السيارات_الكهربائية

  • سوق السيارات في العالم يتجه إلى الوحش الصيني “إيفرغراند”

    اقتصادنا – الصين

    بعد انتظار طويل وأزمة كادت تدفع الشركة الأم للعقارات نحو الإفلاس، بدأت شركة “تشاينا إيفرغراند نيو إنرجي فيكيل”، تجميع الطلبات المسبقة على سيارتها الأولى.

    وستأتي سيارة Hengchi 5 الرياضية الكهربائية، بحجم أكبر من طراز (X1) من BMW ومدعومة ببطاريات شركة Amperex Technology.

    وقالت” إيفرغراند” التي يقع مقرها في قوانغتشو الصينية، خلال حدث عبر الإنترنت مساء الأربعاء، إن السيارة مصممة للسير لمسافة 602 كيلومتراً بشحنة واحدة.

    وحددت الشركة السعر المبدئي للسيارة عند 179 ألف يوان (26681 دولارا) بعد الدعم الحكومي. ومن المتوقع أن يبدأ التسليم في أقرب وقت في أكتوبر ويصل إلى 10000 وحدة بحلول نهاية مارس

    وقال رئيس الشركة، ليو يونغ تشو، إن “(Hengchi 5) ستصبح أفضل سيارة دفع رباعي كهربائية نقية بسعر يقل عن 300000 يوان”.

    وأضاف أن الشركة “استثمرت جهوداً ضخمة في السنوات الثلاث الماضية” لتقديم المواهب الدولية والتقنيات المتقدمة، و”بناء سيارة كهربائية صينية عالية الجودة من خلال دمج الحكمة العالمية”.

    ويمثل إعلان الأربعاء، خطوة للأمام بالنسبة لشركة صناعة السيارات التي لا تزال مجموعتها الأم عالقة في قضايا الديون.

    وبعد أن روجت للسيارة في وقت مبكر من عام 2019 وتعهدت بالاستحواذ على شركة تسلا التي يقودها إيلون ماسك كأكبر صانع للسيارات الكهربائية في العالم في غضون 3 إلى 5 سنوات، أرجأت الشركة تاريخ إنتاجها عدة مرات.

    وستقوم Evergrande NEV ببناء شبكة مبيعات من 200 منفذ بحلول نهاية هذا العام، تضم كل من متاجر البيع المباشر والتجار المعتمدين

    ويمكن للعملاء الذين قدموا دفعة مقدمة قابلة للاسترداد بقيمة 1000 يوان و10000 يوان مقدماً اعتباراً من أول أغسطس دفع الرصيد المتبقي عند التسليم ويُسمح لهم بإعادة السيارة لاسترداد الأموال في غضون 15 يوماً بعد التسليم.

    كما وعدت الشركة بإعادة شراء السيارة بنسبة تصل إلى 60% من سعرها الأصلي في غضون 3 سنوات.

    وفي ذروتها، تم تقييم Evergrande NEV بقيمة تتجاوز شركة فورد الأميركية، قبل أن تتورط في أزمة الديون التي اجتاحت الشركة الأم، المطور العقاري China Evergrande Group.

    وهبط السهم بأكثر من 95% وتم تعليق التداول في هونغ كونغ منذ الأول من أبريل.

    وفي الوقت نفسه، تعثرت China Evergrande Group في ديسمبر، وتهدف إلى تزويد الدائنين بمقترح إصلاح أولي بحلول نهاية يوليو.

    وقالت الشركة العقارية العملاقة، الشهر الماضي، إنها تمضي قدما بنشاط في أعمال إعادة هيكلة الديون البالغة 300 مليار دولار.

  • تسلا تسقط من عرشها كأبر منتج لسيارات الكهربائية في العالم

    اقتصادنا – دبي

    تفوقت شركة صناعة السيارات الصينية بي واي دي BYD، التي يدعمها الملياردير وارن بافيت، على شركة تسلا بصفتها أكبر بائع للسيارات الكهربائية في العالم.

    وكشفت بي واي دي عن مبيعات بلغت 638157 سيارة ركاب كهربائية أو هجينة في الأشهر الستة الأولى من العام 2022، وفقاً لإفصاح الشركة

    ويمثل هذا الرقم زيادة بنحو 325% على أساس سنوي مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي.

    كما باعت الشركة في يونيو وحده، 133762 سيارة ركاب كهربائية أو هجينة.

    وفي النصف الأول من العام 2022، باعت بي واي دي 323519 سيارة كهربائية تعمل بالبطاريات و314638 سيارة هجينة تعمل بالكهرباء.

    وتعهدت شركة بي واي دي، في أبريل الماضي، بإيقاف عمليات التصنيع لسيارات محركات الاحتراق الداخلي – التي تعمل بالوقود التقليدي (البنزين والديزل) – بشكل نهائي.

    من ناحية أخرى، قامت شركة تسلا بتسليم ما مجموعه 564743 مركبة في الأشهر الستة الأولى من العام، وفقاً للأرقام الواردة في تقارير الربع الأول والثاني.

    وأشارت تسلا في التقارير إلى أنها واجهت تحديات سلسلة التوريد وإغلاق المصانع على مدار العام.

    وارتفعت أسهم BYD بنسبة 36% منذ يناير، وتمكنت الشركة من تجنب إغلاق المصانع بسبب سياسة صفر كوفيد الصينية، بحسب ما أفاد به موقع Business Insider.

    في المقابل، اضطرت شركة تسلا إلى إغلاق مصنعها مؤقتاً في شنغهاي أثناء تفشي فيروس كورونا في المدينة في وقت سابق من هذا العام

  • ألمانيا تطلب من تسلا أن تسحب سياراتها لعطل فني فيها

    اقتصادنا – ألمانيا
    دعت الجهة التنظيمية لقطاع السيارات في ألمانيا شركة “تسلا” (Tesla Inc) إلى إصدار استدعاء لطرازيها “واي” و”ثري” بسبب مشكلة فنية في نظام طوارئ السيارات.

    لا يمكن للهيئة الفيدرالية للنقل بالسيارات أن تطلب الاستدعاء إلا داخل ألمانيا فقط، لكنها قالت على موقعها الإلكتروني إن أكثر من 59 ألفاً من سيارات “تسلا” ستتأثر في جميع أنحاء العالم.

    حددت الوكالة الألمانية خللاً في نظام طوارئ السيارات، ما يتطلب الاتصال تلقائيا برقم 911 في الولايات المتحدة، أو خط الطوارئ ذي الصلة في البلدان الأخرى، في حالة وقوع حادث خطير.

    تم إخبار المالكين المتأثرين بالاتصال بالشركة المصنعة، أو التوجه إلى ورشة إصلاح معتمدة لتحديث البرنامج. وتمّ نشر الإشعار في 29 يونيو ونقلته قناة تلفزيون “روندفونك برلين براندنبورغ” اليوم السبت.

    تمّ إنتاج السيارات المتضررة العام الجاري، ووفقاً لـ”روندفونك برلين براندنبورغ”، تشمل سيارات طراز ” واي” التي تم تصنيعها في مصنع “تسلا” الجديد بالقرب من برلين.

    يتم أيضا إنتاج سيارات الطراز “واي” بمصانع المجموعة في فريمونت بكاليفورنيا، وبالقرب من مدينة شنغهاي. ويقوم كلا المصنعين بتصنيع الطراز ” ثري” أيضاً.

    من المقرر صدور أرقام الإنتاج والتسليم الفصلية لشركة “تسلا” مطلع الأسبوع الجاري، ومن المتوقع أن تكسر سلسلة من نتائج تسجيل الأرقام القياسية على مدار فصول، ويرجع ذلك في الغالب إلى الإغلاق لفترة طويلة بسبب كوفيد-19، والتحديات اللوجستية في مصنع شنغهاي.

    قال الرئيس التنفيذي لـ”تسلا”إيلون ماسك إن المصانع الجديدة للشركة في ألمانيا وتكساس تخسر “مليارات الدولارات” حيث تحاول شركة صناعة السيارات الكهربائية زيادة الإنتاج

  • تحذير من انهيار سوق السيارات

    اقتصادنا – أخبار عالمية
    حذرت مجموعة ستيلانتس إحدى أكبر شركات إنتاج السيارات في أوروبا، من انهيار سوق السيارات في العالم إذا لم تنخفض أسعار الكهربائية عن مستوياتها المرتفعة حاليا بالتزامن مع اتجاه السلطات التنظيمية إلى تشديد القيود على السيارات التقليدية التي تعمل بمحركات الاحتراق الداخلي لأسباب بيئية.

    يأتي ذلك في حين تستهدف ستيلانتس خفض تكلفة إنتاج سياراتها الكهربائية بنسبة 40 % بحلول 2030، بحسب أرنولد ديبوف مدير التسويق في المجموعة التي تضم شركات بيجو ستروين الفرنسية وأوبل الألمانية وفيات كرايسلر الإيطالية الأمريكية.

    وتعتزم المجموعة التي تنتج سيارات فيات ورام وجيب وبيجو وغيرها، إنتاج بعض المكونات في مصانع خاصة بها مع الضغط على الموردين لخفض التكلفة، وقال ديبوف في تصريحات له بمصنع الشركة في مدينة تريمر الفرنسية، إنه إذا لم تنخفض أسعار السيارات الكهربائية “سينهار السوق .. التحدي كبير”.

    وتعتزم ستيلانتس إنتاج 75 طرازا من السيارات الكهربائية خلال العقد الحالي وتحويل بعض مصانعها في فرنسا لإنتاجها، وبينما تنفق المجموعة بشدة على تطوير السيارات الجديدة، فإنها تعهدت بالمحافظة على العائدات القوية وتحقيق إيرادات إضافية، عبر قطاع البرامج والخدمات بجانب السيارات الفارهة.

  • عملاق صيني يغزو صناعة السيارات الكهربائية.. بهذه الطريقة!

    اقتصادنا – الصين
    تخطط شركة الإنترنت الصينية العملاقة تينسنت لبيع التكنولوجيا الخاصة بها لمساعدة شركات صناعة السيارات الأجنبية التي ترغب في بيع إنتاجها في السوق الصينية الضخمة.

    من جانبه، قال نائب رئيس شركة تينسنت إنتليجنت موبايلتي، ليو شوكوا، التي تعد جزءاً من أعمال تينسنت السحابية، والتي أطلقتها الشركة مؤخراً، إن BMW وبعض شركات صناعة السيارات الأميركية تعمل بالفعل مع تينسنت، إلا أنه رفض تحديد شركات صناعة السيارات الأميركية التي تعمل معها

    وزعمت الشركة أن المنتج السحابي الكل في واحد – المتاح أيضاً لشركات صناعة السيارات المحلية – يمكن أن يغطي جميع الجوانب التكنولوجية للسيارة الكهربائية. وتتراوح هذه الميزات من تخزين البيانات بطريقة محسّنة لتدريب أنظمة القيادة الذاتية، إلى منح السائقين إمكانية الوصول إلى تطبيقات تينسنت للوسائط الاجتماعية والخرائط

    وقد تكون واجهة المستخدم نقطة بيع للسائقين في الصين بالنظر إلى كيفية سيطرة تينسنت على مجموعة من أفضل تطبيقات الترفيه عبر الإنترنت في البلاد،

    ولعبت الشركة دور فيسبوك في الصين من خلال تطبيق WeChat الشامل للرسائل والمدفوعات والوسائط الاجتماعية – وهو شيء لم يقترب منه منافسوه التكولوجيون مثل بايدو وعلي بابا.

    وفي مجال الترفيه، تمتلك تينسنت تطبيقات أخرى أيضاً: QQ Music، أحد التطبيقين الرئيسيين الشبيهين بـ Spotify في الصين؛ وتينسنت فيديو، الذي يقدم محتوى متدفقاً عند الطلب بما في ذلك عروض الواقع والمسلسلات المتحركة؛ بالإضافة إلى ألعاب الجوال الشهيرة مثل Honor of Kings.

    كما يعد تطبيق خرائط تينسنت هو ثالث أكثر تطبيقات الملاحة شهرة في متجر تطبيقات أبل في الصين – ينتمي أول تطبيقين إلى منافسيه الرئيسيين Alibaba وBaidu.

    وقال ليو إن جميع السيارات التي تسمح للركاب أو السائقين بالوصول إلى تطبيقات تينسنت من منصات السيارة تحتاج إلى اتفاق مع تينسنت.

    وبدأت تلك الشراكات على مستوى التطبيقات في عام 2018، في نفس الوقت تقريباً بدأت تينسنت للحوسبة السحابية العمل مع صانعي السيارات لخدمات القيادة الذاتية، حسبما قالت الشركة.

    إضافة المزيد من تقنيات القيادة الذاتية ويراهن اللاعبون في صناعة السيارات في الصين بشكل متزايد على أن السائقين المحليين سيرغبون في المزيد من ميزات القيادة الذاتية، والتي تعد في الأساس وظائف القيادة المساعدة بسبب تنظيم التكنولوجيا الحالية.

    وبالفعل في الربع الأول، جاء 23% من السيارات الجديدة المباعة في الصين بمستوى محدود من خدمات مساعدة السائق، ويُشار إليه باسم “المستوى 2” في نظام تصنيف للقيادة الذاتية، وفقاً لـ تينسنت.

    ومع الإعلان عن منتج الحوسبة السحابية الجديد الأسبوع الماضي، قال ليو إن شركات السيارات الأجنبية يمكنها تطوير سيارات مزودة بميزات الملاحة والقيادة المساعدة المخصصة للطرق والتضاريس في الصين.

    وقال ليو إن تينسنت تشارك بالفعل مع ما يقرب من 40 علامة تجارية للسيارات، بما في ذلك BMW وSAIC وNio، وتغطي 120 طرازاً من السيارات. كما أشار إلى محادثات الشراكة مع الشركات الألمانية واليابانية

  • إكسون موبيل: السيارات الكهربائية ستهيمن بالكامل.. وهذا مستقبل النفط

    اقتصادنا – أميركا
    تعتقد شركة النفط الأميركية العملاقة إكسون موبيل أن السيارات الكهربائية هي المستقبل.

    وتتوقع إكسون موبيل أنه بحلول عام 2040، ستكون كل سيارة جديدة تُباع في العالم كهربائية، وفقاً لما قاله الرئيس التنفيذي دارين وودز

    يقارن ذلك، مع 9% فقط من إجمالي مبيعات سيارات الركاب الجديدة في عام 2021، بما في ذلك السيارات الهجينة الموصولة بالكهرباء، وفقاً لشركة أبحاث السوق Canalys. هذا الرقم يزيد بنسبة 109% عن عام 2020

    وفي ضوء تصميمها، قال وودز إن شركة إكسون موبيل تقوم بتقييم كيف يمكن أن يؤثر الانخفاض في مبيعات البنزين على أعمالها. وتعد Exxon Mobil واحدة من أكبر شركات الطاقة العالمية المدرجة في البورصات وهي رائدة في هذا المجال.

    ويفتخر موقعها على الإنترنت بأنها أكبر شركة لتكرير وتسويق المنتجات البترولية، فضلاً عن كونها شركة للمواد الكيميائية.

    وقال وودز، الذي أمضى جزءاً من حياته المهنية في الجانب الكيميائي لعمليات الشركة، إن المواد الكيميائية ستكون مفتاحاً للحفاظ على أرباح الشركة أثناء الانتقال إلى الطاقة النظيفة. ويمكن استخدام المواد البلاستيكية التي تنتجها شركة إكسون موبيل في تصنيع السيارات الكهربائية.

    وتوقعت حسابات شركة النفط العملاقة أن الطلب على النفط في عام 2040 سيكون معادلاً لما يحتاجه العالم في 2013 أو 2014. وأوضح وودز، أن الشركة كانت لا تزال تحقق أرباحاً في ذلك الوقت.

    بدا وودز غير منزعج من التنبؤ، قائلاً: “هذا التغيير لن يؤدي إلى نجاح أو كسر هذا العمل أو هذه الصناعة بصراحة تامة”.

  • تكلفة الخامات ترفع متوسط أسعار السيارات الكهربائية إلى 60 ألف دولار

    اقتصادنا – دبي
    مع تجاوز أسعار البنزين في أميركا 5 دولارات للغالون للمرة الأولى على الإطلاق، تعاني السيارة الوحيدة التي يمكن أن تخفف من تأثير هذا الإرتفاع – أي السيارة الكهربائية – من نوبة خاصة بها جرّاء التضخم الجامح.

    تفرض شركات صناعة السيارات التي تشهد ضغط طلب المستهلكين وارتفاع تكاليف المواد، تسعيراً أكبر على السيارات الكهربائية في جميع المجالات. كما تعمل شركة “تسلا”، الرائدة في سوق السيارات على زيادة أسعارها بما يصل إلى 6000 دولار للسيارة، وهي ثالث زيادة لها هذا العام، حسبما ذكرت شركة صناعة السيارات الكهربائية. كما رفعت شركة “فورد موتور” سعر سيارتها “موستانج ماخ إي” Mustang Mach-E))، ولحقت بها شركة “ريفيان اوتوموتيف انك” (Rivian Automotive Inc)، الناشئة في مجال السيارات الكهربائية.

    ومع ذلك، لا يزال المشترون يستمرون في القدوم بحسب ما أشارت كلير ماكدونو المديرة المالية بـ”ريفيان” في مؤتمر “دويتشه بنك”، يوم الخميس إلى تسارع الطلب الذي شهدته شركة “ريفيان” منذ رفع الأسعار في 1 مارس. حيث قالت: “كان لدينا 10000 طلب مسبق بمتوسط سعر بيع 93000 دولار”.

    كما بلغ متوسط سعر السيارة الكهربائية 60,984 دولاراً خلال الشهر الماضي، أعلى من مستوى 46،634 دولاراً للسوق بشكل عام، وفقاً لموقع بحوث السيارات ((Edmunds.com. ويستثني هذا المتوسط شركة “تسلا”، التي لا تشارك بيانات أسعارها مع شركات الأبحاث، لكن “تسلا” ذكرت أن أسعار طراز “واي” الشهير تتراوح من 62,990 دولاراً إلى 65,990 دولاراً.

    من جهتها، أشارت جيسيكا كالدويل، المديرة التنفيذية لشركة “إدموند”، في مقابلة إلى الإهتمام المتزايد بالسيارات الكهربائية بسبب صدمة الوقود التي يشهدها القطاع، والتي استمرت لعدة أشهر ولا تظهر أي علامات تُبشِّر على التّراجع.

    يقابل الطلب المتزايد عرض محدود للغاية. وإذا كان أي شخص مُستعدّ لتكبُّد هذه التكاليف، فمن المحتمل أنّه ينظر إلى السيارة الكهربائية على أنّها مصدر دخل له مقارنة بتكلفة السيارات التقليدية.

    تجدر الإشارة إلى أنّ ماكدونو ليس المدير التنفيذي الوحيد الذي يفيد بأنّ مشتري السيارات الكهربائية يواصلون تقبّل ارتفاع الأسعار على الرّغم من قيام سوق السيارات التقليدية بخفض تضخّم الأسعار.

زر الذهاب إلى الأعلى