من أجل خفض النفقات.

    التخلّي عن الموظفين
    وكان ماسك قد صرّح سابقاً في مقابلة مع جون ميكلثويت، رئيس تحرير “بلومبرغ نيوز” خلال “منتدى قطر الاقتصادي” يوم 21 يونيو إن “تسلا” تعتزم تسريح نحو 10% من العاملين الذين يتلقون أجر ثابت خلال الأشهر الثلاثة المقبلة، أو نحو 3.5% من إجمالي القوة العاملة العالمية

    كذلك، أوضح ماسك في مقابلة أجراها في 31 مايو إن “تسلا” كافحت لزيادة إنتاج سيارة الدفع الرباعي “موديل واي” بشكل سريع في أوستن، وتستخدم هذه السيارة خلايا البطارية الجديدة البالغ عددها 4آلاف و680 وحزمة بطارية مدمجة هيكلياً.

    ولمواكبة الطلب المرتفع على سياراتها، قالت الشركة في رسالة للمساهمين خلال أبريل إنها ستصنع أيضاً “موديل واي” بخلايا البطاريات الأقدم البالغ عددها 2170 في أوستن، لكن الأدوات اللازمة لإتمام الأمر عالقة في الصين، على حد قول ماسك.

    مصانع الشركة
    فيما يتعلق بمصنع أوستن، قال ماسك: “سيتم إصلاح كل شئ سريعاً، لكن الأمر يتطلب اهتماماً كثيراً وجهداً إضافياً لزيادة إنتاج المصنع بشكل كبير، كذلك يحتاج الأمر جهد أكثر مما تطلبه بناء المصنع في الأصل”. وأوضح أن مصنع برلين في “وضع أفضل قليلاً” لأن “تسلا” أعدت المصنع هناك لتصنيع سيارات بها بطاريات ذات الـ2170 خلية.

    جدير بالذكر أن “تسلا” أعطت الأولوية لبناء مصانع جديدة في مواقع مختلفة حول العالم خلال الأعوام القليلة الماضية لتتمكن من جعل توزيع السيارات في أكبر أسواقها أرخص ثمناً. كذلك، تمنح الشركة المزيد من المصانع سقفاً أعلى لعدد السيارات التي يمكن للشركة صنعها سنوياً.

    تحديات متعددة
    قال ماسك إن الصراعات التي خاضتها “تسلا” لتشغيل مصنعي أوستن وبرلين ظهرت بينما كانت شركة السيارات تعاني أيضاً من عمليات الإغلاق المتعلقة بفيروس كوفيد في مصنع شنغهاي. وفي وقت المقابلة التي أجراها ماسك الشهر الماضي، كانت “تسلا” مستمرة في محاولة التعافي من انخفاض الإنتاج الكبير الناجم عن القيود التي فرضتها الحكومة الصينية، فضلاً عن صداع سلسلة الإمداد المستمر.

    وأوضح ماسك: “كان العامان الماضيين بمثابة كابوس بسبب توقف سلاسل الإمداد المتكرر، لكننا لم ننهي هذا الأمر بعد. شاغلنا الأكبر يدور حول كيفية الحفاظ على عمل المصانع حتى نتمكن من دفع الأجور وعدم إشهار إفلاسنا”. وأضاف أن “أقل ما يقال عن إغلاق الصين للسيطرة على كوفيد إنه كان صعباً للغاية”.

    عن ذلك، عزا آدم جوناس، المحلل في بنك “مورغان ستانلي”، يوم 22 يونيو، خفضه للسعر المستهدف لسهم صانع السيارات إلى 1200 دولار للسهم من 1300 دولار، بشكل جزئي إلى اضطرابات الصيني، لكنه حافظ على تصنيفه للوزن النسبي لسهم “تسلا”.

    انخفضت أسهم “تسلا” في ختام التداولات في نيويورك يوم 22 يونيو بنسبة تقل عن 1% لتصل إلى 708.26 دولار

  • تسريح جماعي لموظفي تسلا والدعاوى ترفع ضددها

    اقتصادنا – أميركا
    رفع موظفان سابقان في شركة تسلا، دعوى قضائية على شركة السيارات الكهربائية الأميركية، بزعم أن قرارها تنفيذ “تسريح جماعي” ينتهك القانون الاتحادي لأن الشركة لم تخطر العاملين مسبقا بذلك الإجراء.

    وقال الموظفان في الدعوى التي رفعاها في تكساس، إنهما سُرحا من العمل في مصنع “تسلا” العملاق في سباركس بولاية نيفادا في يونيو

    وتقول الدعوى إن الشركة أنهت خدمة أكثر من 500 موظف في مصنع نيفادا، حسبما نقلت وكالة “رويترز”.

    ويزعم الموظفان في الدعوى أن الشركة لم تلتزم بالقوانين الاتحادية بشأن التسريح الجماعي للعمال التي تتطلب فترة إخطار مدتها 60 يوما.

    ويسعى الموظفان لأن يمثلا في الدعوى جميع موظفي “تسلا” السابقين في أنحاء الولايات المتحدة الذين سرحتهم الشركة في مايو أو يونيو دون إخطار مسبق.

    وجاء في الدعوى: “أخطرت (تسلا) الموظفين ببساطة بأن إنهاء خدمتهم سيكون ساري المفعول على الفور”.

    ولم تعلق “تسلا” بعد على الدعوى القضائية، كما لم تعلق على عدد حالات التسريح.

    وكان الرئيس التنفيذي لشركة تسلا، إيلون ماسك، قال في وقت سابق من الشهر الجاري، إن لديه “شعورا سيئا للغاية بشأن الاقتصاد وإن “تسلا” بحاجة إلى خفض عدد الموظفين بنحو 10%”، وفقا لرسالة بريد إلكتروني اطلعت عليها رويترز.

    وأكد أكثر من 20 شخصا عرّفوا أنفسهم بأنهم موظفون في “تسلا”، إنهم سُرحوا أو تركوا وظائفهم أو أُنهيت خدمتهم هذا الشهر،

    ويطالب جون لينش، الذي فصلته “تسلا” في 10 يونيو، وداكستون هارتسفيلد، الذي أنهت الشركة خدمته في 15 من الشهر نفسه، بالأجور والمزايا عن فترة الإخطار البالغة 60 يوما

  • تسلا تسجل 273 حادث اصطدام بما فيها نظام مساعدة السائق في 10 أشهر

    اقتصادنا – أميركا
    شكلت سيارات Tesla ما يقرب من 70%، من الحوادث المبلغ عنها التي تنطوي على أنظمة مساعدة السائق المتقدمة منذ يونيو الماضي، وفقًا للأرقام الفيدرالية الصادرة اليوم الأربعاء. لكن المسؤولين حذروا من أن البيانات غير كاملة وليس المقصود منها الإشارة إلى أنظمة صانع السيارات التي قد تكون أكثر أمانًا.

    قالت الإدارة الوطنية لسلامة المرور على الطرق السريعة إن البيانات الأولى من نوعها ليس لها سياق مناسب حتى الآن، ولا يُقصد بها سوى أن تكون دليلًا لتحديد اتجاهات العيوب المحتملة بسرعة والمساعدة في تحديد ما إذا كانت الأنظمة تعمل على تحسين سلامة المركبات.

    وقال مدير NHTSA ستيفن كليف خلال تصريحات إعلامية، “أنصح بتوخي الحذر قبل محاولة استخلاص استنتاجات تستند فقط إلى البيانات التي نصدرها. في الواقع، قد تثير البيانات وحدها أسئلة أكثر مما تجيب

    وفقًا للبيانات، فإن سيارات تسلا سجلت 273 حادثًا تنطوي على أنظمة مساعدة السائق المتقدمة، حيث كان يتعين على الشركات البدء في الإبلاغ عن الحوادث منذ عام تقريبًا. هذا من بين 392 حادثًا تم الإبلاغ عنها بشكل عام من قبل 11 شركة تصنيع سيارات ومورد واحد من يونيو 2021 حتى 15 مايو.

    وجاءت هوندا في المركز الثاني حيث سجلت 90 حادثة، تليها سوبارو بمعدل 10 حوادث وفورد موتور بخمسة حوادث. أبلغت جميع الشركات الأخرى عن أربع حوادث أو أقل، بما في ذلك تويوتا أربعة حوادث، وبي إم دبليو ثلاث حوادث، وجنرال موتورز حادثين.

    ويعتبر إصدار البيانات هو الأول منذ أن بدأت الحكومة الأميركية في يونيو 2021 بإبلاغ الشركات عن حوادث تشمل أنظمة مساعدة السائق المتقدمة من “المستوى 2” ، والتي تهدف إلى مساعدة السائق اليقظ وليس استبدالها. وهي تشمل أنظمة تسلا وجنرال موتورز.

    يمكن للأنظمة التحكم في العديد من وظائف قيادة السيارة مثل التوجيه، وتمركز المسار، والفرملة، والتسارع. بعض شركات صناعة السيارات بما في ذلك جنرال موتورز تسمح فقط باستخدام الأنظمة على الطرق السريعة. تسمح تسلا وغيرها باستخدام أوسع، بما في ذلك الشوارع المحلية.

زر الذهاب إلى الأعلى